نيجيريا تهزم السودان في نصف النهائي لملاقاة المغرب في نهائي الشان

فاز المنتخب النيجيري على نظيره السوداني بهدف لصفر في مباراة نصف نهاية بطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين (شان المغرب 2018)، والتي جرت يوم الأربعاء بالملعب الكبير لمراكش، ليواجه المنتخب المغربي في مباراة نهاية الدورة الخامسة من البطولة.
ولم ينتظر نسور نيجيريا كثيرا بعد صافرة البداية، حيث تمكن أوكيشوكوا غابرييل من تسجيل الهدف الوحيد للمباراة في الدقيقة 16.
وكان المنتخب المغربي قد تأهل لمباراة النهاية في وقت سابق من اليوم الأربعاء بعدما تفوق على نظيره الليبي بمركب محمد الخامس بالدار البيضاء بحصة ثلاثة أهداف لواحد، بعد الاحتكام إلى الأشواط الإضافية، إثر انتهاء الوقت القانوني للمباراة بالتعادل بهدف لمثله.
وكان الهداف التاريخي للبطولة، أيوب الكعبي، قد افتتح باب التسجيل لفائدة المنتخب المغربي في الدقيقة 73، قبل أن يعادل الليبي عبد الرحمان رمضان في الدقيقة 86 إثر خطأ من حارس عرين أسود الأطلس، أنس الزنيتي.
وعاد الكعبي من جديد ليوقع هدفه الثاني في المباراة والثامن في البطولة في الدقيقة 97 (الوقت الإضافي الأول)، قبل أن يرفع وليد الكرتي حصة الأهدف إلى ثلاثة في الدقيقة 117.
وسيتواجه أسود الأطلس مع نسور نيجيريا في مباراة النهاية يوم الأحد المقبل بالمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء، فيما سيحتكم المنتخبان الليبي والسوداني إلى المباراة الترتيبية للفوز بالمرتبتين الثالثة والرابعة.
زنقة 20. الرباط







هاردلك منتخبنا وحظا اوفر المرات القادمة .. ماقصرتوا تب المرة دي .. بس ارموا لي قدام
شيلوا اللاعبين ديل وارموهم لي قدام فاشلين وخائبين ودايما مهزومين هذه الشله الفاشله من الجهلة وفاقدي التعليم لا تمثل السودان المفروض يعيدو كل المبالغ الصرفت عليهم وتصرف على مستشفى الذره فهى اولى من الفاشلين والجهله لاعبي منتخب بلادي الحبيبه والتي لا يعرفونها هم
انا عرفت المنتخب حيطير من بدت حكاية التكريمات ودا بجاي يحفز ودا بجي يقول حاديهم ومن بدا الاعلام يسلط الضوء لانو الاعب السوداني هش في تكوينو النفسي اقل مدح بحسسو انو خلاص انجز وبفقد الدافع للاسف الاعلام والافراد البحفزو م بنتظرو لمن يجيبو الكاس بعد داك يمدحو ويحفزو زي ما دايرين.. والحكاية دي واضحة في الهلال بتتكرره سنويا، الهلال بصل دوري الاربعة بعد داك طوالي بدور الاعلام انو بعد دا الكاس جا خلاص واللعيبة بصدقو ويجو يطيرو طوالي.. والسناريو دا بتكرر سنويا من دون اي تغيير بالكربون.. تابعو السنة دي برضو
نحن عندما نكتب عن منتخبنا في هذه الدورة(الشان 2018) يجب ان نعطي المنتخب حقه، كما لا يفوتنا ان نشكر اتحاد كرة القدم السوداني على حسن اختياره للمدرب الاجنبي الذي أثبت ان الاختيار كان موفقاً رغم قصر الفترة التي سبقت المسابقة … اللاعبون لا غبار عليهم ، العيوب التي ظهرت لم يكن للمدرب فرصة لتصحيحها لانها هي من متلازمات اللاعب السوداني كنتيجة لعدم مروره عبر المدارس السنية منذ الصغر كي يتعلمها و لكن رغم ذلك علينا أن نشيد باللاعبين و المدرب و الادارة و كل الذين صنعوا هذا الانجاز الذي يراه كل ذو بصر و بصيره … لاول مرة يتفاعل اللاعبون بهذه الصورة التي تعكس مدى وطنيتهم و عيرتهم … من الموسف حتى هذا التقرير الذي أمامنا ( النيلين) لم يكتب الايحابيات و عرض الهزيمة دون الاشادة بما قدمه المنتخب من اداء و جهد لكن الحظ العاثر كان سبباً رئيساً للهزيمة …. مبرووك لمنتخبنا هذه النقلة الجديدة و التي ستكون باذن الله نحو الأفضل … فقط أتركوا الرجل يعمل من اجل المنتخب و دعوا تصفية الحسابات و الاحقاد التي ادت الى الفشل القبيح …. يجب عل الجميع الوقوف مع المنتخب في صورته الزاهية الجديدة. …..و لا يفوتنا ان نذكر … لاول مرة تهتم ادارة المنتخب بالزي الذي يشرف الوطن و يشرفنا نحن كنظارة تفرح لجمال المظهر و الاداء.