هل أخطأ السودان في حق مصر؟!
أصدر رئيس مجلس الوزراء السوداني، الفريق بكري حسن، قراراً بحظر جميع السلع المصرية الزراعية والحيوانية ومنتجاتها عبر الموانئ والمعابر الحدودية، والموجودة داخل الحظائر الجمركية الواردة من مصر، وألزم اتحاد أصحاب العمل على استيراد السلع مباشرة من المنشأ دون عبورها بجمهورية مصر العربية.
الحكومة السودانية لم تبادر بقرار رفض استيراد المنتجات المصرية حين اتخذته أول مرة في سبتمبر/أيلول العام الماضي، ولكن قرارها بالرفض جاء تاليًا لرفض حكومات ست دول داعمة لنظام عبد الفتاح السيسي، منها روسيا والولايات المتحدة والسعودية والإمارات المنتجات الزراعية المصرية.
وقتها، اكتفت الحكومة السودانية بإعلان “وقف مؤقت” لاستيراد المنتجات المصرية، وبررت القرار بقولها “لحين اكتمال الفحوصات المعملية والمخبرية التي تُجرى لضمان السلامة” دون اتهامها المنتجات بعدم الصلاحية للاستهلاك الآدمي أو الطعن في جودتها، حفاظا منها على سمعة هذه المنتجات لدى الدول المستوردة الأخرى، وحرصًا على علاقات التاريخ واحترامًا لحقوق الجوار.
في المقابل، فضحت الدول الداعمة للرئيس عبد الفتاح السيسي الحكومة المصرية أمام شعبها والعالم، واتهمتها بتصدير منتجات زراعية مرويّة بمياه المجاري ولا تصلح لاستهلاك الآدميين.
وأصدرت وزارة الزراعة الأميركية في حينه، تقريراً في 360 صفحة جاء فيه أن التحاليل أكدت وجود منتجات زراعية مصرية تم ريّها بمياه المجاري.
كما تحوي بقايا لفضلات آدمية وحيوانية جعلها سبباً رئيسياً في الإصابة بمرض الكبد الوبائي من فصيلة “إيه” وكذلك استخدام الجير الأبيض الذي يستخدم في تركيب بلاط الأرضيات في تبييض الأرز المصري المستورد، مما قد يجعل متناوليه عرضة للإصابة بالسرطان.
ولم يكتفِ التقرير بذلك، بل أعلن عن أن بيانات مخبرية أكدت استخدام مكسبات ألوان وطعم بطريقة ممنوعة دوليا تسبب أمراضا مثل الفشل الكلوي وأمراض الكبد، وقال إنها منعت استيراد الجبن من مصر بعدما كشف التحليل احتواءه على مادة “الفورمالين” التي تدخل في حفظ جثث الموتى، وجاءت تقارير روسيا والسعودية قريبا من هذا!
لم تتعامل مصر مع الأزمة بالدبلوماسية نفسها التي تعاملت بها مع روسيا عند حظرها المنتجات المصرية، فبادرت بزيارة روسيا وطلبت التفاوض وقدمت تنازلات وقبلت باستيراد القمح الروسي الملوث بالإرجوت السام، والمسبب للسرطان. ثم تنازلت عن سيادتها وقبلت باستقبال “بعثة تفتيش روسية” من الهيئة الفيدرالية للحجر الزراعي والبيطري الروسي.
وعلى غرار بعثة التفتيش الروسية للمطارات المصرية من أجل عودة السياحة الروسية، فتشت بعثة التفتيش الروسية الحجر الزراعي المصري، والمعامل البحثية بمركز البحوث الزراعية.
وحتى المناطق الزراعية والحقول المخصصة للتصدير، فتشتها البعثة الروسية للتأكد من استيفاء المنتجات المصرية شروط ومواصفات الصحة العامة والسلامة النباتية الروسية.
السوق السوداني مهم لمصر والتفريط فيه ليس إلا ضيق أفق وغباء سياسياً، وغلق الحدود أمام السلع المصرية لأي سبب من الأسباب، فنية أو سياسية، يحرم الاقتصاد المصري المتهالك من صادرات بلغت 591 مليون دولار في 2016، من إجمالي صادرات مصر الزراعية التي تقدر بـ 2.1 مليار دولار، ويهدد الاستثمارات المصرية في السودان والتي تقدرها وزارة الاستثمار المصرية بـ 10 مليارات دولار.
وبالرغم من تضاعف حجم الصادرات المصرية للسودان، مقارنة بصادراتها لروسيا التي لا تزيد على 350 مليون دولار، لم يبادر النظام المصري بزيارة السودان بعد حظرها المنتجات المصرية كما فعل مع روسيا. لا بل انتظر مبادرة وزير الخارجية السوداني بزيارة القاهرة، بالرغم من خطورة القرار على سمعة السلع المصرية المهتزة وخسارتها للسوق السوداني القريب جغرافياً، والمتساهل في المواصفات بالمقارنة بالسوق الأوروبي المتشدد.
العربي الجديد
انا شخصيا بنصح اى سودانى ماياكل منتجات مصرية حتى لو اترفع الحظر … ولالوبنا ولاتمر غيرنا
صر واثيوبيا تطلبان الغاء قرار الجنائية ضد البشير ومباشرة السودان يعيد النظر في قرار حظر المنتجات الزراعية مصر بالواضح الكل يلعب لصالح نفسه والشعوب اخر ما يهمهم يعني مصلحتي احصل عليها المواد الزراعية اخر حلاوة والعكس حسبنا الله ونعم الوكيل
كلنا معاك حتي لو طالبوا برفع السودان من قائمة الارهاب والبشير من الجنائية ….يعني معقول البشير يفدي نفسه بشعبه يموت بالسرطان والكبد الوبائي والايدز عشان مصر تطالب برفعه من الجنائية …كلنا مع المقاطعة
البكاء المصري ودموع التماسيح على اللبن المسكوب والإساءات التي وجهوها للشعب السوداني لن تفيد ،،،
الإعلام المصري وحكوماته المتعاقبة جزت السودان بجزاء سنمار ،،، وسبب جروحا عميقة للشعب السوداني ،، بالرغم من مساندة السودان لمصر رسميا وشعبيا خلال العقود الماضية.
على نفسها جنت براقش
المهم ان المصريين وعوا الدرس تماما وعرفوا قيمة السودان الحقيقيه ..
متى كان لمصر حق على السودان؟ ومتى تركت مصر حقها للسودان!!؟؟ يمكن ان نقبل السؤال ان كان هل أخطأت إسرائيل فى حق مصر؟ وهل أخطأت مصر فى حقوق السودان؟ أراكم تتغزلون فى مصر أيها الهندى ومن هم فى شاكلتك، مصر أشعلت نيران الفتنة فى دول الخليج بأمر من سيدتاها أمريكا وإسرائيل. مصر تحارب السودان وتعتدى عليه جهارا نهارا والسودان يلزم الصمت التام. انه الذل والهوان.
الحديث عن سمعة المنتجات المصريه دون الامتناع عن ري المنتجات بمياه الصرف الصحي لايفيد مصر ولايعيد الصادرات الي الاسواق القديمه فى روسيا والولايات المتحدة والسعودية والإمارات وغيرها من الدول اما بالنسبه للسودان بالاضافه لهذا السبب الرئيسي فانه كبلد زراعي يجب عليه زياده الانتجايه من الخضروات والمنتجات البستانيه وازاله عقبات توسع تصنيع الاغذيه لتحقيق الاكتفاء الذاتي اولا ثم التصدير لدول الجوار والعالم !!
والحديث المكرر عن الحرص على علاقات التاريخ واحترامً حقوق الجوار في هذا المقام كلمه حق اريد بها باطل اذ من المفترض ان تكون منتجات الصادر من اي دوله لاخري مطابقه للمواصفات العالميه وصالحه للاستهلاك الادمي اولا ومن ثم الحديث عن علاقات وحقوق جوار لان في بيع منتجات فاسده ملوثه يتضمن غش واذي ينتهك حقوق
الانسان وحقوق الجوار. نسال الله ان يرنا الحق حقا والباطل باطلا. آمين
***من الآخر ، يجب قطع العلاثات بين السودان ومصر
*** المصريين لن يتركوا خساستهم ونذالتهم وجشعهم وطمعهم وحسدهم وحقدهم أبداً ، الشعب المصري كله منافق ومفطوم على الفهلوة والنصب والإجرام والوقاحة والتفاهة وخائن وغدار … وكل شخص فيه ريحة جينات مصرية بالنسب أو الإنتماء العرقي فهو خائن ومجرم ، لأن جيناته النتنة خصوصا من كان نسبه للمصريين بالأم فهؤلاء يتميزون بالإحتفاظ بسلاسل النسب وبالتالي يكون ولاءهم لمصر حتى لو زرعتهم في كوكب المريخ
*** وقف العقرب حائرا لا يستطيع العبور الى الضفة الأخرى من الطريق الذي غمرته مياه السيول ، وفجاة مر الضفدع امامه يسبح ويقفذ في المياه ، قال العقرب حان وقت الفرج ، بأعلى صوته نادى ، ياضفدع ، ياضفدع ، يا ملك الشهامة وبطل المروءة ، ياصانع المجد يا بيت النبل والكرامة ، الضفدع مستغربا ، انا كل هذا يا قاتل الأبرياء وسافك دماء الضعفاء ، ماذا تريد مني … اولادي صغار وهم في الجانب الآخر على انتظار ، قد بلغ منهم الجوع مبلغا ، وقد يشرفا على الهلاك ان لم اصل إليهم مسرعا ، واني ارى فيك مأربي .. فأحملني على ظهرك واعبر بي الى الضفة الاخرى ولك مني عهد ووفاء … ان لا اقربك بلدغة او عداء ، وسأبلغ كل اقراني من العقارب ما فعلته معي ليوقعوا على معاهدة الشرفاء بأن لا نقرب احبابنا الضفادع بسوء ….وانت تعلم ان لي عندهم مكانة وكلامي لهم اوامر وديانة ، قال الضفدع وما الضمانة ، حياتي ألا تعلم اني لا اجيد العوم . ولو لدغتك لغرقت وهلكت قبلك….واقتنع الضفدع وحمل العقرب على ظهره وماهي الا لحظات ووقعت المفاجأة لدغ العقرب الضفدع ، وتهاوى الاثنين الى القاع غرقى وغرقت معهما العهود والوعود ، قال الضفدع وهو يجود بروحه اين الوعود يا سيد العقارب ، في النفس الأخير يقول العقرب … الطبع غلاب ياصاحبي …
*** ياحكومة السودان ، أيشرفكم أن يكون وزير خارجيتكم من الذين يتشرفون بإنتمائهم لمصر والمصريين ؟ والأن حصحص الحق ، كنا مستغربين من العك الذي يتبعه (غندور) في إدارة الملفات التي يكون فيها مصر والمصريين في طرف والسودان والسودانيين في طرف آخر ، وليه دائما كل ماتطرأ سحابه ونقول بشرى خير ، ونستدل بقول الله تعالى : ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ) ، ونقول الحمد الله قد ظهر الحق ووضح كيد المصريين ، عقب إحتلالهم لحلايب ، أتتنا المصائب تلو المصائب ، وهذا المغندر يجتع بالسامج سامح شكري ، وتتحرك أشجان دمائهم النتنة ، ويعجنون ويخبزون بشائر عيدهم ، وهو يوم تعاستنا ، ويخططون وينصبون خيامهم لعقد الجولات تلو الجولات والزيارات تلو الزيارات شهريه ، وأعمال التشاور السياسي ، وخرابيط في خرابيط من أجل لا شئ وتليها زيارات لوزراء مصر النصابيين بمباركة أبوشنب ملط الذي تشدق بشرف إنتمائه للمصريين
*** نأمل من حكومتنا الرشيدة إعفاء وزير الخارجية (غندور) من منصبه ، وإعفاء وزير التجارة الموالي لمصر (حاتم السر) ، وإعفاء سفير السودان بمصر (عبدالمحمود)
نرجوا من حكومة السودان ، تنفيذ المطالب التالية :-
1- الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية فورا ، في حالة عدم الإنسحاب ستظل مصر ناشبه في حلوقكم ومفروضه عليكم في إدخال منتجاتها
2- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
3- قطع العلاقات بين السودان ومصر
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر
6- نزع الأراضي الزراعية الإستثمارية وغير الإستثمارية والصناعية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
7- الإتفاق مع دوله أجنبية لها خبرات في بناء وتشييد الأسوار الحدودية ، مثل ( أمريكا أو روسيا أو الصين) وذلك لبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، وبدون ايت منافذ
8- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
*** ياحكومتنا الرشيدة بالسودان كفايه ضعف ووهن وإرتكان للتبعية وإستئناس بالرجعية ، متى تستيقظوا من ثباتكم ونومكم العميق ، مصر تتآمر عليكم وعلى شعبكم العزيز ، وتتمنى زوالكم ودمار السودان وفناء الشعب السوداني العزيز والغالي علينا ، لتحقيق أطماعها في السودان
*** نقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
*** من الآخر ، يجب قطع العلاقات بين السودان ومصر
*** المصريين لن يتركوا خساستهم ونذالتهم وجشعهم وطمعهم وحسدهم وحقدهم أبداً ، الشعب المصري كله منافق ومفطوم على الفهلوة والنصب والإجرام والوقاحة والتفاهة وخائن وغدار … وكل شخص فيه ريحة جينات مصرية بالنسب أو الإنتماء العرقي فهو خائن ومجرم ، لأن جيناته النتنة خصوصا من كان نسبه للمصريين بالأم فهؤلاء يتميزون بالإحتفاظ بسلاسل النسب وبالتالي يكون ولاءهم لمصر حتى لو زرعتهم في كوكب المريخ
*** وقف العقرب حائرا لا يستطيع العبور الى الضفة الأخرى من الطريق الذي غمرته مياه السيول ، وفجاة مر الضفدع امامه يسبح ويقفذ في المياه ، قال العقرب حان وقت الفرج ، بأعلى صوته نادى ، ياضفدع ، ياضفدع ، يا ملك الشهامة وبطل المروءة ، ياصانع المجد يا بيت النبل والكرامة ، الضفدع مستغربا ، انا كل هذا يا قاتل الأبرياء وسافك دماء الضعفاء ، ماذا تريد مني … اولادي صغار وهم في الجانب الآخر على انتظار ، قد بلغ منهم الجوع مبلغا ، وقد يشرفا على الهلاك ان لم اصل إليهم مسرعا ، واني ارى فيك مأربي .. فأحملني على ظهرك واعبر بي الى الضفة الاخرى ولك مني عهد ووفاء … ان لا اقربك بلدغة او عداء ، وسأبلغ كل اقراني من العقارب ما فعلته معي ليوقعوا على معاهدة الشرفاء بأن لا نقرب احبابنا الضفادع بسوء … وانت تعلم ان لي عندهم مكانة وكلامي لهم اوامر وديانة ، قال الضفدع وما الضمانة ، حياتي ألا تعلم اني لا اجيد العوم . ولو لدغتك لغرقت وهلكت قبلك….واقتنع الضفدع وحمل العقرب على ظهره وماهي الا لحظات ووقعت المفاجأة لدغ العقرب الضفدع ، وتهاوى الاثنين الى القاع غرقى وغرقت معهما العهود والوعود ، قال الضفدع وهو يجود بروحه اين الوعود يا سيد العقارب ، في النفس الأخير يقول العقرب … الطبع غلاب ياصاحبي …
*** ياحكومة السودان ، أيشرفكم أن يكون وزير خارجيتكم من الذين يتشرفون بإنتمائهم لمصر والمصريين ؟ والأن حصحص الحق ، كنا مستغربين من العك الذي يتبعه (غندور) في إدارة الملفات التي يكون فيها مصر والمصريين في طرف والسودان والسودانيين في طرف آخر ، وليه دائما كل ماتطرأ سحابه ونقول بشرى خير ، ونستدل بقول الله تعالى : ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ) ، ونقول الحمد الله قد ظهر الحق ووضح كيد المصريين ، عقب إحتلالهم لحلايب ، أتتنا المصائب تلو المصائب ، وهذا المغندر يجتع بالسامج سامح شكري ، وتتحرك أشجان دمائهم النتنة ، ويعجنون ويخبزون بشائر عيدهم ، وهو يوم تعاستنا ، ويخططون وينصبون خيامهم لعقد الجولات تلو الجولات والزيارات تلو الزيارات شهريه ، وأعمال التشاور السياسي ، وخرابيط في خرابيط من أجل لا شئ وتليها زيارات لوزراء مصر النصابيين بمباركة أبوشنب ملط الذي تشدق بشرف إنتمائه للمصريين
*** نأمل من حكومتنا الرشيدة إعفاء وزير الخارجية (غندور) من منصبه ، وإعفاء وزير التجارة الموالي لمصر (حاتم السر) ، وإعفاء سفير السودان بمصر (عبدالمحمود)
*** نرجوا من حكومة السودان ، تنفيذ المطالب التالية :-
1- الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية فورا ، في حالة عدم الإنسحاب ستظل مصر ناشبه في حلوقكم ومفروضه عليكم في إدخال منتجاتها
2- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
3- قطع العلاقات بين السودان ومصر
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- 5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر
6- نزع الأراضي الزراعية الإستثمارية وغير الإستثمارية والصناعية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
7- الإتفاق مع دوله أجنبية لها خبرات في بناء وتشييد الأسوار الحدودية ، مثل ( أمريكا أو روسيا أو الصين) وذلك لبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، وبدون ايت منافذ
8- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
*** ياحكومتنا الرشيدة بالسودان كفايه ضعف ووهن وإرتكان للتبعية وإستئناس بالرجعية ، متى تستيقظوا من ثباتكم ونومكم العميق ، مصر تتآمر عليكم وعلى شعبكم العزيز ، وتتمنى زوالكم ودمار السودان وفناء الشعب السوداني العزيز والغالي علينا ، لتحقيق أطماعها في السودان
*** نقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
*** من الآخر ، يجب قطع العلاقات بين السودان ومصر
*** المصريين لن يتركوا خساستهم ونذالتهم وجشعهم وطمعهم وحسدهم وحقدهم أبداً ، الشعب المصري كله منافق ومفطوم على الفهلوة والنصب والإجرام والوقاحة والتفاهة وخائن وغدار … وكل شخص فيه ريحة جينات مصرية بالنسب أو الإنتماء العرقي فهو خائن ومجرم ، لأن جيناته النتنة خصوصا من كان نسبه للمصريين بالأم فهؤلاء يتميزون بالإحتفاظ بسلاسل النسب وبالتالي يكون ولاءهم لمصر حتى لو زرعتهم في كوكب المريخ
*** وقف العقرب حائرا لا يستطيع العبور الى الضفة الأخرى من الطريق الذي غمرته مياه السيول ، وفجاة مر الضفدع امامه يسبح ويقفذ في المياه ، قال العقرب حان وقت الفرج ، بأعلى صوته نادى ، ياضفدع ، ياضفدع ، يا ملك الشهامة وبطل المروءة ، ياصانع المجد يا بيت النبل والكرامة ، الضفدع مستغربا ، انا كل هذا يا قاتل الأبرياء وسافك دماء الضعفاء ، ماذا تريد مني … اولادي صغار وهم في الجانب الآخر على انتظار ، قد بلغ منهم الجوع مبلغا ، وقد يشرفا على الهلاك ان لم اصل إليهم مسرعا ، واني ارى فيك مأربي .. فأحملني على ظهرك واعبر بي الى الضفة الاخرى ولك مني عهد ووفاء … ان لا اقربك بلدغة او عداء ، وسأبلغ كل اقراني من العقارب ما فعلته معي ليوقعوا على معاهدة الشرفاء بأن لا نقرب احبابنا الضفادع بسوء … وانت تعلم ان لي عندهم مكانة وكلامي لهم اوامر وديانة ، قال الضفدع وما الضمانة ، حياتي ألا تعلم اني لا اجيد العوم . ولو لدغتك لغرقت وهلكت قبلك….واقتنع الضفدع وحمل العقرب على ظهره وماهي الا لحظات ووقعت المفاجأة لدغ العقرب الضفدع ، وتهاوى الاثنين الى القاع غرقى وغرقت معهما العهود والوعود ، قال الضفدع وهو يجود بروحه اين الوعود يا سيد العقارب ، في النفس الأخير يقول العقرب … الطبع غلاب ياصاحبي …
*** ياحكومة السودان ، أيشرفكم أن يكون وزير خارجيتكم من الذين يتشرفون بإنتمائهم لمصر والمصريين ؟ والأن حصحص الحق ، كنا مستغربين من العك الذي يتبعه (غندور) في إدارة الملفات التي يكون فيها مصر والمصريين في طرف والسودان والسودانيين في طرف آخر ، وليه دائما كل ماتطرأ سحابه ونقول بشرى خير ، ونستدل بقول الله تعالى : ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ) ، ونقول الحمد الله قد ظهر الحق ووضح كيد المصريين ، عقب إحتلالهم لحلايب ، أتتنا المصائب تلو المصائب ، وهذا المغندر يجتع بالسامج سامح شكري ، وتتحرك أشجان دمائهم النتنة ، ويعجنون ويخبزون بشائر عيدهم ، وهو يوم تعاستنا ، ويخططون وينصبون خيامهم لعقد الجولات تلو الجولات والزيارات تلو الزيارات شهريه ، وأعمال التشاور السياسي ، وخرابيط في خرابيط من أجل لا شئ وتليها زيارات لوزراء مصر النصابيين بمباركة أبوشنب ملط الذي تشدق بشرف إنتمائه للمصريين
*** نأمل من حكومتنا الرشيدة إعفاء وزير الخارجية (غندور) من منصبه ، وإعفاء وزير التجارة الموالي لمصر (حاتم السر) ، وإعفاء سفير السودان بمصر (عبدالمحمود)
*** نرجوا من حكومة السودان ، تنفيذ المطالب التالية :-
1- الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية فورا ، في حالة عدم الإنسحاب ستظل مصر ناشبه في حلوقكم ومفروضه عليكم في إدخال منتجاتها
2- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
3- قطع العلاقات بين السودان ومصر
4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر
6- نزع الأراضي الزراعية الإستثمارية وغير الإستثمارية والصناعية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
7- الإتفاق مع دوله أجنبية لها خبرات في بناء وتشييد الأسوار الحدودية ، مثل ( أمريكا أو روسيا أو الصين) وذلك لبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، وبدون ايت منافذ
8- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
*** ياحكومتنا الرشيدة بالسودان كفايه ضعف ووهن وإرتكان للتبعية وإستئناس بالرجعية ، متى تستيقظوا من ثباتكم ونومكم العميق ، مصر تتآمر عليكم وعلى شعبكم العزيز ، وتتمنى زوالكم ودمار السودان وفناء الشعب السوداني العزيز والغالي علينا ، لتحقيق أطماعها في السودان
*** نقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”
تعجبني أيها الثائر الغيور. صنديد أصيل وود بلد. كفاية خنوع وكافية استكرات وفهلوة ولعب على الدقون. آن الأوان لنصحو من هذا السبات الذي نحن فيه. نعم لابد من تحجيم العلاقات ولكن ليس قطعها وبناء اسوار ومعابر محددة وكلن لابد من سياسة عقلانية وواعية تدرك مصلحة البلد دون مجاملات ودون أطماع شخصية. خلونا نكون وطنيين غيروين ولو في هذه القضية فقط قضيتنا مع مصر إن كانت تصدير منتجات فاسدة أو احتلال جزء من أراضينا. خلونا جادين وصارمين وذوي غزيمة قوية. مش عيب لو إنك تقول لواحد طالبه جنيه بالله رجعي لي جنيهي. الإعلام المصري صعد المسألة مع السودان ونحن ساكتين ولكن اتقي سكتتنا سكتة الحليم. ينحارب بالحربة والسيف والسكين والعكاز إذا دعا الأمر نموت بعزة وشرف وربنا بينصرنا على الظالم بس خلي حكومتنا تصحى شويه وتسمع مثل هذه التغريدات التي تنبع عن إحساس بالظلم والقهر وحاجات كتيرة
تحياتي لك ونحن معك بس عدل شويه في المطالب زي سحب عبد المحمود عبد الحليم من سفارتنا في مصر وطرد السفير المصري خليها تكون في النهاية وكأنك تتهم عبد المحمود بالتواطؤ في قضايانا. لا ننسى له وقفته في الأمم المتحدة عندما كان مندوباً دائماً للسودان بصرف النظر عن …………. لكن من ناجية وطنية فهو مليئ بالوطنية والغيرة على البلد من أجل البلد
إرتفاع معدل الفشل الكلوى والسرطانات وفيروس الكبد الوبائى فى السودان فى الاونة الأخيرة وبصورة لم يالفها السودان أكاد أجزم انه بسبب المنتجات المصرية, ولا يساورنى أى شك فى أن تصدير منتجات ملوثة امر متعمَد. يجب على السودان المطالبة بتعويضات مالية ضخمة لك المتضررين والضحايا . بعد ذلك يمكن النظر فى مسالة رفع الخظر من عدمه وذلك بعد فترة إختبار لمدة 50 عام بدن مقابل..كحسن سير وسلوك …يجب وقف تصدير الماشية السودانية والكركديه والصمغ العربى حتى ترعوى هذه الدولة الفاجرة
هذ زمانك يا مهازل فأمرحي… لا لا لا للعملاء … لا لا لا للجبناء … لا لا لا للخونة … لا لا لا للطابور الخامس… الله يعينك يا بلد ويحفظك ويحفظ كل سوداني غيور مخلص أصيل من كل شر .. أنا بفتكر في حال رفع الحكومة الحظر عن منتجات الصرف الصحي المصرية… نطالب جميع السودانيين الغيورين والمخلصين برفع شعار المقاطعة التأمة لكل منتج مصري … وإنشاء منظمة باسم “منظمة مناهضة الوجود المصري في السوداني” والله أكبر والعزة للسودان…
انا معاكم في منظمة مناهضة الوجود المصري في السوداني ولنبدا بالمصريين العاملين فيها سودانيين و يخمو في خيرات البلد … لابد من مقاطعتهم ولنبدا باي محل مصري في السودان وكذلك المدارس الخاصة مثل المدعو ادريس جلال سلامه هذا مصري خائن عامل فيها سوداني يجب مقاطعته ومقاطعة مدرسته الخاصة ….
الي الخ طارق عبد العظيم …… انت مريض نفسيا وعايز تتعالج …. اكيد فيه حد مصري عملك حاجه وانت صغير
ايه القرف ده ….. الا يوجد حد عاقل … ايه الغل والحقد ده … ده انتم محسسينا إنكم بتقدموا لنا الاكل ليل نهار … ملعون اي حد يجيب سيره مصر بأي اهانه …. واللي هجيب سيره مصر باي اهانه فليذهب للجحيم …. جتكم القرف مليتوا البلد …. وعلي فكره اللي عايز يقاطع يقاطع ويتنيل علي عينه ….
إلى المدعو / Khaled Afifi
*** قرف في بطنك وبطن الخلفوك ، وجردل زق في راسك وراس الخلفوك يارمه ، يامعفن وياكلب وياإبن الكلب ، ياسافل وياإبن السافل ، ياإبن العاهره والرقاصه ، ياخول ياأبو ريحه فايحه تعرف من إيه ؟ من خرقك المثل جردل العيفونه ، يابتاع المجاري ياخره يامعفن ، الموقع ده خاص بالسودانين إنت ايه الجابك فيه ، وثاني شئ نحنا مش عايزين أي مصري يدخل السودان ، ولا نرغب في التعامل مع المصريين حكومه وشعبا
*** كس أمك وكس أم مصر ، وكس أم ايت مصري ، فهمت ياواطي ياحقير ، يامريض ياأبوطيز قيح ، إنت والشعب المصري كله على إيري ، أكثر بلد في الدنيا فيها دعاره وجنس رجالي ونسائي هي مصر ، وحسب آخر تقرير من منظمة الصحة العالمية أكثر بلد منتشره فيها الأمراض الجنسية في العالم هي مصر
*** يعني المصريين كلهم خولات ولوايطه وقحاب ومعرصين وقوادين ونصابين ومجرمين وسفله ووقحين ، وقذرين ، وجزم ورمم ، ومعفنين ونتنين ، وحاقدين ، وحاسدين ، ومرضى بالكبد الوبائي والسرطان ، وبكل أمراض العصر … الخ
*** المصريين هم طاعون العصر
إلى المدعو / Khaled Afifi
كل مازكرناه ليس إلا قليل من صفاتكم النتنة والقذرة التي لا تشبه البشر ، فنحن هنا في موقع النيليين ، لا نسيئ للبشر المحترمين ، نحن نحترم من يحترمنا ، وفي نفس الوقت لن نسمح بالإساءة للسودان وللشعب السوداني العظيم
نذالتكم وخساستكم فايحة مثل مجاريكم ، روحوا روجوا عن نصبكم وإحتيالكم وأضحكوا على غيرنا ، السودانيين خلاص نفوسهم طابت من حبكم ومن جيرتكم التي جلبت للسودان الأمراض والأوبئة والنصب والإحتيال ، ولماذا تطبق حكومتنا إتفاقية الحريات الأربعة معكم ، ومثل هذه الإتفاقيات لها مخاطرها الأمنية والصحية والإجتماعية والسياسية وفيها مافيها من المفاسد الأخلاقية الأساسية التي هي مقومة من مقومات المجتمع المصري والركيزة الأساسية التي يقوم عليها هذا المجتع الذي يسمي نفسه أحفاد فرعون (الملحد والكافر)
الي المدعو طارق عبد اللطيف /// واضح انك مريض نفسي … انصحك تروح الي طبيب أمراض نساء وولاده …. لن انزل الي مستواك العفن بالرد علي السب والقذارة التي بداخلك …. أفضل شئ لك انك تنضح ما بداخلك …. حاول كل يوم قبل ما تنام تاخد صابونه علي كوب ماء ومتنساش تشرب لبن قرد يتيم
إلى المدعو / Khaled afifi
مستواي أفضل من مستواك ياجاهل ياخول يامتخلف ، ومايناسبك حالياً هو الرد أعلاه ، ولو عايز زياده إيري بفمك وكس أمك
والله عيب على السودان يستورد مواد زراعية ونحن البلد الزراعى وعيب نستورد مواد حيوانية ونحن اصحاب اكبر ثروة حيوانية