حسنين: الدولار لن بتراجع في وجود الحكومة الحالية
رهن رئيس الجبهة الوطنية العريضة، علي محمود حسنين، انخفاض أسعار الدولار مقابل الجنيه السوداني، بإسقاط النظام الحاكم، وأكد أن الحكومة الانتقالية التي تنشأ عقب إسقاط النظام قادرة على إعادة الجنيه إلى ما كانت عليه قبل انقلاب الإنقاذ في 1989.
وطالب حسنين الجماهير بتجاوز كل من يصر على التعايش مع النظام والعمل على إسقاطه ورفض أي تحاور او الجلوس معه والتحضير لانتفاضة سلمية شامله.
وأضاف في بيان تلقته (سودان تربيون) الإثنين ” لئن كان الدولار يساوى ١٢ جنيه عند قيام الانقلاب الاسلاموي المشئوم وأصبح اليوم ٢٥ ألف جنيه او يزيد فان السلطة الانتقالية قادرة على اعادتًه الى ما كان عليه قبل الانقلاب أو أفضل من ذلك”.
وشدد حسنين، على أن فساد النظام وسياساته الفاشلة هي سبب انهيار اقتصاد البلاد وليس الحظر الاميركي.
وأضاف “هتف اتباع النظام لأميركا التي تكرمت ورفعت الحظر الاقتصادي على نظام الانقاذ فقد كان النظام يرد كل تدهور في الاقتصاد وغلاء المعيشة وكل تدن لسعر الجنيه السوداني لذلك الحظر الملعون”.
وأوضح أن رفع الحظر لا يصلح الحال ولا يقوم الاعوجاج لأن مرد الانهيار هو فساد النظام وقيادته، وتبديد دخل السودان من بترول وذهب وصادر على الفساد وعلى أجهزة النظام وميليشياته وعلى الدستوريين.
وأشار إلى اهمال النظام للإنتاج من زراعة وصناعة وثروة حيوانية ما أدى إلى انكماش الصادر وتضاعف الوارد غير المرشد.
وأضاف “فانعدمت العملة الأجنبية وسقطت العملة الوطنية صريعة النظام وسياساته”.
وقال إن النظام يسير بالاقتصاد السوداني الى الهاوية ولا منحنى للاقتصاد غير ازالة النظام بإسقاطه.
وذكر أن اسقاط النظام يوفر للخزينة العامة، الأموال التي تصرف على جيوش الدستوريين، والأموال التي تصرف على الأجهزة الأمنية والمليشيات وشراء الذمم والتي تتجاوز كل تقدير وحساب”.
وأكد أن الأموال المستردة يمكن ان توظف في التنمية مع الأموال السودانية التي تستثمرها الرأسمالية السودانية خارج البلاد بسبب سياسات النظام الفاسدة مع التركيز على التنمية الزراعية والصناعية والحيوانية.
سودان تربيون.
نحن ضد اي معارضه وغواصه ولكن الحق يقال
ووزير ماليه البلد يطالب برفع الدعم عن الخبز
وكل رجالات الاعلام عاملين نائمين والشعب يغلي،،،نعيد ونكرر
الحرب الشماعه كانت لصرف مليارات الدولارات من قروش البلظ وقفت
الحوار الوطني الصرفتو عليهو دم الشعب السوداني وازعجتونا بيهو تم والاحزاب حكمت
وقلتو بعد الحوار الجنيه ببقي بدولار
الدهب بطلع ليكم مليارات الدولارات
وكذلك البترول
وكذلك المحاصيل الزراعيه
اين مال البلد
اين يذهب
لا يعقل
لا يصدق
هذا العبث
يبدو ان هناك ايادي عابثه وجب قطعها
يبدو ان هناك طابور وغواصات ودوله عميقه
عايزين انتقموا واصفو حسابات
علي الرئاسه حسم هذا العبث فورا
وانشاء محاكم للفساد وارجاع اموال البلد من الحراميه ،،المال المنهوب والمصروف ف غير محله لافراد يكفي لميزانيه 50 عام
الشعب لن يتقبل اي عذر او شماعه
وجب الحسم.
زي ما قال الجنرال بكري انو القطاع الاقتصادي فاشل طيب راجين شنو ما تشيلو بره لو ثبت
احذروا
لا لرفع دعم عن اي سلعه
لا لارتفاع الدولار
لا للشماعات
السوق كل يوم زياده ولا يوجد قانون ولا شاكي ولا باكي ولا مراجع ولا ضابط ولا رقيب
اختلط الحابل بالنابل بالحرامي بالغواصه بالدوله العميقه بالعملاء وصارو ف خندق واحد ضد شعب البلد
ولا امكن كلام الريس انو الكيكه ح توزع لناس الحوار الوطني وخلاص بببح شطبت وجاء الدور ع المواطن ليساهم من خبزه ف دفع حق الكيكه
بعد توقّف المتاجرة بيهو انت وولدك عبد الله علي محمود حسنين صدّقني بلدنا بتصير احسن من الخليج،،،
فعلا اذا لم تستحي فافعل ما شئت!
اشكال هذا ألعميل هم سبب مصائب الناس.
هذا الشخص ليس سوداني هو من احفاد الخديوية المجرمة العملاء ينفذون سياسة اجدادهم الغزاة المجرميين .اجدادهم حضروا الي السودان مع الغزاة الكلاب كمستشاريين وهم الي الأن يعملون جواسيس وعملاء .
ويجب طردهم جميعا وهم معروفين ولا يشبهوا السودانيين في اخلاقهم وعاداتهم وتقاليدهم.
اسألوا هذا المجرم عن حلايب وعندئذ سيكشف أمره
عدم ترشيد الانفاق الحكومي و الالاف من الوزراء بعربات لاندكروزر و بنزين مجاني و و ..لن يتنازل عنه الحكام لان العندو القلم ما بكتب نفسو شقي و لكن يا معارضة انتم اضل سبيلا لان معارضتكم بأي ثمن حتمت الترضيات و زيادة المستوزرين و المخصصات للمسلحين العائدين و المقاطعة الإقتصادية و غيرها و انتم اصلا لحم راس فلن تستطيعوا اقناعنا انه بمجرد وصولكم للحكم سينزل الدولار و نكون كلنا سمن على عسل ..الشعب السوداني اوعى من ان يصدقكم.
لو بقى خمسون جنيه أفضل من عودتكم .يا راجل خليك قاعد في إنجلترا وشوف ليك جامع جنبك وتكل. اصلا انت مالك ومالنا
بركة الشوفة ياعم حسنين انت وينك وين.. فاتكم الفطار والغداء والعشاء
بحكم الخبرة والشيب في دروب السياسة . على اقل تقدير أن تفرقوا بين معارضة الحكومة والدولة.. والمعارضة الراشدة تعمل اليوم مع الشارع لرفع المعاناة ورفع قيمة الجنيه بالانتاج والعمل والعرق .. اما ربط الدولار بسقوط النظام فهذا يعني أنكم مازلتم في سنة أولى معارضة والاولى لكم السكوت بدلا من الهضربة وزيادة الهم على الناس