كاتب مصري: صلّحوا العلاقات مع السودان
المتأمل لتاريخ الدولة العلوية (دولة محمد على باشا) يلاحظ فرط اهتمام حكامها بالتوغل فى الجنوب الأفريقى لمصر والسيطرة عليه. تمكن محمد على من ضم السودان إلى مصر، وفى عصر إسماعيل خاضت الدولة حروباً كبرى فى أفريقيا، وتمكن الخديو الطموح من ضم العديد من الأقاليم الأفريقية إلى المملكة المصرية، من بينها مصوع وسواكن وإقليم خط الاستواء وفاشودة وبحر الغزال وسلطنة دارفور وزيلع وبربرة وسلطنة هرر فى الحبشة وسواحل الصومال الشمالية، وبسطت الحماية المصرية على إقليم أوغندا. كان الهدف من السيطرة المصرية على هذه الإقليم مفهوماً، ويتعلق بالنيل ومياه النيل التى كانت تشكل عصب الاقتصاد الزراعى لمصر، وبعد ثورة يوليو 1952 استقل السودان، وتبدد الوجود المصرى فى أفريقيا.
مؤكد أن الزمان اختلف والدنيا تغيرت ولم تعد علاقات المصالح بين الدول تدار بمنطق استعمار الأقوى للأضعف، بل تدار بمنطق «التعاون المشترك» لتحقيق صالح الجميع، أو بمنطق «فيد واستفيد». وخلال العقود التى أعقبت ثورة 1952 كان هناك حرص من جانب الأنظمة السياسية التى حكمت مصر على إقامة علاقات متوازنة مع الدول الأفريقية -خصوصاً التى يجرى النيل فى أرضها- وكانت هناك علاقات خاصة تربطنا بالسودان، ارتقت فى بعض الفترات إلى صيغ واتفاقات تنص على مبدأ التكامل الاقتصادى. بدأ هذا المشهد فى التحول خلال فترة حكم «مبارك»، الذى أهمل ملف أفريقيا -كما تعلم- كل الإهمال، وهو ذات الملف الذى أهملته أيضاً أنظمة الحكم بعد ثورة 25 يناير، وكانت النتيجة أن مصر فقدت الكثير من حضورها وتأثيرها فى القرن الأفريقى، حتى مع دولة السودان التى استدعت منذ بضعة أيام سفيرها من القاهرة.
مشكلة الطرفين المصرى والسودانى أن كليهما يرتكن فى تعامله مع الآخر على «منطق التاريخ». مصر تنظر إلى السودان نظرة ماضوية، أساسها أن مصر الأقوى والأكبر، وأنها كانت تحكم فى يوم من الأيام هذا القطر، وأن السودانيين مطالبون فى كل الأحوال بالالتزام بالمصالح المصرية، دون النظر إلى حق السودان فى البحث عن مصالحه، ودون حسابات دقيقة لتأثيرات الزمن على علاقات القوة والضعف بين الطرفين. السودان هو الآخر يتعامل مع مصر برؤية ماضوية، مدارها أن مصر كانت دولة مستعمرة له، وأن المصرى لم يسقط من ذاكرته بعد أن أجداده كانوا يجلبون العبيد والرقيق من السودان للزج بهم فى أعمال السخرة، خلال فترة الحكم الملكى، وحقيقة الأمر أن مصر تدير علاقتها بالسودان منذ استقلاله عنها بمبدأ «الندية».
فى كل الأحوال يبقى أن التوتر العنيف الذى يضرب العلاقات المصرية السودانية الحالية سيكون له توابع جسيمة على كلا البلدين، وقد لا أبالغ إذا قلت إن توابعه أكبر وأشد على مصر، خصوصاً خلال الظرف الحالى الذى تواجه فيه تحدياً مرعباً فى إطار أزمة سد النهضة الإثيوبى. صانع القرار المصرى مطالب بأن يجعل ملف العلاقات المصرية السودانية على رأس أولوياته خلال عام 2018، فهذا العام سيشهد الانتهاء من سد النهضة وبدء الملء. ومؤكد أن مواجهة هذه الكارثة سيتطلب من مصر تحركاً لا يعلم إلا الله مداه، فلا أحد يستطيع التنبؤ بالمحطات التى يمكن أن نصل إليها فى سبيل الحفاظ على حصتنا من ماء النيل. صلّحوا مع السودان، هذا هو الأفيد!.
د. محمود خليل
الوطن المصرية
يا كلب انت كان مستعمرنك كيف في نفس الوكت تكون مستعمر يا معرصين نحن
قطعنا رأس غردون وحرقنا اسماعيل الباشا بتعاكن ديل الاتنين قادة ،قولي انت يا
مرتع الاستعمار كتلتو واحد بس من المستعمرنكن طبعا قتلتوهم بالرقيص و
الدعارة لان عندكم عادي تحت شعار كبر دماغك معزورين لانو العرق دساس
وشعب لَقيط فالمصري مصري ولو ترك النبيح
كفيت واوفيت …قلتا الحق افحمت ابن الرقاصة
وماذا ان رفض السودان كل أشكال العلاقات مع مصر وماذا ان قام السودان بخطوات اقوى من سحب السفير وقطع كل أشكال العلاقة ووقع على اتفاقيه عنتبي ورجع إلى حضنه الطبيعي أفريقيا وانسحب من جامعة الدول الهزيلة .. صيغة المقال كأن مصر هي من يحدد شكل العلاقة وليس السودان .
كنا نرى قديما وفي أيام الأعياد كيف كانت الكنيسه الاثيوبيه مربوطه بالكنيسة المصريه وكم كان عدد الحجاج الاثيوبيين يذهبون لمصر لاحتفال بذكرى ميلاد السيد المسيح وكم من الأموال كانت تدخل على الخزينة المصريه وكم كان تنسيق الكنستين في القضايا الاقتصاديه والسياسيه ولكن غباء الساسة المصريين
وادخالهم الدين في السياسة ونظرة الاستعلاء تجاه ما كل هو أفريقي فالآن يتباكون وغدا سوف يتوسلون ويتسولون .. أما اموال الخليج التي تصرف عليهم سوف تقف غدا لا محالة حين يضرب الجفاف أراضيهم وتفوح رائحة الصرف الصحي من زراعتهم وصناعتهم سوف يهرب رأس المال ويذهب حيث الماء والأراضي الخصبه البكر وغدا سوف يرجع هجين الشعوب إلى موطن أجداده في ألبانيا وقبرص ومالطا وإيطاليا واليونان وال تركيا ولكن كللاجئين هذه المرة وممارسة مهنتهم القديمة من دعارة وصبيان شيشة وكنس الشوارع وشحدة
ههههه عامل فيها ناصح انت احد الكلاب فى المنظومه بتاع بلحه
#مصر_تواجه_أفريقيا
فعلا انتم جهلاء لا تفقهون .. اتعرف من هم العبيد الذي تم جلبهم ومن اي مكان تم جلبهم واين هم الان ومن جلبهم ؟ اتعرف من كان يعمل كبوابين وخدم في القصور؟ اتعرف ان السودانيين هم ليسو هؤلاء ولا اؤلئك.. اتعرف ان السودان الحالي قبل احتلال العثمانيين له وليس المصريين الذين هم كانوا ايضا تحت الاحتلال العثماني كان يسمى سلطنة سنار او السلطنة الزرقاء روح الازهر واسال عن الرواق السناري .. هل تعلم اننا حكمنا مصر اكثر من مائة عام ايام المملكة الكوشية وتهارقا وبعانخي .. وان المصريين لم يحكموا السودان يوما واحدا انما هم الاتراك والانجليز الذين استولوا على كل وادي النيل.
مشكلة الطرفين المصرى والسودانى أن كليهما يرتكن فى تعامله مع الآخر على «منطق التاريخ». مصر تنظر إلى السودان نظرة ماضوية، أساسها أن مصر الأقوى والأكبر، وأنها كانت تحكم فى يوم من الأيام هذا القطر، وأن السودانيين مطالبون فى كل الأحوال بالالتزام بالمصالح المصرية، دون النظر إلى حق السودان فى البحث عن مصالحه، ودون حسابات دقيقة لتأثيرات الزمن على علاقات القوة والضعف بين الطرفين. السودان هو الآخر يتعامل مع مصر برؤية ماضوية، مدارها أن مصر كانت دولة مستعمرة له، وأن المصرى لم يسقط من ذاكرته بعد أن أجداده كانوا يجلبون العبيد والرقيق من السودان للزج بهم فى أعمال السخرة، خلال فترة الحكم الملكى، وحقيقة الأمر أن مصر تدير علاقتها بالسودان منذ استقلاله عنها بمبدأ «الندية».
هههههههه وتأنى ههههههه بالله عليكم يا ساده هدا الشخص يعرف تاريخ بالجد ولا هو حالة الشخص المصرى الأهبل دائما. عبيد مين وأجداد مين يا هبل اختشوا على حالكم تتباهو بالتاريخ العثماني الذى حكمنا واياكم وترفضون زيارة اردوغان حفيد هؤلا العثمانيين يا عجبى من الجهل المصرى تُشعرنا وكان مصر فى الماضي والحاضر دولة عظمى . ونحن نعلم علم اليقين بأنكم أزفت وأفقر دولة وبالأخص مع بلحة
سؤال !!!!!! متى استقلت مصر من جميع المستعمرين لم تستقل بعد انتى يا زول اكلتوا منتجات المجارى والصرف الصحى دى مقفلة بصيرتكم ياخى والله ديل ما بيفهمو أبدا كل مره ناطى علينا واحد اهبل متخصص فى الشؤون الافريقية تلاقيهو اهبل تاريخ ما عارفو ويجى يتكلم كمان
المصري مصري لو كان بروف ..
ولا ادري الى متى يصرون على مقولة ان مصر كانت حاكمة للسودان ؟؟
اتحدى الكاتب واي مؤرخ مصري ان يذكر لنا اسم الحاكم المصري الذي كان يدير السودان تحت احتلال مصر ..
واتحداهم جميعا ان يذكروا لنا تاريخ استقلال مصر وتاريخ استقلال السودان .. كيف لبلد تابع ينا استقلاله قبل المدعي بانه حاكم .. السودان نال استقلاله يناير 56 ومصري تم جلاء القوات المستعمرة 58 اي بعد قيام ثورة 52 التي كانت على الالباني فاروق فعن اي احتلال يتحدثون ..
لعنة الله عليهم هم سبب كوارث كل السودان وحقدا من عندهم لانهم لايريدون ان يكون السودان ندا لهم في المنطقة او مكانة دولية تهمش دورهم الذي تناقص من كل الاطراف
هل انتم متأكدين هذا دكتور الا في الفجل او البصل. انه لا يفقه تاريخ رغم انه ذكر محمد علي وابنه لكنه مصر على انهم مصريين وان مصر استعمرت السودان والسودان استقل منها. يا لبؤس الدكتوراة التي يحملونها.
الزول ده عندو دكتراة في شنو ؟ محمد علي باشا ألباني دولة علوية بتاع أيه , عجبي كل من يكتب من المصريين يدس السم في كتاباته أو في كلامه , نفس الأسلوب العام أنتدكتور في الجهل مثل أي صحفي أو سياسي مصري دائما تعزفون على وتر أن السودان جذء من مصر ومصر استعمرت السودان وتزجون بكلمة عبيد في مقالاتكم وتتاعالون على الناس وهذه عقدة نقص فيكم لأنكم تفقدون المنطق وتخافون من الحق والحقيقة أولا السودان حكم مصر عشرات السنين إرجع للتاريخ , طبعاً هذه المعلومة حذفت من مكتباتكم ولكناه موجودة عند من استعمروا مصر عبر العصور أبحث عن تاريخكم وأنظر كم دولة استعمرت مصر كلما يخرج مستعمر بمزاجه وليس بنضالكم يأتيكم مستعمر آخر , أقول لك أنتم لم تستعمروا السودان بل أتيتم عبيد وخدام مع المستعمر وسحقناكم مع المستعمر , في مقالك أشرت بوضوح أن هدف مصر من علاقاتها مع إفريقيا هو بسبب مياه النيل , لقد صدقت في هذا وهذا هو الهدف الوحيد وهذا أصلكم تتملقون دول المنابع والممر أي السودان فقط للمياه وليس لعلاقة تفيد الشعوب تلملقتم حكومة عبود حتى وقع على موضوع حلفا وغرضكم السد العالي ومنحناكم 150 كيلومتر طولاً داخل السودان وعرضاً يبلغ مساحات كبيرة تحتوي على آثار وهجرنا أهل حلفا فهل هذه الأرض ملك لمصر ؟ وما قيمة هذا العطاء السوداني عندكم؟ لم يوقع السودان على اتفاقية عنتبي ماقيمة هذا الموقف عندكم؟ هذين الموقفين كفيلان بأن تجعل مصر حكومة وشعباً يشكروا السودان يومياً مع الدعاء لشعبه وحكامه , ماذا تفعل مصر الآن للسودان ؟ سب وشتم وتعالي مبث السموم في كتاباتكم , أنتم تصدقون أنفسكم في كذبكم على شعبكم وتحاولون إفهام الشعب المصري أن السودان دولة عدو وشعبها عبيد ومصر استعمرت السودان , أنتم تعيشوا في وهم , نحن نعرف تاريخنا فلا تتعبوا بتزييف التاريخ في كتاباتكم , مقالك يا محمود يا فاهم مقال رديئ ومعلوماتك التاريخية فقيرة , الدكتوراة بتاعتك بلها وأشرب مويتها ونقول لك طالما علاقاتكم مع إفريقيا بسبب المياه فقط فلن تكون لكم علاقات في المستقبل القريب جداً لأننا سنضغط على حكومتنا في شيئان مهمان أولهما تفريغ حلفا من مياه السد وإعادتها لسيرتها الأولى مإعادة أهلها فهذه أرضنا ونحن حرين فيها وثانياً سنضغط على الحكومة بالتوقيع على إتفاقية عنتبي لأنكم لم تراعوا هذه المواقف من السودان فيجب أن نتخذ فيها قرار لصالحنا طالما أنتم تنكرتم لها وأذهبوا أبحثوا عن علاقات في مكان آخر غير إفريقيا
امشي اقرأ التاريخ يا مصري……….. قال دكتور قال
لو صادق في كلامه محرف التاريخ والحقيقية نقول له ارجع ذاكر جيد انت لسع ما وصلت مستوى تتحدث عن علاقة السودان بمصر اي سوداني ماشي بالشارع يرد على كلامك المغلوط كله دا اخطر حاجه على الانسان هو التكبر واي شخص شعرت بانه بقى يتكبر اعرف هذه خلاص نهايته…. فالتكبر في الله كمال وفي العبد نقص …. فرعون فعل اي شيء زنى اغتصب قتل سرق سلب لكن بمجرد ما قال انا ربكم ربنا خسف به ….من المجحف من كل المصريين مثقفين حاكمين معارضين ان يتساوى السودان مع مصر على مر التاريخ اي مشكلة لازم تعرفوا جزورها ليست وليدة هذا السد ولا هذا النظام ولا ذاك . بدون ذكر امور لا تحصى فقط مقارنة بالسد اليوم السد العالي انشا على حساب قرى وحضارة وحقوق سودانية ماذا قدمت مصر للسودان مقابل هذا فقط ارجعوا ادرسوا هذه الحالة خلاف الاحتلال لاراضي والمؤامرات بدعم جهات معادية لامن واستقرار السودان وبالاعلام تنادون السودان امننا كيف تركب هذه الجملة انت من تنتهك امنك بيدك وتتدعي نريد جدول من أ وب .. او أ ميم الف السودان وميم مصر نعدد بكل خانه نقاط الضرر المصري
إنتوا عمركم ما حكمتوا إنتو كنتو محتلي5000 سنة الهكسوس والرومان والبيزنطينيين مع الرومان والعرب ثم العثمانيين والإنجليز
إنتو قضيتوها كلها رقيص ودعارة
كلام هذا المصري غير منطقي …. كيف للمصريين و هم تحت الاستعمار التركي و الفرنسي ثم الانجليزي ثم من قبلهم الاستعمار الاغريقي و الهكسوسي و اليوناني و المصريين طوال فتره يناهز ال 700 عام لم يحكموا بمصري وطني واحد فمن اين و كيف يسمي الحكم بالحكم المصري اذا الحكام كانوا غير مصرين بما فيهم الكافوري إلا اذا كانوا يرون ان الكافوري هو المصري . علي الشعب المصري بان يعترف بان الشعبين المصري و السوداني كانوا في كل تلك الحقب التاريخيه بانهم كانوا مستعمرين علي السواء و ليس لاحد بان يدعي بان الاخر كان تحت حكم الاخر . المصريين حسب اتون كتب التاريخ كانوا يودعون مستعمر و يستقبلون مستعمر اخر و المستعمرين هم من كانوا يتقاتلون فيما بينهم وهم كانوا تبعا للمنتصر و يهللون بمن يأتي كائن من كان حسب القوه … و الذي لا يتذكره القاده المصريين و المطبلين من الصحفين زوي العقول الجوفاء ان السوداني الاصيل و ليس تحت راية اي مستعمر حكم مصر و بالقوه كان زمن ترهاقا و زمن مملكة كوش قبل اكثر 5 الف عام , فبهذا السودانيين هم الوحيدين الذين بامكانهم القول و بكل فخر بان السودانيين حكموا مصر و ليس اي مصري الافتخار بذلك بدلا عن المستعمر . هذه الحقيقه المره هي التي تخجل نخبهم فيبادرون بتزوير التاريخ و كسر عنقه حتي يظهروا بمظهر الحاكم زورا و بهتانا .. و زمان قالوا في المثل السوداني ( الحداث ما سواي ).
في الوقت الراهن يجب قطع كل انواع العلاقات مع مصر تماما و منع سفر رعايا البلدين و طرد السفير المصري و اغلاق الحدود و إلغاء جميع الاتفاقيات مع مصر سواء الاقتصاديه او العسكريه علي الاقل لمده ربع قرن … و ترتيب البيت الداخلي السوداني و الاهتمام بالزراعه و الصناعه و إرساء السلام في ربوع البلاد و بعدها لكل مقام مقال ….
و اتباع نفس الشي مع حكومه السعوديه و الامارات و البحرين
بالله شوفو الكلب ظهر في ثوب ناصح ليكشف نظرة الدونية البغيضة تجاهنا ومن قريت سطرين من كذبه الا ولعنته أي احتلال مصري هذا الذي كان للسودان والاصح انه كان تعرصة للمستعمر الحقيقي وحتى الان يتعرصون للقريب والغريب ليتعدوه علينا اولاد بمبه اللهم رد كيدههم الى نحورهم وارنا فيهم عجايب قدرتك وادعو حكومة العوير البشير الى قطع العلاقات بالكامل مع جارة السوء وكفانا هوان وحلايب وشلاتين سودانية ارضا وشعبا وان كره اولاد بمبه اولاد الرقاصات ومن نافق معهم من ابناء جلدتنا
يقول (وحقيقة الأمر أن مصر تدير علاقتها بالسودان منذ استقلاله عنها بمبدأ «الندية».) أولاً ليس منذ استقلالها عنها بل استقلاله قبلها لأن خروج المستعمر من مصر كان في العام 1965 م وهو يوم الجلاء الذي تحتفلون به الآن… ثانيا لم تعامل مصر السودان بمبدأ الندية مطلقاً بل تعتبره تابعاً لمصر وهذا هو تفكير معظم النخب المصرية والذين يرون في السوداني البواب والحارس والطباخ .. وينسون أو يتناسون أن الدنيا لا تدوم على حال فالسودان اليوم غير الأمس … وكان من الأصلح ان توجه كلامك هذا للإعلام المصري … وختاما أقول لك اتقوا غضبة الحليم ..
مقالك يا من تدعي حملك لشهادة الدكتوراة ( في الكذب والتلفيق فقط) كله كذب وإدعاء وكلام مدسوس ومغلوط، وعمر مصر كدولة لم تكن مستعمِرة وإنما دوماً كان المصريون تحت الإستعمار الذي تراوح من اليونانيين والإغريقيين إلى الهكسوس والمماليك ، ومن ملوك النوبة تهراقا وبعانخي ( وهم الذين طردوا الهكسوس من مصر و وصلت أقدامهم بلاد الشام) فعن أي إستعمار لدولة مصر على السودان تتكلم ؟فأنتم كنتم عبيد لكل إستعمار مرّ على مصر وعمركم لم تُجرِبوا إستعمار أي شعب ولم تكونوا بقوة الشخصية لتستعمروا أياً كان، وبالنسبة لمحمد علي فهو كان تركياً ألبانياً ولم يكن مصرياً بأي حال من الأحوال، لذا عليكم الإستحياء و الخجل من إدعائكم إستعمار السودان. وعليكم قراءة التاريخ بعقول متفتحة صافية لتفهموا التاريخ الفهم الصحيح يا حثالة المُستعمرِين .
(تمكن محمد على من ضم السودان إلى مصر)
يا سلام فهلوة !!!!
من يقرأ هذه الجملة يفتكر ان مصر كانت تحكم في ذلك الوقت
يا معلمة ممكن تقول أن (محمد علي ضم السودان إلي حكمه)
لأنه هو من كان يحكم وليس مصر
كما ان محمد على لم يكن مصريا بأي حال
لكنه الغرور والصلف والكذب , وتزوير التاريخ المصري
أنتم كنتم عبيد محمد على باشا
وكنتم من يقدم له الطاعة والبضاعة
جاتك خيبة … يا ديك
هل حقيقي ان كاتب المقال دكتور؟ محمد علي واحفاده كان مستعمرين لمصر وفتوحاتهم جنوبا او في اي اتجاه ليست فتوحات مصرية وأن ابناء مصر كانت الخديوية تسوقهم وتسخرهم لما يخدم اغراضها التوسعية ..لا تلوي عنق التاريخ لأن التاريخ لم يعد امرا تشكلونه بالسنتكم الطويلة كما هو دأبكم ..لم يعد هناك سوداني يقتنع بأزلية علاقة بمصر والكل خبر ولله الحمد انانيتكم واطماعكم واحسبوا خساراتكم بسبب مثلث حلايب فأنتم خسرتم كل شيئ معنا ولأجيال تأتي ستعود لنا حلايب لأن الدنيا ما عادت تدار بالبلطجة..
بتخفيض النبرة تجاه السودان والا لماذا أكثر من كاتب بعد الشتيمة والشيطنة فجأة تغيير فى التوجه
احتمال فى طبخة كبيرة من الجارة تجاه السودان
نسأل الله من أراد أن يكيد للسودان اجعل كده فى نحره
الى الأخوة فى السودان الأصيلة أقسم بالله أن شعب مصر يحبكم حبا جما لان مصيرنا واحد
شعب مصر الزبالة يحب السرقة حبا جما
ويحب سرقة نيل السودان ومياهه فوق المخصصة له (55.5 مليار متر مكعب) فيحب ان يسرق مويتنا حبا جما
ويحب اللف والدوران حبا جما
ويحب التدليس والغش حبا جما
ويحب ان يقنع شعوب العالم خاصة العرب المغفلين بأنهم شعب حضارة وجسارة وانتصارات في كل حروبه رغم هزائمه في كل حرب دخلها فيحب شعب الهام واحسان وانيس وزيدان كل هذا التلفيق حبا جما
شعب مصر يحب ان يغير دين الأسلام نصا وروحا حبا جما
شعب مصر يحب ان يكون له دين اسلام مصري يخصه حبا جما
ويحب الفتن واثارة المشاكل للشعوب خاصة الشعب السوداني حبا جما
ويحب أخذ حقوق الناس حبا جما
ويحب المكر والخديعة حبا جما ويحب زرع المشاكل للسودان حبا جما
ويحب ان تمنع أمريكا واوروبا من دعم السودان وقطع كل عون او دعم له حبا جما
شعب الكفر والفجور والفسوق والوساخة يحب ان يسب السودانيين ويشتمهم حبا جما.
شعب مصر الدنيئ يحب ان يتسم بكل صفة وطبيعة رذيلة وحقيرة حبا جما
ويحب ان يظل جاهلا بشهادات دكتوراه في تخصص وعلم مدعيا العم حبا جما
ويحب ان يزور تاريخه منذ فرعون الأول الي الأخير الحالي ويدعي بطولات وانتصارات حبا جما
هذه صفاتكم وباختصار شديد ونحن نقول ونقسم بالله اننا نكرهكم كرها جما ومنذ عهد بعانخي مالم تتغيروا وهيهات
رفعت الأقلام وجفت الصحف ………………..فقد كتب الله عليكم خلاتكم وصفاتكم والله اعلم وأجل
شعب السودان يحب ان لاتكون له أي صلة أوتواصل أو علاقة معكم حبا جما
كتب الكاتب العبارة القميئة :
(وأن المصرى لم يسقط من ذاكرته بعد أن أجداده كانوا يجلبون العبيد والرقيق من السودان للزج بهم فى أعمال السخرة)
للأسف معظم المثقفين المصرين إن لم يكن كلهم والكثير من الأنصاف مثقفين السودانيين يصدقون هذه العباره
ياساده السودان بلد حر ومواطنيه احرار منذ آلاف السنين لذا وجب توضيح التالي
1. احتل السودان مصر منذ عهد بعانخي وترهاقا ولم يحدث ابدا ان احتلت مصر السودان وما حدث إبان العهد التركي والإنجليز كانت عربه خيولها مصريه وساستها أتراك وانجليز ،
2. محمد على باشا الذي يتشدق به المصريون هو شركسي ألباني حكم مصر عندما لم يجد احدا يحكمها !! وعندما كان يتاجر محمد على فى العبيد كان يتاجر مع تجار رق سودانيين ولم يكن يستطيع ان يستعبد الناس فى السودان بل ان ابنه اسماعيل باشا تم حرقه وجيشه عندما اهان احد شيوخ القبائل السودانية (المك نمر) لذا اسطوانه عبيد هذه يجب ان تتوقف
3. العبيد الذين يصفنا المصريون بوصفهم بكل عنجهيه وجهل بالتاريخ حكمو مثر مرتين ، دوله العبيد مثل كافور الأخشيدي الذين هم مجموعه عبيد آبقين هربو من اسيادهم واستلمو الكرسي وركبو ظهور المصريين ثم دولة المماليك وواقعة بيع العز بن عبد السلام للمماليك مثبته ومعروفه
4. ارجعوا للفيديو بتاع معتز مطر اللي شرح كم شعب جا وركب على ظهور المصريين فما تقرفونا بالله
لذا ارحمونا من عبيد عبيد نحن سودانيين احرار في اصولنا وفى صفاتنا شرقنا وغربنا وشمالنا وجنوبنا سلاطين ومممالك متعاقبة منذ آلاف السنين فالعبد ليس بأصلة لكن العبد بأخلاقة وليقارن العالم بين صفاتنا وصفاتكم وبين اخلاقنا واخلاقكم وستعرفون من هم العبيد
( ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﻟﻢ ﻳﺴﻘﻂ ﻣﻦ ﺫﺍﻛﺮﺗﻪ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺟﺪﺍﺩﻩ كانوا
ﻳﺠﻠﺒﻮﻥ ﺍﻟﻌﺒﻴﺪ ﻭﺍﻟﺮﻗﻴﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻟﻠﺰﺝ ﺑﻬﻢ ﻓﻰ ﺃﻋﻤﺎﻝ
ﺍﻟﺴﺨﺮﺓ )
اعتراف مصري صريح بممارسة الرق في السودان يجب ان يرفع هذا الامر لمحكمة لاهاهى