عالمية

اليوم .. الصين تحقق “حلم البشرية” على القمر

يتأهب مسبار صيني، الأحد، للهبوط على الجانب المظلم من القمر في خطوة علمية عالمية غير مسبوقة، تعزز البرنامج الفضائي للصين.

وقالت إدارة الفضاء الوطنية الصينية إن مسبار “تشانغ إي 4” دخل في مدار القمر وأنه بات مستعدا “لأول هبوط سلس على الجانب البعيد من القمر” وفقا لوكالة الأنباء الصينية “شينخوا”.

غير أن وكالة الفضاء الصينية لم تذكر موعد هبوط المسبار على الجانب المظلم للقمر، الذي لا يمكن رؤيته من الأرض مطلقا، نظرا لأن القمر يدور حول نفسه بنفس السرعة التي يدور بها حول الأرض، مع العلم المركبات الفضائية السابقة تمكنت من رؤية ذلك الجانب المظلم غير أنه لم تهبط عليه أي مركبة على الإطلاق.

وكانت الصين أطلقت المسبار “تشانغ إي 4” على متن الصاروخ “لونغ مارش 3 بي”، من محطة الإطلاق في شيتشانغ، في وقت سابق من الشهر الجاري.
ووفقا لشينخوا فقد دخل المسبار مدارا بيضاويا حول القمر صباح الأحد، بحسب توقيت بكين، مما جعله عند أقرب نقطة له من سطح القمر، وبات يبعد عنه 15 كيلومترا فقط.

ويضم المسبار “تشانغ إي 4” طوافة ومجسا لاستكشاف سطح القمر، وتشمل مهامه دراسة البيئة على الجانب البعيد منه، وفقا لرويترز.

وتحاول الصين اللحاق بكل من روسيا والولايات المتحدة في مجال الفضاء، بحيث ستصبح قوة فضائية رئيسية بحلول 2030، كما أن بكين قررت البدء ببناء محطة فضائية مأهولة خاصة بها العام المقبل.

سكاي نيوز

‫2 تعليقات

  1. هذه دوله شيوعيه بالمناسبه , يعني لا دين لهم . يعني ما في حاجه اسمها عندهم آخره و حساب . يعني دنيا فقط عندهم و مع ذلك هم صادقون و مخلصون و متفانيون في بناء بلدهم و لا يتهافتون علي الدنيا لا يملكون غيرها علي حساب الوطن في وقت تصل تعداد انفسهم الي اكثر من مليار و نصف مليار من البشر يعني ربع تعداد البشريه علي وجه الارض و عدد اعضاء برلمانها القومي اكثر من عشره مليون عضو متناقمون لا تسمع لهم حسا و لا ضوضاء يعملون بصمت و وطنيه حتي بلغوا ثاني دوله عالميا في الاقتصاد و الاول في الميزان التجاري العالمي , وضعوا ايديهم علي كل تكنولوجيات العالم فاصبحوا دوله نوويه صناعيه عظمي , تركوا الارض و الآن يجوبون الفضاء بحثا عن ثروات الكون في حين قبل مائه عاما فقط كانون يرزخون في الفقر و لكنهم صبروا و تعلموا من شعوب العالم بكل تواضع و صبر حتي ان سفيرهم في الخرطوم كان يقول بانهم لن ينسوا للسودان شيئين , تعليمهم لنا كيف نعمل علي سفلتت الطرق الصحراويه و هزيمتهم لغردون الحاكم الانجليزي الذي كان بالصين قبل ذهابه للسودان و ازاق الصينيين صنوف العذاب و شعب السودان ثأر لنا .

    وفي نحن لا نتعدي تعدادنا 30 مليونا نصفنا اعضاء في الحكومه و النصف الاخر سياسيين و حركات و شرزمه نتقاتل بعضنا البعض زهاء الستون عاما و ثرواتنا ترزخ تحت اقدامنا و من فوقنا و نحن في سباق محموم من يصل للكرسي فاليطعم نفسه و عشيرته و شلته فقط بكل انانيه و لؤم متناسين تماما بان هناك يوم للحساب مع ادعاءنا بالتدين و مولعين بحب الدنيا للنخاع مع علمنا باننا تاركين كل ذلك لكن اصابنا الهلع و الجشع و اصبحنا نكره الخير لبعضنا البعض لا حاكما و لا محكمويين منذ الاستقلال لا تقل لي حزب امه و لا حزب الاتحاد الديمقراطي و لا الشيوعيين و لا المؤتمرين و لا الحركات لا احد يحب بلده كلنا انانيين حاسدين لا احد منا يعترف بان اخيه في الوطن قد يكون افضل منه في مجال ما و قد يستفيد منه الوطن , لا , كل واحد منا يري نفسه فقط هو الافضل حتي ان كان لا يفقه شيئا في العمل القيادي لكنه يبتقيه و يتعلم علي القياده و البلد يرضخ تحت اخطاءه و لا نحس . في وقت استفادت شعوب العالم من السودان و اهله لم يستفد , نحن قوم يؤثر الخير للغرباء و لكنه لابن وطنه فلا و الف لا . ذاك اوروبا باكملها بعد الحرب العالميه الثانيه استفادت من مشروع الجزيره الذي انشأته الانجليز لمد اوروبا بالقطن و الحبوب الزيتيه بعد اصبحوا عراه و جياع بعد الحرب و دمار كل شئ بالحرب و هذا مصر عندما ارادت بناء السد العالي علي اراضي سودانيه طمرت و غرقت تحته مدينه كامله و نصف الاثار التاريحيه و غرق اكثر من مليون نخله , سمح السودان له بكل كرم و حتي و لا طالبت باي تعويض لذلك , و هذه السعوديه عندما اتي الامريكان في نهاية الخمسينيات لانشاء شركة البترول لعمل الحفريات طالبت بضمانات للقيام بذلك المشروع في حال فشل المشروع تجد لها تعويضات تقدم السودان و بكل سخاء و وضع مشروع الجزيره بكاملها كضمان لمواصلة الامريكان بعمل الحفريات البتروليه , و هناك الاماررات و قطر و غيرهم و دول افريقيه كثيره لجأت قادة ثوارها ليد العون من السودان فمد السودان بكل سخاء حتي تحرروا من اقتصادها منها تشاد و افريقيا الوسطي و كنغو و اثيوبيا و يوغندا و تنزانيا و كينيا و حتي جنوب افريقيا و الذي قائدها نلسون منديلا و الذي كان يسافر بجواز سوداني و تمويل سوداني . لا ادري لماذا نحن شحيحين لانفسنا و كرماء الي حد السخاء لغيرنا . هذا ما نريده بان نرفعه الي علماء النفس الاجتماعي لحل هذه المعضله السودانيه المزمنه ان فشل علماءنا في الحل.

  2. هكذا و سيجيب الصين علي ما الذي ارعب الامريكان من مواصلة استكشاف القمر و هربوا بعيدا الي المريخ بدلا عنه و ما الذي شاهده الامريكان هناك و ارادت اخفاءه عن البشريه , هل فعلا هناك كائنات فضائيه ذكيه تقيم في الجانب المظلم من القمر و ما الذي جعل الرائد الفضائي ارمسترونق يصرخ في التسجيل الصوتي قبل الهبوط علي سطح القمر : يا للهول ما الذي اراه , اكاد لا اصدق , يا الهي و محطه الفضاء الارضيه الامريكيه التي كانت تقول للرائد لا تتحث واصل نفذ الامر ثم تقطع الاتصال. علي ما يبدو هناك شئ عظيم و مزهل . فهذا ما ارادت الصين لرؤيته و تبليغ البشريه عنه. هذا بجانب نيتهم في التعدين للمعادن النفيسه .