عالمية

متابعة.. ميراثه بالملايين ويعاني من مشاكل مع عمه.. اعترافات مثيرة للمتهم بإشعال النيران في الحرم!

أفادت مصادر أمنية بمكة المكرمة، أن نتائج التحقيقات الأولية مع المواطن الذي أشعل النار في نفسه بجوار الكعبة المشرفة، يعاني من وجود مشكلة له مع عمه حول الميراث بعد وفاة والده، وعندما فشل في حلها حاول لفت الأنظار له، عن طريق ما فعله داخل الحرم المكي.

وأوضحت المصادر حسب ما نقله موقع” عاجل “أن والد المواطن الذي حاول إشعال النيران في نفسه ترك له ولإخوته ملايين الريالات والأراضي والبيوت بجوار الحرم وفي حي جرول بمكة المكرمة، إلا أن عمه استحوذ على كل شيء وطرده وإخوته من البيت، وبعد ذلك تقدم بشكاوى لعدة جهات لكن دون جدوى، وأمام ذلك لجأ إلى لفت الانتباه إلى قضيته، حيث سبق وحاول إشعال النار في نفسه داخل المحكمة.

وكشفت عن أن المتهم لم يكن يسعى للانتحار بقدر لفت الأنظار وإلا لكان انتحر بطريقة أخرى أو في موقع بعيد عن الحرم المكي، لكنه يدرك انتشار رجال الأمن والمصلين بهذه البقعة المباركة ولهذا أقدم على فعلته. وبينت المصادر، أن المواطن صدر ضده حكم بالحبس 6 أشهر، قبل أن يعود مرة أخرى لتكرارها داخل الحرم المكي.

المرصد

‫5 تعليقات

  1. اشفيك عصبت يا زول ..
    تراهو الرجال اتوهق .. وطلعت روحه وي عمه.. ايش بدك ياه يسوى ..طفشتونا ..
    ..
    ..
    والله جنس محن ..
    الواحد يمشى السعودية الساعتين طيران دى .. طوالى يقلب لسانو .. ترانى عصبت والله ? ..
    الله يديكم الكشة ..
    ويدينا الصبر ..

  2. مظلوم ربنا ينصفه ويشفيهوا. نتمني ان يقسم له عمه من التركه لانها دنيا فانيه

  3. هذا قول الجاني حكمتم على عمه قبل أن تسمعوا من العم.
    (إِنَّ هَٰذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ * قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِ ۖ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ ۗ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ۩)
    [Surat Sad 23 – 24]

  4. إنه مدمن مخدرات لو هذا هو فهمك عمك ليه الحق يطردك ويمنعك من الميراث لأنك سوف تهدر كل هذه الثروة في ظرف سنة واحدة ويكون راح تعب ابوك سداً وهو الذي عمل هذه الملاين