الخرطوم تمنع غسيل العربات في الأسفلت وورش صيانة الركشات ومكبرات الصوت
أصدرت محلية الخرطوم برئاسة معتمدها الفريق ركن احمد ابوشنب جملة من قرارات الحظر والمنع وتشديد معاقبة الممانعيين والمتخلفين شملت حظر استخدام مكبرات الصوت في الأسواق والمحال التجارية بمواقف المواصلات والأماكن العامة،ومنع البيع الجائل في الأسواق ومواقف المواصلات وتقاطعات الطرق والعمل غير المقنن والعرض الخارجي للمحلات التجارية وغسيل السيارات في شوارع الإسفلت وحظر عمل ورش صيانة السيارات والركشات داخل الأحياء والشوارع الرئيسية،بجانبً عن منع مزاولة بيع المواشي بالطرقات العامة وسير عربات الكارو بالشوارع الرئيسة.
ونبه ابوشنب لإزالة مواقع السكن العشوائي داخل المخططات السكنية، معلنا أنزار مرتقب لجميع أصحاب القطع الخالية بتقنين أوضاعها وتسويرها منعاً للتعديات والمظاهر السالبة التي تنتج عن إهمال الأراضي السكنية بالإحياء التي أصبحت مكبات للنفايات والأنقاض وبؤر للسكن العشوائي.
كما قرر المعتمد حظر وضع الملصقات في غير المناطق المصرح بها،وأكد المعتمد امس معاقبة جميع المخالفين للقرار بإلغاء الفعالية المعلن عنها إضافة إلي العقوبات الاخري للمتعهد وصاحب البرنامج.
واشار في السياق لقيام خطة متكاملة لمعالجة المخالفات بشوارع الخدمات بوسط الخرطوم، كما قرر المعتمد إنشاء وحدة تفتيش متخصصة لوضع القرارات موضع التنفيذ ورفع تقاريرها لتجويد الأداء ومحاسبة المقصرين في أداء مهامهم.
المجهر.
اهم حاجه السوق المركزى وشارع الازهرى مقابل الانقاذ …فوضه شديده
اي اوامر تصدر من ابو شنب دا لا يتم تنفيذها وما عارفين ليه ؟ ام هي اوامر على الورق وفي الاعلام ولا يتم متابعة تنفيذها
سهل جدا ان تتكلم وفي تقديري سهل جدا ان تعمل
قرارات تأخرت كثيراً خاصة موضوع الإعلانات الورقية التي تشوه وجه العاصمة،، لكن لابد من تقنين هذه القرارات عن طريق إجازتها عبر المجلس التشريعي حتى لا تضطر لتعويض أصحاب الفاليات إن أقاموا على المحلية دعوى بسبب إلغاء هذه الفعالية..
والله يا جماعة فعلا الخرطوم محتاجة لضبط هكذا ومحتاجة لمسؤول صارم في اتخاذ القرار ..ولكن مشكطلتنا انه يتم اصدار القرار وتتم متابعته شهر شهرين وبعدها كانه لم يكن ..
من الاشياء التي كانت تفقع مرارتي هو بيع المواشي في الشوارع الرئيسية وتعليفها وحتى اصبحت وكانها زرائب مخصصة .. ولا اعرف لماذا لا تخصص مساحات في المدن الثلاث وعملها كحظائر يذهب اليها الناس ليشتروا وبامكانهم ان يجدوا انواع كثيرة وتخلق تنافس يؤدي الى خفض الاسعار .
اما قصة المايكروفانت هذه حدث ولا حرج وكنت قد كتبت عنها مرات عدة وما اذهلني اني مرة في احدى الحدائق وجدت كل مجموعة تحمل مسجل ضخم ويشغلون الموسيقى باعلى صوت دون اعتبار لم بالقرب منهم والانكأ ان للحديثة اذا عة داخلية تبث الاغاني ايضا .. لا ادري باي حق وباي اتفاق يحدث هذا هل المغني اعطاهم حقا في ان تبث هكذا اعماله ..
اما غسيل العربات وستتات الشاي والكسرة يمكن ان يكون لهم اماكن معينة ايضا وبصورة نظيفة ومرتبة والله الخرطوم تنظيمها وترتيبها ما محتاج قروش بس ضمير ..
اما الورش والميكانيكا بل الحدادة ايضا فهي لايكاد يخلو شارع في الاحياء الا وتجد محلا لممارسة هكذا عمل ولا ادري ما الفائدة في تخصيص مناطق صناعية مجهزة بكل شيء ..ولا يعرف الناس ان هذه الورش تعتبر احمالا زائدة علة محولات الاحياء مما تؤدي الى فصل التيار ..كماكينات اللحام والكمبروسورات وادوات تصلحي العجلات ..
معروف ان التيار الموصل للمنازل لايكفي للتشغيل الصناعي ..
حظر استخدام مكبرات الصوت في الأسواق والمحال التجارية بمواقف المواصلات والأماكن العامة،ومنع البيع الجائل في الأسواق ومواقف المواصلات وتقاطعات الطرق والعمل غير المقنن والعرض الخارجي للمحلات التجارية وغسيل السيارات في شوارع الإسفلت وحظر عمل ورش صيانة السيارات والركشات داخل الأحياء والشوارع الرئيسية،بجانبً عن منع مزاولة بيع المواشي بالطرقات العامة وسير عربات الكارو بالشوارع الرئيسة.@
بارك الله فيك يا اب شنب
هؤلاء هم رجال الجيش
يعملون من اجل الشعب والعامه
قرارات ف التنك
اكسح امسح اكنس الفسده والمفسدين والوسخ والعفن والذوق الهابط وعدم التمدن
والعشوائيه بيد من حديد
نتمني التعميم ع كل البلاد
ده الشغل
ودور لينا يا اب شنب ع ناس الركشات البدخلو الملايين ورفعو الاسعار بقو زي الامجاد وهناك فيهم صنف بتاع ازعاج ومركبين ديسكو ف رقشاتهم كانو الزول طالع لغزو الفضاء ما لاكل عيش ولازم تراجع اوراقهم وهويتهم لان ف محتالين ومجرمين