امرأة تلجأ لحيلة “غير أخلاقية” لتمكين زوجها من زوجة جاره .. والتحقيقات تكشف مفاجآت
لجأت وافدة عربية، تقيم في الكويت، إلى حيلة “غير أخلاقية” لمنع زوجها من تطليقها، بعد اكتشافه خيانتها له.
وفي التفاصيل التي نقلتها صحيفة “الأنباء” المحلية، فقد نصبت الوافدة كمينًا لجارتها الوافدة (من جنسية عربية أخرى) وهاتفتها مدعية أنها مريضة لكي تأتي إلى منزلها لمساعدتها، حيث اعتدى زوج الوافدة عليها، وفق إفادة الضحية، التي أدلت بها أمام شرطة محافظة الفروانية، جنوبي الكويت.
ونقل مصدر أمني عن الضحية قولها إنها “تلقت اتصالًا هاتفيًا من جارتها أبلغتها خلاله بأنها مريضة وتريد منها الحضور إلى شقتها لمساعدتها”.
وأضافت: “قبل أن أذهب الى شقة جارتي اتصلت بزوجي الذي كان خارج المنزل وأبلغته بطلب جارتي فرحب بذلك”.
وتابعت: “توجهت إلى منزل جارتي، الذي يبعد نحو 300 متر عن البناية التي أقيم بها ولدى دخولي الى شقتها فوجئت بجارتي وزوجها يقومان بتكتيفي ليعتدي الزوج عليّ عنوة، ليس هذا فحسب بل قاما بتصوير الاعتداء”.
وقال المصدر: “إزاء ما أدلت به الوافدة من إفادات تم الاتصال بالمتهمة (جارة المجني عليها)، ولكنها رفضت الحضور فتم التواصل مع النيابة العامة التي منحت رجال الأمن إذنًا بضبط أطراف القضية”.
وأضاف المصدر: “انتقل رجال الأمن إلى منزل المدعى عليها وزوجها وتم ضبطهما”.
وخلصت التحقيقات إلى أن زوج الوافدة العربية، التي استدرجت المجني عليها، اكتشف أن هناك علاقة غير شرعية تربط زوجته بزوج المجني عليها، فما كان منه إلا أن هددها بأن يفضح أمرها ويطلقها ما لم يفعل هو ما فعله زوج المجني عليه بزوجته، وهذا ما حدث بالفعل، وفق المصدر.
واستكمالًا لملف القضية، تم استدعاء زوج المجني عليها والتحقيق معه وتبين وجود علاقة تربطه بالزوجة العربية التي قدمت زوجته فريسة لزوجها.
وتمت إحالة ملف القضية الى النيابة العامة وسط ترجيحات بتوجيه تهم تتعلق بإقامة علاقات محرمة والاعتداء بالإكراه وإساءة استخدام هاتف لأطراف القضية.
صحيفة المرصد
قناة العربية او العبرية اول مكتب لها تم افتتاحه في مصر
في مدينة الاعلام ثم انتقلت الي دبي وممولة من السعوية
وهي اكبر ممول الي الإرهاب في منطقة علي الأهل في السودان
الجذر ثم الحذر من هذا الشيطان الذي خلفه المخابرات المصرية
ومع السعودية يا اخونا المخابرات السعوديةداخله في السودان
بسبب العميل طه عثمان سليمان صاحب المليون وهم سبب اقالة غندور عندما رفض التعاون مع السعودية وكانت علاقة بعادل الجبير العميل
الإسرائيلي سيئة وهم سبب قتل مدير البنك المركزي السوداني