جمع فيديو طريف بين السودانية مها جعفر والشاب السعودي “فهد سال” الذي ينشط كيوتيوبير بعنوان “كيف تصبح رجلاً سودانياً؟” وحقق الفيديو مشاهدات عالية في فترة وجيزة من نشره على يويتوب.
ريم منصور محررة المنوعات بموقع النيلين شاهدت الفيديو المرفق حيث بدأت مها بتعليم فهد لبس العمة السودانية المعروفة ، وبعد أن قام بإرتدائها أصبح يقلد السودانيين بطريقة مرحة، ثم وضع الشال السوداني على كتفه.
ثم بدأت مها تعليمه التحدث بالطريقة السودانية وطريقة السلام عندما يلتقي السودانيين، وقاما سوياُ بالرقص على الطريقة السودانية.
وفيما أسمته مها جعفر “الزحف السوداني طالبت” مها السودانيين بنشر الفيديو للأصدقاء من الجنسيات الأخرى لكي يتحولوا لسودانيين كما فعلت هي مع فهد السعودي.
وفي الفيديو الثاني المرفق والذي حقق قرابة المليون مشاهدة تقوم مها بتطبيق تحدي اللهجة السودانية مع السعودي فهد سال، بكلمات مثل ، بري ، كر علي، كعب، الرأس المدوقس، عوير، كرور، كرعين وغيرها من كلمات اللهجة السودانية.
واشتهرت السودانية مها جعفر على مواقع التواصل الإجتماعي بعد نشرها فيديو تقلد فيه مختلف اللهجات العربية، وحصد الفيديو على مشاهدات مليونية ثم أصبحت نجمة ويتم إستضافتها على أكبر الفضائيات العربية والفعاليات المختلفة.
ريم منصور
أليس لهذا البنت والي يردعها من هذه السخافات التي تمارسها لماذا لا ترعوي هذه الفتاة وتستحي ما هذه الجرأة القبيحة التي هذه الفتاة فهؤلاء القوم من خلال هذا العبط تجعلي السودان كله مصدرا للسخرية وأنتي سيدتي تبتسمين مثل الهبلة
شكرا يا مها .. وانت تقومي بتقديم صورة للشباب السوداني المرح والمتفاعل النشط على وسائط التواصل الاجتماعي ..
شكرا ..
ارفعي راسنا فوق .. عرفي الناس بلهجاتنا .. تقاليدنا .. تراثنا ..
تسلم البطن الجابتك ..
..
ولبعض البعض من المتزمتين الذين يعتبرون أن الزول السوداني هو كائن فضائي فاضل .. اقول لهم ما قالته مها جعفر ..
( كعب .. الرأي المدوقس عوير .. ثم مرور (
الكي بورد مصر اصرارا أن يخذلنى من النديم ?
تكتب (الرأس المدوقس ) بقلبها الرأي وبرضو بتمشي ?
تكتب (كرور ) يحييها ( مرور ) ..
غايتو جنس غايتو .. ??
المهم ..
النديم كلامك صحيح هذه البنت تسئ للسودان بطريق غير مباشر وتجعلنا مصدر للسخرية
البنت دي عينها قوية ذياده عن اللزوم والله خجلت وما قدرت اكمل الفيديو ما عندها ولي يوقفها عند حدها
قمة السطحية والسذاجة والسخافة والسماجة ، ولمن يقول شكرا يا مها ، على ماذا تشكرها ، على هذه الضحكات الماجنة أم على هذا البنطال الضيق الذي يظهر كل شيء ، أم على الرقيص مع هذا الشاب ، ام تشكرها على هذا الاستهتار بالزي الوطني السوداني وقبل هذا وذاك هل كلنا نرضي بأن تقوم أحدى أخواتنا أو زوجاتنا بهذه الخطرفات ويراها القاصي والداني ، لازم نقيس الأمور بمقياسين دنيوي وأخروي ، وممكن نضحك ساعة ونخسر ألف ساعة ، وممكن يضحك شخص في هذا الموقف ، وممكن بتصرف شخص نسمح لآخرين بأن يحكموا بالسوء على 30 مليون شخص ، والله من وراء القصد .
بطلو عقد..وخليكم في العبرة من وراء القصد..ماتقدمه لامقارنة مع مانشاهده ونسمعه من البعض وهم مايسيئون لبنات جنسي ومع ذلك البعض صامت..وفي تقديري هذه البنت تقوم بدور فاعل في عكس صورة واقعية لمفرداتنا التي يراها الغير من اخوتنا العرب عصية الفهم..فشكرا ابنتي مها