تبادل رواد مواقع التواصل الإجتماعي قصة رواها “شبيه” رجل الأعمال السوداني الشهير ” جمال الوالي” بحسب متابعات (كوش نيوز)،قائلاً :
ذات ليلة تم دعوتي لزواج في الصالة الذهبية بحري وكان الحضور فيه عدد مهول ممن يظن أنهم من النخب، وكنت اجلس ركنا بعيدا خاصة أن الفنانين كثر من الجنسين وانا اكره الزحمة، فتسللن إلى ثلاث حسناوات إحداهن سلمت على باسم السيد جمال الوالي، وجاء ردي مباشرا وصريحا،انظري في الصف المقابل هناك جمال بشحمه ولحمه،وجاء ردها سريعا والله الخالق الناظر حتى الشامة هي الشامة.
ابتسمت ابتسامة صفراء،سألتني الثانية طيب أين تعمل،؟ قلت لها: ابدا انا شخص أمارس نشاطا محدودا وخاصا، قالت لي اي نشاط! قلت لها غير قابل للنشر لأني اخاف الضرائب، تدخلت الثالثة وقالت لي: اذا انت ضابطا كبيرا ! قلت لها كلا والله .
طلبن مني رقم هاتفي الخاص،فحلفت صادقا أن لا رقم لي حاليا لاني قدمت من الخارج قبل يوم ولم استصدر شريحة جديدة أو رقم آخر يعمل، ودللت على ذلك بأني لا أملك حتى جوال معي الآن،ضغطن على، قالت إحداهن داخلك انسان عظيم،لكن لا تخلو من حزن عميق.
شكرتها على التحليل النفسي، أصرت إحداهن على أن تعطيني رقمها، تقبلت الأمر، َاحتفظت بالوريقة داخل جيبي، وعندما عدت وبعد اسبوع،سجلت الرقم في الجوال،وبعد عام وبمناسبة عيد الفطر المبارك قمت بصياغة تهنئة للكل،وإذا بهذا الرقم يتصل، قمت بالردتم التعارف سريعا باستحضار المناسبة شكرتني وشكرتها.
وبعد يوم كمية من الدراما،أنثى تبكي في التلفون،بأنها فجأة انهارت اقتصاديا وتريد العون.، وتكرر الإلحاح، لاحظت زوجتي الحالة الغريبة، أفسدت العيد علي،وتم تعنيفي من المدام،ولم تصدق زوجتي الرواية حتى تاريخ اليوم رغم مصداقية الحدث مما أصابني فوبيا من النساء.
الخرطوم ( كوش نيوز)
ههععههعهعهههههه …و الله م عرفنا نضحك و لا نعمل شنو لي قصة شبيه جمال الوالي
بايخااااااااااااااا
بايخه شديد
لا ونحن ذبناشنو مبروك عليكتشبيهكبالوالى لو دا المرام من نشر هذا السخف ناس ما عندها طموح قالعنفتنى المدام والله كما تفضل الاخوان بايخة وتبكىوتضحك حليل الرجال