أكدت تقارير طبية وفاة محافظ بنك السودان المركزي الراحل حازم عبد القادر بالذبحة الصدرية.
في وقت كشف فيه دستوريون رافقوا حازم في رحلته الخارجية أنه وقّع اتفاقية مع الجانب التركي ترتب عليها وصول باخرتين محملتين بالوقود والقمح إلى السودان. مشيرين إلى ان زيارة الوفد الحكومي الذي ضم وزير المالية ووزير النفط تصمنت توقيع اتفاقية أخرى فى مجال التعامل المصرفى بالليرة التركية وتسهيل التحويلات المصرفية بين السودان وتركيا؛ بجانب انسياب التجارة بين البلدين.
الاحداث نيوز
كضابين
الخبر من البداية ورد كالتالي في عدة مواقع بما فيها هذا الموقع
……..
إثر إصابته بذبحة قلبية بدولة تركيا خلال إجازته برفقة شقيقه د.كمال عبدالقادر الطبيب البارع صاحب عمود “كلامات”.
…….
مات منتجعا اثناء اجازته في منتجع تركي برفقة شقيقة (الطبيب البارع (نظام دعاية لاخيه في غير محلها))
و نانسي عجرم كانت معه في نفس المكان لان عندها حفل في تركيا مساء السبت و هو مات الصباح و لا توجد معلومات اذا ما كان اشترى تذكرة الحفلة هو و شقيقه ام لا و لكن المؤكد انهم دفعوا للمنتجع بالعملة الصعبة المهصصة لدواء و غذاء الشعب السوداني و هو احد المتورطين في فضيحة سرقة دولارات الدواء من البنك المركزي عن طريق شركات وهمية
هذه السرقات كانت تتم في الماضي بحجة تمويل التنظيم العالمي للاخوان الشواطين ثم اصبحت تذهب لمصلحتهم الخاصة لينتجعوا بها في تركيا و ماليزيا و الامارات و يشتروا بها العقارات و اسهم الشركات
واحد يمتلك عدة سيارات اقل واحدة ب 10 مليار بالقديم فمن اين اه هذا
#كيزان المؤتمر الوطني ينتجعون في العشر الاواخر من رمضان في منتجعات تركيا انتظارا لليلة القدر
انا خايف يألفوا حديث بمعنى من مات منتجعا فهو شهيد
يا جنرال نزل الرابط الفيهو الخبر بصياغتك دي لو صادق
اللهم اغفر له وارحمه واكرم نزله
نسأل الله له العذاب في قبره وبقية أفراد الكيزان مثل ما عذبوا الشعب السوداني في قوته،،وهذا مصيرهم جميعا بإذن الله.،،،،، تركيا قال!
اللهم اغفر له وارحمه… الراجل انتقل للدار الاخرة..لكن لاحظ صيغة الخبر الاستهلالية والمادة الرئيسية في الخبر وصول باخرتين قمح ومواد بترولية…تخيل محافظ البنك المركزي ووزير المالية ووزير النفط… كنت اسمع بعبارة تمخض الجبل وولد فارا….طلع فار ميت… اصغر تاجر او سمسار ممكن يقوم بالعمل…باخرتين يا جماعة… تخيلوا… يعني واحد من اولاد البربر او اسامه دال او واخد من اولاد النفيدي من مكتبه وبايميل وتلفون ممكن يقوم بالعمل دا….ثم ان الاتفاق على التعامل بالليرة التركية ليس بالخبر الجديد… وباقي الخبر عموميات غيى محددة النتائج او الاجال…ثم من من الدستوريبن يعمل في ايام العيد…يا ناس كبروا عقولكم … الشعب طيب ولكن ليس بهذه الدرجة من السذاجة…
كلام في الصميم
لا علم لي بحازم عبد القادر
ولكني اعرف جيدا الدكتور الانسان كمال عبد القادر حينما كان وكيل وزارة الصحه
فالرجل رجل بمعني الكلمه
ان صح الخبر نسال الله له المغفره
يبدو أنك يا دكتور لم تلاقي كمال قريباً.. ولا تعرف المليونير كمال صاحب الدور والقصور ..
ويبدو أنك لم تره قريباَ.. ولم يدعوك لحفل زواج إبنته الذي فاق في البذخ والصرف التفاخري أعراس أمراء الخليج!!
كمال كان هو اللاعب الرئيسي في إدخال المحاليل الوريدية المنتهية الصلاحية أو ما تعرف بفضيحة شركة كور والتي خرج منها لأن شركاؤه هم أخوان الرئيس. تصور شخص يحضر محاليل منتهية الصلاحية إخضرّ لونها مما بها من طحالب ولا يتم إعدامه بل تبرئته وبيعها بملايين الدولارات للإمدادات الطبية.
وهو الآن مدير لمدينة البشير الطبية وهذه قصة أخرى قمة في الفساد فقد تم تقديم تسهيلات وقروض لهم بملايين الدولارات والآن تم ضم المدينة لمؤسسة الأسواق الحرة !! شيئ يحير هل سمعت بشيئ كهذا؟؟
يأخذون الملايين من أموال الشعب ليبنوا مستشفى لا يمكن لمواطن مسكين لا يملك ثمن رغيفه الإقتراب من حائطه !!
كمال الذي تعرفه قديما بدل جلده بجلد تمساح من درجة شركاءه أخوان البشير يا دكتور.
ياناس اتقوا الله …دكتور كمال له شركة ادوية منذ ان كان طبيب بلندن وقد جمع منها ثروة طائلة …وهو راجل شاطر وذكي والكلام ده قبل قدومه للسودان منذ عشرين سنة تقريبا
للاسف الشديد .. كل الفى منصب بينسى انو الموت لا بيستاذن رئيس ولا عايز ليهو قرار جمهورى ..
اللهم امنا فى ديننا وفى اهلينا وفى انفسنا .. اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض …
اللهم بلغنا رمضان … واعفو عنا واغفر لنا انت مولانا … فانصرنا على القوم الظالمين ..
قال تعالي (ومن الناس من يعبد الله علي حرفٍ فإن أصابه خيرٌ إطمأنَ به وإن أصابته فتنة إنقلب علي وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ) وقال تعالي (يوم لاينفع مال ولابنون إلا من أتي الله بقلبٍ سليم) .صدق الله العظيم .أهدي هذه الآيات الكريمة إلي المفسديين في بلدنا الذين حولوا أغني بلد في تاريخ البشرية إلي أفسد بلد في تاريخ الشرية!!!!!!؟؟؟؟؟ ولماذا الفساد ّإذا كانت ستكون النهاية مثل نهاية المتهم في الإعلام بالفساد حازم .وكل بريئ متهم حتي يثبت براءته.
ياناس اتقوا الله …دكتور كمال له شركة ادوية منذ ان كان طبيب بلندن وقد جمع منها ثروة طائلة …وهو راجل شاطر وذكي والكلام ده قبل قدومه للسودان منذ عشرين سنة تقريبا
ممكن تفسر لنا (له شركة ادوية منذ ان كان طبيب بلندن وقد جمع منها ثروة طائلة) لأني أعرف من لهم شركات أدوية قبل تخرج كمال طبيب ولم يجمعوا (ثروة طائلة)!!