أكد وزير الاستثمار السوداني، مبارك الفاضل المهدي، أنه يدعم إقامة علاقات بين بلاده وإسرائيل وتطبيع العلاقات الثنائية بينهما.
زاعما أن جوهر المشكلة الفلسطينية الإسرائيلية هي بيع الفلسطينيين أراضيهم لإسرائيل، معترفًا بلقاءات بين حزب الأمة السوداني والإسرائيليين في لندن.
وقال وزير الاستثمار السوداني مبارك الفاضل، إنه لا يرى مانعًا من التطبيع مع إسرائيل، لافتًا إلى أن الفلسطينيين باعوا أراضيهم، وأنهم يتأمروا على السودانيين في دول الخليج، مشيرًا إلى أن أي مؤسسة يكون مديرها فلسطينيًا “يحفر” للسوادنيين العاملين تحت إمرته على حد زعمه.
وقال إن القضية الفلسطينية “أخرت العالم العربي جدًا”، واستغلتها بعض الأنظمة العربية ذريعة وتاجرت بها.
وأضاف الفاضل لدى حديثه في صالون برنامج “حال البلد” في قناة “سودانية 24″، مساء الأحد، أنه ينظر للتطبيع مع إسرائيل بتحقيق مصالح السودان، وتابع “لا توجد مشكلة في التطبيع، والفلسطينيون طبّعوا مع إسرائيل مشيرًا إلى أن التعامل مع القضية الفلسطينية يتم بالعاطفة.
وتابع: “يتلقى الفلسطينيون أموالا ضريبية من إسرائيل والكهرباء من إسرائيل، كما يجلس الفلسطينيون مع إسرائيل ويتحدثون عن إسرائيل، مع العلم أن لديهم نزاعات لكنهم يجلسون سويا”.
ووصفت صحيفة “هاآرتس” العبرية، تصريحات الفاضل بأنه “غير عادية” بالنسبة لوزير كبير في الحكومة السودانية التي لا تعترف بإسرائيل ولا تقيم علاقات دبلوماسية معها.
وقال التليفزيون الإسرائيلي في تقرير له، إن السؤال المركزي في تصريحات المهدي، هل تعتبر بداية لبناء علاقات وثيقة أو سعي نحو إقرار سلام إسرائيلي – سوداني أم أنها مجرد تصريحات من مسئول رفيع تعبر عن زلة لسان.
مصطفى بركات
فيتو
هذا الشخص وان صار وزيرا ولا أدري دوافع حكومتنا لتعيينة وزيرا لكنه غير جدير بكثير إحترام في الشارع السوداني وعليه كثير من الماخذ واقلها وشايتة بمصنع الشفاء للدواء الذي كاد أن يغطي كل حاجة الإقليم من الأدوية البشرية والحيوانية وهذا ما لم يحدث في أي مصنع مماثل له في الكفاءات والقيمة العالية للجودة وهذا البشر هو الذي أعطي المعتدين الأمريكان الذريعة وان كانوا يعلموا تمام العلم أن المصنع ليس كما وشي به هذا السيد الغير محترم وكان الأولي أن يحاكم بتهمة خيانة الدولة لأن فعلة أضر ضررا بالغا بالدولة وبدل من ذلك جاءنا وزيرا بعد أن تأمر أيضا علي السودان مع السيد القذافي وكلنا يعلم كراهية القذافي للسودان والله المستعان
صدقني يا أخي العمدة إذا كان هو أضرّ الدولة بوشايته للأمريكان بضرب مصنع الشفاء فصدقني يا أخي ما يقوم به الآن الوزراء الحاكمين البلد من خيانات ونهب أموال البلد لهي أسوأ من الذي قام به مبارك الفاضل ……..
يا أخي أين الحياة في السودان الآن ؟ أدنى مقومات الحياة في السودان لا توجد …. فالنأخذ الصحة = صفر ….. كل الوزارات منهوبة ومقصوم ظهرها يا أخي ……. إذا أعاد الوزراء كل الأموال المنهوبة والتي هم اليوم في حوزتهم لو أعادوها لأعيدت هيبة الإقتصاد السوداني إلى مكان لا بأس به …………….. ولكن اليوم هناك أسر فقط هي التي تعيش على نعيم والبقية من البشر في جحيم لماذا يا أخي ؟
هذا السيد الغير محترم في بعض حديثه كان صادقاً وأنا حضرته …. فيا أخي هناك دول طبّعت علاقاتها مع اسرائيل وإقتصادها زي ما نقول نحن يتلتل (إقتصاد قوي جداً) فما هو المانع من التطبيع وهل إسرائيل أتفه من بعض الدول العربية التي تكيد لنا وتريد تدمير إقتصادنا؟ فيا أخي يا أخي … فالنفكر بعض الشيء في مصلحة بلادنا قبل كل شيء ….. ونحمد الله أننا متمسكين بقيمنا وعادتنا السمحة التي لن نتنازل عنها …..
ما يعيب مبارك شجاع وجريء في رايه لا يخبيء الظلم الفساد له جنس ولا عرق لا يوجد افسد من من يحكمون السودان مبارك زول واقعي
الفلسطينيين و الاردن و قطر والامارات و الخليج طبعوا مع اسرائيل و تبادلوا الدبلماسيين و عندهم تجارة بالمليارات مع اليهود
سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام تعامل معهم تجاريا
بني كوزقاع ليه رافضين التعامل العلني مع اليهود مع ان بينهم اتصالات سرية
طبعا عشان حنكم الكاذب بتاع الجهاد و جمر القضية و شنو ما عارف العاوزين يغشوا بيهو الناس ما ينكشف
اسرائيل كيان قبيح و قميئ و يهود عديل كدة لكنهم موجودين و مسيطرين على العالم بسبب دعم امريكا لهم و علينا التعامل معهم ريثما تأتي نهايتهم التي يؤمنون بها و عارفنها قربت
و الكيزان مافي داعي يتكبروا و يشمأزوا من اليهود لان الفرق بين اليهود والكيزان ليس كبيرا هؤلاء منافقين و لصوص ملاعين و أولئك يهود ملاعين
يا إخوان الرجل فشل في وزارته لم نسمع له اي حديث عن ما يدور في وزارة الإستثمار منذ ان تولي الوزاره. ودا دليل علي فشل الرجل في جلب استثمارات للبلاد ويحاول ركوب موجه بني صهيون لشغل الراي العام عن فشله.
كل ال المهدي اديهم الاكلام فقط.
دى اسره فاشله من كبيره لصغيره هم والميرغنيه كانوا ومازالوا عملاء الخواجات كدي يا مبارك الفاضل طبع مع الصادق بعدين نشوف التطبيع مع اسرائيل
مرض خالف تذكر مشهور فى هذه الاسره ونطمى فارغ وشعبطه ماليها اى لزوم وهو وهم والميرغنيه يقبضون مرتباتهم من الحكومه ويتظاهرون بالمعارضه …..قمه النفاق والكذب والتدليس ومستعدين يتعاملو مع ابليس عشان تظل عممهم نظيفه بيضاء وحساباتهم وكروشهم ممتلئه ….حسبى الله ونعم الوكيل فيكم
والله كلام الوزير جيد..مايها اسرائيل هي من سعت لرفع الحظر عن السودان بعد طلب ولحس الكوع من الكيزان.إذا كلام الوزير يتماش تماما مع يفعلون الكيزان من تحت لتحت الوزير وضعها عديل .برافوا عليك والله بعد شويه حيطلعوك من سلاله النبي صلعم.
يريد أن يكافئ أسرائيل لوقوفها معهم أيام حرب التمرد على حساب الوطن الذي يتعاملون معه كإقطاعية من ممتلكات جدهم ..
سذاجة سودانية : لقاء تم بالقناة سودانية 24 كبقية اللقاءات ولكنه طار علي الاثير وحرك اسرائيل وفلسطين علي المستوى الرسمي وأحدث كل هذه الضجة والتصريحات – ما اود قوله هو اننا نتصرف اعلاميا بسذاجة مفرطة ثم نتساءل يا الله نحن مالنا ؟ وكل العالم يعادينا ؟ واعلامنا ومسئولينا يشتمون في جميع الخلق يمنة ويسرة وعلي مدار ايام الله ثم يتساءلون لماذا يعادينا العالم ويقوم بتشويه صورتنا ؟ فان كنت في بيت من زجاج فلا ترمى الناس بالحجارة ( ويقال في المثل داري علي شمعتك تقيد ).
اذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم تعامل مع اليهود انت تطلع شنو يا سوداني يا ابو راس زي الجزمة القديمة ؟ هل انت افضل من نبينا محمد ؟ عشان كدا السودان لن تقوم له قائمة الى يوم القيامة بسبب الجهل والتخلف والراس الناشف . السودانيون اكان مسكوا في الحاجة خلاص تاني مافي طريقة . عباطة مخجلة . شوف يا مبارك الفاضل كلامك صاح ميه ميه .
الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم اليسليم تعامل مع اليهود لكنه أجلاهم عن المدينة ثم أجلاهم الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن جزيرة العرب .
أتم التسليم..
خيرا قلت يامبارك .مايفعله اليهود مع شعبهم خيرا مما يفعله حكامنا المسلمين معنا . يجب الاعتراف بدولة اسرائيل وتحديد حدودها مع فلسطين .هم ابناء عمومتنا ولهم دينهم ولنا ديننا .لكى يعيش الجميع فى سلام .
والله سيادة الوزير كلامه زي الفل واكثىر ياخي كفاية الخوض في وحل قضية خسرانة كسحتنا وخلتنا مقعدين لسنين فكرو شوية في بلدنا ومصلحت شعبنا
اسراءيل لم تحتل ارضنا ولم تبادر بالعداوة مالنا نحن ثم يجب ان نعرف استغلال الفلسطنين والعرب. لهذه القضية اكسبهم منافع لاحصر لها الان بس يجب ان نفقول كفاااااااااااااية ياود بنده ومن امثاله
القضية الفلسطينية … القضية الفلسطينية … الفلسطنين نفسهم ما شغالين بيها .. الوزراء والمسؤولين الفلسطينيين نفسهم لديهم استثمارات في اسرائيل … والفاضل صادق في حديثه تجاه الفلسطينيين الفي الخليج معروفين أسوء الجاليات في التعامل تجاه السودانيين أو غيرهم وكأنو ما عندهم انتماء بفلسطين
السودانيين شالين ليهم راس ميت ساكت بفلسطين والعرب كلهم فاهمين القضية … نشجب وندين ونستنكر ..وأمورهم واضحة ..
مصر والأردن وغيرهم لديهم أعلى تمثيل دبلوماسي مع اسرائيل وعلاقات جيدة ونحن تطبيع يعتبر خيانة … حلال على بلابله الدوح حرام على الطير من كل جنس …انتو محتاجين كورسات دبلوماسية
طبعا اكيد قبضت ثمن ما كتيت و نطقت به يا بتاع اليورانيوم و ضربت مصنع من افضل ما توصلت له التكنولوجيا كان ممكن نكون اليوم مصدرين للعلاجات لكن ابت نفسك الا ان تكون في صف زبالة القوم مثلك مثل باقي الحكومه الفاسده.
مشكلتنا مع اسرائيل انها سرقت ارض ديننا يحثنا علي التكاتف مع اخوتنا الفشطينيين
الذين باعوا الارض اسر معروفه باسمائها و هي ذات غالبيه مطلقه غير مسلمين مثلهم مثل الذين باعوا اراضيهم في السودان و غادروا.
التذرع باكاذيب لتبرير راي هي صفتك يا منبوذ بيت المهدي.
انت لم تجد لك مكانه في حزب الامه فلجات الي المزبله التي اكيد تستوعبك
واحد مسطول قال المطرة دي لو استمرت اكتر من كدا يا وقعت الحكومة يا وقعت البيوت …
لانه الاتنين من طين لكن موقف الحكومة أحسن لأنو الزبالة الفيها ما شوية… ???
لماذا لا يتم استفتاء عام حول هذه الموضوع وعلي الحكومة تنفيذ ما تأتي به نتيجة النصويت بدلا من تركه للعواطف التي لا مكان لها في عالم اليوم.
انا من ضحايا الفلسطينيين فى ليبيا 3 مرات فى تسعينيات القرن الماضى:
اغلبهم لا يحبون السودانيين ابدا رغم ان ليبيا تقطع 18 دينار من راتبى كل شهر للقضية الفلسطينية ومن كل السودانيين العاملين هناك.
مرة تم تعيينى فى شركة يونانية ولكن مدير المشروعات الفلسطينى واسمه حداد رفض تنفيده رغم انى مكثت طويلا فى انتطاره , لا يرجو منهم الخير ابدا …..
“الفلسطينيون طبعوا مع….كما يجلس الفلسطينيون مع إسرائيل ويتحدثون عن إسرائيل، مع العلم أن لديهم نزاعات لكنهم يجلسون سويا”
طيب ما إنت كدا حتعمل زي الفلسطينيين حتجلس معاهم سويا بالرغم من المكايدات العملوها لينا نسيت لمن الجنوب إنفصل أعلام إسرائيل إترفعت استفادوا شنوا ولا نسيت الضربات الجوية القاعدين يعملوها جوا عاصمتك يا ماعندك كرامة وعزة نفس بالرغم انوا الحكومة قالت نحنتفظ بي حق الرد دا غير السودانيين المداهنين فرحانين وتلقاهوا قبل أمبارح معلق نحن عندنا كبرياء والحكومة ما مقدرة كرامتنا وما عارف شنوا …
الفلسطينيين زي السودانيين زي باقي البشر فيهم الخاينين مناوي وعرمانو باقي السجم من الشيوعيين كلهم سودانيين
المعلق صاحب إسم Alkarazy هاك دا إختصار الصلاه على رسول الله ضيفوا في الكيبورد بتاعك ﷺ وتاني ما تستخدم (صلعم) لانوا الملاحدة واعداء الاسلام قاعدين يستخدموهوا مثلهم مثل اليهود الكانوا يسلموا على رسول الله ﷺ ب السام عليكم بدلا من السلام عليكم
واتمنى من إدارة الموقع (النيلين) بعد الوقيعة بين المسلمين والا تنقل أي كلام يجيب الكلام
بغض النظر عن خلفيات الوزير وعن ما قاله عن الفلسطينيين..ما قاله انه يدعم إقامة علاقات بين بلاده وإسرائيل وتطبيع العلاقات الثنائية بينهما.
فعلا ما المانع اعتقد انه من اجل مصلحة السودان يجب ذلك …فلنغير اللعبة ….
مهما كانت وحهة نظره, هذا الرويبضة لايستحق أى إحترام….الحق على حكومة الترضيات…هذا زمانك يا مهازل فاقدلى
والله الزول دا انا ما بريدو لكن كلامو صاح..مالنا احنا وفلسطين وبتاع..والله هم ولا عادننا ناس زيهم اصلا..متلبطين ساي احنا..يا زول طبع طوالي وخلي كل قرد يطلع شجرتو بلا فلس بلا طين
خطوه جريئه و مهمه …. فالدول اصبحت مصالح… بس الحكايه دايره دراسه متأنيه .. فحتي العاطفه الدينيه لا تمنع التعامل مع اليهود ما دام هناك سلام و نديه … فهم ماذالوا أهل كتاب … و السلام
والله لا غضاضة من تطبيع العلاقات مع إسرائيل فمعظم الأنظمة العربية والإسلامية لها علاقات وطيدة مع إسرائيل ومنذ القدم كانت هناك علاقات بين الدولة الإسلامية واليهود ونحن في السودان نتعامل بالعاطفة مع القضية الفلسطينية باعتبارنا حاملي لواء العروبة أكثر من العرب الذين لايعترفون بكم بشر ناهيك عن الانتماء لهم
حالة البلد تجعلنا نطبع علاقاتنا مع الشيطان وليس أسرائيل ….
أيهما أنظف التطبيع مع أسرائيل أم مفسدين الأنقاذ والمؤتمر الوطني أم الوزارء الذين أزيحوا من مناصبهم وأخرجتهم الأنقاذ من الباب والآن يقفزون الي الحكومة مرة أخري من الشباك لأن كرسي الفساد صعب أن يفارقوه أمثال المتعافي والجاز وبتاع ألاسمدة الفاسدة ووزراء بالرغم من فسادهم الذي يزكم الأنوف مثل حميدة لا زال وسيزال في منصبة رغم أنف المواطن الغلبان
كل الدول العربية طبعت علاقاتها مع إسرائيل ( عدا السودان ) نسبة لإخلاص دولة السودان لشعوبها وللدول العربية والدليل علي ذلك هو قصف اسرائيل لموقعين في السودان من قبل ..
كل الدول العربية علاقاتها ممتازة باسرائيل وأولها ( مصر ) فلا حرج أن يطبع السودان علاقاته مع اسرائيل وذلك للمصلحة فقط بشرط أن يتزحزح الشيطان الأخرس (السيسي) من تدخلاته في شؤون السودان الداخلية.
وطيب مالو ما يقعدوا الفلسطينيين مع الاسرائيليين ويتحاوروا وياخذوا منهم جزء من حقوقهم وجزء من اموالهم ما دام انهم اكرهوا على ذلك ولا خيار لهم. وبلادنا ايضا يمكن ان تجلس وتتحاور معهم اذا شعرت بانهم يمكن ان يردوا حقوق الفلسطينيين.
مبارك الفاضل حرض من قبل امريكا على ضرب كل المصانع في السودان
هذا الرجل المتخلف يمكن ان يبيع حتى ابيه وامه في سبيل كسبه الشخصي
يا أخي أنا أول مرة اتكيف من وزير.. دا الكلام الصاح
هي المشاكل دي بتجي من وين غير من الدول العربية
الفلسطينيون هم أنفسهم متعايشين مع الاسرائيليين في أمان الله الا قلة بسيطة.. لا تشوفوا الجعجعة والأخبار دي.
الفلسطيني أفضل له مليون مرة يسوي علاقات مع اسرائيلي من ان تكون مع فلسطيني..
أنا شغال مع فلسطينيين حقيقة هم بحترموا السودانيين لكن ما بحبوا بعض.
بقولوا الاسرائيليين ارحم لهم من الفلسطينيين.
خلونا نشم هواااااااا لا تبقوا فلسطينيين اكتر من الفلسطينيين ولا تتعلقوا بشماعة العرب لأن حبلها أضعف من بيت العنكبوت
انتو ماجايبببن خبر عن اسرئييل وسمومها البدسها في التطبيع ما التفجيرات والاقتيالات الموجودة في الدول المطبعة معاها
الا بايدي تحركها وتموهلها اسرائيل ومخابراتها المتوحشة التي لاتعرف تطبيع اصلا , التطبيع هم يسموه ((استسلام لاسرائيل))
والسودان الان بخير وعافية من التفجيرات والاقتيالات.هم شغالين بنفذوا في برتكولات حكماء بني صهيون وهدفهم الرئيسي السيطيرة علي حكومات العالم كما يسموها با ي وسيلة ممكنة .
ياناس ماتعقلوا اليس فيكم رجل رشيد
من اراد ان يعرف عن الصهاينة ومشروعهم فاليقرأ كتب(( الصهيونية من بابل الي بوش))((الصهيونية العالمية))((الخطر اليهودي))
((الماسونية سرطان الامم))
قال تعالي (فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين ) صدق الله العظيم.
ما اشبه الليلة بالبارحة ما اشبه الليلة بالبارحة ما اشبه الليلة بالبارحة