كشف رواد التواصل عن شخصية القبطي السوداني الذي ركز ليجلد بالسوط وهو يشارك صديقه العريس في مدينة شندي شمالي السودان فرحته وإسمه بالكامل “فادي جورج نبيل فاخوري”.
وكتب عادل ابراهيم احمد بحسب ما نقل عنه محرر النيلين (فادي جعلي الهوى والهوية .. دا جدو نبيل فاخوري القبطي اول من ادخل الميكرفونات في شندي حتى انه كان يحضر صلاة العيد واقفا ليتأكد من كفاءة الصوت والميكروفونات في ساحة صلاة العيد .. والاقباط مندمجين جدا في مجتمع شندي ..ومن افضل الناس).
وتداول رواد التواصل الإجتماعي في الأيام الماضية بإعجاب صورة لقبطي سوداني وهو يركز ليجلد بالسوط “الكرباج” بحسب العادة المعروفة بإسم “البطان” في إحدى حفلات الأفراح بمدينة شندي شمالي السودان.
وحققت الصورة بحسب رصد محرر النيلين إنتشاراً واسعاً وقال النشطاء أنها تدل على سماحة الشعب السوداني ومثال للتعايش السلمي بين مواطني السودان من مختلف مكوناته.
الجلد أو البطان من العادات الراسخة عند بعض قبائل السودان وهي من الطقوس المصاحبة لمناسبات الأعراس عند تلك القبائل حيث يتطوع الشباب بالجلد امام الفتيات والنساء ويقوم العريس بمهمة جلد المتطوعين بالسياط فى ظهورهم وسط أهازيج وزغاريد النساء.
وعرف «البطان» أنه من مظاهر استعراض الشجاعة والصبر على المكاره، ويصاحب طقوس الزواج في أغلب الأحيان، ويمارسه الشبان صغارا وكباراً.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
كضب
الركزان يكون بعد المحطة
ولا يوجد اثار سوط على ظهره
وين الفيديو والدم
البطان دخلو شنو بالديانة ؟؟!!..
ترويج مجانى للديانة تماشياً مع زيارة كونت بيرى