سياسية
مساعدات تشمل القمح والوقود من الإمارات وتركيا وروسيا
أعلن وزير النفط والغاز والمعادن، أزهري عبدالقادر، يوم الأربعاء، عن تسلم الحكومة السودانية مساعدات من دولة الإمارات العربية المتحدة، وقبول عروض دعم من روسيا وتركيا، تشمل الوقود والقمح، الأمر الذي يسهم في فك الضائقة الاقتصادية الأخيرة.
ونقلت وكالة “رويترز” عن الوزير قوله “تلقينا مساعدات من الإمارات العربية المتحدة، وقدمت لنا روسيا وتركيا مساعدات تشمل الوقود والقمح وغيرها، وقبلناها كمسألة طبيعية بين الدول الصديقة في ضوء الظروف الراهنة التي يمر بها السودان”.
وقال عبدالقادر، وفق ما نقلته “سكاي نيوز”، إن بلاده تلقت عرضاً بمساعدات تشمل القمح والوقود من الإمارات وتركيا وروسيا.
شبكة الشروق.
أمر مخزي أن يكون هذا هو الحل لمشاكل البلاد ، مثل هذه المساعدات توقفت عن تلقيها الصومال وأصبحت تصدر الماشية والموز . إنبرى رجال الدولة بالفخر والإعتزاز وحسبان ذلك في حسنات إنجازاتهم ، فهذا الوزير إنتهى من التهليل والإحتفاء طويلاً بعودة نفط الجنوب بالمرور الكريم على أراضينا ونيل السودان لبركته ، ثم أقبل الآن هاشاً باشاً ومبشراً بوصول الصدقات والتبرعات وتفضل عدة دول إسلامية وغير إسلامية بفضل زادهم علينا ووزير آخر يملؤه السرور وهو ينشر الأخبار عن وصول شحنات من الوقود علماً بأن هذه الشحنات تكاد لا تكفي لضلع واحد من أضلاع العاصمة المثلثة ، هل إنحسر تفكيركم وتدبيركم وإنخصر في التصريح بوصول التبرعات وشحنات الوقود لحل أزمة طالت وإستطالت منذ مارس 2018م ؟؟!!!!!
يازول اشتغل احفر بئر تقع فى بير اشتغل تانى لوجات صفوف بجوك فى…
اشتغل كويس
مشكلتنا الكبري مع الكيزان انهم لم يتعودوا علي فهم الشعب السوداني لقد سئمنا من الشحدة والبلد بها خيرات أذا أردتوا أصلاح الحال فعليكم بالفساد فهو الذي يقعد البلاد لان السودان وطن غني بموارده ويحتاج الي أرادة سياسية فاعلة المشكلة ان الفساد مستشري في كل مفاصل الدولة ولن يستطيع أحد علاجة ألا بذهاب الحكومة وتشكيل حكومة تكنوقراط لأدارة البلاد الرجل الصحيح في المكان الصحيح يعني المؤهلات فقط وليس الولاء يجب أن يكون للدولة سياسة واضحة يعني حسب كلامك هي مساعدات طيب لو بكره زعلوا مني واوقفوا المساعدات ماذا أنتم فاعلون هذا ليس الحل هذا تسكين والحل كمازكرت سابقاً ذهاب الحكومة وتشكيل حكومة وطنية حقيقية من الكفاءات وليس الولاءات وعاش السودان بلد عزيز يسع الجميع وليس كما جعلة الكيزان يسعهم فقط
هل سنظل نسمع هذا الكلام كل شهرين؟؟ كم كنت اتمنى ان اسمع لقد وصلنا الى انهاء ازمة الخبز والوقود الى الابد
كل ما نريده ونتمناه هو ان ترحلوا وبرحيلكم سوف تحل كل مشاكلنا اقتصادية كانت أو سياسية فنحن بلد حباها الله بكل ما يتمناه غيرنا ولكن تخبطكم وفشلكم الإداري جعلكم تتبجحون وتعلنون عن وصول المساعدات من هنا ومن هناك من دون خجل لكم الخزي والعار