بالصور: الشرطة السودانية تلاحق “مخربين” قاموا بالتعدي على سيارة تابعة لها وسرقة محتوياتها

تلاحق الشرطة السودانية عدد مِن من قالت إنهم “مخربين” بمنطقة بري شرقي الخرطوم، قاموا بالاعتداء على سيارة شرطة وسرقة جميع محتوياتها، يوم أمس الجمعة.
وبحسب المكتب الصحفي للشرطة السودانية فقد، أكد العميد شرطة أباذر موسى بخيت رئيس فرع الجنايات بشرطة محلية الخرطوم استمرار الشرطة في تنفيذ واجباتها الخدمية والجنائية وتحقيق الأمن والطمأنينة للمواطنين ، موضحاً أن حادثة التعدي على دورية الشرطة بمنطقة بري يمثل عملاً تخريبياً لممتلكات الدولة و الشرطة.
مبيناً أن وصول الدورية للمنطقة كان لتقديم واجب العزاء لأهل المتوفي عقب انتهاء مهمتها الجنائية بمشرحة الأكاديمي مشيراً إلى أن مخربين قاموا بالتهجم على الدورية والاعتداء على من فيها كما قاموا بسرقة محتويات المركبة من “إطارات، طبلون، بطارية، مقاعد المركبة”.
وأبان العميد أباذر أن الشرطة تعاملت بسياسة ضبط النفس العالي وعدم التدخل نظراً لمآلات الوضع حينها وعدم استعمال القوة التي خولها لها القانون في حماية ممتلكاتها وأصولها ،مضيفاً أن الشرطة ستظل حريصة على أمن وطمأنينة المواطن وفق الأطر القانونية وما يكفله القانون للطرفين.
ونشر المكتب الصحفي للشرطة السودانية على صفحته بـ فيسبوك، صوراً للسيارة مشلحة تماماً من جميع محتوياتها، و لم يتبق منها غير الهيكل.

وأظهر مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي، مجموعة من المتظاهرين يقومون بالتعدي على سيارة الشرطة، وتفاصيل الحادثة، وسط تجمع من الناس.
وفي الأثناء نفت الشرطة السودانية، إطلاقها رصاصاً حياً في أيّ من المواقع بالخرطوم أثناء احتجاجات يوم الخميس، وأشارت إلى أن ضحايا هذه الأحداث قتيلان اثنان، وليس 3، كما تم تداوله إعلامياً.
وقال المتحدث باسم الشرطة :” إن الشرطة لم تستخدم الرصاص الحي في أيّ موقع، وحتى في مكان التجمهرات، لم تطلق سوى الغاز المسيل للدموع”.
وشدَّد الناطق الرسمي على أن ما تداوله حول مقتل طفل “غير صحيح”، وأن الشرطة “تقول الحقيقة”، وتابع:”وفاة طفل لا أساس لها من الصحة، ونهيب بكل الإعلاميين تحرّي الدقة”.
وكانت مظاهرات قد أنطلقت في بعض أحياء العاصمة الخرطوم، خلال الأيام الماضية نظمها تجمع المهنيين، منددة بتنحي النظام السوداني، تنادي في بعض شعاراتها بالسلمية، بلغت أشدها بمنطقة بُري شرق الخرطوم.
الخرطوم (كوش نيوز)








سبحان الله ..نصف الحقيقة تنشر كما هي عادة هذا الموقع .
هذه السيارة كما أخريات ، تستخدم في مطاردة الشباب الذي يخرج في مظاهرات سلمية ليست لها أي طابع تخريبي ، لكن
كاميراتكم لا ترى إلا ما تراه الحكومة ولهذا السبب لن تنصف أحدا.
أين كاميراتكم من مشاهد ضرب النساء داخل البيوت الآمنة ؟
الإعلام أمانة و إن لم تؤدوها بما تقتضيه ، سألكم الله عنها يوم الحساب.
عمر البشير سيذهب يوما ما ، شئنا أم ابينا ، لكن ما سطرتموه في كتبكم سيسألكم عنها رب العالمين يوم الدين
كفيت ووفيت اخي احمد
جزاك الله خيرا
نسوا الدركسون و الاوتوميزرات و تخريب المكنة و حرق السيارة
سيستعملونها كاسبيرات لسيارات اخرى يستعملونها في القتل و السحل و مطاردة الثوار
تسقط بسسسسسس
…قال سلميه قال…التحية للأجهزة الأمنية وهى تتحلى بضبط النفس والاحترافية العالية….
…ديل لو فى أميركا بلد الديمقراطية كان اكلوا نار لمن شبعوا…
#تسقط _بس
ادريص الحقير
سلمية!!!!!!؟؟؟ على كل شرطي كشف كل من يطلق الرصاص من زملائه ، وعلى المتظاهرين كشف كل من يقوم بالتخريب والتدمير
احييك ود ابو عبيده ….. ياريت كل الناس تشتغل بعقلها وليس بعضلاتها او بعواطفها
والا فالقادم اسوا من الفات.
نقول للمحرضين و المتزعمين للفوضي يتوسطكم مخربيين وحرامية ..ولا تلوموا إلا انفسكم.
الان نظرتنا تغيرت واللكل فهم من استدامة امد الإحتجاجات هي لاحداث اكبر قدر من الفوضي والسلب والنهب مستفيدين من عدم وعي صغار السن والشباب حديثي التجربة الذين ليس لديهم خبرة كافية في تحليل الامور. وعدم معرفتهم من هي الجهة التي تريد الذج بهم في مقارعة النظام نيابة عنهم .
الان الشعب وعي لما هو مطلب منهم وتراجعت زخم الدعوات للخروج نسبة لعدم قبول وعزوف البعض عن الخروج للمجهول والذين يستجبون لها اغلبهم وليس كلهم… لصوص.
حتي الذين حموا بعض المظاهرين في بيتهم لم يسلموا من السرقات.
هذه السيارة جاءوا بها مجموعة رباطة لتفرقة حشد تشييع جنازة احد شهداء
الثورة السودانية ونحن كشعب نؤكد لكم ان الشعب ليس له علاقة بتدمير هذه
السيارة وان ما حصل لها كانت هناك ارواح شريرة بالمقابر قامت بتدميرها
والشعب يؤكد لكم بانه سوف يقوم بتكوين لجنة لتقصي الحقائق ويؤكد لكم
بانه سوف يقوم بمحاسبة تلك الارواح الشريرة التي دمرت تلك السيارة
ولم تفلت اي روح حتي تنال عقابها
ما رأي علماء السودان في اقتحام الشرطة لمنازل المواطنين والتعدي علي النساء والاطفال؟!!!
أكد العميد شرطة أباذر موسى بخيت رئيس فرع الجنايات بشرطة محلية الخرطوم استمرار الشرطة في تنفيذ واجباتها الخدمية والجنائية وتحقيق الأمن والطمأنينة للمواطنين ، موضحاً أن حادثة التعدي على دورية الشرطة بمنطقة بري يمثل عملاً تخريبياً لممتلكات الدولة و الشرطة.
أمنا بالله وأن الشرطة لم تطلق الرصاص و هذا ما قد يبدو معقولا و مقبولا ولكن الذي لا يقبل بالمطلق و غير معقول أن لا تتصدى الشرطة لمن يطلق الرصاص و يقتل الشعب بمرأى عن الشرطة و أمام أعين قواتها و أمام الكاميرات و في وسط الشوارع و كل ذلك مثبت بعشرات الآلاف من الصور و الفيديوهات و بالله أين الشرطة من ضرب النساء و اقتحام البيوت بدون إذن أصحابها او أوامر تفتيش و ترويع ساكنيها وضرب النساء و الأطفال و كبار السن و تعذيب الشباب و سلب و نهب مقتنايتهم الشخصية من أناس ملثمين لا ينتمون للشرطة أو الجيش وخلاف ذلك من الماسي التي يشاهدونها تحدث أمام أعينهم و لا يحركون ساكناً و توالتصدي لكل ما ذكر يدخل في صميم عمل الشرطة و واجباتها و هي مسئولة عن أمن المواطنين و حياتهم و ممتلكانهم
فالخزي و العار عليك و شاهت و جوهكم و كان الأفضل أن تصمت و الإختشوا ماتوا
تسقط تسقط بس
تسقط بس كلمات ساهلة ونقطة ليس لها سطر جديد وهتافات وأفعال المتظاهرين تشبه تصريحات وأفعال الفاسدين من أهل الحكم في قطع الرؤوس والقتل والتدمير وهذا يوضح أن الطرفين بلا قيادة وعارفين المركب الما عندها قيادة بتمشي وين..
أجمل حاجة في المظاهرات إنو الشيوعيين قاعدين جمب باب السواق والباقين في أمريكا وبريطانيا يكضبوا وأي زول يجي يسوق المظاهرات ينتفو ريشو ويطردوه لأنهم إقصائيين وما بيقبلوا بي ديموقراطية وشراكة وحلول سلمية وثورات سلمية ولا وردت في تاريخهم وهم ما يساووا ملية بص والي..
اللهم ارفع عنا البلاء والغلاء والفساد والإلحاد.
مبيناً أن وصول الدورية للمنطقة كان لتقديم واجب العزاء لأهل المتوفي عقب انتهاء مهمتها الجنائية بمشرحة الأكاديمي..
معروف في أعراف الشرطة وفي حالات بهذا الشكل بتجي مجموعة من الضباط من القسم بإذن ورقم متسلسل موضح فيه غرض الزيارة، ما عساكر شريط ما عندهم يجيو يأدوا واجب العزاء.. (حسب كلام العميد شرطة معاش).. حتى الكضب ما بتعرفوا ليه
والله أكبر والعزة للسودان
وتسقط بس