قصة سائح إنجليزي «أقسم ألا يزور مصر مجددًا»: الصحف البريطانية ترغب في مقابلته والمصريون اعتذروا له
خلال زيارته الأخيرة إلى مصر فى مطلع الشهر الماضى، تعرض السائح الإنجليزى ماركوس سبارتاكوس لعدد من المضايقات، ما دفعه إلى الكتابة على صفحته على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، مؤكدًا أنه لن يزور مصر مرة أخرى بسبب المضايقات التى تعرض لها من جانب الباعة فى الأقصر، ما تسبب فى ضياع أمواله، مشيرا إلى أنه عانى سوء المعاملة من صاحب أحد المراكب النيلية، ونشر صورة على صفحته، تحوى قطعة من الألبستر، محطمة، خلال شحنها فى مطار القاهرة.
ونشر الكاتب مصطفى النجار، فى صفحته بملحق السياحة، الأربعاء الماضى، مقالا عن قصة الشاب «ماركوس» بعنوان: «قصة شاب إنجليزى.. وأقسم الرجل ألا يزور مصر مرة أخرى»، معلقاً على قصته، قائلا: «نحن ننشر قصة الشاب، اليوم، حتى نعرف أين الخطأ، ونحاسب مَن يخطئ فى حق السياحة وفى حق مصر ويتسبب فى تطفيش السياحة.. نحن ننشر هذا الكلام للإصلاح بكل تأكيد».
وفور نشر المقال، انهالت الاعتذارات على صفحة الشاب الإنجليزى من جانب عدد كبير من المصريين، الذين وجهوا إليه الدعوة ليزور مصر مرة أخرى، وعلق الشاب على صفحته: «تفاجأت بسرعة رد الفعل من جانب المصريين بعد نشر المقال».
وفى رده على أحد التعليقات، أكد أنه سيزور مصر مرة أخرى، وأنه سعيد أنه أصبح من المشاهير فى مصر بعد نشر قصته.
وتابع «ماركوس»: «بفضل قصتي ونشر مقال عنى، أصبحت مشهوراً فى بريطانيا، وترغب صحف كبرى فى مقابلتي.
المصري لايت
هذا غيض من فيض..قتل… وإغتصاب جماعى…وإبتزاز … وفضائح جنسة بعد إبتزاز ممنهج من بلطجية وزبانية مصر السيسى….مصر باتت تحمل أسباب فنائها فى داخلها وكل يوم يطل علينا فضيحة جديدة…..تفاعل مياه الصرف الصحى مع جينات المصرين بات جليا ..اللهم أحفظظنا بما تحفظ به عبادك الصالحين…اللهم إنا نعوذ بك من شرورهم ونجعلك فى نحورهم…اللهم فك أسر مصر والشرفاء من المصرين القابعين فى دهاليز سجون زبانية السيسى من العسكر والأمن والمخابرات بفضل شهر رمضان الكريم….قولو آمييييييين