منوعات

دعوة للزواج الإلكتروني حتى نغلق أبواب المايقوما


أنشأ مجموعة من الشباب بقيادة بابكر الشريف (أبو مازن) مشروع الزواج الإلكتروني، وتهدف الفكرة -حسب ماجاء في صحيفة (اليوم التنالي) الجمعة 29 سبتمبرإلى تزويج الشباب الراغبين حقاً في الزواج من الجنسين، للحد من الظواهر السالبة ومحاربة العنوسة، وبالتالي توصد أبواب دار المايقوما كما يحلم أعضاء المشروع،
واشارت المجموعة الى الاستفادة من المساكن الخالية باتفاق مع ملاكها ومنحها للمتزوجين حديثاً لفترة مؤقتة، ريثما يوفقون أوضاعهم، بدلاً من أن تصبح أوكاراً للجريمة.
ويتم تمليك الشباب مشاريع منتجة من قبل الجهات المعنية لكي تعين ذوي الدخول الشحيحة أو العاطلين عن العمل في مسيرة حياتهم، بجانب توفير فرص عمل في المؤسسات الخاصة والعامة.
في الصدد، يقول بابكر الشريف (أبو مازن)، صاحب الفكرة ، لـ(اليوم التالي): “مزايا المشروع تتمثل في أن الشخص يتحمل تبعات اختياره للآخر وفق معايير معينة. ومن مزايا المشروع كذلك أن يساند في رتق النسيج الاجتماعي أولاً ومن ثم يسعى لاختصار الطريق للجادين في الارتباط شرعاً بواسطة وسائل التواصل الإجتماعي المختلفة، لمجاراة إيقاع الحياة.

برعي الأبنوسي – النيلين


‫4 تعليقات

  1. السلام عليكم

    فكرة رائعة خلاص انا اول عريس منتظر الجادة بشرط ملتزمة محجبة و بنت ريف عاوز من بناتنا المتعلمات و ساكنات القطاطى

  2. وانا تاني واحد بس عاوزها تكون مواليد السعودية متعلمة تحب الريف

  3. التجربة ليست جديدةفهي تشبه فكرة الزواج الجماعي وزواج الزهراء لكن يجب اولا تغيير المفهوم السائد في المجتمع ان المراة التي ترضى بالزواج المبسط هي فتاة رخيصة وتقلل من شانها واحلاله بمفهوم اقلهن موؤنةاكثرهن بركة لاننا راينا في التجارب السابقة حالات طلاق كثيرة وايضا بعض من تزوج بهذه الطريقة تزوج مرة ثانية بعد ان تيسر حاله وانفق اموال باهظة في زواجه الثاني تعويض عن زواجه الاول

  4. فكرة ممتازة يجب دعمها وتوسيعها ونشرها وهذا هو الحل الوحيد للمشكلات الاجتماعية والنفسية والجنسية والسلوكية للشباب واي اسلوب اخر لمعالجة هذه المشكلات لن يكون له اي جدوى .

    الانسان خلقه الله مع هذه الشهوات الجنسية والحاجات العاطفية بتقدير من رب العالمين بعلمه وبحكمته ليتم بها حفظ الجنس البشري فالزواج هو الطريق الوحيد الذي حلله الله للحصول على هذه الحاجات وبالتالي من اهم واول حقوق الشباب على المجتمع هو الحصول على هذه الحاجات المشروعة والمخلوقة فيه واشباعها بالطريق الحلال ويبدا هذا الاستحقاق منذ بلوغه سن الرجوله والانوثة وهو الاحتلام للشباب ونزول دم الحيض للبنات ولان المجتمع اصبح له نظام تعليم ياخذ معظم سني الشاب لذلك وجب تزويجه حتى قبل التخرج حتى يسلم شبابنا وبناتنا من السلوك المعيب الشائن والامراض النفسية وحتى يكونوا اكثر قدرة على الانجاز واكثر قدرة على العطاء داخل المجتمع .

    وفق الله القائمين على هذا المشروع وجعل ذلك في ميزان حساتهم وموفقين انشاء الله ونتمنى ان نرى المزيد من مثل هذه المشاريع .