منوعات

وزارة التربية تنظم زيارات مفاجئة للمدارس لمصادرة السياط

أكدت مديرة إدارة الإرشاد والسلامة بوزارة التربية والتعليم، إخلاص عباس محمد، وجود العقوبات داخل المؤسسات التعليمية، وقالت في منبر صحفي حول العقوبات البدنية في المدارس بقاعة (طيبة برس) يوم الأحد الماضي: “إنهم يتصدون لها عبر الزيارات الميدانية للمؤسسات التعليمية بصورة عشوائية، ويصادرون أي نوع من السياط يجدونه، ويؤكدون أن عقوبة الجلد ممنوعة وهناك بدائل لها”.
وتقول د.ملاك حامد، مديرة مدرسة، -حسب صحيفة (اليوم التالي) يوم الجمعة 29 سبتمبر أنها تستخدم التعزيز الإيجابي في تعديل السلوك، تقول إن العقاب متوارث في ثقافتنا ولا يمكن تغييره بالقانون، لكن يمكن تغييره بتغيير المفاهيم العامة ، تبدأ بالتخلي عن موروثاتنا السالبة والعادات والمعتقدات كذلك، فضلاً عن الأدوات والوسائل التي تربينا عليها.
وترى الاختصاصية النفسية، سلمى جمال الدين، أن المعلم الذي يضرب يعاني من ضغوط مختلفة، نفسية ومادية، ولفتت إلى أن الاختصاصيين النفسيين والاجتماعيين في المدارس لا يقومون بدورهم المنوط بهم.

النيلين – برعي الابنوسي

‫9 تعليقات

  1. شايف علماء النفس كترو في البلد. آخر صيحات الكيزان الوهم

  2. هذا اخر فصل في مرحلة نهاية التعليم،،
    # عقاب التلاميذ هو اساس التعليم والتربية رضيتم او ابيتم،،
    الان اصبح التلميذ ينظر للمعلم بدون ادني احترام.
    # اصبح هناك عدم اهتمام شبه كامل من التلاميذ وعدم المبالاة،
    ..
    خموا وصروا ايها المثقفاتيه،
    انتم اداة تدمير الاجيال القادمة،،
    ..
    لا جد ولا اجتهاد ،،
    الاباء دورهم اصبح منحصر في المساسقه للحصول على لقمة العيش التي اصبحت هي الهم،،
    .
    انا بعتبر هذه خيانة عظمى للوطن

  3. ببساطة يا (البخيت) تمشي المدرسة وتقول للمدرسين ليكم اللحم ولي العضم ووالله لو ولدي في المدرسة بعمل كدا ونشوف الكلاب المنظراتية والمثقفاتية ديل حا يعملو شنو. مؤامرات لا تنتهي

  4. انا عندى سيطان فى ظهرى من الابتدائى سنه ٨٥ الى اليوم اثرها موجود وبفضلها استطعت ان احفظ جداول الضرب حتى جدول عشرين فى خمسه اسابيع ….جزاك الله خير استاذى وخالى وعمى احمد الجيلانى بمدرسه الشجره المذدوجه بنين الحمد لله لم اعانى فى اى مسأله حسابيه طيله حياتى وان شاء الله سوف اقوم بوضع حجر اساس على ظهر ابنتى ان هى لا تجيد الحساب والحمد لله انها لم ولن تدرس فى السودان.

  5. حتبقى تربية نسوان..
    الطلاب في سن الدراسة يحتاجون للشدة في أغلب الأحيان..
    أسلوب اللين وعلم النفس يحتاج إلى مقومات وإمكانيات..
    أقلها أن يكون في الفصل الواحد عشرون طالبا فقط..
    وأن تملك المدرسة عدد كافي من المعلمين والمختصين الإجتماعيين والنفسيين والتربويين..
    انظروا الى دول الجوار كيف صار الطلبة وأولياء أمورهم يضربون المعلمين!!..
    عندما يصير المعلم هو الحلقة الأضعف نقول وداعا للتعليم في السودان..
    تم تخريب معهد بخت الرضا، والمنهج الدراسي، والسلم التعليمي.. والآن تلغون إحترام الطالب للمعلم!..
    رغم أنه جيل البنادول والخرشة والهلوسة وشارع النيل!!..
    هل المقصود هو تدمير ممنهج؟ وأنتم لا تعلمون؟!..

  6. وترى الاختصاصية النفسية، سلمى جمال الدين، أن المعلم الذي يضرب يعاني من ضغوط مختلفة، نفسية ومادية، ولفتت إلى أن الاختصاصيين النفسيين والاجتماعيين في المدارس لا يقومون بدورهم المنوط بهم
    ..
    # نتائج الامتحانات كانت توزع علي بحضور اولياء الامور وجميع السكان، من الاول للطيش،
    والهدف كان دا نوع من التحفيز،، يا ناس التحفيز الايجابي،،
    انكم تنفذون في مؤامرات ضد اجيال هذا البلد وانتم تدرون ذلك جيداً،،
    بطلوا حنكشه واوهام، خلو التلاميذ يتعلموا
    ،

  7. اخوكم مع العقاب بكافة انواعه . لكن لدي تحفظين
    الاول احجام الطلاب و اجسادهم في الوقت الحالي لا تتحمل الضرب لضعف البنية الجسمانية كمؤشر للحالة الاقتصادية و دخولهم المدارس في سن خمس سنوات و هي سن مبكرة خالص .
    الثاني المنهج و المعلم في اغلب الاحيان بهما ضعف عام و السبب ااضعف الاكاديمي و التدريبي للمعلم و الثاني المنهح نفسه غير مترابط و ضعيف و لا يعلم ما الهدف منه