رأي ومقالات

جرد الدكان

استاذة
.. لويس.. الامريكي الذي يدعى النبوة عام 1995 هناك/ والذي كان هو من يبدأ موجة الشتائم ضد النبي صلى الله عليه وسلم/ لويس هذا.. يموت
> ويقرأون وصيته.

> وينفذونها حرفياً
> وفي وصيته(لويس) كان يطلب (ان يحرق جثماني.. ثم يجمع الرماد ثم يصب رمادي داخل انبوبة مرحاضي).
> ونفذوها تماماً.. ونبي الله لويس/ في ساعة وحي رائع/ يحدد مكانه وقيمته وقيمة امثاله
> لهذا / استاذة/ نحن لا يزعجنا الهجوم المنظم على الاسلام.. لان الاسلام يعرف كيف يرد
(2)
> والخدمة الآن.. المدنية والعسكرية وغيرها.. تصبح (قروبات)
> والقروبات لها عراك محتدم مكتوم
> والقتال ما يشعله الآن هو ان يناير يقترب
> ويناير هو الشهر الذي يشهد عراك الوظائف كل عام
> وايام الحرب العالمية ابن القائد الانجليزي/ الذي كان برتبة ملازم/ يدخل على احد كبار الضباط ليقول له
: ابي يقول لك كذا وكذا
> والضابط يستمع ثم يقول
: وماذا قالت ماما؟!
> والحكاية تصبح صفحة في كتاب لغة كل مهنة ومجتمع
> ولغة الخدمة المدنية عندنا الآن.. بشعة بشعة
(3)
> وعام 2012 غليان سوق المواسير الشهير يرسل آدم وصديق .. قادة الازمة المالية الشهيرة الى السجن..
> والسنوات الخمس الاخيرة تشهد ست لجان تعيد فحص القضية
> ومليارات تحجز.. واموال ضخام تدفع
> وآدم وصديق يرسلان ملف القضية الى النائب العام الجديد .. يطلبان (المحاكمة)!!.. فكلاهما يسجن للعام الثامن دون محاكمة
> ولا محاكمة الآن.. لان النائب العام لم يفتح الملفات
> ومن سجنهما يقول آدم ان
: المليارات التي اودعناها مصرفا معيناً/ لتسديد حقوق الناس/ اختفت
> والمصرف.. او جهة تدير الاموال هذه.. تقول ان الاموال المليارات اختفت
> وكلمة (كيف) تصبح كلمة سفيهة
> والحكاية هذه تجعل كلمة( كيف) تقفز الى كل ذهن لكن
> والكلمة هذه يجب ان (تكبت) بعنف
(4)
> ومقدمة تفسير النسقي.. فيها حكاية (ابن برجان)
> وابن برجان.. الذي يموت قبل فتح بيت المقدس بثمان وخمسين سنة يحدد (شهر وعام فتح المسلمين لبيت المقدس)
> وما يحدده يقع.. وحين يسألون تلميذه عن الامر قال ان الرجل كان يحدد ميعاد الفتح هذا من مداخل سورة الروم
> والحديث الآن يغلي عن ان تسليم القدس لاسرائيل يطلق نبوءة جديدة عن زوال اسرائيل
قالوا: عام (2022)
> وقبل عشرين سنة كان مصطفى محمود/ عن انتصار المسلمين/ يتساءل ليقول
.. نعرف ان ذلك سوف يقع
.. ولا نعرف كيف
> مصطفى محمود كان يشير الى الأمة الآن التي هي مجردة تماماً من كل سلاح
> بينما العدو لديه ما يفوق الخيال
> مصطفى محمود لو عاش اليوم لوجد ان (كوريا) تخترع قنبلة مهمتها ليست هي القتل
> مهمة القنبلة الكورية وما تفعله هو انها تحول كل اجهزة الكمبيوتر وكل الصواريخ وكل الطائرات الى (ركام ميت)..
> وتحول الجيوش الغربية كلها الى شيء يقاتل بالعصا والطوب
****
بريد
> استاذ اسحق
انا مهند.. طبيب عمومي اعمل لوحدة السدود بالشوك .. المجلس الطبي يحجز شهادتنا حتى لا نتقدم لتخصص مهم خارج السودان
> ودون ان يقول (لماذا)
> وفي الخدمة الآن كلمة (هل) هي كلمة ممنوعة.. وكلمات (لماذا… ومتى واين.. وكيف)
> كلها ممنوعة
> والخدمة المدنية تعمل للدولة (قدر قروشا)
> وتعمل للمقتدرين قدور قروشهم
> استاذ ماذا نفعل.. انا ومليون آخرين

إسحق فضل الله
الانتباهة

‫2 تعليقات

  1. مهمة القنبلة الكورية وما تفعله هو انها تحول كل اجهزة الكمبيوتر وكل الصواريخ وكل الطائرات الى (ركام ميت)..وانت طبعا مصدقا لهذا الترهات!اوعك تزعل عندما تجعل امريكا كوريا تراب غير قابل للتحنيط! والسؤال هل ترامب ناوي على كوريا ام هدفه هو الصين والسؤال كيف~اتحفنا يازول ايران والمظاهرات ليها ٥ ايام والمطلوب هناك فصل الدين عن الدوله!! بل راسك بمويه ملح!

  2. وحكومة الجزيره ايام الفوضي قبل الدكتور ايلا تقوم بتسجيل الاراضي المملوكة لاصحابها بقانون الحكر لجهات نافذه بالفوضي …. وعندما يحضر المزارع مالك الارض الزراعية …يساله القاضي ( هل تقدمت بشكوي من قبل لوزراة الزراعه؟) فيجيب المزارع بنعم … والقاضي يحاول جر المزارع للفخ (ولماذا تم رفض شكواك؟) …. فيجيب المزارع ( رفض بحجة ان فتره الطعون انتهت) …… فيشطب القاضي القضية وتحال للاستئناف ….. والاستئناف من عائلة قرقوش يؤجل ويؤجل حتي في زمن ( ايلا وايلا والفوضي ياحليلة) …
    لعمري ان قرقوش مازال بولاية الجزيره……..