توقيف 3 سودانيين في السعودية نهبوا 350 ألف ريال
أوقفت شرطة منطقة الرياض في المملكة العربية السعودية، ثلاثة سودانيين متهمين بالضلوع في عملية اعتداء على موظف شركة المتحدة للسيارات ونهب مبلغ 350 الف ريال سعودي كانت بحوزته.
ونقلت الصحف السعودية أمس عن الناطق الإعلامي أن أحد موظفي شركة المتحدة للسيارات أبلغ الشرطة في مايو الماضي بتعرضه للاعتداء من قبل 3 أشخاص مجهولين بواسطة صاعق كهربائي ونهب مبلغ 350 ألف ريال كان متجها لإيداعها في أحد البنوك.
وأوضح بيان الشرطة أن إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة منطقة الرياض شرعت في البحث والتحري في الاتجاهات كافة، وتمكنت من ضبط 3 سودانيين (ح ح/ 26عامًا – ح ف/ 25 عامًا – وص/ 21 عامًا) وبسماع أقوالهم سجل الأول اعترافا بالتخطيط والسرقة مع الثاني والثالث.
وأضاف البيان أن الشرطة عثرت داخل منزل المتهم الأول على مبلغ 277 ألف والصاعق الكهربائي.
وتابع البيان ” قامت الشرطة بتوقيف المتهمين الثلاث، بالمركز المختص لتحقيق معهم في جرائم مشابهة مقيدة ضد مجهول”.
الصيحة
هذا الجيل من الشباب السودانى للاسف سوف يشوه الصورة الجميلة والاخلاق العالية التى عرف بها السودانى فى الخليج بصوره عامه والسعودية بصوره خاصة جيل لا بفرق بين الحلال والحرام فقط يفكر فى الكسب السريع لذلك نحن المغتربين لابد ان نفكر فى الرجوع الى السودان حتى قذف السوداني وشتمه مثل البنغالى والمصري مع الاحترام فى الاخلاق والامانة والشرف
سبحان الله..
يا ( جميل ) بثينة ..
٢٦ ( و ) ٢٥ ( و ) ٢١ سنة ..
شباب ( صغار ) على هذه الجريمة ( الكبيرة ) والخطيرة ..
مبروك القبط عليهم وللأسف لكل قاعدة شواذ ولكل شعب حثالة
والجزاء من جنس العمل .
لو بيدي كان يعدموهم عديل في ميدان عام ويرحو خلق الله منهم .
ليسوا سودانيييييين وأتحدى أي شخص يثبت أن جوازاتهم غير مزورة أو صادرة باللفة.
أطلب التحقيق في كونهم سودانيين من قبل السفارة وأن يكشفوا لنا أين بيوتهم وقبائلهم وأهلهم في السودان.
نطالب برد كرامة السودان.
ومن أين أصدروا جوازاتهم السودانية
أطلب من الجهات المختصة بالسفارة فحص جوازاتهم والتحري عن أسرهم وأهلهم في السودان وحقيقة سودانيتهم وكيفية إصدار جوازاتهم.
السودان اصبح ارض خصبه للاجانب من غرب افريقيا وشرقها
دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وطرد الفلاتة والتشاديين والحبش والمصريين والسوريين وقفل الحدود الحل لقضايا السودان ككل
اقرا تاريخ الفلاتة يا جاهل قبل ان تلفق التهم و تسدري على الاخرين لو لا الله ثم الفلاتة لكنت في الوثنية ثم تانيا الفلاتة قبيلة حكمت معظم افريقيا و السودان ما في اروبا لمن تتكلم عن الفلاتة و سودانيتهم بل هم اكثر سودانية منك و القيم الاسلامية و الصدق و الامانة الموجودة في افريقيا و السودان خصوصا هي خلاص الفولان او الفلاتة و اقرا التاريخ كانو قضاء في سلطنة الفور و دولة الفونج و مع المهدي و مع نادي الخريجين فاين كنت في ذالك الزمن قل لي بالله عليك ايها العنصري الجاهل مثك هو من دمر السودان و نسيجه الاجتماعي
اقرا تاريخ الفلاتة يا جاهل قبل ان تلفق التهم و تسدري على الاخرين لو لا الله ثم الفلاتة لكنت في الوثنية ثم تانيا الفلاتة قبيلة حكمت معظم افريقيا و السودان ما في اروبا لمن تتكلم عن الفلاتة و سودانيتهم بل هم اكثر سودانية منك و القيم الاسلامية و الصدق و الامانة الموجودة في افريقيا و السودان خصوصا هي خصال الفولان او الفلاتة و اقرا التاريخ كانو قضاء في سلطنة الفور و دولة الفونج و مع المهدي و مع نادي الخريجين فاين كنت في ذالك الزمن قل لي بالله عليك ايها العنصري الجاهل مثك هو من دمر السودان و نسيجه الاجتماعي
الخبر صحيح ولكن الصورة المرفقة مع هذا الخبر ليست الصورة الحقيقية لأنني شاهدت صورهم في جريدة الرياض ومعظم السعوديين استنكروا فعل هؤلاء الشباب كونهم سودانيين لكن واضح انهم مواليد السعودية وتربوا هنا وسط جنسيات أخرى ولم يتربوا حسب الأخلاق السودانية وبكل اسف يوجد الكثير منهم الذين عليهم ملاحظات تتنافى مع عاداتنا وتقاليدنا السودانية المعروفة ، نتمنى لهم الهداية وان يعلموا بأنهم سفراء لبلدهم واي خطأ يحصل منهم سيمس كل الشعب السوداني وكثير من الأسر السودانية مقصرين في متابعة أبنائهم وهذه هي النتيجة بكل أسف ، نسأل الله السلامة
(التنشئة الصحيحة للاطفال ودورالثالوث)
هناك ثالوث في المجتمع لهم دور خلق وتنمية الطفل بالسودان وهو الشارع والمدرسة والاسرة ولكل منهما دوره الاساسي والكامل في التربية وهذا ما لا نجده في العالمين العربي والاسلامي.
نعم ان التنشئة في السودان فيها تشابك وتداخل في المهام من اجل بناء الانسا فدور الاسرة كبير ومتعاظم والاسرة احدى الخلايا الاجتماعية التي يتكون على اساسها الدولة وهي اصغر تلك الخلايا، ثم ياتي دور المدرسة في التربية حيث المعلم ايضا له دور فاعل في العملية التربوية ، اما الجزء الاخير في العملية هو الشارع فايضا في السابق كان له القدح المعلي في الخلق والابداع والتربية ،د. احمد محمد عثمان ادريس