سياسية

البيلي: نسعى لتجفيف دار الطفل بالمايقوما

أعلنت حكومة ولاية الخرطوم ممثلة في وزارة التنمية الاجتماعية، سعيها لتجفيف دار الطفل بالمايقوما عبر الأسر البديلة وإنشاء محفظة خاصة بهم. وأقرت بوجود فجوة في المعايير المستخدمة في الدور الإيوائية لتواكب المؤشرات العالمية.

وقالت وزيرة التنمية الاجتماعية بولاية الخرطوم د.أمل البيلي، لدى لقائها، يوم الأربعاء، مديرة الحماية باليونسيف سعاد الغبشي، إن الحكومة تسعى لتجفيف دار الطفل بالمايقوما عبر الأسر البديلة وإنشاء محفظة خاصة بهم عن طريق القرض الحسن بتمويل من صندوق التمكين الاجتماعي للريف بالولاية.

وأكدت سعي الوزارة لحراسة حقوق الأطفال وتضمينها في دستور السودان المقبل لحفظ حقوقهم ورفع الوعي وسطهم عبر إنشاء برلمانات خاصة بالأطفال.

واستعرضت البيلي جهود الوزارة في معالجة قضايا الطفولة بعقد شراكة مع المجتمع المدني بتهيئة بيئة ملائمة لأطفال الشوارع من أجل زرع الثقة فيهم وتقديم الإعانات الأساسية لهم، مبينة أن 85 بالمئة من المتسولين أجانب وأكثرهم أطفال.

وأشادت بالشراكة مع اليونسيف من أجل بيئة صديقة للأطفال.

شبكة الشروق

‫3 تعليقات

  1. لو عملت دي !! ليتك …ليتك ..ليتك

    يا الله …هؤلاء الأبرياء الذين قذفتهم أرحام آثمة ، فالتصق بهم ذلك الإثم وصار وصمة في جبينهم

    أتوا إلى الدنيا يحملون عارا رماهم به من تسببوا في وجودهم

    ولكم كتبت ونشرت ، وكان هناك تجاوب كبير من الناس خارج الوطن لمد يد المساعدة

    تواصلت مع الأستاذ ” الفاتح جبرا ”

    والله وحده يعلم كم هذا الأمر يؤرقني

    ، فقد كتب لي أن أتعامل مع شخص من الناس من هؤلاء ، كان ذكيا ، متفوقا ، لكنه كان منكسر النفس

    كنت أقدره كثيرا ،لم أكن أعرف عنه ذلك ، والناس من حولي كانو يعرفون ،

    ويوم عرفت لم يكن ليلي ليلا بل كان جمرا من مرارات تقلبت عليها ، وسرح بي الخيال في كيف كان حاله لحظة خرج إلى الدنيا لا

    يدري عن حاله البائس إلى أن تبنته تلك المرأة الفاضلة الت ما قصرت أبدا في تربيته ، ولكن بقي انكساره كما هو

    فارقته من زمن طويل ، لكن وجهه مازال محفورا بمداد الحزن في ذاكرتي

    ولا أدري أين انتهت به الأيام ، ولكني أدري أنه ترك في نفسي شعورا دائما بالتعاطف الكبير مع من هم مثله

  2. انا مستعد و ما عاوز منكم حاجه و لا دعم . سوف اتركه مع اولادي له مالهم و عليه ما عليهم .

    ثانيا

    القبض على كل من عمل باإدارة المايقوما و زجهم بالسجون لماسمعته عنهم من سوء معاملة للأطفال و الابتزاز للكبار .

    ثالثا

    قرية الاس او اس عبارة عن نبع يمد انهار الدعارة و المخدرات و المعارضة بالخارج يجب نزع هذه القرية من سيطرة المافيات الغربية و تسليم ادارتها للسودانيين فقط و بدعم سوداني .

    يجب مساعدة الشباب بتلك القرية و حسهم على الزواج في سن مبكر و منحهم مساكن شعبية كاى مواطن حتى ينصهروا في المجتمع و دعمهم بمشاريع إنتاجية .

  3. اناشد جميع ائمة المساجد بان يتحدثو في خطبة الجمعة في موضوع اطفال المايقوما وامثالهم وحث الشباب على الزواج وعدم الوقوع في الرزيلة والرجاء من الاباء والامهات تسهيل الزواج لمن يطلب الزواج حتى ينعم الجميع براحة البال