سياسية
مدير جهاز الأمن يتفقد “محطات” بالخرطوم بالتزامن مع تواصل أزمة “الوقود”
تواصلت أزمة الوقود لليوم الرابع على التوالي في العاصمة الخرطوم وعدد من ولايات السودان.
واصطفت المركبات منذ وقتٍ مبكر أمام المحطات للحصول على بنزين، في وقت علقت فيه أخرى عملها نسبة لعدم توفره لديها.
وعلم (باج نيوز) أن مدير جهاز الأمن السوداني صلاح عبد الله “قوش” تفقد في وقتِ متأخر من ليل (الثلاثاء) محطات رئيسية، هي “النيل” بشارع عبيد ختم، ومحطتي “بشائر ونبتة” بشارع الستين، وذلك للوقوف على “حجم الأزمة” ومعدل إنسياب الوقود على المحطات.
وتعددت الروايات حول الأزمة خاصةً بعد أن أكدت مصفاة الخرطوم أنها لا تشكو من أعطال وتُنتج ذات الكمية المقررة يومياً.
الخرطوم: باج نيوز
اها وبعد ما اتفقدها الحصل شنو !!!!!!! البنزين نبع من تحت الطرمبات وغرق الواطه .. ولا السماء مطرت بنزين
فكونا بالله من : تفقد .. وزار … واطلع .. ووجه … واشار .. ونوه .. وصرح .. ادونا النجيضه
يتفقد ومعاهو تناكر البنزين صفوف فى صفوف … لكن يجى ومعاهو ستين عربية مرافقة تنوكته معبيه بنزين فل
ويستعرضو طقوس المرافقة .. ووقوف العربات الرئاسية .. وهيلمانة قام بجماعتو قعد بجماعتو …..
ده اسمو عدم احسااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااس
أما ان للشارع السوداني ان يغضب ويثور؟ لماذا الصمت؟ ومما الخوف؟ والا متي نظل صامتين ؟وحقوقنا تنتهك..وبلدنا بكل خيراتها تنهب وأمام أعيننا..نريد أن نعيد تاريخنا وامجادنا وسيرتنا الأولي..ولن يأتي ذلك إلا بالتضحيات والثورات والتي كنا اول من بدأها..وبها ازحنا كل التواغيت..وحتي نصل لما نريد .. فلابد من رحيل الكيزان الذين يقفون في طريق نهضتها و نمائنا وتطورتنا..ولدينا كل إمكانيات النهضة والنمو والتطور.. وهم عاجزون عن استثمارها..إمكانياتها محدوده..عقولهم وأفكارهم حصروها في كيفية النهب والسرقة وقمع وإذلال الشعب.. غير أنهم عالميا غير مرغوب فيهم… نهيك عن رئيس مطلوب للعداله الدوليه.. لذلك قلة الصادرات والواردا وضعف الانتاج وانهارت البنيه التحتية والخدمة المدنيه التي تميزنا بها..وانهارت الاخلاق وانتشر الفساد وعم كل أنحاء البلاد..وأصبحت الصفوف والطوابير بالساعات حتي يتمكن المواطن من الحصول علي قوت يومه..أما عن التعليم والصحه.. فحدث ولا حرج ..ولم يتبقي الا المجاعه وإعلان الدوله إفلاسها..كل المؤشرات تشير وتدل علي ذلك.. فهل نحن جاهزون…؟