حوارات ولقاءات

النجمة الجميلة بـ”سودانية 24″ وفاء فؤاد: ولجت للإعلام بالتخصص

وفاء فؤاد مذيعة شابة دخلت المشهد الاعلامي حديثاً، كانت أول اطلالة لها عبر برنامج اونير الاعلامي حلقت في مجال التقديم عبر برنامج كليب سوداني على شاشة التلفزيون القومي وتابعت مسيرتها الاعلامية على شاشة قناة 24 سودانية كمذيعة برامج متنوعة الجوهرة.. التقت بالاعلامية وفاء فؤاد في هذا الحوار والتي كشفت فيه الكثير من التفاصيل التي سوف تعرفونها من خلال هذا اللقاء الشيق.
* من هي وفاء؟

– وفاء فؤاد.. درست الإعلام جامعة المشرق واتخصصت في الوسائط.. مارست الإعلام منذ ان كنت طالبة في الجامعة والتحقت كمتدربة في الإذاعة.. وشاركت في برنامج المسابقات اونير بعدها تم استضافتي في حلقة في قناة امدرمان عبر برنامج صبايا، بعدها اتاني اتصال من المعدة بالتلفزيون القومي، وقالت لي عايزين مذيعة لبرنامج كليب سوداني لانه لاينفع ان يقدمه مذيع لوحده، لازم مذيعة وبعدها عملت المعاينات والاختبارات ونزلت واشتغلت وقتها مازلت طالبة في الجامعة، وبعدها سمعت ان هناك معاينات لقناة 24 قدمت السيدي، وخضعت لمعاينات وتم قبولي، وبعدها اضطريت للسفر نسبة لظروف خاصة والان عدت للاطلالة عبر 24 سودانية.
*كيف تجدين فرصة عملك كمذيعة في24؟

– الأمر ليس سهلاً لأي شخص أن يدخل المجال، لكن السهولة تكمن في إمكانية تطوير ذاتك عندما تكون منهم، والجميل هناك أن طاقم القناة يقدمون جميع أنواع المساعدة للمذيعين. وادارة القناة تساعد بمنح الفرص لإبراز مواهبهم وقدراتهم.
*ماهي مواصفات فارس أحلامك؟

– الزواج قسمة ونصيب ومواصفات فارس احلامي أن يفهمني ويقدرني ويكون كريم الأخلاق، ولا يهمني المال ويخاف الله فيني
* ما هي الصعوبات التي واجهتك اثناء عملك؟

– في البداية كان هناك خوف وارتباك وقلق وخوف من الكاميرا .. لكن الإرادة ووجدت نفسي بهذا المجال وثقتي بنفسي زادت من طموحي اكثر .
*كيف كانت ردة فعل أسرتك عندما قررتِ التقديم ودخول مجال الإعلام؟

– شجعوني على ضرورة الإقدام على الخطوة، عشق موهبتي وممارستي لمجالي الإعلامي هي التي كرست وقتي كله وتفرغت للإعلام وتخصصت فيه والذي يحب شيئا لابد ان يبدع فيه ويعطي من قلبه.
*من هي قدوتك الإعلامية؟

– اي شخصية تحمل قيمة العلم والأخلاق، هي قدوتي وأتعلم من كل شخصية شيء في كل يوم.
*ما هي خطواتك المقبلة؟

– اولا التركيز على اطلالتي عبر 24 أحاول أن اثبت وجودي فيها
* من وجهة نظرك… ما الذي يميزك عن غيرك من مذيعات 24؟

– كل منهن لها ميزتها الخاصة، تختلف عن الأخرى، أما في ما يتعلق وما يميزني، بمعنى أنني ليس عندي تكلف في التقديم، ومثلما أعيش طبيعتي بعيداً عن الكاميرا أعيشها أمام الكاميرا.
*هل هنالك شخص مد لك يد المساعدة في الوسط الاعلامي ؟

– لا، لله الحمد ثقتي بنفسي وقناعاتي بقدراتي وكفاحي وباجتهادي كانت واسطتي في الاعلام، ومن بعد كل تشجيع من حولي هم ثمرة نجاحي.
*ما هي علاقتك مع الكتاب هل تتذكرين آخر كتاب قمت بقراءته؟

ـ أحب القراءة كثيرا وآخر ما قرأت كتاب لا تحزن لعائض القرني واستمتعت بقراءته كثيرا بجانب انا درست وسائط متعددة واحب متابعة الافلام وكل مايتعلق به من صورة وفن التصوير السينمائي.
*ما ابرز ماقدمته من برامج ؟

-برنامج كليب سوداني على شاشة التلفزيون القومي، وبرنامج بورصة غنا، بانوراما، وصباحات سودانية على شاشة 24 سودانية
*بماذا تنصحين لمن ترغب في الدخول للاعلام ؟

– بان تتسلح بالعلم والثقافة٬ وان تستخدم جميع أدواتها المهنية لتصبح إعلامية ناجحة والثقة بالنفس والقدرات وحب العمل هي سر كل عمل ناجح٬ ولابد أن تعمل الإعلامية على تطوير نفسها باستمرار وان تحدد مع بداياتها الاتجاه الذي تتميز من خلاله، وبالطبع أتمنى لكل إعلاميات بلدي التفوق والإبداع.
*ما هي طموحاتك المستقبلية..؟

– طموحي العالمية وإن أحاول من خلال مشواري الإعلامي إن أوصل رسالة هادفة.. ورغبتي في نقل رسالة وعكس ثقافة بلدي إلى كل مكان وإلى ملايين الناس.. وبان يكون لي بصمة مميزة في الإعلام.
*هل أنت من الأشخاص الذين يتقبلون النقد؟

نعم وبصدر رحب٬ فالنقد هو الذي يهدف للبناء وتصحيح الأخطاء٬ كمن يبعث إليك إشارات التنبيه لتلافي الأخطاء السابقة، ويستفزك على تحسين الأداء في المراحل المقبلة، واتعامل برحابة صدر مع هذه النوعية من الانتقادات البناءة، لكن في حال تجاوزت الانتقادات الخطوط الحمراء وبلغت مرحلة التجريح الشخصي، فهي بالطبع لن تشغل تفكيري ولا تستحق الرد.
*ماذا اضافت لك قناة 24 سودانية؟

– تجربة رائعة أضافت إلى الكثير وشجعتني على الظهور في مختلف البرامج، وهي تمنح المشاهد فرصة حقيقية للحكم عليك وقبولك، وتعد تجربة رائعة أضافت إليّ الكثير ومنحتني فرصة الانتقال لمرحلة مهنية جديدة.
*كلمة أخيرة لقراء صحيفة “الجوهرة”؟

– شكرا لكم على اللقاء الممتع واشكر كل شخص وقف معي ولكل طاقم العاملين في فضائية 24.

حوار : مروة الزين
الجوهرة

‫6 تعليقات

  1. غايتو فى لغه ركيكه خالص ومامضبوطه جوه الحوار اما من المحاوره الصحفيه او من المذيعه نفسها ودى مصيبة الاعلام فى البلد دى بيخلط مابين العاميه ومابين الفصحى عشان كده الكلام بطلع مبشتن.

  2. بس الحق يقال البنوته سمحه وفايته البنات سماح ولا نملك الا ان نتمنى ليها التوفيق بعيدا عن التركيز على الشكل وتمشى لى قدام.
    ملحوظه: كل المذيعات يسالوهم من العريس يقولو يخاف الله فينى ويحترمنى والمال مابهمنى !!
    شكلو ده حنك منهن وهن ولا واحده ماعرست لسه وهسا انا وفاء دى عجبتنى لكن لو بس فتحت خشمى حتقول لى طبعا لازم اكون جمب محل الشغل فعاوزه تاجر لى فى الرياض وطبعا انت عارف طبيعة شغلى فلازم عربيه ودواليب مليانه ملابس وايييييك !!
    طيب خوفة ربنا دى ماتشوفوها فينا 🙁

  3. مسطول انتي مامحشش
    حشش حشش اني احب تحشيشك هههه امزح

  4. حاج الجرافه طبعا اى موضوع بخص ندى القلعه ولا مذيعه من المذيعات الا خاتى كرسيك ومدقر سفتك وشغال تبحلق هههههه
    انتو لو حضرت ايام كيم كاردشيان الفاتلننا بيها ناس النيلين زمان كان ريالتك سالت

  5. انتوا يا ناس النيلين ماعندكم غير الجرارة فلانة الحسناء قالت وفلانة الفاتنة قررت وهو الجمال دا مقايسه عندكم شنو يا طراطير

  6. الجميلة!!، كانت المذيعات يتحدثن في الأجهزة الإعلامية تقديما للبرامج وكن مثقفات ذوات شخصيات قوية ونفاذة، الآن الإعلام صار يتحدث عن مذيعاته ويعلمنا بهن ويلفتنا إليهن أكثر من إعلامنا بالأخبار والبرامج الهادفة، الإعلام هو وسيلة تعليم وتثقيف لقطاعات واسعة من المجتمع لم تتلقى التعليم العالي أو الأساسي وهو للتفقيه والإخبار، ولكنه الآن أي الإعلام صار يتغزل في نفسه وفي وجوهه الجائعة لما تغري إليه، فالمذيعات يستعددن للظهور على الشاشة إستعدادهن لليلة الدخلة مظهرا ومخبرا وعطرا ونظرة وإيحاءا.
    أما حديثكم عن جمالها فأمسكوها واحدة واحدة ولن تجدوا سوى العينين. رغم أن عينيها عندنا في تحليل الشخصية دوال على الكذب فأمثالي لا يصدقون معظم حديثها بعلامات في الوجه معروفة لدينا.. أين الأنف الصغير والفم الصغير ومهوى القرط ودقة الخصر ورقة المعصم؟ لم يعد الجمال عندكم سوى اللون الأمهق والشعر المهترئ.