منوعات

كاتبة صحفية تدعو الرئيس السوداني للإفطار بمنزلهم أسوة بالرئيس التركي

تقدمت الكاتبة الصحفية بصحيفة (الأخبار) والمذيعة بقناة الخرطوم الفضائية عائشة الماجدي عبر صفحتها على فيس بوك – تقدمت بدعوة لرئيس الجمهورية المشير عمر البشير  لتناول وجبة الإفطار الرمضاني بمنزلهم . وذلك عبر منشور أشارت فيه إلى استجابة الرئيس التركي أوردغان لدعوة سحور قدمها له طالب تركي في تغريدة عبر تويتر فكان رد الرئيس التركي : (لو السحور جاهز فأنا في الطريق اليكم).

رجب

وناشدت الماجدي الأستاذ حاتم حسن بخيت بأن يضع هذه الدعوة على طاولة الأولويات وقالت  عبر المنشور : (آملين أن تكلل هذه الدعوة بالاهتمام).

 

وعرضت عائشة الماجدي صورة للرئيس رجب طيب اردوغان وهو يتناول السحور مع الطالب صاحب الدعوة الاسفيرية بجانب نشرها صورة للسيد رئيس الجمهورسة عمر حسن أحمد البشير حيث وجد المنشور تعليقات متباينة بين المزاح والمقارنة بين الدعوتين.

الخرطوم (كوش نيوز)

‫5 تعليقات

  1. انتي واحدة وصولية و منافقة!!!فقراء البلد اولي بهذه الدعوة

  2. انتي واحدة وصولية و منافقة!!!فقراء البلد اولي بهذه الدعوة..لتكفير ذنبك عليكي اطعام السودانكلوووو

  3. لا مقارنة بين الدعوتين..

    الفرق الأول أن أردوغان دعوه طلبة وذهب وشاركهم طعامهم البسيط في سفرة داخليتهم..

    وأنت ستكلفين نفسك وستجهزين للرئيس المتخم أصلا أصنافاً من المحمر والمشوي والمحشي وليس طعام بيتكم الأصلي.

    والفرق الآخر هو نية الدعوة فشتان بين الدعوة المقرونة بالحب الأصيل لقائد عظيم وبين الدعوة تقليدا وتفاخرا.

    ونفرض أن الرئيس زاركم وشحنتوه مشويات وغيرها.. ما الفائدة؟ أردوغان رمز وقدوة لهؤلاء الطلبة الذين تناول معهم طعاما بسيطا واستمعوا له ينصحهم ويرشدهم ورأيتهم تلمع عيونهم وتخفق قلوبهم وكلهم يتمنى أن يصير مثله.

    وكما ذكر الأخ أعلاه فالأولى أن تتصدقي بهذا الطعام أو ثمنه للمساكين الذين كما علمت أنهم كثيرون ويجوبون الشوارع في وقت إفطار رمضان بصحبة أبنائهم حتى يجدوا من الخيرين من يسد رمقهم وأبناءهم الذين لم يذوقوا طعاما منذ إفطار اليوم السابق.

  4. و الرئيس التركي قدم لبلاده الكثير و دفعها الى الامام لتصبح من اكثر الدول نموا و اقتصادها يتحدث بترليونات الدولارات … هذا رئيس يشرف المرء ان يدعوه و ان يشاركه الطعام
    الرقاص زعيم عصابة تنهب و تقتل و تمارس الجريمة المنظمة و قد دمر البلد و بدد ثرواتها و دمر مشاريعها و اصبح يشحت و يستجدي و يسرق و عصابته ما يستجدوه باسم البلد حتى لم يعد احد يعطيه شيئا حتى اكثر الدول ارتباطا بهم رفعت يدها … و هو يحكم بلد كامل لا يستطيع توفير قيمة صيانة مصفاة بترول و لا يستطيع توفير عملة صعبة لاستيراد الدواء … هذا مجرم خائب و لا يتشرف احد بمصافحته ناهيك عن دعوته و مشاركته الطعام

  5. دائما مقلدين لماذا لم تكن الدعوة قبل دعوة اردوغان , نحتاج الى ابداع و لا نحتاج الى تقليد , ولو قبل الرئيس دعوتك يكون مقلدا لاردوغان