مطالبات للسلطات بمصادرة “شركات” ترفض المراجعة
طالب الخبير الاقتصادي أ.د. عصام الدين عبدالوهاب بوب، يوم الإثنين، السلطات الحكومية بالعمل على مصادرة الشركات التي لا تخضع للمراجعة العامة ولا تمتلك سجلاً تجارىاً، سواءً كانت حكومية أم خاصة أو تلك التي تسهم فيها أجهزة الدولة.
وقال بوب إن هذا النوع من الشركات ليس له أي مساهمة في الاقتصاد القومي بل يشكل عبئاً ثقيلاً على الاقتصاد السوداني، مبيناً أن هذه الشركات تمنح تسهيلات وامتيازات وإعفاءات جمركية لا حصر لها، كما أن العائدات التجارية لهذه الشركات لا تصب في الدورة الاقتصادية للبلاد، بجانب أنها لا تقوم بتسديد الرسوم المفروضة عليها حسب لائحة الإجراءات الخاصة بالسجل التجاري، بجانب إنها مستنزف لاحتياطات البلاد من النقد الأجنبي.
وأشار بحسب وكالة السودان للأنباء إلى الآثار السالبة لهذه الشركات على مبدأ حرية التجارة والمنافسة الحرة، مشيداً بخطوة المسجل التجاري العام بتحويل عدد من هذه الشركات للنيابة التجارية لاتخاذ الإجراءات القانونية في مواجهتها، لافتاً إلى أن مقر عدد كبير من هذه الشركات مجهول وكذلك اسم العمل، داعياً المسجل التجاري العام بتكثيف الحملات التفتيشية لضبط هذه الشركات لتوفيق أوضاعها القانونية.
شبكة الشروق
هذا نوع من الفساد …ليعلم عمر البشير ورئيس الوزراء معتز موسى …بانة توجد شركات مخالفة للقانون ….ولها دور أساسى فى انهيار الاقتصاد السودانى …وغير مفيدة للدولة …وتصب فى مصلحة جيوب ناس معروفين …على حساب المواطن البسيط …عينك ي تجار تفيد بعدم مراجعتها ….من حقنا نحن كشعب أن نعرف منو الراجل دا الأقوى منقررات الدولة ….هذا هو الفساد الذى جعل المواطن.يثور ويخرج إلى الشوارع …ويطالب بإسقاط. هذا النظام الفاسد …الذى لا يستطيع أن يحاسب شركات …ولكن يستطيع أن يقتل مواطن ..لانة طالب بحقوقة البسيطة …الخذى والعار لكم….أيها الكيزان…تسقط بس …تسقط..بس …وحينها مثل هؤلاء المتنفزيين اللصوص …مصاصى الدماء سوف يحاسبهم الشعب أن شاء الله ..العزة للسودان ..والخذى والعار للنظام الحاكم …
بلد فاكه ديل ما يقدرو يديرو دكان
معتز موسي الفساد الموجود اكبر من فصاحتك وتخديرك بطباعة العملة والتحول الالكتروني !؟ البلد دي عدت مرحلة العلاج بالكي وصلت مرحلة البتر ! الناس فهمت المرحلة دي وقالت (تسقط بس) يعني مستعدة للبتر والحكومة مصرة تعالجها عند الفكي بدل علاج الدكتور
انا كمواطن لا اقبل هذه العبارة اللينة اشبه بكلمة ندين ونشجب حقت الامم المتحدة والجامعه العربية .. اذا انت في هرم السلطة تقول نطلب نحن نقول شنو انت المفروض تبتر تصدر قرار زي السيف السلطة لازم حزم … الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وهو نزلت عليه الرسالة قال لصحابي مثل ابي ذر عندما طلب الولاية قال له انت لا تنفع لهذه المهمه انت لين رقيق محاربة الفساد تحتاج رجل يحمل كفنه بيد واليد الاخرى قرار تنفيذ .. غير مقبوله هذه العباره ما في حاجه اسمها نطالب وشخص اخر يموت بالجوع وتقتله برصاصك وانت تعلم من يجوعه ما في نخوة لازم سحب كل الشركات من السوق خاصة وحكومي ممنوع اي نظامي اي كان موقعه يتاجر سبب دمار الدولة هو تجارة الاجهزة التي مفترض تحمي البلد بقت تبيع وتشتري القضاة الجيش الشرطة الامن المنتسبين للنظام اصدقاء المسؤولين شركات واموال ليست باسمائهم اهلهم اصدقائهم اسرهم ومن العيب حكومة تردد هاتوا فاسد المواطن يعرف فلان لمن دخل السلطة كان لا يملك ثروة لا نقول منزل وهم بنوا عمارات وبزنس ولم يكتفوا اين الامن الاقتصادي الذي من المفترض يحمي مقدرات البلد لا يحمي الفاسدين انتبهوا اصحوا كل الاوراق كملت ياحل جزري يالطوفان قرر الشعب كله سوف يرجع في صف المصلح
رجعوا السوق لاهله الطبيعي هذه هي ازمة الاقتصاد شركات تتبع للنافذين تسرق العطاءات بدون جمارك بدون رسوم وتستلم قيمة العقد كاملة من حساب الدولة هل يستوي هذا …. غير الرسوم ضرائب وزكاة هل هنالك علاقة بين اموال هؤلاء والايرادات افتحوا المعاملات بوابة لكافة المواطنين ليه المعاملات الا بواسطة الرشي والاختلاس او واسطة كل الدول المحترمة وانت اجنبي بكل سهولة تخلص معاملتك تحاسب الموظف المسؤول الذي يتعدى لكن للاسف وزراء ظلوا مدراء لشركات اجنبيه وهم في قمة السلطة من حاسبهم من باع اراضي البلد هل يوجد مسؤول لا يملك مزرعه وماهي الفائدة من هذه المزارع هل وفروا خضار بالسوق هل صدروا منتجات تدر عائد للعملة