“خدعة” تشارك فيها “مُتهمة” تتبع لأمن الطيران لتهريب أضخم كمية ذهب عبر مطار الخرطوم
تحقق السلطات الأمنية مع إثنين من المتهمين في قضيةتهريب (14)كيلوغراماً من الذهب الخالص كانت في طريقها إلى خارج السودان تحديداً إلى دبي، وألقت سلطة الأمن الوقائي القبض على الراكب المتهم وسيدة تتبع لأمن الطيران وشرعت في التحقيق معهما، وبحسب صحيفة (السوداني ) تعود تفاصيل الحادث لما جرى داخل مطار الخرطوم يوم الجمعه الماضية في توقيت الساعة السابعة والنصف صياحاً ، وتحديدا اثناء خضوع ركاب الطائرة الاماراتية المتجهة الى دبي بالرحلة رقم (733) للإجراءات الامنية والتفتيش ، حيث كانت عيون قوات الامن الوقائي ترصد احد الركاب بدقة وعناية ، خاصة عندما وصل الراكب امام جهازالـ(اكس راي) حيث وضع حقيبته ،
وكانت المفاجأة بمجرد وصول الحقيبة الى مرحلة الكشف انفصل التيار الكهربائي ، لكن عيون عناصر الامن الوفائي ادركت ان الجهاز لم يكشف ما بداخل الحقيبة التى مرت من بين يدي ضابطة امن الطيران التى كانت تقوم بالتفتيش ، لتتدخل قوات المراقبة وتوقف الحقيبة التى كانت تحمل كميات من سبائك الذهب تزن حوالي (14) كيلو ليتم توقيف الراكب .
قوات الامن الوقائي وجهت اصابع الاتهام لضابطة امن المطار واتهمتها بفصل التيار الكهربائي عن جهاز الكشف لحظة مرور الحقيبة حتى لا يتم التعرف على الذهب الذي بداخلها باتفاق مسبف مع المتهم ، لكن ضابطة امن المطار (أ) نفت التهمة وانكرت في الوقت نفسه صلتها بالمتهم (ذ ، م) لكن قوات الامن القت القبض عليهما معا. وافادت التحريات ان المتهم (ذ, م) يعمل بشركة طرق وحفريات وقد تم تدوين بلاغات والتحفظ على المتهمين ، وشرعت السلطات في التحري معهما عقب تشكيل لجنة.
الخرطوم (كوش نيوز)
لو تم اعدام احد المهربين بتهمة تخريب الاقتصاد الوطنى لما تكررت مثل هذه الظاهره
لييبه ما انتظرت لمن الكهرباء جات وقامت بالتفتيش اذا لم يكن في الأمر ريبة
اعدام إعدام اعدام
ما أفلح قوم ولوا أمرهم إمرأة
عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه قَالَ :
( لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ . قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ : لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً )
رواه البخاري (4425)، ورواه النسائي في ” السنن ” (8/227) وبوب عليه النسائي بقوله : “النهي عن استعمال النساء في الحكم ” انتهى.
وليس في هذا الحديث انتقاص لقدرات المرأة القيادية في الإسلام ، ولكنه توجيه لقدراتها التوجيه الصحيح المناسب ، حفاظاً عليها من الهدر والضياع في أمر لا يلائم طبيعة المرأة النفسية والبدنية والشخصية ، ولا يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الأخرى ، التي حفظت المرأة من الفساد والإفساد .
منقول من موقع إسلام سؤال وجواب
أهم شئ ….
الدهب مشي وين ؟
أخواني المطار مخترق وفوضى شديده وفى ناس لابسه جلاليب تدخل دون حد يمنعها حتى لو تتبع للأمن شوفوا أجئكم من الآخر ما في حاجه أسمها يعمل في المطار يجب يكون العمل في المطار بنظام ورديات لا يستقر الشخص فترة طويله به حتى لا يتم التعرف عليه وفى نفس الوقت حتى لو يعمل بالأمن ليه يدخل مهتمو شنوا عشان يساعد الشخص الغير قانونيو يعدى بما يحمل يانس نحنا شعب عفوي أدى ليك واحد ليهوا علاقه بالموجودين بالوردية 500 ريال والله تتطلع 50 كيلو عارفين ليه عندنا نظام لكن غير مطبق وغير محترم من قبلنا نحنا معشر المسؤولون قال أنا سيادي أوكى لو سيادي تستبيح البلد والله حرام يناس حرام بلدنا سمح وأهلنا طييبين وكريمين أتقوا الله فيهو لكن أرجع وأقول قولة عبدالله التعايشي الشهيرة السودان منحوس .
البلد سائبة والمطارات والمواني كل منسوبيها فسدة. لماذا لا يتم تغيير طاقم الفساد رغم علم الحكومة به؟؟؟؟ المسؤول عن تغيير الطاقم هو كبير الفسدة
الدولة التي تهرب لها كل هذه الكميات من الذهب وبالتأكيد هذه ليس الكمية الأولى ولا يسمع بأن هذه الدولة ضبطت أي منها ، اليس في الأمر ما يحير المرء ، لا يمكن أن تدخل مثل هذه الكميات من الذهب لدولة دون علمها ، الدولة التي تستبقبل مثل هذه الكميات المهربة من الذهب وأكيد غيرها من الممنوعات يجب فضحها عالمياً و إتخاذ ما يلزم تجاهها بإتهامها بغسل الأموال .
الكهرباء قطعت في المطار الدولي في العاصمه السودانيه
في تخلف اكتر من كده ؟ ياعالم كفاية مهازل
السؤال هو من اين موصل جهاز الاشعة وكيف يصل الى مقبس الكهرباء اي موظف يجب ان يكون مخبى او تحت الارض ومفتاحه بعيد عن المناوب ساعتها وانما غرفة خاصة بالمفاتيح والكهرباء لانه لايوجد في الدنيا موظف له علاقة باي توصيل او فصل جهاز بذه الحساسية حتى تكون قريبة منه
نحن شعب نرضى بالمهانة
دخلت مطار الخرطوم قبل سنة قادم من شيكاغو عن طريق لندن ثم دبي الى الخرطوم
مريت بثلاثة مطارات اثنين اجنبية والثالث مطار عربي ولم أرى مثل الفوضى واللامبالاة التي رايتها في مطار الخرطوم.
الناس واقفين في الصف منتطرين دورهم في اجراءات الجوازات وكل دقيقة يجي واحد مسئول أو فنان أو بتاع كورة مشهور ويأخذ أهله أو اصحابه من الصف ويمروا سريع على ضابط الجوازات ومن ثم ناس الجمارك….. منظر مخزي وشين وقبيح وغير حضاري وفوضى لم ارى مثلها لا في المطارات الغربية ولا في المطارات العربية…………
ناديت بصوت عالي على كبير ضباط الجوازات المشرف (وكان متحرك بين مكاتب الجوازات والصفوف) وقلت ليه يا جنابك الحاجه الحاصله دي عيييب كبير في حقنا وفي حق البلد….. يا أخي الناس المستقبلين (بكسر الباء) ديل ما من حقهم يصلوا منطقة الجوازات دي ومفروض يكونوا منتظرين بره……… ويا أخي لو الناس الداخلين ديل ناس مهمين VIP دخلوهم بصالة كبار الزوار……….
الراجل اتحرج وتمتم بكلام غير مفهمو وبعدين جاء سلم علي وبراحة قال لي “يا أخي انت عارف الحال في البلد والمجاملات….”
المؤسف اني كنت الصوت النشاز وباقي الناس الفي الصف وكان الامر لا يعنيهم………..
بعد انتهاء اجازتي وانا طالع في المطار وبعد ما تخطيت الجوازات والامن وداخل على صالة المغادرة جاء شاب مصري ومر أو بالاحرى “نط” حاجز الامن ولم يعبر ضابط التفتيش الذي ناداه ليمر من امام شاشة التفتيش فرد عليه المصري وبكل قلة أدب بان “جهازك من ورق” او شيء من هذا القبيل وواصل ودخل صالة المغادرة………….
انا اتغظت ولو لا اني متأخر على سفريتي كنت لحقت المصري وتعاركت معه وضابط التفتيش المسكين ما قام من مكانه لما شافني زعلان قال لي “يا أخي ديل دائما تصرفاتهم كدا”
لما قرأت في الاخبار ان السودان انتج أكثر من 200 طن ذهب ولكن تم تصدير نصف الكمية عن طريق بنك السودان والباقي تم تهريبه للخارج وان معطم التهريب كان عبر مطار الخرطوم الدولي…… لم استغرب لاني رأيت بام عيني من يتخطي التفتيش ورايت شنط لا تفتح
بلدنا بايظه لاننا شعب يرضى بالمهانة……………. ومن يهن يسهل الهوان عليه
اللهم قد بلغت فأشهد