تجار العملة يرفضون شراء العملات في دول الخليج وشكوى من المغتربين: لدينا التزامات في السودان ولا ندري ماذا نفعل؟
شكا عدد من المغتربين السودانيين في دول الخليج من صعوبة بيع عملاتهم في تلك الدول وتسليم أهلهم في السودان المقابل بالجنيه السوداني، حيث رفض تجارة العملة في تلك الدول من إستلام المبالغ كالمعتاد.
وقال أحد المغتربين بحسب ما نقل عنه محرر النيلين (تجار العملة عندنا هنا رافضين يحولوا لينا للسودان اليوم قالوا في قرارات جديدة تجعل سوق العملة خارج السودان خسران ..هسي الزول ما عارف يحول كيف السودان وخاصة الدنيا اول شهر وعندنا التزامات في السودان)
وتشير معلومات محرر النيلين أن سبب توقف تجار العملة والتحويلات يعود للسياسة الجديدة لبنك السودان المركزي والتي منعت تغذية حسابات وإعتمادات الوارد من السوق الحرة داخل أو خارج السودان، وفرضت على المستوردين توريد قيمة الإعتمادات بالجنيه السوداني على أن يتكفل البنك بتغطية المقابل بالدولار من الغرفة الموحدة.
وإنخفضت أسعار العملات الأجنبية في السوق الموازية مقابل الجنيه في أول يوم بعد إعلان السياسة الجديدة لبنك السودان المركزي ،يوم الإثنين 5 فبراير 2018 وبحسب النشرة اليومية لأسعار العملات في موقع النيلين، سجل الدولار 35.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 9.33 جنيه.
وبحسب موقع بنك السودان الرسمي، فقد تقرر أن يكون سعر الدولار الأمريكي ليوم الثلاثاء الموافق 6 فبراير 2018م، 28.5000جنيهاً للحد الأدنى والسعر التأشيري 30.0000 جنيهاً والنطاق الأعلى 31.5000 جنيهاً .
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
فورة لبن وحترجع ريما لعادتها القديمة …
السياسات المالية التي تتبعها السودان سياسات تخبطية وبدون دراسات ونظرة مستقبلية ، لأن كل الأقتصادين بجهاز الحكومة هم جهلاء بالسياسة الأقتصادية ، وسوف يقودون الوضع المالي والأقتصادي المنهار بالسودان الي نعشه الأخير .
التوقف بسبب عدم وجود كاش لدى ممثليهم بالخرطوم ….حيث أن البنوك في الخرطوم ترفض تسليم العملاء السحوبات النقدية حسب رغبتهم في محاولة من الجهاز المصرفي لتقليل السيولة والنقد في أيدي المتعاملين وامتصاص المبالغ الضخمة التي تمت طباعتها من العملة المحلية والتي كانت بمثابة القشة القصمت ظهر الجنيه السوداني اضافة إلى التخوف من فورة اللبن. وهي مسكنات لتخفيف الألم الذي اصاب الجنيه وادخله العناية المركزة وجعل المسؤلين يتخبطون في مجموعة القرارات المتلاحقة التي تناقض بعضها البعض وتوالت اجتماعات القصر … تنعقد وتنفض والدولار ماشي ويصيح من يصيح وقافلة الدولار تسير.
كفيت واوفيت اخي … الحكااااية بسيط الحكومة طبعت القروش لمن فقدت القيمة
هذه سياسات فاشله من الحكومه لتنزيل سعر الدولار او حتي تثبيته، معلوم أن الدولار لا يمكن أن يثبت الا اذا كان هناك انتاج محلي ويتم تصديره لجلب العمله الصعبه الاحتياج الضروري علي الاقل.
اذا هذه السياسه الجديده ربما سيزيد الوضع سوءا اذا ما اقدم التجار علي شراء العملات من للمغتربين في الخارج وترحيلها والتجاره بها في دول الجوار اثيوبيا ،تشاد، جنوب السودان وتسليم اسر للمغتربين من داخل السودان من مؤسساتهم الداخليه سوف تقع الكارثه.والحل في بتر الفاسدين داخل البلد اولا.
والله ي ود الحاج انا لا اعرفك !!! ولكن تحليلك
سليم بنسبة 100 % !!! وفهمك افضل من فهم دكاترة الاقتصاديين بتاعين الانقاذ الما معروف قروا
وين ولا شهاداتهم حقيقية ولا مزورة !! انت تحليلك يستاهل دكتوراة من جامعة كمبردج عدييييل و يدل على عقلية ممتازة وقارية السوق صاححح
سياسة اعدام السوق الاسود للدولار سياسة غريبة ،كيف للبنك المركزي ان يوفر دولار للموردين والمصدرين وهو فاقد للدولار وكيف تجفف السوق من الدولار وانت تتنفس وتتحرك بالدولار سوف تجد نفسك ياصاحب القرار ساقطا على الارض تتخاطفك الطيور .
كلمة حق … وود الحاج اولا كلمتك كلمت حق اريد بها باطل وتحليلك ياود الحاج ماصحيح لانو نسبة المتاعملين مع النظام المصرفى فى السودان هم 5% فقط وكل باقى السيولة عند باقى البشر .. يعنى ببساطة الاموال الموجوده خارج النظام المصرفى اكثر بى كثير
وده سبب اختلال النظام الاقتصادى فى السودان … ياباشا الاموال سواء كانت جنيه او دولار او ريال يجب ان تكون داخل النظام المصرفى وتوجه الى التنمية وتتنقل بين الناس مجازيا مثلا تحويلات ودفع الكترونى وبالمناسبة ماتفتكر كلامى ده تنظير انا من ضمن التيم الفى وزارة التعليم العالى النفذ التقديم الالكترونى للجامعات واول من قمنا بتشغيل ايصال 15 الالكترونى وصدقناهو من وزارة المالية ..
مرتضى السر …. تحياتي وفعلا الاموال خارج النظام المصرفي تكاد تكون 85% ….. واعتقد ما قمت به وزملائك عمل جبار في التقديم الالكتروني تشكرون عليه
أخي وربما ابني مرتضى السر ( ود الحاج اولا كلمتك كلمت حق اريد بها باطل)
تصحيح الفرق بين كلمت وكلمة. الفرق بين الفعل كلمت والاسم كلمة ؟؟؟؟
ولا اعتقد انك هنا تقصد الفعل كلمت بمعنى حدثت وحيث تكون التاء هنا تاء المتكلم أو تاء التأنيث. بل تقصد كلمة( إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ ۖ والمقصود اخبار السيدة مريم
… والكثير من الناس لا يعي الفرق بينهما او الفرق بين الألف الممدودة أو المقصورة …
ويقابل كلمة حق اريد بها باطل في اللغة الانجليزية …..A right word and wrong implications وتنسب هذه المقولة للخليفة الراشد علي بن أبي طالب كرم الله وجهه.
وانا لست من أصحاب المصلحة حتى أكون من يريد الوصول للباطل باستغلال الحق. والعياذ بالله من ذلك.
وليكن في علمك ولو تابعت S24 البارحة من سلبيات هذا الاجراء فقدان الثقة في الجهاز في المصرفي ونسبة ال 5% التي تقول ان اموالها مودعة بالمصارف ستتعرض الى هزة وسيمتنع الكثيرين عن ايداع اموالهم في البنوك…
هو في تنظير اكثر ن كدا.
وليس المقام هنا بابراز المؤهلات والخبرات فالمنتدى لا يشترط المؤهل للمشاركة والحمد لله اولا واخيرا على ما انعم به علينا من نعم.ولا اريد ان أقول من أنا والحمد لله
والتهنئة لوزارة التعليم العالي بك . مع صادق دعواتي لك بالتوفيق
PLEASE MIND YOUR WORDS AND SHARE YOUR COMMENTS WITHOUT PROVOCATION OR HARMING OTHERS
اخي ود الحاج ….. السلام عليكم ورحمة الله – اعجبني تصويبك اللغوي وردك المهذب I think it does not diminish your comment
اشكرك على تهذيبك وكلك ذوق وأدب
علي الدوله ان تتجه للانتاج في الزراعه من الفواكه والغلال بلد مليون ميل مربع يستورد غذائه من الخارج هل يعقل هذا تخلف مابعدو تخلف
والله برا المنظراتية امثالكم مافي شئ طلع زيتنا بالعادم واراهن بعد فشخرتكم الفارغة دي تكونو فاشلين في حياتكم؟؟؟؟
وبحسب موقع بنك السودان الرسمي، فقد تقرر أن يكون سعر الدولار الأمريكي ليوم الثلاثاء الموافق 6 فبراير 2018م، 28.5000جنيهاً للحد الأدنى والسعر التأشيري 30.0000 جنيهاً والنطاق الأعلى 31.5000 جنيهاً .
ده الزيييييييييييييييييييييييييييت … باقى الخبر هردبيس ساكت
يعنى الحكومة اعتمدت رسميا سعر الدولار بى 31.5 جنيه …
ود الحاج لك التحية والاحترام شكلك اخد فى خاطرك منى شوية لكن لو لاحظت انا بكتب بالدارجى وكنت حااكون سعيد لو اتكلمت فى صلب الموضوع وخليت همزة الوصل والقطع والاف الممدود .. لك كل والود والاحترام
شكرا . ليس لي رغبة في الخوض في الموضوع
الأخ مرتضى السر:
من الافضل طرح رايك من غير إزدراء لآراء الآخرين أو رفع لمكانتك بذكر إنجازاتك…
و تذكر بطر الحق و غمط الناس…
و تذكر إن الله لا يحب كل مختال فخور
الى الاخوة المعلقين ارجو ا ان تعرفوا ان فتح باب التعليقات انما فتح للتعليق فى صلب الموضوع لا للترشاقات او المهاترات التى لايستفيد منها باقى المشاركين فى التعليقات غير ضياع وقتهم فى قراءتها بحب الفضول لذا نرجوا ان لاتضيعوا وقتنا فى الفاضى فى مؤهلاتى ومؤهلاتك التى لاتفيدنا بشئ لاننا لسنا فى مجال تقيم للمؤهلات .
طول ما البلد ملآنة فساد و مافي إنتاجية هتكون في أزمة اقتصادية و ربنا يكضب الشينة. البلد محتاجة لعقول نظيفة و جيل جديد من الإداريين
كل ينظر علي هواه اكبر مشكلة تواجة الاقتصاد الفساااااااااد الاداري والمالي وسياسة الاحتكار والتمكين وفساد موظفي البنوك ومدراء البنوك تحت طاولة البنوك
فمثلا موظفي البنوك يشتغلون في تجارة العملة من داخل البنك اي عصابة ومنتسبي حكومة التمكين التي تنظر الي الحزب علي حساب السودان ككل تمنح وتعطي لمن يفسد اكثر وما المتعافي ببعيد وماوزير المالية الاسبق ببعيد امارجال الاعمال امثال اسامة داوؤد فهم اكبر كارثة علي الاقتصاد يمنحون الحكومة وماياخذونه اكثر ممايمنحونه لان الحكومة وهي الاحتكار ويعني التحكم في الاسعار لقد سمعنا من احد الوزراء الغشيمين ان هنالك عشرة تجار يتحكمون في الدولار ولولاهم لانهار الاقتصاد كيف تجار يتحكمون في الدولار اين هيبة الدولة انظرو الي بوتين عندما اراد رجال الاعمال التحكم باقتصاد روسيا ماذا فعل بهم لقد ذج بهم في السجون بعد ان ثبت بالدليل القاطع ضلوعهم في الفساد وولاكن استحيل ان يحدث هذا في السودان لان كل رجال الدولة فاسدين لذا سسيصل الدولار مائة جنيه وربما حصلنا زيمبابوي والارجنتين وتركيا في الماضي اما طبع النقود يعتبر في السودان انتاج بدلا من الانتاج الحقيقي
اقعدو غنو لبعضكم يا معارضين يا عملاء
ليش التنظير. الاقتصاد علم بيمنحو فيهو جائزة نوبل ولتتركو الأمر للبشير فهو قادر على حل مشكلة الإقتصاد المتردية عبر سنين حكمه وحكم الكيزان بإيجاد الحلول الأمنية وبين يوم وليلة سيعود الجنيه مزدهرا وسيظل البشير جالسا على كرسييه منتشيا بالسلطة وسيتوارى العلماء الأفذاذ ولن يبادر أحد بتقديم حلول علمية على مدي قصير الأمد وآخر طويل الأمد .. فلا يمكن لأحد إنقاذ جلاده.
هي لله