سياسيةمدارات

بالفيديو : وفاة سوار الذهب تفضح المنهج المدرسي في تاريخ السودان وناشط بمواقع التواصل يستدرك الخطأ

وجدت الحلقة التي سجلها الناشط على يوتيوب طلحة عبد الجليل والتي سرد عبرها معلومات عن الرؤساء الذين تعاقبوا على حكم السودان منذ الاستقلال وحتى تاريخ اليوم —

وجدت إشادة كبيرة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين قابلوها بتعليقات عبرت عن إعجابهم بالمعلومات التي سردها حيث أكد الكثيرون بأنها معلومات مهمة كانت غائبة عنهم رغم قيمتها التاريخية.

وأوضح طلحة بأنه قدم هذه المعلومات التي تخص رؤساء السودان بعد أن أخبره شاب سوداني بأنه لم يسمع عن المشير عبد الرحمن سوار الذهب الذي انتقل إلى جوار ربه يوم الجمعة الماضي مطالباً تضمين هذه المعلومات المهمة في المقررات المدرسية ومنهج التاريخ السوداني الحديث .

الكثيرون علقوا معبرين عن إعجابهم بالمعلومات التي وصفوها بالقيمة حيث كتب أحدهم :(الله يرحم المشير سوار الذهب وشكراً على المعلومات الجميلة فعلاً كانت فايتة علينا) وعلق آخر قائلاً (أنا كنت عارف سوار الذهب كان رئيس بس قايلوا مات زمان .. الإعلام ما بيتكلم عنو إعلام فاشل بتكلم عن النظام الحالي زي المؤرخين زمان بتكلم عن القيادات وبنسوا الشعب والمواطنين الأبرياء).

بعض المعجبين بالفيديو والمعلومات التي سردت اقترحوا للناشط على يوتيوب طلحة عبد الجليل ترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية في الانتخابات القادمة بينما اقترح بعضهم تنصيبه وزيراً للإعلام موضحين بأن التغطية الإعلامية لوفاة سوار الذهب لم تكن كافية ولم تلق بالشخصية العظيمة التي ردت السلطة إلى الشعب كأول رئيس سوداني – بل عربي يقوم بهذا التصرف النبيل والعظيم.

الخرطوم (كوش نيوز)
للمشاهدة
بالفيديو: وفاة سوار الذهب تفضح المنهج المدرسي في تاريخ السودان وناشط بمواقع التواصل يستدرك الخطأ

‫5 تعليقات

  1. واحد من أسوأ الشخصيات في التاريخ السودان الحديث , و ربنا يجازيهو على ما أقترفه في حق الشعب السوداني العظيم

    1. أثبت ما تقوله بالأدلة !!!!!!!!!! ولا تلقي الكلام على عواهنه يا هداك الله ،،،

    2. فى بيانه الموجود باليوتيوب وباسم القوات المسلحة وبالتعاون مع النقابات عام1985 قرر استلام السلطة لفترة انتقالية مدتها سنه واحده تجرى فيها انتخابات ويسلم السلطة لمن ينتخبه الشعب والتزم بوعده وسلم السلطة بانتهاء السنة تماما ، ، هل هذا من أسوأ الشخصيات ، ، أرى فى قولك تجنى ونشاز يا هداك الله، ، الكثير الكثير من الناس يذكرونه بالخير، ، هداك الله وغفر له ولنا اجمعين

  2. حتي الزول الذي توفاه الله ما مريجنو نسال الله العلي القدير جسن الخاتمة