أسعار صرف العملاتاخبار هامةاقتصاد وأعمالبيانات ووثائقمدارات
اسعار صرف الدولار والعملات مقابل الجنيه في السودان
مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني بالخرطوم يوم الخميس 16 نوفمبر 2017م .
مؤشر النيلين لأسعار السوق( السوق الحرة ، السوق السوداء ):
الدولار الأمريكي : 27.00جنيه
الريال السعودي : 7.20جنيه
مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات
اليورو : 31.59جنيه
الدرهم الإماراتي : 7.35جنيه
مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات
الريال القطري : 7.36 جنيه
الجنيه الإسترليني : 35.37جنيه
الجنيه المصري : 1.52جنيه
ملاحظة هامة: الأسعار هي للأغراض المعلوماتية فقط و موقع “النيلين” لا يضمن دقة الأسعار التي قد تختلف عن الأسعار الحقيقة لعوامل أخرى لا يمكن وضعها في الاعتبار ، عليه ننصح قبل القيام بأي عملية بيع أو شراء التأكد من الأسعار من مصادر أخرى.
استغفر الله العظيم
٢٧.٥ بيع
٢٨ شراء
السقووووووووووط
28.2
و مازال شعب الخيبه نائم
أشد الليل ظلمة قرب الفجر
على كل أسرة ان تجتهد في توفير احتياجاتها من صنع يدها
لنعد مرة أخرى للاقتصاد الأسري فنستقطع جزء من مساحة المنزل لزراعة الخضر ونزرع الأشجار المثمرة من الفواكه وننوع من مصادرنا بالعمل في التجارة مع أعمالنا الأخرى
المشكلة ليست في الدولار المشكلة أننا دولة نامية وتصرف الدولة على مرتبات العمالة التي لا تنتج بل تقدم خدمات وبالتالى يظل العجز
كيف نغير واقعنا ؟لنفكر في هذا أكثر مما نفكر في سعر الدولار
طالما أننا نعتمد على الشراء من الأسواق لكل ما نحتاجه سنظل عليد٦ لارتفاع الدولار
على الأسر ان تتعلم كيف تربي الدجاج والماعز وكيف تصنع الجبن والعسل والعيش وكيف تزرع الخضر والفواكه وكيف تخيط الملابس وكيف توزع الأعمال بين أفرادها وصدقوني سيعلمهم ذلك الإجتهاد وسنتحرر من استعباد السوق
حنان مكاوي ماشاء الله عليكي ياريت كل الناس تفكر زيك اهم شي الصنع والابتكار والانتاج لسد احتياجتنا من المنزل والمزارع والسودان الحمدلله بلد زراعي فالنعمل نعم ولو بالبسيط
لا تعطني سمكة بل علمني كيف أصيد
على الدولة ان تملك الأسر الفقيرة الماعز والدجاج وشتلات الفواكه وبذور الخضروات وان توفر لهم الدورات التدريبية في كافة المجالات ليساعدوا أنفسهم فلم تعد هناك أهمية للمبالغ التي تدفع لهم
عووواره بس لا اكثر
Thaman سد النهضة كيف…..نحنا زكى دا ماعندنا…..ويعيط دى عندكم
انتو…..انشاالله ….ح نجيب الحبش فى الشمالية عشان ينتهوا فى السد
العالى زااااااتو
فليذهب المؤتمر الوطني ولصوصه الي الجحيم
حسبنا الله ونعم الوكيل
يا ما قدمنا تنازلات ألغينا حد الردة و حد الرجم و عايزين يحذفوا أهم الدروس في العقيدة لانوا أمريكا حترضى علينا وستزيل العقوبات ونسينا أنوا من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
دا بالاضافة لأكل الربا الله المستعان
ياجماعة الحاصل في السودان دا شنو. علي مااظن يريدون تعويم الجنيه لارضاء البنك الدولي. كما ذكر اخونا يمكن يصل الي ٥٠ جنيه.حسبنا الله ونعم الوكيل علي الفاسدبين لازم تقطع راس واحد فاسد علشان يكون عبرة للاخربن .
الحل الوحيد التوحيد
الحل الوحيد نمسك في التوحيد
أهل النيلين نلمس في كثير من اشيائكم الصدق سوي في أمر واحد وهو إخفاء انخفاض قيمة العملات الأجنبية ليوم أو يومين مع أنكم تسرعون في إعلان الارتفاع وهذا منافي للمصداقية حيث انخفض الدولار اليوم الي 26جنيها وانتم صامتين من يومين
حنان مكاوي اتقي الله نحنا في 2017
ارحمينا وارحمي روحك وامشي عيشي في البلد ولا اير ريف براكي ارعي وخيطي
أسعار صرف العملات الأجنبية تتأثر بحركة الميزان التجاري – طالما أن الحاجة للواردات أكثر من الصادرات فهذا مؤشر جيد للحاجة الي العملة الأجنبية وكلما ذات الطلب عليه ارتفع سعره والعكس صحيح ..
والفجوة في ميزان المدفوع تعني الفرق بين العائد من الصادرات مقارنة بمدفوعات الواردات المالية – بالطبع في السودان قيمة الواردات أعلى بكثير من قيمة الصادرات وهذه الفجوة تقدر ب 1.7 مليار دولار شهريا – لا بد من تقليل هذه الفجوة ليستقر سعر الصرف أو تغطية هذه الفجوة بطلب المنح أو قروض دون فائدة تودع في حسابات البنوك السودانية لفترة من الزمن حتى تتمكن الحكومة من تغطية هذا الفرق من تحسين الصادر بزيادة الانتاج
ولكن الملاحظ أن وضع الدولار الحالي – هذه الزيادة المطربة – ليست له مبرر طالما أن حركة الميزان التجاري مستقر كما هو عليه خلال أخر ثلاث شهور
حجم الصادرات هو هو وكذلك حجم الواردات هو هو كما كانا عليه منذ أخر ثلاث شهور
تحليلي للزيادة التي طرأت مؤخرا في أسعار الصرف هو الطلب الزائد عليه في ظل عدم وجود عملات أجنبية في السوق – يبدو أن السوق جف من العملات الأجنبية منذ أكثر من عشرة أيام .. الطلب في تزايد في حين أن العملات الأجنبية في ندرة وانعدام فهذا ترك أثر سلبي وهو عدم امكانية تحديد سعر منطقي واقعي للدولار في سوق هذه الأيام
فربما أن هنالك صراع داخل الحكومة نفسها .. قد تكون هنالك محاولة من السيد/ بكري لمحاربة الفساد والمفسدين وهم أهل المال والأعمال .. أهل خير وسيلة للدفاع الهجوم ضد الحكومة بضرب عملتها الوطنية لتفقد قيمتها و تكون مجهولة القيمة هم من قاموا بشراء كل السوق بأموالهم خلال أسبوع واحد (مصو السوق مص) ولا يهمهم خسارة النقد السوداني .. لأن أصل المال مكتسب بطريقة سهلة وهو مال فساد لا تأثير لهم حال فقدان جزء منها في محاربة الحكومة بضرب عملتها الوطنية
لا بد من الحكومة المواصلة لردع الفساد والمفسدين حتى لو تم مصادرة أموالهم وممتلكاتهم مع إيجاد حلول اقتصادية عاجلة ومنها على سبيل المثال وليس الحصر
• تنظيم حركة التجارة الدولية وضرورة تفعيل قانون الجمارك بعدم تخليص البضائع الواردة إلا بعد اثبات أن تمويل الشراء تم عبر المصارف السودانية عبر اعتمادات مستندية ، ما يحدث الآن يتم التمويل عبر حوالات خليجية الي بلدأ منشأ البضاعة الصين مثلا
• تحديد السلع ذات الحاجة الضرورية لاستيرادها و ما دون ذلك تمنع من الاستيراد (أقصد الكماليات) أو البضائع التي لها بدائل سودانية (مثلا البسكويتات) لماذا أولكر و كبتن ماجد موجود
• التحويل الإلزامي للمغتربين – مع تشجيعهم بالإعفاءات الجمركية والضريبية
لماذا تزيد الواردات عن الصادرات لأننا مجتمع لا ينتج ليس على مستوي الدولة كنظام لكن حتى على مستوى الأسرة اصغر وحدة في المجتمع .بل على مستوى القيم والتفضيلات نحن نعلي من شأن الوظائف الخدمية (الدكتور المهندس الأستاذ المحامي وغيرها جميعها وظائف خدمية لا تقدم للدولة إنتاج يدخل لخزينتها وتستهلك في نفس الوقت مرتبات .وهو سمة الدول المتقدمة التي يزداد فيها العاملين في مجال الخدمات أكثر من الإنتاج
من يسخر من أهمية أن نعود للاقتصاد الأسري الذي فيه تعتمد الأسرة على أعضاءها لأداء الأعمال التي تشبع احتياجاتها أقول
هناك ما يسمى بالاغتراب بمعنى سيطرة الوعي الزائف على أفراد المجتمع عندنا يعتقدون أنهم ينتمون لطبقات ويعيشون على نمط حياة تلك الطبقات ويحملون أنفسهم ما لا يطيقون نحن لسنا في العام ٢٠١٧ولسنا مجتمع متحضر طالما أننا نعجز ان نوفر الإحتياجات الأساسية لأفراد المجتمع علينا أن نتخلص من سيطرة هذه الفكرة وأن نبدأ بداية صحيحة .هذا ما نعانيه في السودان
الأفضل أن تعود الأسرة لما تعتقد أنه من سمات المجتمع الريفي أم ان يتحول أفراد المجتمع لمتسولين.
نحن شعب غير طموح ما يعنيه هو ان توفر له الدولة مرتب يكفي حاجاته. لذلك حتى على مستوى الأسرة لا يسعى رب الأسرة إلا لتوفير الحد الأدنى الذي يحفظ له الحياة.
وأقول لك أخيرا لنتعلم من تاريخ الدول التي استطاعت أن تخرج من مشاكلها ماذا فعلت. لو نظف كل شخص امام منزله لاصبح الحي نظيفا ولو تحمل كل شخص مسؤوليته لانتهى التسيب.
أكرر نحن الآن نحتاج إلى أفكار جديدة تبتعد عن اجترار مشاكلنا تقدم لنا ما يفيد كيف نغير أوضاعنا خاصة أوضاع الفقراء وهم الأغلبية الذين يعانون من تكلفة التعليم والأكل والصحة
علينا أن نتحرر من سيطرة السوق لنتحرر من سعر الدولار
وأقول كلمة أخيرة خرج الإستعمار ١٩٥٦ وترك لنا مشروع الجزيرة كاهم مصدر داعم للخزينة. اين هي المشاريع التي تركتها الحكومات بعده
الديمقراطيات الثلاثة +العسكريات الثلاثة
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
المرتشين والمفسدين لم يتم استيرادهم من الخارج هم سودانيين