هجوم ضاري على الكاتب ضياء الدين بلال بعد محاولته الدفاع عن قناة سودانية24 ولوشي

قبل ان نخوض مع الخائضين فى هذا الامر من هى لوشى التى ملأت الدنيا بأخبارها وكانها فريدة زمانها وعصرها ؟
لوشى تقدم لها عريس سعودى لوشى فى محطة البترول لوشى لوشى لوشى يدافع عنها ضياءالدين .
هل جمالها وحسنها سبب كل هذه الضجة التى جعلت البلد بأكملها تتهافت الى اخبارها ام هنالك شئ لا نعرفه نحن.
كانت المرحومة ليلى المغربى اكثر جمالاً وانوثة منها ومتمكنة فى مجال الاعلام التى نهلت منه واضافت الكثير له حتى
اصبحت الاولى فى بين كبار الاعلاميين ولكنها لم تجد ربع ما وجدته لوشيكم من شهرة واهتمام غير مسبوق فى
الوسط الاعلامى الذى اصبح فيه الجمال والحسن هو نجاح كل حسناء تدخله بهذه المؤهلات المظهرية المغشوشة
التى جعلت من ضياء مدافعاً عنها …..

يا ناس النيلين بصرف النظر عن صحة الموضوع من عدمه ..فان تناولكم للموضوع دون وازع من حياء او اخلاق بحثا عن الاثارة و ليس حماية للفضيلة لهو دليل على تردي اخلاقي و اسفاف لا مثيل له ..احترموا نفسكم و احترموا قراءكم.

كنت أحترم موقعكم ولكن إتضح لى أنكم ممعننون فى الإسفاف ولا تراعون خطأ عابر لبنت فى ريعان شبابها وتودون تحطيمها بنشر تفاهاتكم علناً.

المخرج غبي
هناك اشياء لو كانت عيوب مفروض المخرج ينظر لها ويخبيئها وان يتعلم ( هذا الحيوان ) كيفية التصرف الصحيح البت غلطانه بلبسها الخفيف
المخرج ما صدق طلع من رمضان

لو الحلمات ظاهرة بالطريقة دي معناها ان لوشي متزوجة وحامل كمان لأن الحلمات قبل الزواج لا تظهر بمثل هذه الطريقة.

كتبت هذا الرد أدناه للصحفي دندش الذي ”هب” يدافع عن هذه المذيعة. وهذا الرد نفسه أقدمه لضياء البلال وأرجو أن يضع إسمه في مكان إسم دندش لأن كل ما قلته في دندش ينطبق عليه فكلهم طينة واحدة:

—————–

أتعجب كيف صار هذا الدندش صحفياً.. لكن لا غرابة ففي زمن الغفلة والإنحطاط صار حتى خريجي رياض الأطفال صحفيين وإعلاميين.

أولاً هذه التي تدافع عنها – ولك في ذلك مآرب أخري- ليست صورة فقط بل لقطة واحدة من برنامج تلفزيوني كامل إسمه جانا العيد في سودانية 24 ويمكنك البحث عنه وإيجاده.

ثانياً قولك عن حقيقة الصورة (نطالب المؤكدين بإبراز ما يثبت ذلك فوراً) نرجو أن تثبت لنا أنت عدم صحة الصورة وفوراً وكما سبق فهي لقطة من برنامج تلفزيوني كامل فهذا إثبات حقيقة اللقطة المصورة منه.

ثالثا قولك (أكثر ما آلمني في ماحدث لـ(لوشي)) فنصيحتي لك بترك هذه المياعة غير المستساغة.

رابعا قولك (صنعت منها الشخصية الإنسانية وهو القوة التي تغير وجه الأشياء وهو الانتصار اليومي للاستقامة والثقة على الانحراف)
أين كنت أنت ونصائحك الفقهية عندما كانت هي وأمها الكوافيرة المقرفة التي لا تستحي على سنها وعرضها لإبنتها وهما يقرفان الناس بالطلة اليومية بسفورهما وثيابهما اللاصقة بمكياجهما وتكسرهما وتثنيهما في كل موقع من غير مراعاة لإخلاق ولا خلق ولا دين، ومن غير مراعاة لشعور الكبار ولا الصغار ولا ملايين المراهقين الذين يغريهم مثل هذا السفور فيملأون صفحتها بالإعجابات فتزيدهم هي وأمها ضحكات وخلاعة.

إحترم نفسك ومهنتك أيها المدندش إن كان لها عندك تقدير وقف معنا ومع الذين يطالبون بإيقاف هذه المهازل وإبعاد أمثال هذه المذيعة التي بمقياس المذيعات لا تملك صوتاً ولا ثقافة ولا كاريزما اللهم إلا هذا الشكل الملون والممكيج في كوافير أمها عديمة الحياء وهو مقياس لا يؤهلها للبقاء في إذاعة مدرسية دعك من قناة تلفزيونية.. ولا تعجب إلا أمثال هذا المدندش من معجبي ذوات التقاسيم التي يرسمها ضيق ثيابهم.