مصر تدرب الميليشيات في ليبيا وجنوب السودان، وتمدهم بكافة الأسلحة الفتّاكة لمقاتلة الجيش السوداني
مع كل أزمة بين السودان ومصر، ومع كل كشف جديد لتورط مصر في دعم المرتزقة الإرهابيين في كل من ليبيا وجنوب السودان، وتسليحهم وتدريبهم لمهاجمة السودان، ومع كل ضبط أسلحة مصرية جديدة مع ميليشيات دارفور تتجه مصر لحلايب وتصعّد هناك، وهي في كل مرة تأكد بتلك التصرفات سودانية المثلث، وهي تحاول أن تصرف الأنظار عن العتاد المصري الكبير الذي ضبط مؤخراً ومحاولة فكّ قبضة السودان علي الحدود السودانية مع كل من “مصر وليبيا”.
– فمصر حالياً تحاول أن تمّصر المثلث بكل ما تملك من قوة، في ظل رفض كامل من الأهلي هناك وتمسكهم بسودانية المنطقة، وإرتفاع الوتيرة السودانية للمطالبة بالمثلث “سلمياً”، وإخراج الجيش المصري منه، فمصر تعرف تماماً أنها لا تملك ولا وثيقة واحدة تؤكد ملكيتها للمثلث لذلك تحاول أن تبسط سيطرتها بالقوة العسكرية علي المثلث ولكن هيهات.
– علي الحكومة أن تتجه الآن إلي مراحل أقوي من النعومية الدبلوماسية التي لم تأت أكلها خلال العقدين الماضيين بعد أن إحتلت مصر المثلث ودخل جيشها للمرة الأولي المثلث بعد أن تم سحب قواتنا المسلحة هناك وإرسالها للجنوب، وتلقينا طعنة الغدر والخيانة في العام ۱۹۹٥م، بعد أن دخل الجيش المصري للمثلث، ومنذ ذلك الوقت والحكومة تتخذ وضعية المصالحة والعبارات الدبلوماسية عن العلاقات الأزلية والوشائج وغيرها من “طقّ الحنك”، فمصر لم تراعِ أي من تلك العلاقات وهي تغدر بالسودان في المثلث، ولم تراعِ لتلك العلاقات “الأزلية” وهي تدعم التمرد طوال تاريخ التمرد في السودان، وطالما إتجهت مصر للتصعيد علي الخرطوم أن تتوجه وبقوة للتصعيد فهو طريق لا رجعّة منه حتي يرجع المثلث بالكامل إلي سيادة وحضن البلاد.
– وأن يبدأ ذلك التصعيد بسياسة فرض الأمر الواقع وهو زيادة عدد القوات المسلحة داخل المثلث، وزيادة عِدها وعتادها، ولن تستطيع مصر أن تفعل شيئاً خلال هذا، ففي العام ۲۰۱٤م، عندما تم زيادة عدد القوات المسلحة في المثلث وزيادة عتادها لم تستطيع مصر فعل شئ سوي إرسال مبعوث دبلوماسي رفيع المستوى إلى الخرطوم، مستفسراً عن زيادة الجيش السوداني لعدد قواته في المثلث، ولكن الأمر مضي وحالياً قواتنا تمت زيادتها عِدة وعتاد ونقاط جديدة، وهو الأمر الذي لابد منه الآن، فمنذ العام ۲۰۱٤م، لم يتم زيادة لعدد القوات هناك، وزيادتها في هذه المرحلة ضرورة ملحِة.
– فمصر التي تنكّرت لكامل تاريخ تضحياتنا معها، والتي لولا السودان لما كان هناك جيش مصري يحتل الأرض هناك، بعد أن تم إنقاذ ما تبقي من الجيش المصري إبان الحرب مع إسرائيل، وفتحت القواعد الجوية والكلية الحربية للقوات المصرية، وهذه الخطوة كانت السبب في الحفاظ علي ما تبقي من طائرات وقوات مصرية، وهي السبب الرئيس في أن إستطاعت القوات المصرية ومعها قواتنا المسلحة وبقية القوات العربية عبور خطّ بارليف في العام ۱۹٧۳م، ولم تراعِ مصر كذلك لتاريخ السودان الناصع في مساندة مصر في مواقف وأحداث كثيرة ليس أقلها السدّ العالي الذي تعيش منه مصر الآن وتتنعم في الكهرباء، ولكن كان المقابل هو دعم الميليشيات الإرهابية منذ “الحركة الشعبية” قديماً إلي مرتزقة دارفور الآن، والجميع يتذكر الملحة البطولية لقواتنا المسلحة قبل عِدة أشهر وإستلام أسلحة وعتاد كبير مصري من التمرد.
– فمصر تدرب الميليشيات في ليبيا وجنوب السودان، وتمدهم بكافة الأسلحة الفتّاكة لمقاتلة الجيش السوداني الذي كان أحد ركائز إنتصارات أكتوبر، وفي هذه الحالة وهذا العداء المصري يجب أن تنتفي جميع تلك الدبلوماسيات الناعمة والحديث الممجوج عن العلاقات والوشائج “وهنا لا نقصد العلاقات بين الشعوب”، وأن تكون سياسة التصعيد التي بدأتها مصر أن تتصاعد من قبل الحكومة السودانية أيضاً، والخطوة الأولي الإعلان فوراً عن زيادة عدد قواتنا في حلايب هناك، فهي طريقة مجربة من قبل.
– أما الأحاديث عن “عنتريات” فضائيات الصدور العارية والشتائم والبذاءات التي تطلع من المستنقعات الآسنة من إعلاميي العار في تلك القنوات فهي لن تكون أكثر من مجرد مستوي إنحطاط جديد يتبارون فيه، وهو موقعهم الطبيعي، فهكذا عنتريات كانت إبان بدء الغارات المصرية علي ليبيا، وطالب بعض الواهميين أن تستمر تلك الغارات لتصل إلي السودان، وأعلنت الحكومة المصرية في ظل ذلك “النفخ” الإعلامي عن زيادة عدد قواتها في جبل #العوينات علي الحدود مع السودان وليبيا، فقد صور لها إعلامها “كالهرٍ الذي يحكي إنتفاخاً صولة الأسد”، ولكن بمجرد تعزيز عدد قواتنا هناك إنسحبت القوات المصرية من الحدود المتاخمة مع السودان، ورجع لها رشدها أن تلك الصحاري قاسية علي المجنزر المصري، وحالياً لقواتنا هناك القدر المعلي من حيث عدد القوات والعتاد، وإنتهت تلك “النفشة” وتم “تنفيس” بالون الهواء الكذوب ذلك، وأحكمت القبضة علي حدودنا المتاخمة للحدود “المصرية – الليبية” بقوة أشد.
– للحكومة السودانية آلاف الوثائق والأدلة علي ملكيتها للمثلث، وليس للحكومة المصرية سوي “إعلامها” والحديث الكذوب عن أنها كانت تحكم السودان في يوماً من الأيام، مصر التي لم تحكم نفسها طوالي تاريخها، وأول رئيس لها كان من أصول سودانية، يصور لها إعلامها الفاجر أنها كانت تطأ أرض السودان حاكمة، وليست خيول للمستعمر الذي إحتل مصر هوناً، ولم يحتل السودان إلا بعد معارك طاحنة، وعلي الخرطوم أن تعزف وتر التصعيد الآن، وأن يبدأ بنغمة المجنزات وهي تدخل المثلث، فهي اللغة الوحيدة التي ترجع الحكومة المصرية لرشدها، وما خلقت الجيوش إلا لتقاتل وتحارب، أما لغة التهدئة و”الطبطبة” فلن تجدي نفعاً مع حكومة لم تعتاد سوي الغدر للسودان – وإن إختلفت الوجوه -، ولابد أن يكون إرجاع المثلث إلي حضن الوطن مهما كلف الثمن ضرورة المرحلة وهدفها السامي.
– إن التصعيد والإنتهاكات التي تتم من قبل مصر في المثلث، والتصرفات المصرية ودعمها للميليشيات الإرهابية أزم الوضع، وسيضعف العلاقات بين الشعوب أكثر، وإن لم ترجع الحكومة المصرية عن “عنترياتها” الهوجاء فإنها تجر العلاقات إلي منزلق خطير خاصة إذا وصل الجرح بين الشعوب، فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن يقبل الشعب السوداني إحتلال جزء من أرضه، والتحكيم الدولي هو الطريق الأسلم حتي اللحظة، وإلا لابد من فرض سياسة الأمر الواقع في المثلث و”الحشاش يملا شبكتو”.
بقلم
أسد البراري
ادونا فرصة مع الناس خلونا نموت بشرف اعلنوها والله سيعرف الجمع أي منقلب ينقلبون وسيولون الدبر أو نستشهد دون أرضنا لا رجعة وان ابادونا عن بكرة أبينا سلحوا القبائل في كل الجبال خلوها تشتغل قنص متل الصيد واحد واحد باستمتاع سيخرجوا نحن نعرف ذلك جيدا وهم يعرفون انهم سيخرجوا
والله كلامك صاح نحن رجولتنا يشهدها القاصي والداني بلا شك تسلموا ايها السودانيين وكاتب المقال
ما اخذ بالقوة لن يسترد الا بالقوة.
اضربوهم بس بكل بساطه بالكلام عمركم ما حا تغلبوهم لانهم اسياد الكلام الفارغ والضرب زاتو انواع كثيره حددوا ياتو ضرب بينفع معاهم وانا ليهم بقول سلام دخلوها وصقيره حام
اللهم زلزل مصر من ادناها الى اقصاها اللهم لا تأمن مصر واجعلها ياربي بلدة خبيثه واجعل الفتنة بينهم كما ارادوها لنا اللهم يا قوي يا عزيز اجعل تدميرهم في تدبيرهم واجعل خبثهم وبأسهم بينهم وانزل عليهم من جنودك التي لا يعلمها الا انت وسلط عليهم فانت يا ربي اعلم بهم منا اللهم انزل عليهم الوباء والبلاء واشغلهم في انفسهم فقد اشعلوا الفتنة اينما حلوا اللهم عليك بهم فانهم لا يعجزونك
اللهم زلزل مصرائيل – من ادناها الى اقصاها اللهم لا تأمن مصر واجعلها ياربي بلدة خبيثه واجعل الفتنة بينهم كما ارادوها لنا اللهم يا قوي يا عزيز اجعل تدميرهم في تدبيرهم واجعل خبثهم وبأسهم بينهم وانزل عليهم من جنودك التي لا يعلمها الا انت وسلط عليهم فانت يا ربي اعلم بهم منا اللهم انزل عليهم الوباء والبلاء واشغلهم في انفسهم فقد اشعلوا الفتنة اينما حلوا اللهم عليك بهم فانهم لا يعجزونك
الجماعة ديل انسوهم عاوزين يجروكم لحرب وجبهة في الشرق تؤثر في الاقتصاد بتاعكم واثيوبيا
حتكون اول حالة انعتاق حقيقي من القبضة المصرية.
علي مر الدهور تحل الضوائق الاقتصادية المصرية علي حساب الشعب السوداني بتنازل الحكومات عن حقوقه.
لا بد من لغة حاسمة و ردود صارمة في كل ما يتعلق بحرمات الوطن و لا بد للاطراف الوسطية التي ما تاخر السودانيون عن تلبية نداءاتهم في الحاجات من نصرته و بيان حقه المشروع في حماية حدوده و ثرواته
التحية للجيش السوداني و كل مواطن غيور علي عرضه و ارضه
وسيأتي يوماً لايجدون فيه سلفاكير ولاحفتر الشِرير … ويلحق سي سي بمن سبقوهُ
وكل عمل مخابراتي سينكشف بمشيئة الله ثُم بيقظـة أجهزتنا السودانية ووعى شعبنا المُعلـم
حلايب سوداااانية ودارفور بالنسبة لهم عصيـة … ولأثيوبيا الشقيقة الف تحيـة ^_^
النظره الجزئيه لحل مشكله احتلال حلايب وشلاتين تعطينا قرأه غير صحيحه لكيفيه الحل وتوقيته ,اذ من المفترض ان يكون حلها من خلال النظره الشموليه لاوضاع المنطقه والتحالفات القائمه بين دولها , وحجم المصالح واهميتها للسودان هذا من ناحيه ومن اخري, لماذا اشتدت حاليا استفزازات نظام المحروسه الايل للسقوط في حلايب؟ ولها تاريخ ساكن طويل,وارتباط تحريك المشكله بحدوث ازمات او افتعالها معروف ايضا!! وتحليل الموقف السياسي في المنطقه يقول باشتداد ازمات الداخل المصري, وتقلص وانكماش دورها الاقليمي يتسارع ,وفشل حصار
قطر خير برهان!!! اذن جرجره السودان الذي بدأ يلعب دورا اقليميا مؤثر
في المنطقه الي حرب علي المثلث مع اكبر دوله في المنطقه ستضعف دوره الجديد الفعال, ويؤثر علي قوه وتماسك تعاون السودان مع اثيوبيا,
الخليج ,وامريكا ,وتوقف بنائه التحتي…. اذا كان الامر كذلك فاقتراح اسد
البراري لتحريك قضيه حلايب دبلوماسيا واقليما سيكون افضل الحلول , علي الاستفزاز البليد والخبيث ايضا , واقتراح تقويه الوجود العسكري داخل المثلث مهم ايضا !!!!!!!والاهم من هذا وذاك الاستمرار في بناء النهضه الزراعيه وتوسيع قاعده علاقاتنا العربيه,الافريقيه,الدوليه
وتنوع الاستثمارات في مواردنا المتعدده لان به سيتمكن السودان من اكتساب القوه الذاتيه التي تجعل منه رقم يصعب تجاوزه … والله اعلم.
سلام للجميع اول حاجه انا زعلان من ادارة النيلين لانها غير محايدة بى المرة انا لى اكثر من ستة شهور ما عملت اى تعليق لو لا سودانيتى لما رجعته لتعليق هؤلاء الشرذمة المصريين لا يعرفون الا لغة القوة لكن للاسف حكومة الكيزان حكومة جبانة رحم الله رئيس الوزراء الاسبق عبدالله بيك خليل امه دخل جمال عبدالناصر قواته ما كان من عبدالله بيك خليل ارتداء الزى الرسمى و توجه الى حلايب و قال قولته الشهيرة اول من يموت على ارض حلايب الأميرلاى عبدالله بيك خليل وما كان من عبدالناصر الا الانسحاب و كانت هذه الأحداث سنه 1958 لابد من دخول الجيش السودانى الى حلايب و طرد الكلاب المحتلة من ارضنا فلتكن الحرب كلنا جاهزون لها بلاش كلام فارغ تحكيم و تكامل من اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة و الجيش اى كلام و دليل سيناء 4 سنين ما عملوا اى حاجة و لنا عودة
الناس في ( وادي ) وأسد البراري في ( وادي ) غير الوادي ..
موضوع ( يَصْلُح ) لمادة الإنشاء ( أيام ) زمان لــــ ( سنة ) رابعة ( أو ) خامسة إبتدائي ..
يا ( أسد ) البراري :-
•الوجود ( المصري ) في حلايب ( و ) شلاتين ( و ) أبو رماد حقيقي ومعروف ..
•الدعم المصري ( اللوجستي ) للمليشيِّات والحركات ( السودانية ) والتسليح ( لا ) دليل عليه ..
•التواجد المصري ( الداعم ) لحفتر في ليبيا ( و ) ليس في السودان ..
•هنالك ( وجود ) وتواجد مصري ( في ) دولة الجنوب وليس في السودان ..
•هنالك ( خلطُُ ) للحابل بالنابل ( عندك ) يا أسد البراري ..
Sabir زعيم الكبريهات ، عدت من جديد ، الله لا عادك
اؤكد ان 99/9% من السودانيين مع هذا الطرح وهذا ال 1% نتركه لعديمي الضمير والخونة وبعض المعارضة السلبية من زمرة (سجمان ) واشباهه ،والله ما تتخيلوا مدى استهتار المصريين بنا ،بالله عليكم لاحظوا للمقابلات التي اجريت في قناة الجزيرة عن حلايب شوف حديث المصري كيف وشوف السوداني أقسم بالله الواحد يكاد ينشق من الزعل ،والله مش عارف الواحد ما بعرف اعبر ولا شنو مش عارف ،بصراحة امرنا هين ،وزي ما قالوا اهلنا ( الامر الهين بضيع الحق البين ) والله اما ان تحيا بشرف او تموت بشرف ،انتهى زمن النعومة والهوان ،الله الامر لجد خطير الدنيا اصبحت مصالح ،الله على الحكومة هذا السكات ،خايفين من ايه .!المفروض الحكومة تصل لحلول مع المتمردين مهما كان الثمن عشان نتفرق لمشكلة حلايب المصريين هم المستفيدين من هذا الوضع .الموضوع كبير
خزاك الله يا عثمان ميرغني ألم يفتح الله عليك بكلمة تفحم بها ابراهيم مطر بقلم يوسف علي النور حسن
06:41 PM August, 18 2017
سودانيز اون لاين
يوسف علي النور حسن-السودان
مكتبتى
رابط مختصر
لا أدري لماذا يتصدي عثمان ميرغني للرد علي المناظرات التي تكون بها مواضيع حساسة تهم السودان مثل حلايب وشلاتين أو مياه النيل وغيرها والرجل يفتقر للمنطق والشجاعة والمعلومة التي تؤهله للدفاع بصورة مشرفة للسودان فيكون مكسوراً هزيلاً ضعيفاً وينتهي الحوار في كل مرة والموقف السوداني الذي يعكسه عثمان أضعف من عثمان نفسه لا أدري هل يختار الخصم التحاور مع عثمان لعلمه بأنه الأضعف أم أن الإختيار يكون من جهة سودانية لا تحسن الإختيار كعادتنا في كثير من الأمور التي تتم بسبهللية يدفع السودان ثمنها أضعافاً مضاعفة لقد كان الحوار مع إبراهيم مطر هذا الجاهل المتعجرف الذي ينقصه الأدب والإحترام وصمة عار في جبين عثمان ميرغني ، إذ يدعي مطر أن السودان تابع لمصر ويريدون إعادته اليها وعثمان ميرغني يلزم الصمت الجبان يقول أن أراد السودان إسترجاع حلايب فإن الجيش المصري سوف يردعهم ويقول أن مصر لن تفرط في حلايب ولن تتناقش حولها ويدلف الأمر الي الإسائة الي البشير والي أن السودان جوعان وعثمان ميرغني لا يعنيه الأمر وأن جميع سكان حلايب مصريين وعثمان يدعي الحكمة والأدب فيصمت وعثمان نفسه يقول إن السودان لايريد الدخول لأخذ حلايب بالقوة وإذا أراد لن يستطيع أنظر الي هذا الإنكسار والسلبية والضعف أمام العدو؟ ربما أنت يا عثمان لا تستطيع المواجهة ولا تقوي علي مواقف الرجال وكان الأجدر بك ألا تتحدث عن هذا إذا كنت ضعيفاً ولكنك لا تعلم أن هنالك أخوان فاطنة إذا أرادوا الحرب لأوصلوا حدود السودان الي الإسكندرية وسوف يأخذوا مطر من العبيد وأمه من السبايا لقد نقصك المنطق والنخوة واللباقة في ردودك كنت أتمني ان يوكل الأمر للصادق الرزيقي لتري كيف سوف يلزم هذا الخنيث المسمي ابراهيم مطر حدوده نرجوك يا حبيبنا عثمان أن تكفينا شر هذه الإنهزامية وألا تقتل أهلك بالسكتة القلبية وأنت تتدهنس وتتواري بإنكسار حريمي وتساند العدو علي السودان إعتزر عن المناظرات وأقسم لك أنك لست من أهلها لا علماً ولا منطقاً ولا نخوة ولا غيرةً علي هذا الوطن ونقول لإبراهيم مطر ” إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم” يومها سوف تكون أنت أسرع من زوجتك وأنجس من أمك وإن غداً لناظره قريب ويا من تحدد المتناظرين عن المواضيع السودانية رجاءاً أحسنوا الإختيار فإن الإعلام اليوم أقوي من السلاح فلا تستهينوا بذلك وترسلوا مثل هذا المخجل عثمان ميرغني ليمثل السودان
يوسف علي النور حسن
يا جماعة المصريين طول عمرهم ناس دوغريين وما كذابين ولا بتاعين لف ودوران وما بعرفوا الغدر والخيانة وبعدين ما فيش حاجة اسمها السودان دي مصر ايام محمد علي باشا الصعيدي كان حدودها اصله لغاية جنوب افريقيا ولغاية فرنسا والسعودية هم بحبوا الخير للسودان ايوة بحبوا لينا الخير وعايزننا نزرع ال 200 مليون فدان قمح وشعير ودوار شمس وسمسم ومانجو (وبرتآن) وجوافة وفراولة .. عشان نكتفي ونصدر لهم وللعالم.. وهم خايفين علينا من سد النهضة لا ينهار ويموتنا .. اصله خطر علينا وما منو فايدة بس نحن زي النوبة عبيد ما بنفهمش في (الحاقات دوت ) ورئيسنا عبيط.
وعشان كده نحن لازم نضحي بكل شئ من اجل مصر وعيون بناتها الحلوين ..
ومصر مش ممكن تعمل حاجة فيها ضرر للسودان وحتى لو صوتوا لعدم رفع العقوبات ده في صالحنا بس نحن ما بنفهمش الحاجات دي.
ادعموا وسلحو سكان حلايب وهم بقومو بالواجب,, اعملو ليكم قوات دعم سريع هناك من سكان المنطقة ,, بس ادوهم صاح سلاح ودعم سريع وكلو واشتغلو دبلماسية ان مصرتتدخل ضد السودان الشغل بتاع حرب العصابات يخلي الممصريين مش يطلعو من حلايب يطلعو من القاهره زاتها … تسليح كويس مضادات طائرات ومدرعات فكوناس المخابرات وهم بظبو الموضوع ده والداخل المصري مهزوز الان ومنقسم والاقتصاد المصري داقي دلجه
أعطينا المصريين مدينة غالية بكاملها وما جاورها بأبخس الأثمان وبفهلوة مصرية ألا وهي مدينة حلفا لإقامة ما يسمى بالسد العالي ولم نستفد شيئا غير الأضرار التي أصابتنا …. يا لطيبتنا حيث نظن ولعقدة نقص فينا أننا عرب أكثر من العرب .
لماذا لا يدعم السودان عرب سينا والنوبة المصرين لماذا نري دايما السودان والسودانين باجنحة الملايكة لماذا لانرد لهم ولا عليهم ماذا نستفيد منهم المصري لا ينفع معه موقف المتسامح الطيب فلديهم منطق واحد المنطق القوي بل كل الاعراب …..منك لله ياريس
إسقطوا السيسي اليهودي المجرم العميل الخائن الجبان
اسقطوا الساقط – اعملوا شغل مقنن للمخابرات ، ادعموا وسلحوا العرب في سينا وادعموا وسلحوا النوبة المصرين ، ادعموا وسلحوا سكان حلايب ، اعملوا قوة لقوات الدعم السريع هناك ومن سكان المنطقة ذاتها ، وفي نفس الوقت اشتغلوا شغل دبلوماسي عاااادي مع مصر يعني (ميه تحت تبن) أو (من قدام مرايه ومن القفى سلاية) ، افتحوا عليهم نار من كل جبهة – حتى يطلعوا هاربين فارين من حلايب .
اولا ان نبدأ بنصب المقاصل في الميادين
لنقطع دابر الخونة بالداخل،،،،،،،،،،،،،،
.
لانهم داعم اساسي للمصريين ويقومون بما يحث على تخاذل الشعب وتشتيت كلمته
.
يجب ان نستخدم المياه الزايدة عن حوجتنا ونديها الخلاء
بدلاً عنهم
.
مصر يا عدو بلادي
وsabirيا عدو الشعب
البخيت :-
التحيِّات الطيِّبات ..
تتحدث ( عن ) المياه الزائدة ( عن ) حاجتنا ..
نحن ( نحتاج ) أولاً تحديد حاجتنا ( و ) بعدين نفكِّر في الباقي ..
•نحن شيَّدنا خزان لـــ ( توليد ) الكهرباء في مروِّي ..والجاهل يعرف أن مروِّي ( ليس ) المكان المناسب للخزان ( و ) فشل بذلك السد ( و ) فشل ( بعد ) ذلك التوليد ( و ) فشلت الكهرباء ..
•نحن ( قتلنا ) أكبر ( مشروع ) للزراعة في الدنيا … مشروع الجزيرة ( الذي ) يشرب إنسيابياً ( دون ) تكلفة ..
•وقتلنا مشاريع الرهد ( و ) السوكي ( و ) سنار ( و ) … ( و ) …. ( و ) …
•وقتلنا ( كل ) ماله ( من ) علاقة بمنتجات الزراعة ( من ) محالج قطن ( و ) معاصر زيوت ( و ) مصانع تعليب ( و ) … ( و ) …( و ) ثروَّة حيوانيِّة..
•قتلنا ( الصادر ) ورفعنا الدولار ( فوق ) جنيهنا ..
.
.
هل ( لو ) إلتفتنا لأنفسنا وإستوعبنا ( فعلياً ) ما نحتاجه من المياه ( من ) حقنا المهدور في توليد الكهرباء ( و ) إقامة السدود ( و ) رِيِّ مشاريعنا الزراعية ( و ) تنميِّة مشروعاتنا الأخرى … هل نحتاج ( أن ) نبقي من ( حقنا ) شيء للآخرين ..؟؟؟
sabir بعد السلام
باختصار كل ما ذكرته لمصر يد فيه،
يد،،، الخبث،،،، والخيانة،،، والجبن
هي سبب مباشر بإشعال نار ? الفتنه في بلدي حتي تتوقف مسيرته التنموية في كافة ما ذكرت،،
وهي تدعم الحرب، كما ذكر اسد البراري، وليس هذا بغريب، عن ام الدنيا في الارهاب العالمي،،
ولكن اعلم سوف تدور الدوائر علي مصر الخائن للعرب في كل شيء،،
اسد البراري بالنسبة لك يا صابر ك قطر لمصر،،
.
يجب ان تهدر المياه في الصحاري بدلاً عن الخائن البليد مصر،،
مصر لا تريد للسودان أن يتقدم ولكنها دائماً تنسى ان لدينا اقوي جيش في المنطقة مع كافة الامكانات ( سلاح الجو – المدرعات والزخيرة – والقوات البرية وو و و و الخ ( 3 فقط وحدات عسكرية قادرة على استرداد حلايب و حرق ( مصر بأكملها ) ..
قوة رجال السودان لا مثيل لها ..
الجيش السوداني ينتظر التعليمات ..
لا تخيفنا طائرات مصر او سلاح مصر لدينا اسلحة اقوى منهم ولدينا مصنع طائرات حربية ..
في السابق كنا ننادي بشعار ( قوتنا في وحدتنا ) .. الآن موحدين بحمد الله .. وجاهزين لحماية أرضنا ..
بكل أسف ( يا ) البخيت حتى ( الصحاري ) عندنا بدأنا ( نقتلها ) بمشاريع لا تقدِّم ( و ) لا تؤخِّر ( إنِّما ) روِّيداً روِّيداً ( تقضي ) على ملايين الأمتار المكعَّبة من ( المياه ) الجوفيِّة ..
مشاريع ( الراجحي ) التي لا تُرجِّح ( عندنا ) الكفة ..
ومشروع ( أمطار ) التي تسحب من ( مخزون ) مياهنا الجوفيِّة الملايين ( من ) الأمتار المكعَّبة ولا ( تنتج ) إلا لخيولهم وجمالهم علفاً ..
وهكذا ( يا ) البخيت ..
صابر..
لماذا مصر عدوا لنا،،،
لاننا اكرمناهم بارضنا
ودم جنودنا، انهم خبثاء ومصر تدار من قبل اليهود لذلك لا امل لنا بالخير معهم،
.
مصر لها يد في ما يجري لذلك طالبت في كثير من التعليقات بنصب المقاصل لخونة الداخل،،،
.
يجب ان لا يذهب ما يمل ابريق من الماء للعدو المصري،،
.
هل انت سوداني يا صابر!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
او خائن مندس بيننا
او عميل ذو مصلحة
،
هل يعيش ابناءك بيننا و يتعلموا وهم في امان هذا البلد الذي تريد له مصر عدم الامن والاستقرار،،
اي رجل انت؟؟
ومن اي صنف من الرجال انت؟؟
ابناء شعبنا تقتلهم عفانة وجبن المصري الخبيث،،
وتدعم الحرب فيه في كل الجبهات،،
.
اترك كرهك للحكومة وانظر لي شعب السودان الكريم الوفي،، لا اظنك من ابناء و رجال ? السودان،!!!!
Sabir و Rabea Omer من كلاب المخابرات المصرية ..
تاكدوا اننا عارفين بنعمل في شنو .. مش مستنيين نصائحكم .. وصدقوني السودان يملك من الاوراق في الصراع بيننا ما لاتملكه مصر .. ونعرف من اين يؤكل الكتف .. والاعيبكم القذرة ما عادت تنفع .. وكلو بوقته يا ابن النيل .. واقولكم برافو عليكم لقد نجحتم لغاية الان في تعطيل التنمية في بلدنا .. بس الانقاذ اللي حاربتوها وكبلتم السودان بسببها وهو ماتريدون ولكنكم برضو فشلتم في اقتلاعها .. الانقاذ كانت كوم وما بعد سد النهضة وتعلية الرصيرص واتبرا وستيت كوم تاني.. لو عرفت كم السودان مخطط لصادرات السلع الغذائية ان تبلغ وقتها حتعرف ان كوش بعانخي الذي جعل المصريين Taste his fingers وتهارقا حامي القدس ستعود.
الي الدجاجه الالكترونيه
هناك دجاج الكتروني متفرغ للكتابه عن السودان بغرض التاثير السلبي
علي الرأي العام فيه!! والتمهيد لقبول الاستراتجيه المصريه التي تعمل لاجهاض السياسات التوسعيه الزراعيه السودانيه حتي تبقي مياه النهر حكرا لمصر وحدها او ابقاء الاستهلاك السوداني للمياه في حده الادني!!! لذلك فهي كانت ولاتزال تعمل جاهده لابقاء هذه السياسه البليده التي تجاوزتها الاحداث المتسارعه !!! فبناء سد النهضه قارب الانتهاء , والتخزين التجربي قد بدأ وبالتالي توليد الكهرباء التي امتدت خطوطها من اثيوبيا للداخل السوداني وسيبدأ التوسع الزراعي قريبا
واغبياء السياسه والاستراتجيه العمياء الحاقده لايزالون يستفزون المواطن
السوداني في حلايب ويهدمون منزله ويطالبونه برسوم تاشيره دخول واقامه ولايدرون ان هذه المضايقه تؤكد سودانيه حلايب انسانا وسحنه
وثقافه ورفضه لها يؤكد سودانيه ارض حلايب !!جرجره الانقاذ لاستنزاف عبثي لايغير هويه السكان ولا احتلا مصر لها سيغير ملكيتها!! كذلك حال التآمر المحزن ضد دافور الامنه عن طريق سلفاكير وعصابات حفترليبيا!!والمحاولات اليائسه لتخريب السودان مع اشقاء الخليج والغرب وكلها محاولات يائسه فاشله تماما كمحاولاتك اليوميه ………… التعاون والتكامل والتنسيق لانتاج الطاقه الكهرومائيه و الغذاء اسهل وافيد من هذا العبث البليد. ولك التحيه
لِــــــ Wad Napag
من ( المؤسف ) أن يذهب ( كل ) هذا الحوار المفيد للأرشيف ..
اكان فهمك تقيل اشتري فهامه من السوق يمكن تساعد شويه !!
واذا كنت تؤكد طبيعه عملك وتحب ان تتفرعن فسلاح ذو حدين
وان كنت مطمئن لمنطقك وحججك فاكتب وناقش !! ماذا تريدين
ايتها الدجاجه الالكترونيه؟
إن ( لم ) أفهم ما ( تعنيه ) لما رددت عليك ( دون ) الناس ..
وإن ( لم ) أكن مطمئناً ( لما ) وجدتني هنا ..
عموماً :-
لك ( شكري ) وتقديري ..
وأكرر :-
من المؤسف ( أن ) يذهب هذا الحوار ( المفيد ) للأرشيف ..
إن اقتنعنا بفهمك للامور ونحن نعلم انك تكتب يوميا معلقا علي الاحداث السياسيه بوجهه نظر ملتويه عن الحق ومصلحه عامه اهل حوض
النيل البسطاء واهل السنه الموحدين ,,, وللاسف منحازه لفئه ضاله مضله تثير الفتن والبلبله وتدعوا لتثبيط الهمم والانبطاح والانهزاميه.
*نريد منك ان توضح لنا وللناس مسببات اطمئنانك!!!! هل هي من
القرآن و السنه وهدي الراشدين المهتدين ؟ ام ان رز الخليج يغطيها بطبقه
من العسل ؟؟؟وفتاوي السلطان والفقر والعوز والحاجه يبررانها ؟؟
الشكر والتقدير موصول لكل الناس الطيبه !!
وأكرر : فليذهب الأرشيف وكاتبوه الي الجحيم .
سؤال بمليون دولار؟
كيف ينتصر السودانيون علي مصر العاهرة سلما او حربا ؟ كيف يمكن هذا النصر ان يكون ووزير خارجية السودان مصري جاسوس مخابراتي عميل مندس سارق كعادة شعبه لهويتنا وللعلم يتكرر لقاء هذا الجاسوس مع كلب مصر الخارجي سامح شكري لاسامحه الله ولا شعبه الوزير المصري لخارجية السودان جاسوس واطي المستوي يتجسس علي بلادنا ومع لقاءاته الكثيرة مع ابن وطنه شكري كلما يلتقيان تأتي ازمة جديدة في العلاقات مباشرة بالتأكيد ارجوكم لاحظوا هذه. مصر بعد ان نملأ الكتب بتفاهتها وأندثارها ووسخها ودناءتها وانحطاطها تدمرت وانتهت ولاتوجد أية اسباب ومقومات ومكونات حتي نطلق عليها حضارة شعب وكيان دولة بحدود وجسم ومظهر فقد اوضح مالك بن نبي الجزائري رحمه الله تعالي وغيره من المفكرين ان الحضارة هي خمسة أرض وشعب وحكومة وزمن ورأي لتكون حضارة وتنتج تجمع بشري انساني قادر وفاعل لتقدم الأنسان. فأنظروا الي بلد الدعارة مصر أم كل الخبائث.
سؤالنا كيف ننتصر وغندور المغندر العشرة بلدي ومعه من يهولك ويفجعك ويصدمك ويذهلك من كتاب وصحفيين قرأوا وتعلموا من مصر فرضعوا ثقافة التضليل والغباء واصيبت ادمغتهم بالجهل والعبط ومثلهم عووضة والهندي وتاج العار السر وغيرهم لم يجيدوا عملا ولم يقدموا ابداعا بل وقل حتي لم يطرحوا يوما مايهم المواطن السوداني الأصلي الأصيل ولكنه اجادوا شيئا واحدا التجسس والتخابر لمصر وسرد الأكاذيب وتلفيق المواضيع لتعمية اعين الناس والله تعالي يرصدهم ثم اخيرا كيف والتجار عندنا يصدرون جمالنا وغيرها لمصر بالتهريب ويكنزون اموالهم في مصر فلا نحن نعرف كم سرقوا وهربوا من ثرواتنا الي بلد الدعارة ولانحن نعرف كم اكتنزوا من مال الشعب السوداني وبالدولار في بلد الفسوق والعفن والدياثة؟ اللهم انصر شعبنا وطهر ارضنا ووحد صفنا وقوي عزمنا وأشدد علي قلوب المصررين اعداءنا , اللهم وأعز وطننا آمين آمين
إن سودانيت حلايب لايختلف فيها إثنان ، كما أن ضياع الوطن في ظل هذا النظام لايختلف فيها إثنان : أيها الاحرار هذا الا نظام الحاكم اضاع السودان الاسد الكرامة الشهامة وطنا ومواطنين أضاع كل شيء فان الاوان للتخلص منه باي ثمن ؟؟؟؟
لتعود لنا الكرامة والعزة وان يحسب لنا حساب في المحافل الدولية والمحلية وكل من يفكر أن يخطو شبرا داخل ارضنا يعلم أنها مقبرة للكل الغزاة من غردون الي اسماعيل باشا الي — والقائمة تتطول
أيها الاخوان ايها الاحرار : أيعقل أن يرسل ابناء قوات شعبنا الباسلة لليمن الشقيق وهنالك قطعة غالية من ارضنا مدنسة نهارا جهارا بابناء المصران الابيض !!!! ايعقل هذا
والله ان قلوبنا تبكي دما علي وطن كان صدره عاليا واسمه ناصعا وصوتا عاليا
إن الذين لايرعون لله حرمة في اكل المال العام (مال المواطن البسيط) ليل نهار لن تكون لهم قلوب يعقلون بها أو شهامة يتحدثون او يدافعون عنها إنهم مسخوطون ( كَلَّا ۖ بَلْ ۜ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ )
اللهم خلصنا منهم عاجلا غير اجلا
اللهم سخر للوطننا أحرارا يخافونك ولايخافون غيرك
الاخ ابو مازن
بعد السلام
كلامك فيما يخص حلايب حقيقة وكل الشعب يتطلع إلى ما ذكرته ولكن اذكرك بان العدو المصري هو ما يقوم بدعم الحرب في السودان ويحاول جاهداً ان نظل في حروب مستمرة تاكل الاخضر واليابس
وما محاولاتها التي تقوم بها في حلايب الا امتداد لخيانتها للسودان،
ولكن اعلم ان حكومتنا اذكي من اوهام المصريين،،
واعلم ان لكل حدث حديث،،
ما نطلبه من حكومتنا الان قفل المعابر وتضييق الخناق عليهم
وان نتحكم في مياهنا التي تذهب لهم هدرا
والغاء الحريات الاربعة