أبرز العناوينمنوعات
سوداني يسمي ولده من الزوجة الرابعة تميم ويسمي بنته من الزوجة الثانية موزا.. صور
في توقيت متزامن رزق السوداني عبد الماجد الحسن بمولودين من زوجتين مختلفتين، حيث رزق بولد من زوجته الرابعة فأختار له إسم تميم، ورزق ببنت من زوجته الثانية وإختار لها إسم موزا.
وقال عبد الماجد بحسب ما نقل عنه محرر النيلين يوم الخميس (الحمد لله لقد رزقني الله بولد وبنت الولد من زوجتى الرابعة والبنت من زوجتى الثانبة فاسميت الولد باسم تميم على الشيخ الامير المفدى الشيخ تميم أمير دولة قطر الفتية وأسميت البنت موزا على أمه صاحبة السمو الشيخة موزا ،أرجو الله لهما الصحة والعافية وأن بحملا أسمائهما وأن يحفظهما من العين والمس والأمراض كلها وأن ينشئهما نشأة صالحة).
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
سبقوك بي اردوغان وقبل كدة بي صدام وبوش يا بتاغ الموز انت . ايه الهبالة دي
التقدم وثقافة السحافة.. أنت واحد جاهل وواطي ومريض الله يشفيك انت مال اهلك هو حر يسمي يسميه.
انا لا اقصد الاهانة يا استاذ لكن عرفت بنغالي ( في السعودية ) ابوه مسميه صدام حسين ومرت ايام صدام وبطولاته والآن صدام البنغالي يعاني من اختيار والده – المقصود من التعليق التنبيه الي ان الابن هو الذي يحمل التبعة واختيار الاسم من مسؤولية راعي الاسرة فليتق الله في رعيته واخيرا هو حر في اختياره ولو حرقتك كلمة هبالة فأنا آسف علي الكلمة ولكن اسمح لي ان ابدلها بكلمة جهالة .
مبروك ربنا يحفظهم لك
برضو في واحد سمى ولده كحه! من شده الوضع الاقتصادي الصعب رجل واقعي شديد!
هههههههههههههههههه
ذكرتني بنكتت الموزه الفسدانه
اتمني الا ننجر لمثل هذا
اسم ولدك وبنتك لهم هم
تميم وموزا سيموتون اليوم او غدا
ونحن افراد لا نعرف حقيقة الدور القطري
التقدم والثقافة سخافة، نت مالك ومالو؟ اولادو وهو حر ان شاالله يسميهم (معلق أهبل)
((انا لا اقصد الاهانة يا استاذ لكن عرفت بنغالي ( في السعودية ) ابوه مسميه صدام حسين ومرت ايام صدام وبطولاته والآن صدام البنغالي يعاني من اختيار والده ))
في حد غصب عليه خليهو يرجع بلده
بغض النظر عن التسميه كيف صبر علي نسائه الاربعه ؟ فهذا تحدي وانجاز في حد زاته ونسأل الله أن يعينه لما يحب ويرضي
الغريبة أنا سميت أولادي المتعافي والخضر ولقايت هسي فاشلين في دراستهم …..
ههههههههههه هااااااااي…. انشاء الله لقيت ليك جدادة جدادتين من المتعافي… بالعدم طبق بيض… وللا كتعة وااطا من الخضر…. ميته وخراب ديار… كر كر