مداراتمنوعات

جامعة الخرطوم تعين ملهم الشباب “الكمساري” النابغة “صلاح” أستاذاً بكلية علوم الجغرافيا والبيئة

كشف طلاب يدرسون بجامعة الخرطوم إحدى أكبر الجامعات السودانية عن تعيين زميلهم الطالب بكلية الآداب صلاح أستاذاً بكلية علوم الجغرافيا والبيئة بالجامعة.

بحسب متابعات محرر موقع النيلين فإن الطلاب الذين ينشطون على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك كتبوا على صفحاتهم الخاصة عبر فيسبوك مباركين لزميلهم الذي يعد ملهم لهم التعيين بالجامعة الكبيرة التي هو أهل لها.

وكتب زملاء صلاح الذي نشر محرر موقع النيلين قصته من قبل ما يلي: “صلاح الذي كرمه طلاب كلية الآداب قبل عام ،كُرِّم نتيجة لتفوقه الأكدايمي بجانب كدّه واجتهاده في إعالة أسرته من مهنته ( كمساري ) فها هو اليوم يرفع جباهنا عالياً بإكتمال تميزه وتعيينه أستاذاً بكلية علوم الجغرافيا والبيئة بجامعة الخرطوم, آلاف التهاني والتبريكات للأستاذ صلاح”.

إليكم قصة النابغة صلاح والتي نشرها موقع النيلين بتاريخ 11/1/2016

المال لا يصنع الإنجازات والإمكانيات المادية وحدها لا تكفي لبلوغ الهدف المنشود, هذه أبرز العناوين التي سطرناها لقصة كفاح بطلها طالب سوداني يدرس بإحدى أكبر الجامعات السودانية.

صلاح طالب يدرس بجامعة الخرطوم وحاصل علي مرتبة الشرف وذلك حسبما نشرت بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي والتي تنتمي للجامعة.

قد لا يتخيل الكثير من الناس أن صلاح وعلي الرغم من النجاحات الكثيرة التي حققها يعمل في أبسط مهنة وهي “كمساري” بإحدى حافلات المواصلات بالعاصمة السودانية الخرطوم.

ووفقاً لما ذكرت بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي فإن الطالب النابغة يدرس خمس أيام بالجامعة ويعمل في بقية أيام الأسبوع في هذه الحافلة التي أظهرته الصور وهو يؤدي عمله بها.

تعرف علي قصة "الكمساري" النابغة الحاصل علي مرتبة الشرف من جامعة الخرطوم

الإشادات الكثيرة التي حصل عليها صلاح جعلته من أبرز الشخصيات علي مواقع التواصل الاجتماعي, بل وأصبح قدوة للكثير من الطلاب الذين أكدوا بأن الطالب الحاصل علي مرتبة الشرف سيكون قدوة لهم في طريقهم نحو الوصول لما وصل إليه.

تعرف علي قصة "الكمساري" النابغة الحاصل علي مرتبة الشرف من جامعة الخرطوم

وبحسب متابعات محرر النيلين فقد أعلن عدد من زملاء صلاح بجامعة الخرطوم وببقية الجامعات عن تحفيزهم له بتكريم ضخم سيكون من داخل قاعة عبد الله الطيب بكلية الآداب.

وقد ناشد زملائه جميع طوائف المجتمع السوداني بالمشاركة في تكريم النابغة صلاح  لأنه يستحق هذا التكريم.

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

‫18 تعليقات

  1. أصلا الجغرافية دى مادايرا حاجة ممكن براك تقراها قدام البيت تحت الشجرة والكهرباء قاطعة

    ثقافة عامة يعنى

    1. المقال صح هو خبر لكن في نفس الوقت يمثل دافع لكثير من شبابنا الظروفهم مثل ظرف الاخ الاستاذ صلاح. فمافي داعي لتعليقك ده ي Nadia Abid. لو فرضنا انه صح الجعرافية ماعايزة اجتهاد يكفي انو الاخ صلاح اتفوق في دفعته وقدر انه يتعين.
      ومن قال ليك الجغرافية دي ماداير حاجة (اجتهاد)؟ الكلام ده بقوله الزول الماعارف الجغرافية اصلا ولا حتي قيمتها!!
      مافي علم مامحتاج اجتهاد ومقدار الاجتهاد بتزيد كلما مازادت معرفة وتقيم الانسان للمادة البدرسه.
      لكن امثلا انه المجال المعين ماعايز اجتهاد ده الضيع البلد ومابتجي الا من الزول الماعارف حاجة.

      وربنا يوفقنا جميعا.

    2. حاقدة يا نادية – شكلك فاشلة نظرياً وعملياً وما عندك شغلة غير متابعة السوشيال ميديا واحتماك تكون ضارباك بورة –
      ازيدك شوية:
      No chain around your feet but u r not free

    3. يامصري المتسمي باسماء النسوان ياعلق!
      لأنك مصري تربيتك حقد وحسد لكل نجاح للشعب السوداني حتي لو فرد وشخص مثل هذا الشاب السوداني !
      ياشعب الرقيص والدعارة :
      العيال العلوق تبع شعبك العفن تجد المتفوق فيهم في الجامعة يشتغل معرص قواد وتكرمه دولتك الخسيسة وجامعاتها بعد اعلان تفوقه في اي علم جهلا وغباءا وعدم فهم واكيد بالواسطة والقوادة لأن لا علم عندكم فقط اسماء جامعات واتحداك فليقابل اي استاذ جامعي عندنا او طالب او تلميذ في اي علم وينافسه في التحصيل والفهم والتقدير والتصرف والأخلاق.
      انقلع الله يقلعك والجواسيس المعاك وأكبر دليل علي خستكم ليه ما تطلعوا من بلدنا يانتن ووسخ وجهل ومرض وعدم اخلاق؟
      مااكتفيت من تعليقاتك الواطية وتتطفل علي مايخصنا حتي كمان تتطفل علي قصة نجاح فرد شوف رقصة دعارة احسن لك والا والله اشبعك شتما وياريت لو اتبعها ضربا يامصري ياخنزير

  2. المقال صح هو خبر وفي نفس الوقت يمثل دافع لكثير من شبابنا الظروفهم مثل ظرف الاخ الاستاذ صلاح. فمافي داعي لتعليقك ده ي Nadia Abid. لو فرضنا انه صح الجعرافية ماعايزة اجتهاد يكفي انو الاخ صلاح اتفوق في دفعته وقدر انه يتعين.
    ومن قال ليك الجغرافية دي ماداير حاجة (اجتهاد)؟ الكلام ده بقوله الزول الماعارف الجغرافية اصلا ولا حتي قيمتها!!
    مافي علم مامحتاج اجتهاد ومقدار الاجتهاد بتزيد كلما مازادت معرفة وتقيم الانسان للمادة البدرسه.
    لكن امثلا انه المجال المعين ماعايز اجتهاد ده الضيع البلد ومابتجي الا من الزول الماعارف حاجة.

    وربنا يوفقنا جميعا.

  3. حاقدة يا نادية – شكلك فاشلة نظرياً وعملياً وما عندك شغلة غير متابعة السوشيال ميديا واحتماك تكون ضارباك بورة –
    ازيدك شوية:
    No chain around your feet but u r not free

  4. و مثل صلاح كثُر …. مثال آخر … طالب نابغة من تمبول كان يبيع الماء بالكارو لحدي ما دخل طب جامعة الخرطوم و يرجع في الاجازات و يشتغل في نفس الكارو الى ان تخرج من جامعة الخرطوم كلية الطب …

  5. انا ما عارف الحاجة الاسمها نادية دى شنو؟
    عندك رائ غلط فى أى بوست أو خبر
    لو كنتى أنثى ابشرك بمستقبل حالك ولو كنتى رجل ابشرك أيضا بمستقبل حالك برضو
    انتى أو انت قريتو شنو؟

  6. إنسانة/إنسان مريض يسمى نفسه نادية
    لأنك فاشل أخبار النجاح والتفوق تزعجك الجغرافيا علم وانت عاجز حتى عن الاتصاف بصفات النبل التي هي أسهل من مذاكرة الجغرافيا والكهرباء قاطعة يكفي أن تنظف قلبك ولسانك

  7. السلام عليكم و رحمة الله
    هناك كثير من الشباب المجتهدين في بلادي لكن قصة صلاح ما دخلت رأسي لماذا
    تقول القصة أن صلاح يعمل يومين و يدرس 5 أيام ما هو دخل الكمساري في يومين حتى يعول به نفسه و أسرته هل دخله في اليوم 100 هل يكفيه و أسرته 200 في الأسبوع ثم ثانيا أين يذهب الكمساري الأساسي لهذه الحافلة خلال اليومين الذي يكون فيها صلاح هو الكمساري
    هو أخذ صوره و هو يمثل دور الكمساري و نشرها و الناس أكملت القصة

  8. Nadia Abid لكن الانجليزي داير حاجة واكتبي أو اكتب إسمك ده بالكابيتال لو سمحت يا جهلول/ جهلولة. في ناس مهمتهم إحباط الشعب السوداني ورفع ضغطه.

  9. بقدر ما اني مبسوط جدا جدا للشاب دا …. غضبان جدا جدا من هذه الحاقدة الحاسدة الفاشلة ( وربما البايرة) الاسمها نادية …
    يخس على هكذا بشرية …

  10. انا خريج صيدلة وكنت ببيع عرقي لزملاي في (حسيب) داخلية الطلبة؟؟؟؟؟

  11. شي كويس وبعرف غيرو كتير الببيع موية والببيع صحف والشغال في كافتيريا..بس في الغرب دا طبيعي لانو بعد ١٨ كتير منهم بعول نفسو وخاجة تاني هناك الكتير من الشباب بياخدو سلفية ويسددوها وتلقي ناس الواحد وصل ٥٠ ولسة ما سدد