بالصورة .. سهير رمزي تتخلى عن «الحجاب» في عيد ميلادها: ارتدته منذ أكثر من 20 عامًا

لو تابوا توبة نصوحة ما عادوا للأضواء والكاميرات وما خالطوا هؤلاء الفسدة ، لكن للأسف كل فترة نسمع عن ممثل أو ممثلة اعتزلوا ثم هم يعودوا مرة أخرى لهذا المستنقع العفن ، وفي الغالب والله تعالى أعلى وأعلم أن الذين عادوا منهم للكاميرات والأضواء وخالطوا أصحاب هذا المستنقع لأنهم أفلسوا وبعد ما نفد ما لديهم من أموال عادوا ليبحثوا عن دور في السينما والأفلام والمسلسلات من أجل تحصيل المال باعوا دينهم بعرض من الدنيا ، والأعجب من ذلك أن الشيطان سول لهم وزين لهم أعمالهم فقال لهم عودوا إلى هذا المستنقع ولكن عليكم بأن تأخذوا أدوار دينية ومافيهاش بوس ( تقبيل وأحضان ) ، وإن لله وإنا إليه راجعون ، يحلون ما حرم الله تحت مسميات وتحت تزيين الشيطان فعلوا مثل بنو إسرائيل ليتحايلوا على الشرع منعهم الله صيد السمك يوم السبت فمكروا ووضعوا شباكهم يوم الجمعة ثم يرفعونها من البحر يوم الأحد هكذا زين لهم الشيطان أعمالهم ومكروا وإن الله يعلم مكرهم وما تخفي نفوسهم (( يخادعون الله والذين ءامنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون )) . هذا نتاج علماء وأئمة الضلال اللي بيسموهم علماء عصريين وعلماء ( كاجوال ) علماء على ( الموضة ) وهى مصطلحات وكلمات ومسميات تطلق على تاركي السنة وتاركي التشبه بالرسول صلى الله عليه وسلم الذين يرضون الناس في أهوائهم ويرضونهم بسخط الله ، أما الرسول صلى الله عليه وسلم سماهم ووصفهم في حديث حذيفة بن اليمان بأنهم ( أئمة على أبواب جهنم ) .