حكى الشاب السوداني أحمد بدوي المتواجد هذه الأيام بروسيا والتي تشهد بطولة كأس العالم لكرة القدم عن قصة لقائه بمشجعة في مدرجات مباراة روسيا البلد المضيف واسبانيا حاملة لقب كأس العالم 2010 والتي انتهت بتأهل الدب الروسي على حساب زملاء راموس بركلات الترجيح.
وقال أحمد وفقاً لما نقل منه محرر موقع النيلين: “أثناء جلوسي أنا وأصدقائي السودانيين بالمدرجات جاءت حسناء تدعى أولغا وجلست على مقربة منا”.
وواصل بدوي سرد قصته التي تفاعل معها جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان: “عقب نهاية الشوط الأول هطلت أمطار غير متوقعة بالملعب وازداد المطر ونظرت لأولغا ووجدت الماء يسيل منها ووجها يندي بالماء مثل زجاجة الكوكاكولا عندما توضع في الثلاجة.
وتابع حديثه الذي نقله محرر موقع النيلين: “بعدها بادرت بإخراج علم السودان من حقيبتي واعطيته لها, في بادي الأمر رفضت ويبدو أنها لم تفهم حديثي, بعد ذلك شرحت لها فوافقت ضاحكة على أن تغطي نفسها بعلم السودان”.
وأضاف في حديثه الذي نقله محرر موقع النيلين: بعد أن أخذت العلم سألتني هل هذا علم فلسطين وقلت لها لا هذا علم السودان, هل تعرفين السودان؟ أجابت “لا” لكنها ذكرت أنها تعرف العلم الفلسطيني لأنها تشاهد في التلفاز الأطفال الفلسطينيين وهم يرمون الحجارة”.
وختم بدوي حديثه قائلاً: تواصل حديثنا و “نستنا” حتى الدقيقة 85 من عمر المباراة لتذهب بعد ذلك, وقبل أن تذهب طلبت منا أن وأصدقائي التقاط صور تذكارية”.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
في ذمتك دي مطر ولا قطع رحط
لو سمعت تمجيد الرئيس نميري لعلم السودان وأنه يرفع عاليا خفاقا على مر الدهور والأيام تعبيرا عن كبرياء الأمة رمزا لشعب وشعارا لعزة البلد، ولو رأيت طوابير العلم في الكليات العسكرية والشرطية، لعرفت قدر ومقدار هذا الرمز الذي تحمله في شنطتك ولا تعرف قيمته تماما كالحمار يحمل أسفاراً لا يعرف حقها وقيمتها، ولما قمت بتدنيسه بهذ الطريقة المشينة.
سألتك عن علم فلسطين لأنها إسرائيلية جاءت لنوعك هذا خصيصا ولا شك أن للقصة بقية.
والدليل على حديثي أن الصورة ليست في الاستاد أصلاً ناهيك عن المدرجات.
عقدة اللون الابيض خلتو ينسى قيمة العلم الفي ايدو ويغطيها بيهو.. كبكبة تقيلة..والزيو كتاااار.
و اذا اصيب القوم في اخلاقهم ..
للأسف أصبح السودانيين مشردين حول العالم والبعض يتوسل الغرب لكي يقبل
هذا حال السودان توسل من الشرق والغرب
كلام الأغلبية ان العلم رمز للدولة صحيح كان المفروض للشاب ما دام شالتو الهاشمية يقلع ليها قميصه اللابسو هو ويقوم يتغطى بالعلم بإعتبار يمثل بلده (هذا أصلا إذا كان كلامه حقيقة) هههههه
موضوع غير جدير بالنشر
ليس لديه معرفة برمزية العلم. شي طبيعى فى هذا العهد البائس, هو يغطى الحسناء بعلم السودان خوفا عليها ان تبتل ورئيسه يرمه على الارض. حليل اب عاج.
ياسلاااام موضوع هادف..ويصب في مصلحة المجتمع..انجازات جبارة جدا جدا
بت مثقفة لانو علم فلسطين قريب الشبه بعلم السودان…بس ..عشان ما نخوض ما الخائضين في امطار فولغاغراد
علمي انت رجائي
علمي انت رمز بلادي
علمي انت فخر وطني
علمي انت عنوان الصمود
علمي انت كل مايحمل من حب لوطني
علمي انت الاغلي
علمي انت مكانك في القلب
علمي انت رمز كل وطني فخور
اخيرا ومع جيل الاسلاميين عرفنا عدم قيمة العلم
من البشكير وهو يرميه علي الارض
ومن امثال هؤلاء يغطون به من لايعرف حتي البلد
عشت ياسودان والله ينتقم منكم ياكيزان
مامشينا اوربا لكن عارفين كيف الاوربيين بعرفوا قيمة علم بلادهم
وعارفين كيف بحبوا بلادهم . الملاحظ البنيه في الاول رفضت
لكن طبعا من جهله وتفكيره الخبيث اعماه ان يفهم ليه رفضت
رفضت لانها اول حاجه ماعارفه ده علم وين الشئ التاني هي عارفه العلم بعني شنو
لكن انت يامريض محتاج لحصص انت والبشكير عشان تعرفوا قيمة العلم
معليش ياسودان حكموك كيزان
يا اخوانا ده شنو العبط والهبالة والعوارة دى اصبحنا للاسف اعبط واسخف شعوب العالم يا اخ الواحد لو شاف طرحة فى الهوا قلبو يرف الله يكرفكم كرهتونا السودان عشان كده احنا ما بقينا محترمين فى العالم بسببب العباطة والهبالة