الأمم المتحدة تعبر عن قلقها إزاء حكم الإعدام الصادر بحق نورا
أعربت الأمم المتحدة الجمعة عن “قلقها العميق” إزاء حكم بالإعدام الصادر ضد السيدة نورا التي أدينت بقتل زوجها بزعم اغتصابها.
وقالت رافينا شمداسني المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان للصحافيين في جنيف: “التمييز والعنف بما في ذلك العنف الجنسي ضد النساء والفتيات في السودان لفتا الانتباه بقوة في هذه القضية”.
وأضافت بحسب (سودان تربيون) “لدينا معلومات تفيد أن زواج حسين القسري واغتصابها والأشكال الأخرى من العنف الجنسي بحقها لم تؤخذ في الاعتبار من قبل المحكمة بصورة عادلة لتخفيف العقوبة وأن أبسط الضمانات لمحاكمة عادلة لم تحترم في هذا الملف”.
وتابعت: “احترام دقيق لضمان توفير محاكمة عادلة أساسي” في المحاكمات التي تصدر عقوبات بالإعدام.
وأوضحت: “ندعو السلطات لأن تأخذ في الاعتبار حالة نورا حسين في الدفاع عن النفس” أثناء محاولة زوجها اغتصابها.
كما ضمت عارضة الأزياء البريطانية ناعومي كامبل صوتها إلى حملة ضخمة على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الجمعة، مسجلة صورة لنفسها تحمل علامة الهاشتاغ (الوسم) “العدالة لنورا” على موقع تويتر.
وقالت كامبل في تغريدة لها: “أنا، نعومي كامبل، أدعو الحكومة السودانية للعفو عن ضحية الاغتصاب نورا حسين وأن تظهر للعالم أن النساء اللائي يتعرضن للاغتصاب بوحشية هن الضحايا الحقيقيين (العدالة لنورا)”.
صحيفة الجريدة
دي مشكلة معقدة جدا جدا جدا لانها بقت سياسية وخصوصا نحمل منظمات السودانية المفتعلة هذا المضوع عرفيا في السودان المحكمة تحكم بي الاعدام الاهل يتدخلوا واسطة في النهاية يحصل عفو مفروض المنظمات السودانية تسند وتساعد الاجاويد عن طريق الاهل والاقارب لانها جنائية عيب تدخل سياسية نقول لي رافينا شمداسني المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ومنظمات السودانية وراء هذة القضية الراجل المقتول هو كمان انسان انقتل قدر بي امكان البنت تتصرف غير القتل لو اصلان المنظمات السودانية المفتعلة الموضع تعمل توعية وندوات لي البنات عدم القتل قدر تروح الشرطة او الاهل نحن سودانيين نعرف نحل قضينا الجنائية من غير تدخل حتي القانون السوداني
الحل يكمن فى تنفيذ القصاص وفق القانون السودانى ولتذهب منظمات العهر وأتباعها للجحيم