أعلن عدد من أصحاب المخابز بالعاصمة السودانية الخرطوم اليوم الخميس عن ارتفاع سعر الخبز اعتباراً من يوم غد الجمعة عبر منشور تم وضعه في عدد المخابز وتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقاً للمنشور المتداول داخل المواقع الاسفيرية والذي رصده محرر موقع النيلين فقد حدد أصحاب المخابز السعر الجديد وسط احتجاجات كبيرة من رواد المواقع الالكترونية وتم تحديد سعر (الرغيفة) الواحدة بواحد جنيه.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين فإن تأتي هذه الزيادات بعد ارتفاع أسعار الدقيق بشكل كبير حيث ارتفع سعر الجوال من 167 جنيه إلى 450 جنيه.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
لا حول ولا وقوة الَا بالله ده اسمو قوت الشعب يالشعب راجين شنو بعد ده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحل :-
يا ( الحكومة ) تفوت ..
أو ( تقعد ) والناس تموت ..
باين الناس حتموت إذا في ناس أصلا.
ربنا ينتقم منهم دنيا و اخره … قال ترشيح البشر مرة اخرى … مجموعة من الحرامية و النصابين
المنطق . . لما مرسي استلم الحكم توالت الأزمات فثار الشعب المصري عليه وأتى بغيره فتوالت الأزمات في عهد من أتى بعد مرسي حتى انه طغى وتجبر وصار الوضع عندهم أسوأ مما نحن فيه فهل نتعظ مما حدث في مصر أم نثور ونأتي بغير البشير والذي أيضا لا يملك عصا سحرية لإنقاذ البلاد .
حواء واااااااالدة
لماذا ضربت مثال بمصر و لم تضرب مثال بالدول الأقرب لنا من حيث الأحداث السياسية و التكوين الإثني زي رواندا و تنزانيا و أثيوبيا ؟؟ ألا تعرف حجم الطفرة التي تعيشها إقتصاديات هذه الدول ؟ في مصر ذهب حرامي و جاء حرامي آخر و ربما يحدث هذا في السودان أو ربما لا .. هذا يتوقف علينا
كاذب في مصر الوضع تحسن كثيرا بعد استلام السيسي ولقد سيطر على صرف بعد ان كان انهار ………… المصريين يحبون وطنهم وحكومتهم تعمل من اجل الوطن فقط وليسو مثل هؤلاء المنافقين تجار الدين الفاسدين عليهم اللعنة الى يوم الدين
مصر دولة كبيرة إستطاعت في فترة وجيزة جلب الإستقرار لاقتصادها ولشعبها وهي مهمومة بكل الشعب المصري لتوفير الحياة الكريمة لهم وتعمل بكل قوة لاستقرار الدولة المصرية مش بالشعارات الزائفة وإنما بالعمل الجاد في كل الاتجاهات ، مصر تدير علاقاتها بالعالم حسب مصالح شعبها ورغم كل ما يحاك ضدها ، أما حكومتنا الرشيدة للأسف ليس لها هم إلا أن تكون حاكمة حنى إذا مات كل الشعب بالجوع والمرض وعدم توفر الدواء لا لا لا يهمها شيء فقط توفر الأمن والأمان لنفسها ومن لف لفها ، ثمانية وعشرون عاماً وهي لا تستطيع أن تبنى إستقراراً من أي نوع للبلد .
البشير ماعندوا عصا سحرية لكن فشل في الاستفادة من الموارد الطبيعية في السودان
واللي يشفل بيعمل أيه مش مفروض يسيب لغيره ويتوكل
ليه العيشة الكبيرة بـ 1 جنيه
والصغيرة بـ 2 جنيه
الكلام دا كيف
وكيف يعني 3 عيشات بي اتنين جنيه
يا جماعة اي حاجة ولا العيش دا
ما تقربوا منو نهائياً
الناس دي تاني ما بتاكل كسرة ولا يحزنون
انا باكل كسرة يومي ما عندي مشكلة لكن المشكلة في الجيل الجديد
لازم يتوفر ليهو عيش وحياة مريحة
نحن قنعنا من خيرا فيكم بس راجعوا حسابات الدقيق
اكلتونا ولحستونا لحس
قلنا ما مشكلة
لكن تصل للعيش
يبقى دا كتير والله
راجعوا وارجعوا وتراجعوا يا مواسير
اول شي البشير عشرين سنه ما كذب كذب في كذب
رفع الدعم كذب في كذب والدولار زاد الدولار ولا نقص كذب في كذاب
تاني شي فك الحظر يا ريت لو ما فكو والله
برضو كذب في كذب
الحوار الوطني كذب في كذب
مخرجات الحوار كذب في كذب
ارتفاع لااسعار والغلا كذب في كذب
ضيعتو البلد بالغش والكذب والرشاوي ونهب المال العام
والسرق فيكم اتحلل اتلعبوها قسوم مع بعض لو سر فقير تقيمو عليه الحد انعل ابو الكيذان والمؤتمر الوطني
من 86 لحدي هسي عملتو شنو فصلتو الجنوب دخلتو حبوب الخرشه والحشيش والحبش العندهم إيدز للشباب عملتو شنو حرمتو الشعب من لقمت العيش كلهم بقو عطاله وتجار بنقو وتجار اعضاء وتجار عمله عملتو شنو في التعليم والصحه عملتو شنو طبقتو الشريعه طيب جربو طبقوها علي انفسكم عملتو شنو دخلتو النفيات المشعه عملتو شنو رفعتو سعر الدو ء عملتو شنو ذليتو الموطن عملتو شنو في شنو ولي شنو داكلو عشان الكرسي هههه نشوف مقومات البلد الرئيسيه عشان لو في طريقه نحاول نعيش وندافع عن حقوقنا لو ماف نشوف بلد تانيه نمشي عليها
امسك معاي قول واحد البترول في الدهب في المياه انهار وابار في السدود في السكه حديد في لعلمكم السكه حديد عملها المستعمر ويا ريت لو استعمرنا ومشروع الجزير ظلعتو عينو ياخ و
القطن والصمغ العربي الا ارض الزراعيه والمناخ في زارعه مطري ومرويه كلوفي تاني شنو الثروره الحيوانيه في دي كلها موجده واكتر طيب الغلا دا سبب شنو الدولار مشكدا ههههه تبالكم ولي امثالكم برجع بقول الذله والمهذله دي بي سبب المواطن المسكين المسيس والمسير ولا مخير ولسه الحكومه بتكذب والشعب بصدق هههه وتاني كذبو وتاني بنصدقكم
اما بنسبه للناس البقولو مافي بديل غير البشير دا جاهل ومجهل ولا نمشي بعيد إيلا مالو بس ديرين الفتافيت من ورا لحاكم ي معدومي الضمير
ام الناس البتخاف من التغير وقيام الثوره هههه وفشلها طيب قبل كدا مش أنتفطو ع الرئيس جعفر نميري انا ذاك هههه ليه هسي حرام ولاشنو قيام الثورات والتغير لاازم حتى الفرد مطالب بتغير نفسو
كرهناكم ي شرزمه الله اقلعكم ي غجر لاوطنيه ولا انسانيه اتزكرون مأساة دار فور ليسو مسلمين وحرب الجنوب كم عدد الضحيا اللذين ماتو في الجنوب لم يوجد حل غير ذالك تذكرت الحكومه مؤخرا لاانفصال اعوذ بالله عوذبالله
لاتسأل الحكام لماذا طغو أسأل العبيد لماذا ركعو
ايها الشعب السوداني time over الاسلاميين اخدو فرصتهم بالكاااامل.. لا خدمتو الدين الجيتو من اجله كما تدعون في شئ ولاخدمتو البلد في شئ ولاخدمتو انسان البلد في شئ
بل تيراب الدين الغرستوه طرح. فساد وتطاول في البنيان ودعاره وعرئ ومخدرات في الجامعات وحتي المدارس والتيراب الغرستوه بي اسم الوطنيه طرح انقسام البلد والحروب الاهليه والاقتتال والقبليه اما الغرس الغرستوه للمواطن طرح معسكرات نزوح وتيتيم وطلاقات وفقر وجوع وطاءه نفس وحوجه وزله وأنتم يااصحاب السياده والجلاه والرفاه عربات لكزس وزير ياباني مابحلم يركبها انت بدل الواحده تلاته و فلل وقصور وسفر وبدلات وحوافز وراتبين تلاته حتي صيانه بيتكم وغيار زيت عرباتكم فواتير يستحملها المواطن ياخ الاختشو ماتو عاوزين تاني شنو امتلكتو المزارع واقمتو بها القلاع والاراضي والبيوت النواصي في ارغي مناطق الخرطوم والارصده الدولاريه وامنتم مستقبل ابناء ابناءكم اما أن لكم انت تنقشعوا….
لغد أن بازن واحد احد
خلاص حنشتغل كسرة لكن انا كمواطن ادفع الضرائب و الرسوم و الدمغات اطالب بحقي في دقيق القمح المدعوم حتى نخلطه بالذرة و نعوسه كسرة في البيت و لا اوافق على منح حصتي من الدقيق للمخابز و حتى الرغيف صناعته في البيت سهلة و اساسا اريد حصتي من القمح من السفينة مباشرة ادققه في الطاحونة براي بدون ان يمر على شركات و مطاحن و سماسرة الذين لا لدنيا قد عملوا ?
عناد عهر بلادة
في الستينيات و الخمسينيات من القرن الماضي السودانيين ما كان عندهم قضيه بحاجه اسمها رغيف فالقوت الرسمي للبلد كان كسره و لغمه او عصيده و اللي كانت تصنع من الذره و الدخن حتي الارز ما كانوا شغالين بيهو و الافران كانت كاسده عشان مافي زول كان داير عيش فكانوا يحملون الرغيف علي العجلات و الحمير و يتجولون بها علي الطرقات لاقناع الناس عشان يشتروا و في المطاعم تخش تلغي صندوق الرغيف قاعد هناك مع الباب تشيل زي ما داير عشان الرغيف ما كان محسوب فصاحب المطعم كان بحاسب الطبخه بس و الرغيف ببلاش و الساندوشتات دي كانت فضيحه لراجل كبير يأكلها في الشارع عشان كانت لاطفال المدارس فقط….
و الامريكان لما رأت ذلك سعت سعيا حثيثا لتغيير طريقة اكل الناس فاول ما بدأت به هو مد السودان بالقمح مجانا في شكل اغاثه او هبات او معونه ثم تففن الناس في اشكال الارغفه ايطاليه و تركيه و لبنانيه و البريطانيه و شنو ما تعرف كدا حتي شبكت الناس في الرغيف و السندوشتات و بعدين قال ليهم معونه ببلاش مافي تاني دايرين قمح ادفع فتسابق الطفيليين قبل الحكومه في شراء القمح و بالدولار و الدولار بدأت شفتك و شفتك يرجع الي امريكا و الحكومه بقت ما عندها دولار و الناس جاعت و ما قادره تأكل اكل الحبوبات وهي الكسره و ما قادره تنفطم من الرغيف و طلعت الشارع تكوريك جعانيين و هكذا تصنع ثورة الجياع و خكومات التبع و الاذيال و جاكم التجاره العالميه و الحكومه العالميه و نظام العالمي و البنك الدولي و الحكومات اللي اكلت معونات امريكيه و مساعدات دوليه جات دورها عشان تدفع و ما فيش حاجه عندهم اسمها لله و لا انسانيه كل شئ مدفوع الاجر عاجلا و مش ديل و بس حتي الدول اللي جاتها مساعدات عسكريه برضها ح تدفع زي مصر مثلا و باكستان و غيرها و هناك فواتير خليجيه باهظه … بالمناسبه السودان اقلهم فاتوره امريكيه بس بشوية وعي من القاده السودانيه حكومة و معارضه بعيدا عن الجشع السلطوي و الطمع المادي و العنصريه البغيضه السودان بيتصلح لأنها الاوفر حظا في العالم العربي و الافريقي هذه الايام .
يا أخي فكنا من الجهالة ، حكومة عاجزة وما عندها أي نوع من الفكر والإبداع ، حكومة همج ما عندها غير نقطع رأس والراجل يجينا ويلمو ليهم شوية غبش ويرقصو ، الكلام دا ما بيأكل عيش الدنيا إتحضرت والناس بتطلت تتكلم إلا بالعمل أما الهياج والصراخ والتلويح بالعكاكيز دي عهدها ولى … كلم جماعتك يا
*** نأمل من حكومتنا الرشيدة بالسودان أن تتراجع عن قرار رفع الدعم عن القمح بأسرع مايمكن ، قبل أن تدق بيدها آخر مسمار لنعشها
*** الشعب تعود على جشع وطمع ولاة الأمر ، وبيع الثروات والأراضي عن طريق الإستثمارات الضعيفه ، وتفريضها في حقوق ومكتسبات الشعب ، ولكن شعب السودان العظيم ومعلم الشعوب لن يصبر على هذا الإسلوب الرخيص بإعلانكم عن الإتفاقية الروسية السودانية التي من ضمنها ، بناء قاعده روسية بالسودان ومد السودان بالسلاح الحديث والدعم اللوجستي والدفاع عن السودان في حالة تعرضه لأيت إعتداء من خارجي ، ومده بالقمح الكافي لسد النقص وتحقيق الإكتفاء ووجود فائض بالطحين ، وإعلانكم عن وصول أول دفعه من القمح الروسي ، وعقبها بأيام تعلنون عن ميزانية الخير ، عفوا ميزانية (…. من بنودها رفع الدعم عن القمح…..) بقراركم هذا أصبح الشعب كله يسمع جعجعة ولا يرى طحنا
*** وأذكركم بالسبب الرئيسي الذي أدى لسقوط نظام الرئيس جعفر نميري ، وهو زيادة الأسعار مقارنة بدخل المواطن البسيط الكادح أو الموظف ، ليته كان عظه لكم … الخبز والسكر واللحوم والعلاج والمواصلات والكهرباء والمياه (خط أحمر) … وكل شئ في عصركم أصبح خط أحمر لم تتركوا للمواطن بصمه في شتى نواحي الحياة لم تحفروا قبرها أو تكتبوا نهايتها أو تدمروها لكي لا يأتي غيركم بعمل أحسن منكم ، حتى الموارد والثروات والأراضي والخيرات نهبتوها وتركتم الدول الطامعه ورعاياهم ينهبون خيراتنا وثرواتنا من أجل إستمراركم في الحكم وإشباع جشعكم وحبكم لوسخ الدنيا هو مصدر إلهامكم لرفع الدعم عن القمح من أجل إذلال الشعب ، الذي سيزلزل عرشكم البالي والمهتري عن قريب ، بإذن الله
*** نصيحتي لكم الدعم للقمح والدواء والوقود والكهرباء والسكر … الخ