يخطط مدرب المنتخب السوداني الكرواتي والقائمين علىأمر الكرة السودانية بالاتحاد العام لكرة القدم لإستدعاء المواهب السودانية التي تلعب في عدد من الأندية الأوروبية والعربية.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فإن هناك أكثر من 28 لاعبا سودانيا يلعبون في عدد من الأندية الانجليزية والهولندية والسويدية والالمانية بالإضافة لبعض الأندية العربية مثل قطر والسعودية والإمارات.
ووفقاً للقائمة التي تحصل عليها محرر موقع النيلين فإن الأخوين محمد عيسي وأبو بكر عيسي يتصدران قائمة أشهر اللاعبين الذين ينوي الجهاز الفني لصقور الجديان استدعائهم.
الأخوين محمد الذي يلعب شيلتينهام بالدرجة الثالثة الانجليزية وأبو بكر الذي يلعب لشروسيري تاون الانجليزي بالدرجة الثانية سيشكلان إضافة حقيقية للمنتخب السوداني حال تم انضمامهما.
إليكم قائمة اللاعبين السودانيين الذين يلعبون بعدد من الأندية الأوروبية والعربية:
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
لا يصح قانونياً نشر أرقام الهواتف الخاصة والعناوين والإيميلات علنا هكذا!!
في القانون هناك بنود خاصة عن حماية المعلومات لضمان تجنب سؤ إستخدامها.
وهؤلاء الأشخاص في أوروبا وغيرها والمتعودون على أن معلوماتهم الخاصة لا يمكن نشرها والذين بعثوا بمعلوماتهم بحسن نية سيفاجئون بها منشورة علناً في حين أن المفترض نشر الأسماء فقط وإخفاء أي معلومات أخرى.
منتهى التخلف والذي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل قانونية وغيرها.
وهذا يقودنا إلى التساؤل عن الكثير من أوراق الدولة الرسمية والسرية التي أصبح عاديا رؤيتها على الإنترنت.. من المسئول.. ومن الذي يحاسب؟؟!!
جزاك الله خيرا أخى طارق هذا ما كنت أود أن أقوله
ضيعو المجهود الجبار الذى قام به الأستاذ لؤي الحلاوي رئيس نادي المغتربين، صاحب مبادرة الاستفادة من اللاعبين السودانيين في دول المهجر
هاني مختار بيلعب للمنتخب الالمانيU21
منذ فتره طويله ومااعتقد يتخلى عن اللعب للفريق الالماني!على العموم الفكره جميله جدا
دول أفريقية عديدة مثل نيجيريا والكاميرون وغيرها تجد أن تشكيلة الفريق أغلبها محترفين بالخارج بينما نحن نلعب بفريق محلي مية في المية.
وطالما هذه اللستة من لاعبينا بالخارج مكتملة الخانات أقترح على سبيل التجربة فقط (حتى لا نظلم المواهب الذين بقوا بداخل الوطن) أن يلعب السودان مباريات دولية بفريق كامل منهم بعد جمعهم في معسكر خارجي وتدريبهم مع بعضهم البعض.
ماطال عندنا لعيبه بالعدد ده
يبقي المطلوب مننا في الاول اننا ناسس دولة
دولة تسعنا جميعا دولة فيها كل الالوان وكل الديانات
وننسي قصه عروبة وافريقانيه ونكون سودانيين
دي اهم حاجه ونبني الروح الوطنيه في نفسنا
والروح الوطنيه لا يمكن لها ان تكون قبل قبولنا لبعض
جد محتاجين لوطنا يكون وطن متماسك
محتاجين نبني وطن نفتخر بيهو
يا ود موسى الناس فى شنو والحسانية فى شنو الدولة تسع الجميع عدا حملة السلاح وبقايا طريق الحجاج
عروبية وأفرقانية شكلك من سكارى وحيارى المرحوم “السودان الجديد” الذى قبر فى مهبط وحيى رسالته فرأيناه قتل على الهوية وحرق وسحل وأغتصاب وناس أوكامبو سدو واحدة بطين والتانية من عجين حريقة تحرق مشروع السودان الجديد ومن يؤمن به
والله حزنت وشىء مؤسف ان هذه مجموعة محترفين السودان بالخارج وقد اسسنا الاتحاد الافريقى وعرفنا الكورة وعندنا دورى عريق وكمان ناشرين بدون خجل وبعدين مدرب كرواتى شنو وبرازيلي شنو يعنى بيعمل الفسيخ شربات طالما العود اعوج لن يستقيم الظل ثم ان مفاهيم الكورة والهدف من الرياضة فى الزمن ده اتغير الرياضة والكورة بالذات اصبحت مهنة واصبح هناك مدارس واكاديميات وبالدولار يعنى لا عزاء للفقراء الا واحد فلته المهم نحن وين من ده كله وما هى رؤية الدولة للرياضة والاندية وما الهدف منها واذا كانت الاندية قطاع عام واللاعبين الفاشلين ديل موظفين ليه ياخدو مليارات وموظف الحكومة يعتبر زميلهم اذا كان سياسة الدولة خصخصة كان لابد تبدا بالاندية اولا لان ما يحصل فى الرياضة اهدار اموال الشعب فى كلام فارغ ورياضة فاشلة