مداراتمنوعات

بالصورة.. خبيرة التجميل سوسن الخفجي تسحب البساط من ابنتها وتهدد عرشها


اهتمت مواقع التواصل الاجتماعي السودانية خلال الأيام الماضية بالبرنامج الذي بثته قناة سودانية 24 واستضافت من خلاله خبيرات التجميل شاهيناز فضل وسوسن الخفجي وسحر عبد الوهاب وهديل المشرف.

البرنامج الذي حمل اسم “سفيرات الجمال” أثار اهتمام الكثيرين وصاحبته ردود أفعال واسعة خصوصاً بعد إعلان خبيرة التجميل هديل المشرف عن افتتاح أول مركز تجميل للرجال في السودان.

وبحسب متابعات محررة قسم المنوعات بموقع النيلين فإن خبيرة التجميل سوسن الخفجي نالت نصيب الأسد من اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي, حيث تداول النشطاء صورتها وجزء من حديثها بالبرنامج.

وتشير محررة موقع النيلين إلى أن الخفجي أصبحت في فترة وجيزة إحدى نجمات السوشيال ميديا ببلادها وهو ما دفع رواد مواقع التواصل الاجتماعي لكتابة تعليقات تقول: سوسن الخفجي تهدد علش لوشي على السوشيال ميديا”.

الجدير بالذكر أن لوشي ابنة خبيرة التجميل سوسن الخفجي تتصدر حالياً قائمة أشهر نجوم السوشيال ميديا من حيث المتابعة والاهتمام.

رندا الخفجي _ الخرطوم

النيلين


‫15 تعليقات

  1. الجدير بالذكر أن لوشي ابنة خبيرة التجميل سوسن الخفجي تتصدر حالياً قائمة أشهر نجوم السوشيال ميديا من حيث المتابعة والاهتمام.
    والله البقرا كلامكم ده وكأنو بتتكلموا عن تطور كبير واكتشاف للبلد !!!! فضحتونا يا سجم ده موضوع هسي تكتبي يا غشيمه يا مخك فاضي وما عندك شغله ؟؟!!!

  2. وشيشا بالشامتين عامل زي دو ظهر الليدو ?⚇⚁
    الشي التقول دو الاسود في الكتشينة
    ♠♠
    الدو الحرفا ما بدو
    ❤ ارمي دامة الهارت يا كيشة عشان نجلدا بي ولد الاسود (اتو) …

  3. مركز جمال للرجال ؟!!
    خلاص انا جاي اعمل احمر شفايف بنكهة الكرز???

  4. يا اخوانا ورونا رندا الخفجي دي علاقتها شنو بسوسن الخفجي وبنتها
    شغاله ليهم كسير تلج سااااااااي
    وكمان الود محمد عثمان دااااك

  5. بالعكس يا عديمين النظر احلى واجمل وارق فى كل شى كانت هديل المشرف.. المرا فيها جمال مستفز.. جمال صارم صامت صارخ فى نفس الوقت .. جمال سودانى افريقى جذاب فى كل شى من الشكل والطول والجسم والصوت الانثوى الجاذب ذا الخامة الخاصة

  6. أكرر ما قلته سابقاً عن هذه الكوافيرة المتبرجة والدة المذيعة لا تراعي سنها الكبير ولا تلتزم بخلق ولا أخلاق السودانيين ولا عادات ولا تقاليد أهل البلد وهي تجر وراءها إبنتها وستكون السبب المباشر في تدميرها وفي كل ما يحدث لها.

    واستحدثت هذه المرأة ومثيلاتها من المبتذلات صاحبات الطلة اليومية والعروض الجسمية المقرفة في مجتمعنا المحافظ عادات دخيلة لا تشبه ثقافة ولا أخلاق بناتنا ونسائنا السودانية السمحة المحافظة وساعدها في ذلك الإعلام الهابط والإعلاميين النكرات الجهلة الذين لا هم لهم إلا تسويق صحفهم وجرائدهم وقنواتهم السمجة ولو عن طريق الشهوات والغرائز .

    فهذه الماشطة المتشببة التي تدفن وجهها في أطنان من المساحيق والألوان ليس لها شغل ولا شاغل إلا المتاجرة بإبنتها بعد تلوينها ومكيجتها في كوفيرها ثم عرضها على الملأ والظهور كسلعة على أرفف الإعلام والجرائد والفيسبوك وكل الميديا وفي متناول الجميع الذين من بينهم الكبار والصغار ومن بينهم المراهقات الذين تفسد ذوقهم ومن بينهم المراهقين الذين يتابعون هذه الكوافيرة المقرفة التي لا تستحي وإبنتها وهما يقرفان الناس بالطلة اليومية بسفورهما وثيابهما اللاصقة بمكياجهما وتكسرهما وتثنيهما في كل موقع من غير مراعاة لإخلاق ولا خلق ولا دين، ومن غير مراعاة لشعور الكبار ولا الصغار ولا ملايين المراهقين الذين يغريهم مثل هذا السفور فيملأون صفحتها بالإعجابات فتزيدهم هي وأمها ضحكات وخلاعة.

    نطالب بإيقاف هذه المذيعة التي بمقياس المذيعات لا تملك صوتاً ولا ثقافة اللهم إلا هذا الشكل الملون والممكيج في كوافير أمها عديمة الحياء وهو مقياس لا يؤهلها للبقاء في إذاعة مدرسية دعك من قناة تلفزيونية وإيقاف مثيلاتها من إعلاميات وفنانات يتاجرن بالأجسام والمظاهر ويفسدن الذوق ويقرفن المشاهد وكلهن مثال وقدوة سيئة للشباب والمراهقين.

    وهذه دعوة لإصلاح حال إعلامنا الكسيح وتطهيره من صحفيي الغفلة وإبعا كل من يساهم في هذا الدمار.

    وفي ظني وظن الكثيرين أن هناك سياسة للتدمير الممنهج موضوعة بتخطيط وتدقيق لشغل شبابنا ومجتمعنا محليا لإيجاد عوالم أخرى تشغلهم عن السياسة والحكومة وعالميا بتخطيط معروف منفذوه لإبعاد الشباب العربي عن دينه وأخلاقه وثقافته. وهذا موضوع يجب أخذه بالدراسة والمعالجة.

  7. كاتبه المقال عن سوسن الخفجي اسمها رندا الخفجي و هكذا يصنع الاعلام في بلادي
    ملعون ابو الواسطه والمحسوبيه

  8. ي ناس انتو الولية دي ما عندها راجل وللا بنتها دي ما عندها ابو!!!!
    ي رندا الخفجي انت كمان طلعتي من وين؟؟
    برضو انت بتاعة خفجيبة زي التس محمد عثمان