مركز “هديل المشرف” الخاص بـتجميل (الرجال).. ماذا عن الفريق العامل بالمركز؟
أثار خبر أطلقته خبيرة التجميل هديل المُشرف يكشف عن نيتها افتتاح مركز تجميل خاص بالرجال الكثير من الجدل … حيث تم تداول الخبر على نطاق واسع بقروبات السوشيال ميديا المختلفة مستنكرين الخطوة التي تمت مُناقشتها ورفضها عبر أعمده كُتًاب صحفيين تمنوا أن يكون الأمر مجرد حديث ويتوقف عند هذا الحد دون السعي لتنفيذه حتى لاتنهار القيم السودانية .
وأكدت خبيرة التجميل هديل المشرف عبر إجاباتها عن التساؤلات التي وجهت لها في الحوار إنها بصدد افتتاح المركز مع بداية العام المُقبل.
تصريحك عن افتتاح مركز تجميل رجالي أين الحقيقة؟
الحقيقة أنني بدأت بالفعل في تأسيس مركز تجميل خاص بالرجال مواكبة مع العالم الآخر، ولا أرى ضرراً في الأمر.
وما الهدف من ذلك؟
من حق الرجل أن يهتم بنفسه بعيداَ عن طمس الهوية السودانية أو المساس بالعادات والتقاليد.
وماذا سيفعل الرجل داخل المركز؟
خلافاً عن اهتمامه بالشارب واللحية، سيكون هناك اهتمام للعناية بالبشرة والشعر، فكثير من الرجال يُعانون من الحبوب على بشرتهم إضافة إلى الحوجة إلى إزاله الشعر الزائد عن طريق الليزر.
وماذا عن الفريق العامل بالمركز؟
الفريق العامل رجالي وحتى الإدارة.
وأين أنتِ من كل هذا؟
أكيد ما حاشتغل لى راجل .. لأن ديننا وأخلاقنا لا تسمح بذلك لكن سأعمل مستشارة فقط .
الهجوم المكثف بعد تصريحك في القروبات هل سيجعلك تتنازلين عن الفكرة ؟
أبداً لن أتنازل عنها … فهل رغبتي في أن يواكب الرجل السوداني العالمية أصبح جرماً أعاقب عليه من قبل المجتمع.
ماهي رسالتك للذين شنوا هجوماً على الفكرة؟
ياريت يراجعوا كلامي ويفهموا طبيعة الفكرة، وأن الهدف الأساسي منها أن الرجل من حقه أن يهتم بنفسه ولم أدعُ إلى التغيير في أشكالهم أو التنازل عن رجولتهم.
متى سيرى المشروع النور؟
قريباً مع بداية العام الجديد إن شاء الله تعالى.
أجرته : تفاؤل العامري
الخرطوم (صحيفة السوداني)
طيب يا حضرة المستشاره لو فرضنا في الشعر الزايد ده كان في شعره ما بين ضفتي دجله والفرات ابت تتمعط هل ياتري سيكون هنالك تدخل.
جيبي نسوان في الصالون احسن لأنهم خبرة في معط شعر المناطق الحساسة
ما طه الضرير وما عاد في رجالة
مات طه الضرير وما عاد فيها رجالة – وسرحت فيها البنات مرحت شئ فنانان وشئ كوفيرات وشئ ستات شاي
أشك في أنوا صاحبة المركز معطيا الموقع وأثير يا هواء ووصل الخبر