التفاصيل الكاملة للصيدلي المفصول بمنطق (يا أنا يا مهند في الإمدادات)
“يا أنا يا مهند في الإمدادات”، يبدو أن هذه العبارة كانت الفاصلة في قضية الطبيب الصيدلي مهند غازي مع صندوق الإمدادات الطبية،
رغم أن تفاصيل القضية تعود إلى أن الصيدلي رفض إعطاء شخص محسوب على مدير المبيعات أدوية من الصيدلية دون روشتة طبية، وتطورت القضية إلى اتهام الصيدلي بإساءة السلوك لرفضه التحدث عبر الهاتف مع مدير المبيعات. وبمجرد رفض الصيدلي خاطب الرجل من بالهاتف بصوت مرتفع وأمام الجميع (الزول دا ما احترمك أرفده)، هذه هي رواية الصيدلي مهند غازي الذي رواها لـ(السوداني).
* منذ متى تعمل بصيدلية الإمدادات الطبية؟
– منذ عامين ونصف العام.
* ما حقيقة فصلك من العمل بالصيدلية لإساءة السلوك؟
– القصة تعود إلى تاريخ الثاني من سبتمبر، وبينما أعمل في الصيدلية إذا بأحدهم يطلب مني إعطاءه أدوية دون روشتة طبية، فرفضت وأخبرته بكل هدوء أن لوائح الصيدلية والمهنة عموماً تمنع صرف أدوية دون روشتة طبية وانصرفت عنه للذي يليه.
* وبعد ذلك؟
– قام هذا الشخص بعمل اتصال بأحدهم وحكى له القصة، ومن ثم أتى ليعطيني الهاتف لأتحدث للشخص الذي طلبه فرفضت، وقلت له إن هذه لائحة والموضوع بالنسبة لي مُنته.. فما كان من الرجل إلا أن فتح (الإسبيكر) وخاطب الشخص الذي ينتظر على خط الهاتف، وقال بصوت مرتفع: (الزول دا ما احترمك ولا عمل ليك حساب أرفده).
* من هو الشخص الذي كان على خط الهاتف؟
– كان مدير التوزيع والمبيعات بالصندوق القومي للإمدادات الطبية د. شهاب صديق.
* هل لديك أية صلة بمدير المبيعات أو سوابق خلافات بينكم؟
– أبداً، لا أعرفه إطلاقاً، وليس مديري المباشر ولا أتعامل معه أصلاً.
* وبعد هذا الحديث.. ماذا حدث؟
– قام هذا الشخص المحسوب على مدير المبيعات، بإغلاق الهاتف، ليتصل د. شهاب بمديري المباشر مدير الصيدليات د. وليد، وطلب من زميلي الصيدلي تقدير الحالة، وصرف الدواء للشخص المعني، وهذا ما حدث وتم حل جزء من المشكلة.
* ألم تنته المشكلة عند هذا الحد؟
– المشكلة أصبحت من روشتة ودواء إلى أنني أسأت للإدارة بعدم ردي على د. شهاب في الهاتف.
* هل تم اتخاذ إجراء ضدك؟
– نعم، بعد يوم واحد من تلك الحادثة تم إرسال خطاب بإيقافي عن العمل، ومضمون الخطاب إساءة سلوك، بتوقيع د. شهاب وبتحريض من الشخص المحسوب عليه أمام جميع الموجودين بالصيدلية بتاريخ الثاني من سبتمبر.
* وتوقفت عن العمل؟
– لا، لأن الخطاب لم يصلني وتم تسليمه لمديري المباشر د. وليد، ولم يوقفني وأخبرني د. وليد بالأمر شفاهة، في محاولة منه لعمل ترضيات وإقناع د. شهاب بالتنازل عن موقفه.
* ولماذا لم تتوقف عن العمل؟
– أولاً لم يصلني وقتها خطاب إيقاف مباشر ورسمي، وثانياً لا أريد أن أفقد حقي وأعطيهم فرصة لفصلي غيابياً.
* إلى أين اتجه الأمر؟
– مدير الإمدادات د. جمال وقتها كان خارج السودان، وعندما جاء بعد قرار إيقافي بثلاثة أو أربعة أيام طلب من مدير الصيدليات د. وليد إيقاف قرار الإيقاف بحقي، واتصل بي د. وليد ليعرف ما إذا توقفت عن العمل أم أنني مواصل، فأعلمته أني أعمل بجهة حكومية، ولن أتوقف إلا بخطاب رسمي من الإدارة المعنية، فقال لي: واصل عادي كأن شيئاً لم يحدث.
* وهل وافق بذلك مدير المبيعات؟
– عندما سمع د. شهاب بما حدث ذهب مباشرة لمدير الصندوق القومي للإمدادات الطبية، وقال له: (يا أنا يا مهند في الإمدادات)، وتحول الأمر إلى موضوع شخصي، وحديث بين الناس في الإمدادات والكل يترجى فيه للتراجع عن موقفه، وبحسب ما وصلني فإن بعضهم قالوا له إن هذا الصيدلي سيأتي إليك ويعتذر فقال (لو جاني حأطرده).
* وماذا كان موقف مدير الإمدادات؟
– تم إرسال خطاب رسمي من صندوق الإمدادات الطبية لمكتب العمل، ليتم فصلي، مُعنون بتاريخ الثاني من أكتوبر باسم مدير الصندوق القومي للإمدادات الطبية، بخطاب بالنمرة (1) موجه لمكتب العمل بالخرطوم، يطلب فصل السيد مهند غازي عبد القادر بسبب المخالفة المذكورة في الخطاب (عدم التحدث لمدير الإدارة العامة للتوزيع).
* ما هو قرار مكتب العمل؟
– تم استدعائي بمكتب العمل منتصف أكتوبر للتحقيق وأدليت بأقوالي، والمطالب بالفصل أيضاً أدلى بأقواله، وجاء قرار مكتب العمل بعد أسبوع في خطاب بتاريخ (23/10/2018) بنص الخطاب المعنون بالسيد مدير صندوق الإمدادات ورد فيه: بعد التحري اللازم فيما ورد بطلبكم أفيدكم بعدم الموافقة على فصل المذكور مهند بنص أحكام المادة (53) من قانون العمل لعام 1991م. على المخالفات الواردة بطلبكم، يُرجى إجراء اللازم نحو صرف أية استحقاقات قانونية للمذكور إن وجدت، صدر تحت توقيع عبد الله أحمد مدير مكتب العمل.
* إذن تم إرجاعك للعمل مرة أخرى؟
– هذا ما كنت أتوقعه، وفي كل يوم أذهب لاستفسر عن وضعي بعد قرار مكتب العمل الذي رفض فصلي، ويتم تأجيلي إلى اليوم الذي يليه، وفي يوم تم إبلاغي أن هناك اجتماع إدارة وطلب مني أن أأتي لأتسلم خطاباً مهماً غداً، وعندما حضرت واستلمت الظرف وجدت فيه خطاب إيقاف تعسفي عن العمل.
* وماذا بعد ذلك؟
– الموضوع انتشر في السوشيال ووجدت مساندة من زملائي الصيادلة.
* ماذا ستعمل بعد ذلك؟
– سأتجه للقضاء دفاعاً عن حقوقي.
حوار: تسنيم عبد السيد
الخرطوم: (صحيفة السوداني)
غالبا شهاب صديق هذا امنجي و مؤتمر وطني جبان و لص
كيف يحاول اجبار موظف على خرق القانون
بغض النظر عن المظلوم يجب ايداع شهاب هذا في السجن اول حاجة اذا صحت الرواية
هذا يعني ان هناك فساد مالي كبير جدا في الامدادات لدرجة ضمان شهاب هذا سكوت الجميع عنه و عن تصرفاته
الحرامية ما بحبوا الشوشرة و اظن شهاب هذا كبيرهم و ماسك ملفاتهم و ما بتهمو الشوشرة لانه تابع لجهاز الامن او احد الاجهزة السرية في بيت العنكبوت
ثانيا تصرف الشخص طالب الدواء و طريقة حديثه مع شهاب و طلبه فصل الصيدلي بتلك الطريقة يدل على انهم زملاء في مجال آخر جهاز الامن مثلا او جهاز امني سري تابع للاخوان المستكبرين
دى من القطط السمان خاربين البلد يطردو اى واحد مايتبع مزاجهم لا تخاف يامهند حقك وحق الاخرين تم اتكابه من قبل هذا المفترى نزل فيك عشان ربنا يفضحو فى الصحف والسوشال الميدا
اولا… من اكبر مشاكل السودان هي المحسوبية والوسطات وهذا يعتبر الفساد الاكبر وهذا الفساد موجود في كل اجهزة الدولة العامة والخاصة بلا استثناء وناتج عن طبيعة تركيبة الانسان السوداني وتداخل العلاقات الاجتماعية…
ثانيا… لو كان هذا الشخص الذي طلب دواء بدون روشتة من معارف د. مهند كان الدواء وصله الي بيته دون حتي عناء الوصول إلى الصيدلية… اذا هذا لا يثبت ان مهند يطبق القانون ويحترم النظام ولكم ان تقيسوا ذلك في اداء الشرطة (يا دفعة وزميل)
ثالثا… كان المفروض مهند يرد علي التلفون ويتحدث الي شهاب ويعتذر له عن عدم صرف الدواء بدون روشتة ولكن عدم الرد يعتبر نوع من عدم الانضباط واكاد اجزم لو كان قال ليهو انا من طرف زميلتك فلانة وهاك كلمها في التلفون كان اعطاه الصيدلية كلها ومعاها حاجة باردة
اخيرا… نحن نتعاطف سلبيا مع اي موقف وننسب التقصير اىي الحكومة… ما في شك انو الحكومة فيها مشاكل كثيرة وسوء ادارة وفساد منقطع النظير ولكن العيب الاكبر فينا نحن… نسرق ونرتشي ونزني ونسب الدين ونغتصب الاطفال وحتي العجائز ونتسيب عن العمل ولا ننتج حاجة ونكذب ونتاخر في كل واي حاجة و.. و… و… وفي النهاية المبرر واحد الحكومة…
لن يتغير شئ طالما نحن لم نتغير ونغير سلوكنا واهتماماتنا وحتي عواطفنا وانفعالاتنا….
افيقوا فلقد نمنا كثير يا معشر السودان
أنا أستغرب في أن الجميع يتحدث عن نقطة أنه رفض أن يرد على التليفون ، كيف يرد على تليفون يحمله عميل وهل هذا إجراء صحيح أن يحمل مراجع لأي مصلحة أو مؤسسه تليفونه ويسلمه للموظف أن يرد عليه ، إذا كان دكتور شهاب يريد أن يتواصل مع موظفه هنالك التليفون الداخلي ، يتصل ويوصل الرسالة دي قلة أدب
سبحان الله المثل يقول قطع الرقاب ولا قطع العيش
أين الخوف من الله
حقيقه ياجماعه في بعض من الأطباء بغض النظر عن حقل العمل يستاهلو اكثر من الفصل افتراء وقله حياء، وتعامل مع المرضى بكل عنجهية وتكبر. والبعض الاخر ماشاءالله تبارك الله ندعي لهم (دعوه المريض مستجابه)،
قصه حقيقيه:
والدتي الله يرحمها ويحسن اليها كانت مريضه كلى في حاله غسيل 3 مرات بالاسبوع، ومن متطلبات الغسيل كما تعرفون الهيبارين وحقنه تسمى حقنه دم،فذهب اخي الاكبر لاحد صيدليات الامدادات الطبيه ورفضو اعطاءه بدون روشيته فأخبر احد الأطباء الموجودين بالصيدليه عن الحاله وانه سوف يتردد عليهم اسبوعياا (مختصر) …
من خبره وحسن اخلاق وحسن تعامل وحسن استماع من الطبيب الصيدلي لاخي تم اعطاءه العلاج، في حين انو كان المفروض ان يتم الاتي في كل مره لابد ان نذهب للطبيب واخذ روشته منه واحضارها (ضياع زمن من انتظار داخل العياده، وتوقف مصالح شخصيه).. الى ان انتقلت الى رحمه الله بعد معاناه سنه و3 شهور.. وسبحان الله اصبحت علاقه أخوه مع ذلك الطبيب ومازلنا ندعو له في ظهر الغيب (أكثر الله من أمثاله) حتى انه حضر مراسم العزاء.
فالشاهد : حسن استماع وتريس وحكمه واحترام من يقف أمامك واجب..انت من تقول انا طبيب وانا وانا… فارتقي.
ما يفصلك لشنو ما الامدادات حقت ابوه
دا رفد عشان عمل باللائحة بتاعت الشغل و حت لو كان التصرف فيه خطاء من الصيدلي فالعقوبة عادة بتكون خصم او انذار لكن في بلادي المؤسسة بتكون حقت المدير واهله يشغلو الدايرنو ويفصلو الما دايرنو
لكن ان شاء الله القضية دي الفورة فيها 100
مهند مثال لكثير من الناس في بلادي
السادة المعلقين .. لا تستعجلوا في اطلاق الأحكام وانتظروا لتسمعوا وجهة نظر الطرف الثاني فقد يكون محقا وقد يكون على خطأ أما أنت يا جنرال فتقول أن شهاب غالبا مؤتمر وطني وأمنجي فتخيل معي (مجرد خيال) أن شهاب طلع شيوعي أو بعثي أو عنده ملف في الأمن وربما تم استدعاؤه عدة مرات من قبل الأمن (اتخيل بس فكيف سيكون موقفك يا سعادة الجنرال)!! أما الاستاذة تنسيم التي أجرت الحوار الصحفي فعليها الاتصال بشهاب و وليد وإجراء حوارات معهم وإتاحة الفرصة كاملة لهم للرد … فهكذا تورد الأبل يا أحبة. صورة لمعتز موسى
حتي وان كان د.شهاب صيدلي معتق وخريج جامعه محترمه .
فدولاب العمل النتن والافكار التي جلبها الكيزان للعمل في السودان بنيت علي الشخصنه والشلليات .. من غير النظر الي القوانين ومصالح المواطن
ونفس الوجوه القبيحه تتواجد من التربيه والتعليم الي مجلس الوزراء .
لتسالو انفسكم .. لماذا نحن شعب مفلس وحزين وفقير ماديا واجتماعيا واخلاقيا ومتضهد في الداخل والخارج
ولماذا نعاني الامرين في الغذاء ومياه الشرب النظيفه.. صعوبه في الحركه معانا في حفظ الكرامه وحفظ الشرف
وحكومتنا تتدعي الحكم بشرع الله
وموظفيها هم حزب الله المنتصرون في الارض والمبشرون بالجنه..
هاجرو ال جواركم مصر الحبشه تشاد ليبيا واي مكان في العالم.
النبي صلي الله عليه وسلم هاجر ليبقي علي قيد الحياه فكانت المدينه اطيب من مكه واحسن عيشا
يا جماعة الخير الصيدلي ليس طبيب و الفرق بينه و بين الطبيب كالفرق بين الشرطي و القاضي
صحيح اننا احيانا ننادي الصيدلي بيا دكتور حتى يكبر رأسه ويفرح و لا يعصلج في اعطائنا المضاد الحيوي او غيره من الادوية الممنوع صرفها الا برشتة وانا جربت الحركة دي في دولة اوربية قلت للبت صباح الخير يا دكتورة قالت لي صباح النور لكن انا صيدلانية ما دكتورة حسمتني فورا اما صيادلتنا بعيدا عن الجشع و الرغبة في زيادة المبيعات تلقاه مقهي في التلفون ويرد التحية ببرود وهو جالس موتسباً مفسبكاً لكن اذا ناديته بيا دكتور تتهلل اساريره و يقبل اليك بلهفة بعيد مشتاق لاقى احبتو الغايبين لانك حققت له نصر عجز عنه عندما لم يحقق النسبة الكافية لدخول طب الخرطوم ولا الجزيرة كما ارادت امه فدخل الصيدلة متبرما وهو حسير حسرة زادها تكبر الاطباء عليه بامتحانهم اليومي له بشخبطاتهم ومهاتفتهم له بلهجة آمرة اكثر من اللازم فيبيع لك كل ما سول لك شيطانك بتعاطيه من المضادات الحيوية و راجمات الملاريا والادوية العصبية و الكورتزون و غيره حتى اصبح الرجل يرسل ابنه الصغير قائلا (هاك اجر جيب العيش و اغشى الصيدلية جيب لاختك علبة اموكلان و شريط تتراسايكلين و انا زاتي مصدع شكلها ملاريا جيب لي عشرة امبولات زي الكتبن الدكتور لامك في واحدة فاضلة في التلاجة شيلا معاك خليه يديك زيها) ولكن هذا امر خطأ و خطير خصوصا ان كثير من الصيادلة يكبر رأسه و يتقمص دور الدكتور و يبدأ في التغول على صلاحيات و مهام الاطباء و راحوا بسببها ناس كتار الحاجة دي غير الفشل الكلوي والسرطانات و انتشار البكتريا المقاومة للمضادات السبب الرئيسي فيها فوضى صرف العلاج بدون رشتة لذلك على الجميع الوقوف مع هذا الصيدلي و على الحكومة تحفيزه و ترقيته لانه مواطن صالح و موظف ملتزم و محترم
يا مستنكر اذا طلع شيوعي او بعثي او غيره معناها غالبا غواصة او انه مصاب بجنون العظمة و مكانه التجاني الماحي لكن انا قلت غالبا و قلت كذلك اذا صحت الرواية و لعلك تتفق معي انه نادر جدا لشخص لا ينتمي لعائلة العنكبوت يصل لمنصب مدير و كمان في الامدادات احدى مراكز اللهط واللاهطين والرواية اذا صحت ف ٩٩% الزول ده امنجي و فاسد و اذا بحثوا حوله سيجدوا مصايب متلتلة ياريت الناس تسجل ليه زيارة في البيت لتقييم البيت و السيارات الواقفة امامه فكديس مثل هذا بكون سمسار و حلقة وصل بين عدد من الكدائس السمينة الاخرى و صيد ثمين لمن يدعون محاربة الفساد
I just want to common on this point. It is true there is a clear difference between Doctor ( Physician) and Dr (Pharmacy ). The physician job is diagnostic (Identified disease, and prescription a medication ), but the Pharmacist job is to treat that disease. When you hear people calling the pharmacist as a doctor, it is nonetheless should not effect the pharmacist job to provide treatment to a patient. (end)
I am definitely in support of this pharmacist. I feel you did the right thing and please do not give up on the fight.
شوف يا مهند ما عندك حل غير تمسك شهاب دا وتديه شاكوش في نص رأسه وخلاص
ما بعرف شهاب ولا مهند بس بصفة عامة مهمة المدير تتمثل في خرق القانون وليس تطبيق القانون بتعبير مهذب شوية يعرف متى يعلق القانون ويعرف متى يكون تعليق اللائحة أفيد من تطبيقها ، ومتى يستثنى بندا منها دون غيره ، حتى أن بعض المؤسسات توضح نصا في لائحتها من يحق له تجاوز هذه اللائحة –
سبب الرفد أن الصيدلي لم يرد على التليفون يا عالم ما ممكن الزول الواقف قدامك إديك التليفون يقول ليك كلم فلان ، ما بكلموا ولا باشتغل بيه ، أما إذا أراد فلان أن أكلمه هنالك طريقين أن يتصل على مشرف الصيدلية أو يتصل على تليفون الصيدلية