أبرز العناوينرأي ومقالات

ماذا كسبت “مصر” من هذا السلوك غير الحضاري؟!.. بل خسرت الكثير بفضل هذه السياسة العرجاء، !

اتركوا العبث.. وتعلموا من إرث” “عبد الناصر””

1- السياسة العقيمة التي ظلت تتبعها السُلطات المصرية تجاه الصحافيين والكتاب السودانيين بإرجاع أحدهم من حين لآخر من مطار القاهرة بعد توقيفه هناك لساعات، تزيد مساحة العداء للدولة المصرية في الشارع السوداني ووسط قادة الرأي العام في بلادنا، بينما لا تكسب تلك السُلطات شيئاً ذا قيمة.
لقد ظللت أهاجم أمريكا وسياساتها تجاه السودان ومنطقة الشرق الأوسط لسنوات طويلة، لكن هذا لم يمنع الخارجية الأمريكية من توجيه الدعوة لشخصي لزيارة الولايات المتحدة ضمن برنامج (الزائر الدولي) في العام 2010، كصحفي وحيد من السودان في ذلك العام، ورغم أنني اعتذرت عن الرحلة بعد ختم التأشيرة الرسمية على جواز سفري (الأخضر) القديم، إلا أن اختصاصي بالدعوة في حد ذاته كان باعث احترام عندي لأمريكا الدولة، حتى وإن اختلفت مع سياساتها تجاه بلدي .. أمس واليوم.. وغداً
ولذا، فإن المطلوب من أجهزة الدولة المصرية أن ترتقي – كدولة كبرى – في تعاملها مع المسافر السوداني بصفة عامة، والإعلامي على وجه الخصوص، عند وصوله صالات مطار القاهرة.
أسلوب التوقيف في المطار اتبعته الأجهزة الأمنية المصرية مع أستاذنا الكبير الراحل “حسن ساتي” وهو قادم من “لندن” راغباً في دخول القاهرة في العام 2007، فكتب حلقات نارية مطولة في صحيفة (آخر لحظة)، هجوماً على من أسماهم: (عصبة مطار القاهرة)، وقبله أوقفوا الأستاذ “حسين خوجلي” ونقيب الصحفيين الأسبق الأستاذ “النجيب قمر الدين” وغيرهم.. ثم انتهوا أمس بتوقيف الزميل “رحاب طه” رئيس تحرير (الوفاق)، إلى أن أعادوه للخرطوم بعد ساعات من الاحتجاز، في وقت كان يرافق فيه ابنه المريض. !!
فماذا كسبت “مصر” من هذا السلوك غير الحضاري؟!
لا شيء.. بل خسرت الكثير بفضل هذه السياسة العرجاء، !
وتجدني مثل غيري متعجباً ومتأسفاً غاية الأسف لمثل هذه التصرفات التي لا أجد لها مبرراً ولا منطقاً، حتى وإن كان أولئك الموقوفون كتبوا ناقدين للحكومة المصرية مرة أو عديد المرات.
إذا كان الهدف (توتير) العلاقات بين البلدين من جهات عميقة داخل الدولة المصرية، فالأفضل أن تبحث تلك الجهات عن خطط (جهنمية) أكثر إثارة وتسخيناً.
أما إن كانت الرسالة المقصودة (قرصة ودن) فإن التكلفة باهظة .. والموضوع هايف. !
ارتقوا لاسم وتأريخ “مصر”.. وأقرأوا في كتبكم ووثائقكم كيف كان يعامل الزعيم “عبد الناصر” والرئيس “السادات” قادة السودان ورموزه السياسية والاجتماعية.
2
كما توقعنا هبط الدولار (3) جنيهات دفعة واحدة، بعد ساعات من قرار الرئيس “ترمب” برفع العقوبات الاقتصادية عن السودان.
سيستمر الهبوط بنسبة أكبر بعد سريان عملية التحويلات المصرفية بين البنوك السودانية والعالمية خلال الأيام المقبلة، وقد بدأ بالفعل (بنك الخرطوم) و بنك (النيل الأزرق المشرق) الإعلان بكثافة في الصحف اليومية عن انطلاقة عمليات التحويلات الدولارية من كل دول العالم إلى السودان.
اليوم.. لا نخشى على اقتصادنا من تجار العُملة، بل نخشى على هذه البشريات من جهات رسمية وسياسية و(سياسية – تجارية) تدخر ملايين الدولارات ولا تريد هبوط أسعار النقد الأجنبي حتى لا تتعرض للخسارة!
اخسروا مرة واحدة من أجل الشعب السوداني.. اخسروا فقد ظللتم تكسبون سنيناً وتثرون.. دون فكر.. ولا جهد.. ولا عرق!!

الهندي عز الدين
المجهر

‫28 تعليقات

  1. بقيت عامل فيها سودانى و خليت التطبيل لمصر و قبلت على امريكا
    ياخ انت اخبث متسلق كفانا الله شرك

    1. السؤال جدير به أن توجهه لنفسك !!

      ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

      جمعتنا ميادين الحياة ببعض الإخوة من مصر بالخارج …والله لقد كانوا نعم الأخوة ….فلن نبخس الناس أشياءهم

      وجمعتنا ببعض آخر منهم – لا جمعنا الله بمثلهم – يتعاملون بوصفك ” عثمان البواب ” ليس تبخيسا ولا إعابة للمهنة

      ولكن بمجرد أن تبدي عن مواهبك يتململ ثعبان الحسد في جوفهم

      ثم لما تجد مواهبك العلمية أو المهنية استحسانا من الوسط الذي تنتمي له ، يخرج ذلك الثعبان لينفث سمومه في وجهك

      ولو وجد سبيلا لعضك لا يتردد فيعضك ويضع سمه في جسدك ليضمن دمارك كاملا لتنزاح من وجهه

      ويردد في داخله كيف لعثمان البواب أن يتفوق ؟

      فتلك عقيدة راسخة في وجدان فسدة مصر …ألم يقل كبارهم كيف لابن الزبال أن يصير قاضيا ؟

      1. *** مصر والمصريين هم عدو الشعب السوداني الأول
        *** يجب قطع العلاقات السودانية المصرية فوراً ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان ، وسحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وإلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين البلدين الزراعية والتجارية والصناعية … الخ ، ونزع كل الأراضي الزراعية والصناعية … التي منحت للمصريين حكومة وشعبا ، وإغلاق كل المعابر البرية والبحرية والجوية في وجه المصريين ، والإتفاق مع دوله أجنبية مثل أمريكا أو الصين أو روسيا لترسيم الحدود بين السودان ومصر ، والإتفاق مع دولة أجنبية مثل أمريكا لبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، وأخيرا وليس آخرا الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية
        *** الشعب المصري ، شعب سافل ودنيئ ومجرم وحقير ، ومصدر للأوبئة والأمراض
        *** الشعب المصري وحكومته هم أساس وأصل كل المصائب التي تحصل للسودان والسودانيين
        *** الحكومه المصرية وإستخباراتها هم وراء كل المشاكل والفتن التي تحصل بين الدارفوريين والحكومة السودانية ، الحكومة المصرية هي التي تدعم الحركات الدارفورية بالعتاد العسكري والدعم اللوجستي والمعنوي ، من أجل زعزعة الأمن بمناطق دارفور وإرجاع السودان للمربع الأول من الحرب الأهلية والفتن العرقية … الخ
        *** الحكومة المصرية هي الداعم الرئيسي وكان لها دور محوري في فصل جنوب السودان ، وهي التي تدعم الحركات المسلحه السودانية المعارضة للحكومة بالأسلحة والعتاد ، التي تتخذ من الجنوب مركز لإقامتها وإنطلاقها ، وبمباركة حكومة دولة الجنوب
        *** الرئيس المصري وسدنته يتشدقون بأنهم وراء تأخير رفع العقوبات عن السودان ، ورئيسهم يطمن أعداء السودان وزناديقهم بأنه قد وصلته معلومات أكيده بأن الحكومة الأمريكية لن ترفع الحظر الإقتصادي عن السودان … الخ
        *** ونسى هذا الزنديق المصري حفيد الزناديق والخونة والمجرمين ، قول الله تعالى : (إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون) صدق الله العظيم
        *** يجب على حكومة السودان ، أن تعاملهم بالمثل ، وعدم إستقبال اي وفد حكومي مصري ينوي زيارة السودان ، لا تعطوهم الضوء الأخضر لزيارة السودان نهائيا
        *** توعية الشعب السوداني بعدم الفائده من زيارة مصر ، لا للعلاج بمصر ، ولا للسياحة بمصر ، ولا للإستفادة العلمية بمصر … الخ ، من أراد المرض والنصب والبلطجة وضياع كليته أو أي عضو من جسده ليذهب لمصر … ( ايت عمليه جراحية تعملها بمصر فأنت معرض لجريمه من جرائم تجارة الأعضاء البشرية) والحكومة غير مسؤوله عن مايحصل له
        *** يجب إلغاء الري المصري ومكاتبه بالسودان نهائيا وللأبد
        *** لا تعنينا مصر ولا يهمنا مايحصل للمصريين حكومة وشعبا ، ولا نامت أعين الجبناء
        *** نأمل من حكومتنا الرشيدة بالسودان ، عدم إعطاء هذا الوفد البغيض الضوء الأخضر ، ونرجوا من وزراة الخارجية عدم منحهم تأشيرة دخول للسودان ، ولا نامت أعين الجبناء
        *** مثلث حلايب وشلاتين أولا ، وإلا فلا تعامل بيننا في كل المجالات لا إستثمارات زراعية بالسودان ولا تجارة بين البلدين ولا صناعة ولا مشاريع تكاملية ، وقطع العلاقات بيننا أرحم من إستمرارها
        *** المحكمة الدولية هي من يحدد تبعية مثلث حلايب للسودان وبالدليل والأوراق والخرائط الدالة على ذلك ، وساعتها لن تكون لنا معكم جيرة ولا جوار ، والجدار الحدودي آتي بعد ترسيم الحدود

    1. مرات بقول كلام زي الفل دي ما حقيقة يا أخ أحمد، هؤلاء يضللون القراء ويضحكون عليهم بتقلبهم في المواقف.. اليوم فقط يعبر عن غضبه من المصريين!! وأين كان بالأمس حينما كان الجميع ينتقدون سياسات مصر تجاه شعب السودان بينما كان هو يهلل ويطبل لمصر ( الشقيقة) !! لم يتأثر الهندي بكل ذلك إلا عندما تعلق الأمر بصحفي ربما تربطه به علاقة جيدة!! بعدين دولار شنو الحاينزل ده بالله ده كلام ده !! الدولار حا يننزل مؤقتاً جداً لأننا شعب عاطفي في كل شيء وبننخدع سريع، لكن على المدى البعيد ما في رفع عقوبات رفع له قيمة عملة محلية في مقابل الدولار في بلد ما فيه انتاج يا سادة..

  2. ان من “يقرص” من اذنه هو القاصر اللذي لا يدرك تبعات افعاله و هذا تشبيه خبيث منك لانه ضمنيا يعني ان مصر من حقها معاملة السودان من هذا المنطلق اي انه لا يعدو ان يكون طفلا شقيا يحيد عن جادة الصواب و السلوك السوي و تصرفاته تجاه مصر تستوجب التأديب السريع.

  3. الاستاذ الهندى بغض النظر عن تحولك الجزئي من التعامل الناعم و المناصر للعدو المصري طيلة سنوات عمرك الصحفى والتحول اامفاجى الى ناقد و نابش الى وسخ و قذارة مصر فان ذلك لا يهمنا كثير ما يهمنا ان نقول لك بان مصر ليس بلد كبيرة الا فى نظر السذج و انصاف المتعلمين واليك الاحصاءت
    1_ التصنيف الدولى لمصر هى من دول العالم الثالث
    2_ نسبة الامية فى مصر تتجاوز ال 40%
    3_ متوسط دخل الفرد لا يتجاوز 1000 دولار فى العام فى احسن تقدير
    4_ نسبة العطالة تجاوزت ال 30% من نسبة المواطنين واكثر من 50% من يعملون يشتغلون فى حرف هامشية غير انتاجية
    5_ اكثر من 50% من سكان مصر مصابون بالتهاب الكبد الوبائى والبلهارسيا و مصر فى اخر قائمة اليونسيف فى مجال صحة الامومة والطفولة
    6 _ الانفجار السكانى و الزحف نحو الاراضى الزراعية وزيادة الاستهلاك واستيراد الغذاء كله من علامات التخلف فى التخطيط والتنفيذ و الفساد المستشرى فى الخدمة المدنية و بالاخص فى قطاع الاستثمار و الكثير والكثير والكثير الذى يجعل من محبوبتك يا الهندى بلد متخلف سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وصغيرا وليس كبيرا كما يحلو لك فماذا تنتظر من مصر غير عداءها للسودان واهله

  4. مقالك خبيث مثلك
    ثم انك لم تنتقد مصر بل تريد اثبات كبرها وعلوها علينا…. كلا يا هندي الهندي فانها ان كبرت فعليك لا ولن تكبر علينا..
    وهناك دقه جديدة حيث بديت كثير التلج للامريكان

  5. الهندي المطبلاتي عميل مصري ومنافق وليس له ميدأ اليوم مع هذا وغداً مع ذاك جهل وكذب يمشي بين الناس

  6. هذا السلوك يؤكد أن مصر من أكبرالدول الراعية للإرهاب في العالم وداعمة له ولكن لديها فهلوة لإخفاء هذه الحقيقة وكما قال الشاعر:ومهما تكن عند أمرئٍ من خليقةٍ وإن خالها تخفي علي الناس تعلم. علماً بأن الأمريكان يعلمون الحقيقة دي .

  7. نقدك لمصر مجروح يالهندي ….زي الأم الولدها بضرب ولد الجيران لمن يجو يشتكو ليها تقوم تضربو ضرب خفيف كده وتقولي لي …. تاني ما تعمل كده ياولد

  8. يكون نقص الراتب ولا اتاخر كم شهر ؟؟
    شنو الجد مصر ما ياها مصر من الله ما خلقها هي الاخ العدو للسودان سياسيا في الواضح اخت وفي السر تضرب تحت الحزام .. في الرسميات نحن اخوة ونحن شعب وادي النيل والممارسات لا احد يقرها .. الاعلام والمقابلات نسعى لرأب الصدع وفي الحقيقة احمد موسى وجماعته لا يفتر لهم لسان عن السب والشتم ..
    في العلن الرئيس المصري : السودان هو دعامة الامن المصري وفي السر يغذون الحركات التي تغض امن السودان .. في العلن لانرضى للسودان اي عقوبات وفي مجلس الامن تعارض اي قرار لرفع العقوبات .. هذه هي مصر اصلا
    ولا ندري اين تضع عقلك حين يتكلم الجميع عن مصيبة تاتي للسودان من قبل مصر وتنكرها وتدافع عن مصر .. اين تضع عقلك حين تتكلم المباحث والامن عن ظاهرة تفشي بعض الافعال السالبة بواسطة بائعات الشاي فتقف مدافعا ومنافحا عنهن وتتكشف الحقيقة اخيرا لم تستعجل يا هندي ان تكون عكس الناس وفي الاخر يتضح انك على خطأ

  9. كنين بقى راجل واللا شنو يا جماعة؟ من المستحيل ان يتحول هذا العميل عن عمالته يساورنى الشك بانه تلقى ضوء اخضر من مخابرات مصر لكتابة هذا السخف لشئ فى نفسها

  10. صح لسانك أستاذنا الكبير والصحفى المرهف عزالدين الهندى والله كل الذى قلته ينصب فى مكانه هذا هو الصحفى الماهر لازم يتعامل مع الأحداث ويقول الحقيقة التى لا يعرفها الكثير من البشر ونقول للذين يكرهون الهندى إكرهو ذى ما عايزين

    ولكن بمجرد أن تبدي عن مواهبك يتململ ثعبان الحسد في جوفهم

    ثم لما تجد مواهبك العلمية أو المهنية استحسانا من الوسط الذي تنتمي له ، يخرج ذلك الثعبان لينفث سمومه في وجهك

    المصريون لا يريدون لنا الخير أبدا” إلى أن تقوم الساعة وهذا ديدنهم ساسة وشعب كلهم يحقدون علينا
    لكن نقول لهم موتوا بغيظكم إن لنا ربا” نتوكل عليه ولن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا رفع العقوبات فقعت مرارتكم وإن شاء الله تفقع قلوبكم يا حاسدين يا ملاعين
    عليكم بهم يا الهندى لا تترك قلمك يجف عنهم

  11. يا اخون المصري لا يتكبر علي السوداني الا حسدا وعندما يري فيه ما لا يجده في نفسه وخذ هذا مقياس في كل الجوانب – ومصر تحسد السودان علي موارده الطبيعية وتتحسر علي استقلاله وعدم تبعيته لها – وعليه لن يهدى لهم بال وهو ديدنهم مع كل الشعوب – ولم تسلم منهم ليبيا ولا السعودية ولا الجزائر ولا الكويت ولا العراق سابقا ولا ولا ولا ولا فعليكم بقراءة التاريخ وكفى

  12. ضحكتني يا هندي

    – كدولة كبرى –

    كان يا ما كان في قديم الزمان إنو مصر – دولة كبرى –

    يا أخي من يوم سمعت إنو وزير المخابرات زار قطاع غزة لمتابعة تنفيذ إتفاق حماس وفتح قنعت من تغير سياسة مصر

    وزير المخابرات مالو ومال العلاقات الخارجية

  13. أ/الهندي عزالدين
    لك مني كل تحية
    انا وحد من المعجبين
    لحظة التناقضات في كتاباتك
    مع ام ضد
    السلطات المصرية لها الحق في
    المنع أو الموافقة
    و شكرا

  14. سبحااااااان الله يا الهندي .. بالأمس القريب كنت تطبل لمصر وتناضل من اجلها وكنت تمثل دفاعا في صحيفتك لاجلها فما الذي تغير .. سياسات مصر هي نفسها بل زادت سؤا في تعاملاتها وأصبحت تعبر حدودنا الجغرافية البريه والبحريه تعديات عايز ترابنا ومياهنا الاقليميه بل وصلوا دارفور بمتحركات مصريه ..
    فما هذا الانقلاب علي معشوقتك اليوم ؟ ؟ ؟ ؟

  15. واضح أن المقال جاء معاتباً
    لا ناقداً ولا ناقماً على الذي يجري من جانب الدولة المصرية
    كيف ذلك والهوى مصري ..
    لسان حال الأخ الهندي يقول :
    يا سيدي تالله جئتُ معاتباً .. هل انت مصغٍ للعتاب فأعتبُ

  16. ياهندي يابتاع ارسين لوبين وانيس واحسان يامتلقي رضاعة الثقافة المصرية بتفوق يحسدها عليك حتي ابناء بلدك المصريين يامن سبت الشعب السوداني في مقالاتك وألآن وألآن تحاول ان تنتقل الي ركب المهللين لرفع العقوبات والحظر؟ ياعميل ياجاسوس ياطابور يامصري وهو ابلغ وصف لك!
    وين كنت لما اعتقل اهلك المصريين وفي مطارهم العفن في بلدهم العفن ساتي وخوجلي وغيرهم لماذا لم تكتب وتعترض حينها ؟؟ الجواب لم تأتك تعليمات من الزفارة المصرية الفرعونية بالأعتراض لتعمية موقفك بل أوامر بالدفاع عن بلدك ياخسيس والحين الوضع اختلف مصر انكشفت وتعرت في موضوع التحريض علي الحظر رغم استماتة بلدك مصر في ابقاء العقوبات ورفض الأمريكان وعرفوا قدركم تماما بين شعوب الأرض ولن وأكرر لن يستمعوا لكم في كل ما يخص السودان وافريقيا خاصة. القنصل الأمريكي السابق في الخرطوم فرناناديز يعرف كم من الطوابير العميلة مثلك في السودان تابعون لمصر من مصادرهم الخاصة ولن أزيدك.انتم يامصريون واعنيك انت بالذات ياهندي انتهيتم كوجود ودولة حقيقة لابد من توضيحها فلا حضارة ولا علم ولا اخلاق ولا شرف ولا دين وبقي منكم فقط التآمر والتحريض علي الشعوب الأخري معتقدين بغباءكم انكم لديكم يد في توجيه امريكا واوروبا وغيرها ونسيتم انكم اغبياء اولا وليس لديكم اي وزن ثانيا علي المستويين الأقليمي والأفريقي والدولي. ولن تسرق فرحة السودانيين لأنه يهمنا جدا ان نبين سمعتنا الناصعة وبراءتنا من الأرهاب والتآمر.
    ياهندي لمن تكتب ومن يقرأ لك؟ عندما تتعلم وتفهم من هم السودانيون من كتباهم من ادباءهم من صحفيوهم . نحن وراءك حتي تغادر الي بلدك مصر وهناك اكتب ما تشاء فقط دع السودان للسودانيين ياجاسوس.
    اللهم اعز السودان واهله وارضه واطرد كل منافق ومندس جاسوس من بلادنا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

  17. انت كنت بتدافع عن مصر وكنت معجب بمصر المفروض تكتب عن حلايب وتكتب عن إهمال حكومتك وسكوتها عن العجائب التي تفعلها مصر في حلايب وكان المفروض اذا كنت وطني تحب بلدك تكتب تشحن الشعب ليقوم المظاهرات والاحتجاجات والتنديد بالاحتلال المصري وان يكون هناك عمليات انتحارية تزرع لجيش الاحتلال عشان يكون فعلا هناك رسالة ولكي العالم يعرف ناس بتطالب بحق وعشان العالم يصدق حلايب سودانية أما السكوت معناه ماليك مطالب لو ليك حقوق كنت طالبت بيها بالتظاهر وغيره

  18. يا ود العوض كلامك جميل على الهندي الكوز المصري كان كلام في عين الحقيقة انا أتعجب كيف يكون الهندي سوداني واحتلال حلايب لم يولمه ولا يحرك شعره فيه كان المفروض يكتب عن احتلال حلايب ولو سطرا واحدا عن جريمة مصر في احتلال اراضينا. كثير من كتابنا كتبوا بمرارة وكتبوا عن قصور وإهمال وجبن حكومة البشير في عدم مواجهة مصر بجدية ومسؤولية وغيرة ووطنية بل كان ببرود لدرجة يقتل أبناءنا بالعشرات والبشير وحكومته نايمون وبل يزورون مصر بين مرة واخرى ولا يتكلمون عن ملف حلايب ولا في زيارة واحدة بل عن حسن العلاقات وينسون حلايب والعشرات الماتت على يد السلطات المصرية والله قلبي يتقطع على موت سوداني واحد ناهيك عن موت العشرات عار عار على البشير وحكومته ربنا ينعلهم وينعل أي كوز لأنهم جبناء فرطوا في تراب البلد والحصار والدمار والألم والعزاب الحصل للبلد والشعب بسبب الحصار بسببهم هم كان الحصار الظالم على شعب لا يعرف القتل ولا الإرهاب شعب مسالم نملة مايقتلها والله المفروض يرحلوا عزبوا الشعب وجوعوه وعطشوه وفقروه وداسوا كرامته على الأرض وسرقوا ثرواته. القروض الدخلت السودان تجعل من السودان ماليزيا في إفريقيا بس بددت وسرقت وضاعت وصارت ديون بفوائد على كاهل الشعب وبل الأسوأ والأخطر بسببهم ضاع بترول وأرض السودان في الجنوب كل الدول التي لها مثل مشكلة الجنوب رفضت الاستفتاء إلا هم قبلوا بيه من أجل الكراسي وضيعوا حلايب والمصريين مصروها وعملوا فيها تنمية وجنسوا القبائل فيها بالقوة وقتلوا الرافضين والبشير وحكومتة لم يتحرك ولا بأقل واجب استدعاء السفير المصري على أقل تقدير او تصعيد القضية لأعلى المنابر العالمية والمحكمة العالمية في طلب القصاص لدم السودانيين الاستشهدو في حلايب

    1. الأخ المكرم محي الدين احترامي ومحبتي الوطنية الخالصة. كلنا شايلين هم البلد وأكيد انك تدري ان العالم الآن يعود الي الشعوبية والمناطقية كل شعب يلم حاله واهله وقبائله وناسه شوف العنصرية حتي في اوروبا التي تنقسم الآن ووآخرها اقليم كتالونيا في اسبانيا . نحنا دايرين وعايزين بلدنا زي ماكانت في كل شيئ عند الأستقلال او حتي 25/5/1969 لأن مابعد هذا التاريخ حصلت انقلابات ومصائب بسبب تقليد الغير ثورات وكلام فاضي ما ودانا الا الي المهالك. ولكن اصدقك القول تغير كل هذا الآن في العالم يجي حاكم او يفرض نفسه وجماعته عشان يحكموا بلد لن يكون وثانيا حاكم يسكت علي اساءة شعوب زي ماعندنا سكوت البشير عن قلة ادب شعب الرقص والدعارة غير مقبول وغير مسموح ابدا ومنذ بعانخي الي الآن. ولكن المصريين وجدوها فرصة اولاد العاهرات في ان السودان منشغل بالحروب وسياسة التسلط علي الناس فلا نحن مصريون نقبل الأهانة والعبودية ولا نقبل بحاكم مثل الفرعون الأول والفرعون الثاني الآن. حكمة بالغة في طبيعة شعبنا . ولهذا اذا البشير تصرف مثلا كأردوغان تركيا اللذي قام شعبه باعتلاء الدبابات يوم الأنقلاب عليه بتحريض العاهرة الكبري مصر والأمارات لو البشير له مخزون وطني وعاطفي عند السودانيين كأردوغان سيسير شعبنا بالعكاكيز والسواطير الي حلايب وشلاتين ومسكنا المصريين وعملنا فيهم كما عمل جدودنا من قبل.
      السيد الرئيس البشير نحن بكل ما نعانيه من حروب ومشاكل وفقر وعوز نطالبك بأن تلغي كل شيئ وأسس فقط لسودان جديد رؤية ومستقبل آني وقادم لا حجر علي سوداني مهما عمل اللهم الا بجرم جنائي مشهود يارئيسنا كن كأردوغان عشان نحمي السودان
      اللهم اصلح بلادنا وولي خيارنا وأقتل اعداءانا آآآآآآآآآآآآآآآمين

  19. يا جماعة ايه حكاية سيديهات الهندي عز الدين على اليوتيوب
    وايه علاقته بي سارة منصور وحاتم عباسية

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  20. اللهم عليك بالأشرار من أولاد بمبه وبمن يواليهم من المنافقين.

  21. العجيب انو الصحفيين بسمحو للسفير المصرى فى التواجد فى انتخابات الصحفين باى باى حق كلامك جميل ياهندى بس اول شى ارجو ان تنبه الصحفين اولا لانو السفير المصرى هو كاشف اوراقكم كلها .