قالت مصادر مطلعة على ملف التعاون المصرى السودانى، إن وزير الزراعة المصري، الدكتور عبدالمنعم البنا، قطع زيارته إلى الخرطوم بشكل مفاجئ، بعد أن أخفق فى التوصل إلى اتفاق لاستكمال مشروع «التكامل الزراعى» بين البلدين، إضافة إلى الإخفاق فى إقناع السلطات السودانية بالعدول عن قرار حظر استيراد المنتجات الزراعية المصرية.
وأوضحت المصادر أن الوزير عاد من الخرطوم قبل موعد انتهاء الزيارة رسميًا، وكلف رئيس مركز البحوث الزراعية الدكتور محمود مدنى، باستكمالها.
وأشارت إلى أن الزيارة باءت بالفشل لعدم الاتفاق على وضع دراسة جدوى خاصة باستصلاح 90 ألف فدان، مخصصة للشركة «السودانية المصرية للتكامل الزراعى»، فى ولاية النيل الأزرق، وهى الشركة التى وجدت منذ أربعين عامًا، فى وقت نجحت فيه مشروعات أخرى للشركة العربية، فى أراض متاخمة لمشروع «التكامل»، الذى يبعد حوالى ٢٠ كيلومترًا عن سد النهضة الإثيوبى، ما يمثل أهمية استراتيجية لمصر فى ظل الخلاف حول بناء السد، وتنامى العلاقات السودانية مع دول الخليج والصين.
من جانبه، قال على عيسى، رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين، إن قرار السلطات السودانية بحظر استيراد المنتجات الزراعية المصرية، هو «قرار سياسى، وليس زراعيًا أو تجاريًا على الإطلاق»، واتخذته فى سبتمبر ثم أضافت إليه منتجات جديدة فى مارس الماضى، مشيرًا إلى أن وزارة التجارة والصناعة والملحق التجارى والسفير المصرى بالخرطوم بذلوا محاولات عدة لإيجاد حل لكن دون جدوى، ما أدى لاستمرار الحظر حتى الآن.
وأوضح عيسى، لـ«الدستور»: «لو كان القرار زراعيًا أو تجاريًا، لكان من الممكن حل نقاط الخلاف والتحرك فى سبيل استئناف تصدير المنتجات، وقد علمنا أن الأمر نوقش أثناء زيارة سابقة للرئيس السودانى، عمر البشير، إلى القاهرة، لكن لم يجد الأمر استجابة، ومن ثم فإن الحل الأمثل هو اتخاذ قرار سياسى بين قيادات البلدين، والاتفاق على خطوات محددة لإلغاء قرار الحظر».
فيما قال عادل عثمان، الخبير الزراعى، إن وزارة الزراعة السودانية تتعامل مع شركة «التكامل» على أنها قطاع خاص، فيما تغيب المتابعة المصرية للأمر، مشيرا إلى أن خبراء مصريين أكدوا عدم نجاح زراعة القمح فى أراض بالسودان، بدعوى أنها خارج حزام القمح، إلا أن شركة سعودية، تستثمر فى الولاية الشمالية، زرعت 100 ألف فدان، وحققت أعلى إنتاجية فى العالم للقمح فى الفدان.
وأكد أن شركة التكامل يمكن أن تلعب دورًا أساسيًا فى سد فجوة بعض السلع، مثل القطن وفول الصويا لإنتاج الأعلاف، وإنتاج زيت الذرة وعباد الشمس، لافتًا إلى أن مسئولى الزراعة فى مصر لم يتوجهوا إلى السودان، للوقوف على الأسباب الحقيقية لمنع استيراد المنتجات المصرية أو الاطلاع على التحاليل الخاصة بالمعامل السودانية.
وائل القمحاوى
الدستور
قرار سياسى قرار قطرى قرار نسائى المهم قررنا صح
الاختشوا ماتوا بامسريين وانتوا مابتختشوا ابدا تسبوا رئيسنا وحضارتنا وشعبنا
وعابزين تزرعوا عندنا ونستورد عفنكم كمان
لما يجتمع الجهل والغباء والعنطزه والسذاجة والنفخة الكذابة فى الشخصيات المصرية الرسمية لايسعك الا ان تقول حسبنا الله ونعم الوكيل ولاحولا ولاقوة الابالله
90 ألف فدان من اجود واخصب الاراضي فى ولاية النيل الأزرق
وعلي بعد 20 كيلو من سد النهضه خصصت للشركة السودانية المصرية للتكامل الزراعى التي تم انشائها منذ أربعين عامًا مضت ولاتزال
لم تكتمل دراسه الجدوي لزراعتها بمحاصيل نقديه كالذره الشاميه
وفول الصويا وزهره الشمس او السمسم والقوار !! والسبب عدم صلاحيه مناخ السودان لزراعه القمح بالاضافه الي وجود اشجار (الطلح) الذي يستخدمه السكان المحليون !! فهل الشريك المصري جاد في نواياهه
في التعاون الزراعي والاستثماري ام لابزال اسيرا لنظرته الاستراتيجيه العقبمه في اظهار التعاون وابطان العرقله للحفاظ علي حصه المياه المزعومه !!! بالتاكيد لايختلف اثنان بان التباطؤ ناتج عن محاولات فاشله استعاط طرف لاخر بعدم اكتراث ساعيا لفرض امر واقع يشبه الاحتلال العسكري لحلايب وشلاتين ثم (الحرن) بثبات تماما كوقوف حمار الشيخ في العقبه… .
والحديث عن فتح باب استيراد الفواكهه و الاغذيه الزراعيه رغم تلوث
مياه الري بمخلفات الصرف الصحي المسبب لاوبئه دعوه تناقض بعضها وعدم اكتراث بالمواصفات العالميه للاغذيه الصالحه للاتهلاك الادمي لذلك فان السيد وزير الزراعي المصري قد تسبب في افشال زيارته بنفسه وقطعها راجعا يجر اذيال الخيبه بحر اختياره فلا تعلقوا فشلكم علي شماعه الاختلافات السياسيه المفتعله … لن ننجر وراء اي استفزازات
غير مبرره وخلافات وهميه للاستهلاك
علي الحكومه السودانيه الحاق هذه الشركه المخابراتيه بي الري وجامعة القاهره فرع الخرطوم سابقا وانتهي الموضوع لان المصرين ليس للاستثمار هنا فقط للتعطيل المشاريع وحجز اراضي خصبه ديل عقولهم مكونه من بقايا الصرف الصحي والسموم
يجب إلغاء الحريات الأربعة
والدعس علي كل رأس مصري بالجزمة
الشيخة موزه
أطمئنك أن الحريات الأربعة لقد تحررت لها شهادة الوفاة
هل يعقل أنو بلد محتل جزء من ارضنا، نديهو جزء تاني يزرع فيهو!!!!؟ ؟ ؟ ؟ ؟
*****
لا يعقل ولن يحصل
يجب نزع هذه الارض من المصريين وتقديمها للشيخ الراجحى مجانا” لأنه رجل خير ويستحق الخير فهو يساعد كل الفقراء فى المنطقه التى يستثمر بها .
نجح القمح فى الشماليه لأن خبراءكم أى كلام ولأن الذين زرعوا القمح فى الشماليه ونجح زرعوا قبله الحب والخير فى المنطقه ولأن قلوبهم صافيه وليس فيها حقد ولا غل لذلك كان الله معهم فأنت تزرع الخير وتحصد الخير .
الراي ما قاله أبو عمر … ادوها الراجحي فكونا من بتوع المخابرات …
اولا ما هو العلاقة بين مشروع التكامل وسد النهضة ثم ان هذا المشروع له اكثر من اربعين سنه تقريبا الا انه لم يزرع 10% منه طوال هذه الفترة من انقطع العمل به بالرغم من نجاح المشروعات الاخرى القائمة بجواره وحتى المشاريع الخاصه اما محاولة مصر الان الجاد للعمل بهذا المشروع فهو عمل استخباراتى بحت 100% للتجسس على سد النهضة من داخل الاراضى السودانية وبالقرب من السد حسب افادتهم بأن المشروع يبعد عن سد النهضة 20 كيلومتراً فقط . حتى هنا نفهم ما هو سر سعى مصر للعمل بمشروع التكامل في هذه الفترة .
والله تاني نشوف مصري حايم الا نطهرو الطهارة البجد
كمان 90 الف فدان …من وين اجيبو موية صرف صحي فكونا من المصريين ماوراهم خير …الأرض دي نديها للشيخه موزه وتعمل فيها الموز …أو أي شيخ خليجي وتعال بعد عام وقابلني شوف كيف بتكون ….اوﻻد فوزيه ديل لسه عقولهم مقفله وعاملين فيها هم الطفو النور
ويمكرون بنا والله خير الماكرين جاهم القدر عشاهم . دي ماما أميريكا
© 3alyoum.com قدمت بواسطة إعلامي مصري يحذر من فضيحة لمصر: “ندفع مليارات منين”؟
أخبار عالمية
القاهرة – عين اليوم
لم يتورّع الإعلامي المصري أحمد موسى من وصف القضية التي ربحتها إحدى الشركات الأمريكية ضد مصر بدفع 300 مليون دولار مع احتمال الحجز على ممتلكات مصر في نيويورك من سفارات وبنوك وشركات خاصة وغيرها، إلى جانب رفع شركة إسبانية قضية طلبوا فيها 6 مليارات دولار، بـ “الفضيحة”.
وقال موسى في برنامجه “على مسؤوليتي” على قناة “صدى البلد: “هندفع منين مليارات وإحنا معندناش، الرئيس ها يجيب منين، وها تبقى فضيحة أمام العالم، دا تحكيم دولي ولازم نلتزم بيه، وها نفذه، هيئة البترول ها تعمل تفاوض ولكن ها ندفع، والناس فرحانة فينا عشان الرئيس السيسي موجود، والبلد ها تشحت”، وتابع: “شركة أسبانية رافعة قضية على مصر هي الأكبر، لأنهم طالبين 5-6 مليار دولار، وإحنا معندناش حجة ولا دفاع، وغيرها من القضايا، دا خراب في البلد ولسه الخراب كمان، لأننا ها نكعّ مليارات”.
بالتاكيد نحن ضد العلاقات المصرية الم يكن معظمنا فالغالبية وعلية ياليت حكومتنا المؤقرة ان توقف اى تعامل معهم مدى الحياة وذلك من خلال الاتى:
لا نريد اى تبادل تجارى معهم سوى فى المنتجات الصناعية او الزراعية او الدوايئة الخ؟ كلها مغشوشة وكل العائد المالى يستخدم ضد السودان مع العلم كل منتجاتهم ملوثة والكل يعلم ذلك وغير مطابقة للمواصفات.
لا نريد اى تكامل زراعى او استصلاح زراعى فهولاء يريدون تدمير الارض ولايريدون خيرا بالبلاد؟
لا نريد اى بعثات تعليمية او جواسيس مخابراتية من خلال التعليم يدمرون البلاد؟؟؟؟؟
لا نريد عملاء الرى المصرى؟؟؟
لا نريد اى سفارة مصرية تمثل المخابرات المصرية تعمل عاة دمار البلاد من خلال رجال الامن؟؟؟
لا نريد اى مصريين فى البلاد فهولاء افة يقضون على البلاد والعباد اخلاقا وجاسوسية واستهبال؟؟؟؟؟؟
لا يسمح بدخول اى مصرى البلاد الا بدعوة موجهة ومن جهة معروفة؟؟؟؟
لا للنفاق الازلى والاستعباط المصرى ما عاد ينفع؟؟؟؟
لا للكذب والتفاهات والنفاق المصرى عبر السنين؟؟؟؟؟
لا للامراض الفيروسية والامراض الغير اخلاقية؟؟؟؟
لا للشعب لا يستحى ويمشى على حل شعره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا للشعب يعيش فى الحارات والكبريهات؟؟؟؟؟
لا ولا ولا ولا الخ لا لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما عايزين شعب ينافق على نفسه — شعب يكذب على نفسه ويصدق الكذبة
ونسال الله ان تتفهم حكومتنا راى شعبها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ