صحيفة سبق السعودية: مستثمر سعودي في السودان.. عملية نصب مليونية بدايتها “أنا سيدة أعمال”
تعرض مستثمر سعودي في السودان لعملية احتيال منظمة من سيدة أعمال – كما تدعي – سودانية، باعت له أراضٍ زراعية وهمية بمساحاتٍ شاسعة لا تملكها، ثم عادت لشراء جميع إنتاجه من المحاصيل الزراعية، بشيكات دون رصيد.
وأكد محامي المستثمر أن المتهمة ادعت أن لها علاقات مع وزراء ومسؤولين سودانيين واستولت من موكله على قرابة 3 ملايين ريال، بالإضافة لمبالغ أخرى من موكلين آخرين.
وقال المستثمر عبدالكريم الزهراني لـ”سبق”: دخلت السودان منذ قرابة 4 سنوات، وتلقفتنا امرأة بسيارات فارهة وفنادق 5 نجوم، وسبقها قروب منظم تسويقي بالسعودية ودعاية مميزة وقتها، بصفتها شقيقة مسؤول رفيع المستوى ولديها الإجراءات والتسهيلات، ومن هنا بدأ الفخ.
وتابع، ادعت تملكها للأرض الزراعية التي باعتها لي وهي قرابة 32 ألف فدان في مشروعات الملاحة والجلال بولاية النيل الأبيض، قالت إنها تمتلكها بعقود اتضح فيما بعد أنها مزورة، ثم عادت لشراء جميع محاصيلي الزراعية باعتمادات بنكية كبيرة وشيكات اتضح أنها دون رصيد، وبلقائي والي النيل الأبيض السابق الدكتور عبدالحميد موسى كاشا منحني خطاباً مفاده بأنها لا تملك أي أرض زراعية في هذه المشاريع، فعلمنا حينها أننا أمام عصابة منظمة وأنها احتالت علينا مرتين، خصوصاً أن الحالات المماثلة لي كثيرة، لكن ثقتنا في عدالة القضاء تبعث لنا أملاً متجدداً.
وأضاف الزهراني: “بلغ عدد البلاغات باتهامات بالتزوير في الأراضي الزراعية والاحتيال على (17) مستثمراً سعودياً و(15) مستثمراً سودانياً مقيدة لدى نيابة الخرطوم وسط ونيابات أخرى، منها البلاغات بالأرقام (1287) و(1209) و(1097) و(1649) تحت المواد (178) الاحتيال و(123) التزوير في عقودات الأراضي الحكومية لدى نيابة الخرطوم وسط .
وأكد أن ادعاءات علاقتها المباشرة بوزراء ومسؤولين أنجحت عملياتها في الاحتيال على مستثمرين عرب، وذلك يؤثر سلباً على الدخول من جديد للسوق السودانية.
وناشد المستثمر عبدالكريم الزهراني المسؤولين في وزارة الخارجية وسفارة خادم الحرمين الشريفين في الخرطوم ومسؤولي الجمهورية السودانية بإنصافه وإعادة مبلغ 3 ملايين ريال من السيدة المحتالة.
بدوره أكد مصدر بسفارة خادم الحرمين الشريفين بالخرطوم لـ”سبق” أن عملية الاحتيال تمت على أكثر من مستثمر وأن القضية منظورة لدى المحاكم السودانية.
“سبق” تواصلت مع المحامي الموكل للترافع عن الزهراني، عواض إبراهيم والذي يتولى الترافع في (7) بلاغات من جملة (10) بلاغات مدونة ضدها، وقال: “استولت المتهمة على مبلغ يقارب الـ(3) ملايين ريال سعودي من وكيلي، واستولت على مبالغ مالية أخرى من (16) مستثمراً سعودياً تراوحت بين (700) ألف ريال إلى (200) ألف ريال سعودي بوصفها رسوم تمليك أراضٍ زراعية في مشاريع الملاحة والزعيف والجلال بولاية النيل الأبيض، حيث ادعت المتهمة أن لها علاقات مع وزراء ومسؤولين واحتالت على موكليني بهذه الطريقة.
عبدالعزيز الشهري
سبق
يا مثبت العقل والدين اللهم لا اعتراض على حكمك ..وكاد عقلي طير من مكانه ولا يمكن ان اقتنع ان يكون في انسان صاحب اموال هكذا ويتنصب عليه بالدرجة الساذجة دي .. اين تمت المكاتبات ومن استخرج الشهادات الا يوجد شيء اسمه مراجعة المكاتب الرسمية للتاكد من سلامة الاوراق .. الا يوجد تصديقات من الجهات الرسمية يطلبها المستثمر ويكون طلبها بواسطة وكيله ..الا يوجد محامين مسؤولين عن توثيق هذه المعاملات هل هم مشتركون ام انهم اغبياء ايضا ..
كلام لا يدخل العقل .. ولايمكن ان يكون مبلغ ال3 مليون ريال حدث دفعة واحدة وانما تجميع لاموال فلم لم يتحركوا من المبلغ الاول ؟؟
والله غلبنا الدول الافريقية الشهيرة بالنصب والاحتيال .وبكرة يحاكموها ويدينوها ويفكوها عادي بالضمان وتسافر برا السودان ..بس فالحين في سجن المساكين
الكوز الحيران
مسؤولية الدولة ردع مصل هؤلاء النصابين والنصابات.
الإستثمار له وزارة قائمة بذاتها وله طرقه الحكومية المعروفة … لكن يبدو الموضوع من بدايته بدء ملتويا من موضوع سيدة أعمال ولها علاقات مع وزراء ومسؤولين سودانيين …
الطمع والإلتفاف على القوانين والطرق الملتوية يؤدي الي هذه النتائج … والقانون لا يحمي المغفلين …
النصب والإحتيال موجود في كل بقاع العالم وخاصة الدول الفقيرة لكن لا يعني ذلك التساهل في رد حقوق الآخرين ومتابعة الدولة لمثل هذه القضايا حتى لا يضر بسمعة الإستثمار في البلد
ولماذا لو يلجا هذا المستثمر الغبى للوالى النيل الابيض للتأكد من حقيقة امتلاك هذه السيدة لهذه الاراضى منذ البداية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام ان الحكاية فيها ان ؟؟؟ وراحت الملايين نتيجة الطمع الزائد والالتفاف حول النظم الرسمية …
الحصل حصل ..
وبالتأكيد المرأة معروفة وبالتالي يمكن القبض عليها خلال لحظات ..
وبقية المتورطين في القضية ..
اللهم إلا إذا تم التستر عليها وإتضح أن هناك أطراف أخرى نافذة تقف وراء الموضوع ..
رفعتم شعار محاربة الفساد ..
دي قضية قدامكم
لا حول ولا قوة إلا بالله
قال من معالجات الإقتصاد .. جذب الإستثمارات الخارجية ههههههه
انت عارف يا مخ مافي المره دي لعبت على الناس ديل بناءا على انها لديها علاقات مع مسئولين وعلى ذلك فهي تمرر المعاملات بطرق غير شرعية ووساطات وعن طريق متنفذين لذلك من يسلك الطرق الملتوية لا يفكر ابدا بالذهاب للمكاتب الرسمية لانه يعلم ان اجراءاته تتم بصورة غير قانونية تمررها تلك الشيطانة عن طريق علاقاتها بمتنفذي الحكومة بالطرق الملتوية
هم ذاتهم يستاهلو وكانو ناوين يسرقو البلد وداير يستثمر بطرق ملتويه من ما قال صدقناها عشان قالت انها اخت مسئول كبير ده طعن في فساد المسؤوليين
اللهم خذ الظالمين و الفاسدين اخذ عزيز مقتدر
المشكلة لو تعدت الجريمة 5 سنوات … القانون عندنا يحمي المجرمين و لعل الكيزان فصلوه على مقاسهم اذ ان الجريمة تسقط بعد 5 سنوات مهما كان نوعها و بعدها المظلوم لو اكتشف انه اتنصب عليه فلو اذن في مالطا لن ينال شيئا
اكيد وراءها نافذين
ههههههههه المشروع الحضارى
دا رجل يحب الالتفاف علي القوانين ودفع الرشاوي إذن يذهب الحرام من حيث اني. تفقدوا عماله الذين علي كفالته احتمال اكون قال لهم روح ادعي علي ب يديك ورجلين مالك عندي راتب
والله الكلام حكايه ساكت وونسه في راي انا. او نحنا اغبياء الستثمر دي اشتراء الارض بدون ما يتأكد منها وزرع مافي زول اعترضو ووقت الزراعه طبعا طويل ماااااافي زول سالو؟ حصد الزراعه برضو مافي زول سالو؟ هههههههه وجات نفس المراه واشترت المحصل من المستثمر برضو ما عرف حاجه يعني في السودان دي كل مافي غير المراه عمالها والمستثمر واعوانه ههههه قصه من الخيال.او هذا المستثمر زي صاحبنا mukh mafi مع الاعتذار اخونا mukhmafi المعلق الرائع…
وأكد محامي المستثمر أن المتهمة ادعت أن لها علاقات مع وزراء ومسؤولين سودانيين واستولت من موكله على قرابة 3 ملايين ريال، بالإضافة لمبالغ أخرى من موكلين آخرين.
وقال المستثمر عبدالكريم الزهراني لـ”سبق”: دخلت السودان منذ قرابة 4 سنوات، وتلقفتنا امرأة بسيارات فارهة وفنادق 5 نجوم، وسبقها قروب منظم تسويقي بالسعودية ودعاية مميزة وقتها، بصفتها شقيقة مسؤول رفيع المستوى ولديها الإجراءات والتسهيلات، ومن هنا بدأ الفخ………….
فقط ما نسخته هذا يدين كل الاطراف المستثمر عدم الرجال لكي يدخل عبر امراة وفنادق هو غلطان ثانيا لا اثق في بعض الوزراء للاسف سمعة البلد بقت في الحضيض
سبب دمار الاقتصادي السوداني اليوم وتحدي لاي خبير ولا مسؤول ولا متابع دمار السودان بدأ بتاسيس وزارة الاستثمار هذه الوزارة مع وزارة ولا هيئة السدود هي بداية شرارة دمار الاقتصاد هنالك اموال دخلت البلد وبيعت اراضي المواطنين بشتى ولايات السودان تم غسيل اموال مسؤولين وسماسرة .. وغالب من يملكون ثروات اليوم للاسف جهله جهله بين عشية وضحاها ناس بقت مليارديرات يعملوا بيها شنو ما فاهمين انا احمل الامن الاقتصادي والسياسي ما جرى للوطن طلعوا يخدمون الساسة لا البلد واهله
البحر الاحمر والصلح الاثيوبي الارتري من خلفه مليون خط والسودان للاسف كل مفاوضاته داخل هذه الدول ديل حكام مسيحيين يذهبوا للمملكة ويوقعوا الصلح اليوم ظهر وجود سعودي اماراتي ومن خلفه مخابرات مصر هذه الدول تعمل للشيطان لكن ما يصلح السودان لا يمكن العمل به ربنا ياتي لينا بحكومة لها نخوة تجويع وزل واهانه للوطن واهله وضياع النفوذ الطبيعي شغل بعيد المدى في جزر داخل البحر الاحمر ونحن نتضاير وراء الفقر والمرض وصف الرغيف للاسف