حصدت صورة للرئيس السوداني بالزي العسكري الإماراتي تعود للقرن الماضي إبان فترة إنتدابه في قوة دفاع ابوظبي على إعجاب كثير على صفحات التواصل.
وعلق الرئيس السوداني عمر البشير على الصورة أثناء إستضافته على فضائية عربية بحسب مشاهدة محرر موقع النيلين للفيديو المرفق وقال (دي أيام الشباب) بينما قال له المذيع “والله جميل من يومك فخامة الرئيس” .
وأثارت الصورة موجة تعليقات منها: Sharafeldin Elmadadi
يا ريس ما شاء الله اعدت لي ذكرياتي معك عندما كنت معار في ابوظبي وانا كنت اعمل ضابط برتبة ملازم فيى الخدمات الطبيه بمستشفى ٱل نهيان العسكري وتعرفت عليك عن قرب ومن وقتها عرفتك رجل شهم وغيور علي وطنك وتتمتع باستقامه عاليه ورجل عشور وتسلم البطن الجابتك يا البشير.
وأضاف شرف الدين (الناس لازم تعرف ان السودان ولاول مره بعد الاستقلال يكون فيه رئيس دوله زي البشير لما يتمتع به من روح وطنيه وغيور علي وطنه وقبل ان يكون رئيس للسودان ونسأل الله ان يحفظه ويوفقه لمصلحة بلدنا الحبيبه).
وكتب: محمد ادريس عيسي نادر
عمك ياخ والله صحيح عمر البشير فخامه الإسم تكفى وإسمك دا فى محله ((عمر)) ونقول ليك البطن الجابتك والله ما بتندم
يا أسد الكداد الفى فلاك ردم،، ود ناسا عزاز جمع المكارم كوم،، تفخر بيك بنات الباديه والخرطوم الباديه والخرطوم.
وقال: حبيب عمر موسي
الله يديك الصحة والعافية يا سيدي ربنا يحفظك لينا نحن في ولاية غرب دارفور ،الشعب الدارفوري بريدك كتير ياسيدي الله يحفظك السوان بكم في امان،، نحن نفتخر بيك ياسيد يازعيم افريقيا.
ابومدين رحمة
بشة يامعلم حفظك الله بالأمس رأيت المياه تسير بشدة في ترع مشروع الجزيرة ففرحت كثير ،ابعد الفاسدين في هذه المرحلة حتي تنجح.
والجدير بالذكر أن الرئيس السوداني شارك كضابط ومجموعة من القوات المسلحة السودانية في حرب مصر مع إسرائيل في القرن الماضي.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
من يومك شين و سنيح !!
وسيم والله والفروسيه باديه علي محياه رجل صمد في وجه الاعادي من الداخل والخارج ربنا ينصره في عهده عرف العالم عز وكرامة اهل السودان ونتمني ان يمد الله في عمره وان يجعله زخرا لهذا الوطن اسد افريقيا لقب استحقه بجدارة
ماشاء الله الرئيس السوداني : عمل في الامارات و الجبهة المصرية مع اسرائيل مرتين و شاركة بصورة مبهرة في عمليات الجيش بجنوب السودان …سي في ممتازة لرئيس …..
يشبة عنترة ابن شداد
خلاص انا بشتريه
و احنا بعنا , حلال عليك !!
لن تتم إزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ما لم يرسل الرئيس الأمريكي ترمب تقريرا مُسبَّبا إلى الكونجرس الأمريكي “يَشْهد” فيه ترمب على أن حكومة نظام الإنقاذ “لم تقدم أي دعم للإرهاب الدولي خلال الستة أشهر الماضية”، وما لم يشهد ترمب في تقريره أن حكومة الإنقاذ “قدمت ضمانات بأنها لن تُقدِّم أيَّ دعم لأفعال إرهاب دولي في المستقبل” (من موقع وزارة الخارجية الأمريكية).
لكن، وبعد إدراج السودان في دائرة الأمر التنفيذي الرئاسي لحظر المسلمين من دخول أمريكا، وبسبب أن “الإرهاب الإسلامي الراديكالي”، في اللغة الأمريكية، يستحوذ على دماغ ترمب ودماغ مستشاره السياسي ستيف بانون المُصرِّح بكراهيته للمسلمين، لا يرجح أن وزير الخارجية الأمريكية الذي حاول غندور رشوته بتهنئة سيتحمس إلى مضايقة الرئيس ترمب بموضوع هؤلاء الإسلاميين الذين لهم ماض في الإرهاب على مدى ربع قرن من الزمان.
محــــــااااسن …. كسري تلج
والله في عهدو غير الخراب والدمار ماعرف السودان حاجه..لا اقتصاد لا عمران ولا حياه كريمه..شرد السودانيين في اقاصي الارض ودمر الزراعه وقسم البلد ونهب هو وجماعتو الكيزان خيرات البلد..حسبي الله عليهم…..قال فخامه…الله يرحمك يا بعاج الما بشبهك زول ..فخامه ووجاهه وززانه…واهم شء يد نصيفه…قال البشير قال..يوم اسود الجو فيهو..السودان ما شم العافيه من ٨٩… الله يخارجهم مننا ويفك البلد من حكمهم..
الله يهدكم والله البشير لو عمل اليك نهر النيل عسل با تكفوا عن.انتقادات.