اقتصاد وأعمالمدارات

الدولار الامريكي يستقر مقابل الجنيه السوداني في السوق السوداء

إستقرت أسعار العملات الأجنبية مقابل الجنيه ،يوم الثلاثاء 6 فبراير 2018 في السوق الموازي وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة كوش نيوز، سجل الدولار 35.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 9.33 جنيه.

وتهاوت أسعار العملات الأجنبية مقابل الجنيه بعد إعلان السياسة الجديدة لبنك السودان المركزي ،ويوم الإثنين 5 فبراير 2018 في السوق الموازي وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة كوش نيوز، سجل الدولار 35.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 9.33 جنيه.

وإنخفضت أسعار العملات في بداية تعاملات الأسبوع ،يوم الأحد 4 فبراير 2018 في السوق الموازي وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة كوش نيوز، سجل الدولار 38.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 10.10 جنيه.

في ختام تعاملات الأسبوع ،يوم الخميس 1 فبراير 2018 سجل رقم قياسي جديد في السوق الموازي وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة كوش نيوز، سجل الدولار 40.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 10.60 جنيه.

وبإطلاع محرر كوش نيوز على موقع بنك السودان الرسمي، فقد تقرر أن يكون سعر الدولار الأمريكي ليوم الأربعاء الموافق 7 فبراير 2018م، 28.5000جنيهاً للحد الأدنى والسعر التأشيري 30.0000 جنيهاً والنطاق الأعلى 31.5000 جنيهاً ، أي أن معدل النطاق ±5%، ولا يوجد حافز.

أحمد الفاضل
الخرطوم (كوش نيوز)

‫3 تعليقات

  1. هذا الاجراء فقط للموردين
    السؤال المطروح
    1.ماذا عن الشركات المملوكة لاجانب والتى تحول مبالغ ضخمة شهريا بالدولار
    2ز. ماذا عن العمالة الاجنبية سائقى الركشات وستات الشاى وعاملات المنازل والتحويلات الشهرية
    3. ماذا عن الاراضى الزراعية الضخمة المملوكة لاجانب كاستثمار ل مصريين وسعوديين ويتم عرضها وبيعها فى هذه الدول
    4. وووووو التهريب
    5. لماذا طلبت دوله معينة بفتح الحدود حتى يتم دخول العملات المزيفة واستمرار التخريب
    كل هذه الشرائح خارج الاجراءات وتدمر فى الاقتصاد السودانى
    نسال الله ان يجنب السودان شر الفتن ويرد كيد من اراد شر به فى نحره
    ونقول حسبنا الله ونم الوكيل فى من يسرقون قوت الشعب
    سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
    اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
    سبحان الله بحمده سبحان الله العظيم

  2. حياك الله اخوى ابو احمد .

    السؤال المحتاج اجابه . ماهي فائدة الشركات الاجنبية العامله الان في السودان وماذا تنتج وماهو دورهم في نمو الاقتصاد؟

    مفروض يكون هنالك متابعه ومعالجة واضحه عن استثمارات الاجانب بالسودان . مثلا الاتراك والسوريين العاملين في صنع الطوب مفترض الترخيص يكون لمصنع طوب مرادف له ترخيص تصدير لشي اخر تحتاجوا دولهم انشاء الله طماطم . اما منتجي الاعلاف مفروض يكون الترخيص المرادف تصدير جزء من المنتج محدد . وعلى هذه الفكره يكون القياسي . ومفروض الدولة تلزم كل المستثمرين ان يكون المؤظفين والعمال من سودانيين ورواتبهم ومستحقاتهم تكون بالنقد الاجنبي .

  3. والله يا اخوى اول مرة نسمع استثمار اجنبى بدون عائد للدوله ويدخل فى ميزانيتها بصورة واضحة كل الشغل الحاصل فى الوطن دغمسه وعدم شفافية اوقفوا الرحلات المكوكية بدون فائده ويجب ان يكون هناك كتيب وموقع الكترونى واضح فى كل وزارة لمعرفة المهام والشروط الاستثمار وايضا وزارة العمل والتجارة والصناعه تراقب وتدقق هل جل الاستثمارات الاجنبية فى مجال الاسمنت والزراعه ادت اؤكلها ولا اصلا عائدها بسيط ويجب ان تملك الاستثمارات الزراعيه والحيوانية للقطاع السودانى لانها ليست معقدة ويستطيع المواطن السودانى بالنهوض والقيام بها بل يحتاج فقط للتقنيه والارشاد والتموين البنكى وهذا ينطبق فى المجال الزراعى والحيوانى والتصنيع البسيط من المواد الاوليه فى عالم اليوم ليس بالصعب ولا عاوز ه تضخيم من الحكومه الحالية والعبرة اين الفوائد والمكاسب التى جناها المواطن فى استراتيجية متوسطة ام قصيرة وما زال الاقتصاد كسيح والانتاج فقير والاسعار والتصدير شبه متوقف لان الدوله ما عندها مطار وسكة حديدة معده ومكتمله الجوانب والدعم اللوجستى من نقل والخ وبالتالى كيف ينهض الوطن بالعبارات الرنانه والتى دوما نسمعها والحال هو الحال بس زادت العمارات والسيارات والتمكين فقط والله على الوطن الانهار اقتصاديا ومعنويا ونفسيا والمخرج هو التغير وحل الحكومه الحاليه وتكوين حكومه رشيقه وفتح الباب لوجوه جديدة ولديها الحماس والاخلاص والوفاء والتضحية من اجل الوطن بالصورة التى تعود لنا زكريات الزعيم الازهرى ورفاقه والرئيس النميرى فى النزاهه وحب الوطن بدون عمارات وسيارات واموال فى دبى وماليزيا والصين والحق يقال والوطن محتاج مثل هؤلاء ودى الوطنية والشفافية والضمير الحى والراعى كيف ينام والناس جياع والخ والله المستعان