وصول شحنة قمح أميركي لصالح شركة سودانية خاصة
أعلنت شركة (سيقا) للاستثمار، وهي واحدة من أكبر الشركات السودانية الخاصة العاملة في مجال الغلال وصول شحنة قمح أميركية يوم الاثنين الى ميناء بورتسودان كأول تعاون بين شركات سودانية وأميركية منذ تخفيف العقوبات الإقتصادية على السودان في يناير الماضي.
ووقع الرئيس الأمريكي باراك أوباما في يناير الماضي وقبيل مغادرته البيت الأبيض، أمرا تنفيذيا برفع العقوبات ضد الخرطوم بصورة مؤقتة ما يمكن السودان من ممارسة التجارة والاستثمار عالميا.
وتضع واشنطن السودان في قائمة الدولة الراعية للإرهاب وتجدد عقوبات اقتصادية عليه منذ العام 1997، بسبب استمرار الحرب في إقليم دارفور ومنطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان.
وقال تعميم لشركة سيقا يوم الأحد “ستصل الي ميناء بورتسودان الاثنين شحنة قمح أميركي لصالح شركة سيقا محملة على متن الباخرة جي اتش ريتش وول ،قادمة من ميناء هيوستن تكساس وهي محملة بـ(51) ألف طن متري من القمح “.
وأشار التعميم إلى أن الشحنة تمت بواسطة الشركة الاميركية كارقيل انكوربوريشن، وتابع “تعد هذه الشحنة بداية لعودة التعاون بين الشركات الاميركية و السودانية والذي سيعود بالفائدة علي هذا المجال الحيوي”.
وفي مطلع يونيو من العام 2015 وقعت الولايات المتحدة من خلال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، و مجموعة “دال” الغذائية اتفاقية لتوفير حليب محلي مبستر لـ 5 آلاف من طلاب المدارس الذين يعانون من سوء التغذية في ولاية البحر الأحمر شرقي السودان.
ويشار الى أن مجموعة (دال) وشركة (سيقا) مملوكتان لرجل الأعمال السوداني المعروف أسامة داؤود.
سودان تربيون
*الصورة اعلاه
القائم بالأعمال الأميركي السابق جيري لانيير ومالك مجموعة “دال” أسامة داؤود ( إعلام السفارة الأمريكية)
الحذر الحذر من التقاوي المحورة وراثيا ،، لابد من اخضاع كل الواردات للفحص المعملي ،، حتى لا تصبح ارضنا بورا ،، ولنا فيما حدث للمصريين عبرة….
ولماذا نستورد منتجات زراعية وارضنا تملك المقدرات على انتاج محلي مضمون ،، والدليل النجاح الزراعي الذي حققه الراجحي في الشمالية قبل شهور قليلة؟
نعم يجب توخى الحذر من إستيراد لقمح بالتحديد والسعى الجاد لرفع حجم الناتج الزراعى المحلى بكل أنواعه, يجب تحقيق الإكتفاء الذاتى وأن نكون دولة مصدرة لا مستوردة..رفع الحظر يجب ان نستتفيد منه فى إستجلاب التقنيات الحديثة التى تسهم فى دفع عجلة الإنتاج و توفير البنى التحتية والتدريب والتعليم. لانريد أن نكون دولة مستهلكة يصدر لنا الطعام والكساء حتى نصاب الركود والخمول وهذا ما تريده لنا الدول المتسلطة…
lمن الان سوف لن اشتري سيقا بعد الان … هذا الرجل …الغامض …. لا يؤمن جانبه الحذر الحذر ..من هذا الجهبول
طيب صدعتو بينا مالكم الزمن كلوا
فالنأكل ممانزرع ولنلبس ممانصنع
الصورة من الخلفية فيها شعار وكالة مساعدات USAID وده معناها انها وكالة اغاثة وليست شركة
ودايما قمح الاغاثات ما مضمون الجودة ..يمكن يكون ملوث اشعاعيا او شي …. الناس تتاكد وما تدخل ساي وناس المواصفات يتاكدوا
الصورة من الخلفية فيها شعار وكالة مساعدات US AID وده معناها انها وكالة اغاثة وليست شركة
ودايما قمح الاغاثات ما مضمون الجودة ..يمكن يكون ملوث اشعاعيا او شي …. الناس تتاكد وما تدخل ساي وناس المواصفات يتاكدوا
معذرة قد يكون الموقع اختار هذه الصورة والتي ربما ليست لها علاقة بالخبر فلذلك علي المستورد ان يرفع قضيه علي الموقع اذا كانت الصورة غير ذات صلة بمضمون الخبر
الصورة من الخلفية فيها شعار وكالة مساعدات US AID وده معناها انها وكالة اغاثة وليست شركة
ودايما قمح الاغاثات ما مضمون الجودة ..يمكن يكون ملوث اشعاعيا او شي …. الناس تتاكد وما تدخل ساي وناس المواصفات يتاكدوا
أولاً:- قمح الراجحي ( لن ) يُرجِّح الكفة ( مهما ) بلغ ..
ثانياً:- من ( النصف ) الثاني للتسعينات ( عند ) دخول أسامة داؤود بمطاحن سيقا للدقيق مجال توفير الدقيق للمخابز ( تمَّ ) حل مشكلة الخبز من ( حيث ) الوفرة تماماً ..
ثالثاً:-مجموعة ( دال ) التي تتبع ( لها ) سيقا من أنجح المجموعات الإقتصادية إقليمياً وليس ( في ) السودان فقط ..
رابعاً:-المسألة هنا ليست ( مسألة ) إستيراد القمح من إمريكا ( أو ) روسيا .. المسألة في كيفية إدارة النقد ( عند ) توفير هذا الكم ( من ) العملات الأجنبية .. عندها ( تكون ) الحكومة قد إزدادت ( كيل ) بعير ..
خامساً:-الموضوع ( ليس ) على علاقة برفع العقوبات ..
القبول يعني السيطرة والاستعباد في هذا المجال المفترض أن تكون دولة مصدرة بل في صدارة الدول المصدرة لهذه السلع والمحاصيل وقفل باب الإعانات والمساعدات والاستيراد من الخارج تحت أي مسمى
وليه يعني شركة ذات امكانيات مثل سيقا تستورد القمح سواء من أمريكا أو أستراليا ..والراجحي يزرع ويحصد إنتاج خرافي من القمح في اراضينا الخصبة … حاجة تحير كل شي عندنا معكوس
يااااااا جماعة الخير انتو في حاجات بعض الناس منكم مافاهمنها:
1- الصورة ماخوزة قبل 5 سنوات تقريبا في اطار التكامل بين شركة كابو للالبان والمعونة الامريكية التي تهدف الي توفير لبن كابو لتلاميذ المدارس في شرق السودان الذين يعانون من سوء التغزية والبرنامج مستمر الي الآن.
2- الشركة بتستورد قمح لانو القمح المزروع في البلد لايكفي طول العام … نحن ثقافتنا الغزائية اتغيرت ولو في زول من الريف ممكن يوضح ليكم الكلام ده ناس الريف اتخلو بي نسبة كبيرة عن اكل الكسرة.
3- القمح المزروع بواسطة الراجحي نسبة البروتين فيهو قليلة مقارنة مع القمح الامريكي – الالماني – الكندي – الاسترالي بسبب الطقس والتطوير في الزراعة مما يجعل استخدامات القمح السوداني تنحصر في تصنيع الشعيرية والمعكرونة والبسكويت وهذا ماتقوم شركة سيقا بانتاجه بالتعاون مع المخزون الاستراتيجي مستخدمة القمح السوداني.
4- شركة سيقا تستورد القمح ذو الجودة العالية من تلك البلدان لتجويد المنتج وفي بعض الاحيان يتم خلطه بنسب معينة بقمح اقل جودة مستورد من الهند او القمح السوداني لعمل موازنة الجودة مع الاسعار.
5- الموضوع عندو علاقة برفع العقوبات لان القمح المستورد يتم شراءه بواسطة البورصة العالمية … في Dealers القمح ده شغلهم ممكن عادي تلقي ليك قمح امريكي بي سعر رخيص وماتقدر تشتريهو لانك ح تصطدم بالعقوبات الامريكية.
6- نحن اصلا ثقافتنا الغزائية من المفترض مايدخل فيها القمح لانو من المستحيل في السنوات القادمة نكتفي منو زاتيا لانو بلد زراعتو ماهنا … قالها وزير المالية السابق لما هلكتو فاتورة القمح قال ارجعو للكسرة الناس ماخلت ليهو جمبة ينوم عليها … وبعد كدة ما اظن نقدر نرجع لي ثقافتنا الغزائية الاولي .
7- بس بي نظرة سريعة كدة شوفو شعوب آسيا وكيف متمسكين بالارز … آسيا البعيدة ليه اثيوبيا القريييبة دي الانجيرا دي ماببدلوها بي قمح الارض كلو … حقيقتا انا اشفق علي الاجيال القادمة …
اولا دعوني استعير من التاريخ الامريكي العبارة الشهيرة Houston, we have a problem بما ان السفينة قادمة من مدينة العلم والفضاء هيوستن وأرحب بالذين وصلوا الى ارض الحلم السوداني قادمين من هيوستن وأقول لهم Houston, we have NO problem فمرحبا بشركائنا الاقتصاديين الجدد من تكساس وهي واحدة من الولايات الامريكية الرائدة في كل شئ النفط والزراعة والرعي والتكنلوجيا من الارض الى الفضاء و يشبه طقسها نوعا ما طقس السودان هي وبقية ولايات الجنوب الغربي اريزونا ونيومكسيكو ،، وهم يشبهون السودان ايضا بترابطهم الاسري وبحبهم للزراعة وتربية الابقار وثقافة ركوب الثيران المنتشرة في غرب السودان ويقيمون لهذه الثقافة التى قدمت اليهم من اسبانيا والمكسيك المسابقات الرياضية الشهيرة التى تعرف بإسم الروديو Rodeo فمرحباً بهم في ارض السودان الواعد بالخير للجميع وأهنئ شركة دال السباقة دائماً في قيادة الاقتصاد السوداني والتى ساهمت بصورة كبيرة في ترقية صناعة الخبر في السودان ودعم العاملين في هذه المهنة بالمعدات والتدريب الف مبروك للشعب السوداني ومزيداً من التقدم لشركة دال وقائدها الهمام السيد أسامة داؤود عبداللطيف الذي يعول عليه الشعب السوداني كثيراً في تطوير الاقتصاد السوداني هو وزملاءه الآخرين من رجال الاعمال الذين يتمتعون بعلاقات ممتازة مع دوائر الاعمال الامريكية مثل الاخ أمين النفيدي واولاد البرير وخلافهم وفقكم الله وبارك فيكم لنهضة السودان
يعني العيش حيرخص تاني ولا شنو فهمونا