الخارجية الأمريكية تعلق على الأحداث في السودان وموقفها من المتظاهرين
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، روبرت بالادينو، اليوم الأربعاء، أن بلاده تؤيد “المطالب القانونية” للمتظاهرين في السودان.
وقال بالادينو للصحفيين “الولايات المتحدة منزعجة بسبب ازدياد الاعتقالات والاحتجازات، وأيضا أعداد المصابين والقتلى على مدى أربعة أسابيع من الاحتجاجات في السودان. الولايات المتحدة تؤيد حق الشعب السوداني في التجمهر السلمي والمطالبة بالإصلاح السياسي والاقتصادي”.
ووفقا له، فإن الولايات المتحدة تدين العنف واستخدام قوات الأمن السودانية للغاز المسيل للدموع.
وقال بالادينو، إن تحسين العلاقات الأمريكية السودانية يتطلب إصلاحا سياسيا واحترام حقوق الإنسان من قبل السلطات السودانية، ودعا السلطات في الخرطوم إلى إطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين والنشطاء والمتظاهرين المسالمين، بالإضافة إلى “الاستجابة للشكاوي المشروعة للشعب”.
هذا وتتواصل الاحتجاجات في السودان منذ كانون الأول/ديسمبر 2018، وهي الاحتجاجات التي اندلعت على خلفية ارتفاع أسعار الخبز والبضائع، ما زاد من تفاقم الأوضاع السيئة للسودانيين، وأول من خرج إلى الشوارع هم سكان مدن القضارف وعطبرة في الجزء الأوسط من البلاد.
وتم إعلان حالة الطوارئ في عدد من المدن، وبلغ عدد القتلى جراء حملة القمع التي شنتها الشرطة وقوات الأمن في السودان 24 قتيلا، وأصيب أكثر من 200 شخص ومع ذلك، على الرغم من استخدام القوة ضد المتظاهرين، لا تهدأ المظاهرات، بل تمتد إلى المزيد من المدن والمحافظات.
واشنطن — سبوتنيك.
بكل اسف اميركا فقدت حقها فى الدفاع
عن حقوق الإنسان . بجدارها العازل
وصداقتها لأبي منشار وجعل القدس عاصمة لها
دحين ياحضرة السفير شاور خالك ترمب
الذي جعل منكم دولة مرتزقة لايرجى منها
ونحن برانا برانا بنشيل الشيلة
ووفقا له، فإن الولايات المتحدة تدين العنف واستخدام قوات الأمن السودانية للغاز المسيل للدموع.
وياربي ناس فلوريدا لم يتظاهروا ويكسروا ويحرقوا بتدوهم ايسكريم يبرد عليهم ، نفاق وكذب وتضليل وانتم ابعد ما يكون عن حاجة اسمها حقوق وماحقوق فكونا من النفخة الكذابة دي يا اخي نحن بنشوف العسكري الامريكي بيطلق النار على الزنجي وكانه كلب فقط لانه سكران او رفض يرفع ايديه . وبنشوف كيف برموا الواحد ويختوا القيد في يديه بعد يتلموا عليه خمسة حقوق شنو الجاي تتكلموا عنها