ولاية سودانية تستعد لتصدير “الصمغ” إلى الأسواق الأميركية
أعلنت غرفة المصدرين والمستوردين بولاية شمال كردفان استعدادها التام وجاهزيتها لتصدير الصمغ العربي إلى الأسواق الأميركية عقب رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان. وكشفت عن تمتع صمغ الولاية بشهرة واسعة فى الأسواق العالمية لميزاته التفضيلية.
وقال الأمين العام للغرفة يوسف محمد أحمد حبيبي، إن هناك رغبات كثيرة من هذه الأسواق لاستيراد الصمغ خاصة صمغ الهشاب والطلح.
وأشار حبيبي إلى أن الصمغ الكردفاني يتمتع بشهرة واسعة في الأسواق العالمية المختلفة، وذلك لما يتمتع به من ميزات تفضيلية، منوهاً إلى أن الولاية ليست بها مصانع لتصنيع المنتجات الصمغية كالبدرة الرذاذية، داعياً الشركات الوطنية والأجنبية إلى إقامة مثل هذه المشاريع التصنيعية للاستفادة من القيمة المضافة للصمغ العربي.
وأوضح الأمين العام للغرفة لوكالة السودان للأنباء، أن هناك حاجة ماسة لخلق علاقات تجارية مع الأسواق الأوروبية وغيرها من الأسواق العالمية لترويج المنتجات السودانية المختلفة.
وكشف أن الغرفة تستعد للفترة المقبلة التي ستشهد تطوير الأسواق لتنتقل فى معاملاتها إلكترونياً لتتحول لبورصة معاملات تجارية إلكترونية، مما يحتم عليهم تأهيل المتعاملين مع الغرفة بتدريبهم وصقلهم بالمعلومات اللازمة، ورفع قدراتهم التقنية لمواكبة المرحلة المقبلة.
سونا
واو اميزنغ سو وات
الوت انو بدل ما دبيع بواسطة سماسرة المنتج خام الطن ب1000 دولار مفروض شركات القطاع الخاص تدخل في التصنيع بتاع البودرة لان الطن منها ب 4000 دولار مضرب مثل يعني السعر مامتأكد منو لكن اربعة اضعاف سعر المنتج الخام واللي كان بيطلع من السودان
غرفه عجيبه-هو الصمغ اصلا ما كان داخل في الحظر الامريكي
بالمناسبة الصمغ العربي ممكن يسد فجوة البترول بكل سهولة لو تم تصنيعه وبيعه بدلا من تصديره كمواد خام…حاليا البودرة بتجيب سعر احسن من الخام لكن لو اتصنع في اشكال متقدمة ممكن يجيب اكتر…حاليا كيس الصمغ العبوة الصغيرة تصنيع شركة النصر تباع بحوالي خمسة دولارات ونصف هنا…اما في حالة تصنيعه في اشكال اخري سوف يكون السعر مضاعف…هنا يستخدمه معظم الناس لتخفيض الكوليسترول ويشترونه بكميات كبيرة..اما اذا تم تصنيعه في شكل حبوب طبية مخففة للكوليسترول يمكننا بيع العلبة بمبلغ خمسين دولار بكل سهولة..بعض الشركات الصينية والسويسرية تفعل ذلك….محتاجين مخ وشغل منظم بدل يتسفيدو منها الغير خصوصا جيران السؤ