سياسية
تجمع المهنيين: يجب تحرير الدين من الدولة
شدد ممثل تجمع المهنيين السودانيين، د. محمد يوسف المصطفى، على أهمية حسم قضايا الأخطاء التاريخية وعلاقة الدين بالدولة، وقال إن “الدين موروث أساسي للسودانيين، لذلك لا نقول فصل الدين عن الدولة أو العلمانية، إنما تحرير الدين من الدولة منعاً لاستغلاله وحتى يؤدي دوره في المجتمع”.
وأكد ممثل التجمع الذي يقود الاحتجاجات في مؤتمر صحفي للمعارضة أمس، على أن تبني الحرية والتعبير والالتزام به هو الشرط الوحيد لانضمام بحسب صحيفة السوداني، مشيراً إلى أن العضوية في جسم الثورة يأتي عبر اعتراف الشارع لجهة أن مفاتيح الشارع ليست لدى التجمع أو الإجماع أو نداء السودان فالثورة ملك للجميع.
الخرطوم (كوش نيوز)
يعني نكون بين تجار الدين وبين الكفرة الما عندهم دين؟….
قاتلكم الله جميعا من سرطان ينهش في جسد البلد..
ظهرت الحقيقة وظهرت الماركسية وظهر ماركس ولينين لكن في ثوب مادلين اولبريت الماركسية الجديدة التي غابت في موسكو واشرقت في بلاد الغرب لكن هيهات هيهات هيهات
(الشيوعي يريد إسقاط الدين)
افهم ماذا يقصد الرجل بعدين احكم حكمونا تجار الدين 30 سنه والمحصله فشل كبير
لا احد يستطيع ان يسلب من الشعب الدين الاسلامى للمسلمين والمسيحية للمسيحين
لكن نريد قانون للحكم ودستور يمشي ويطبق علي الجميع والمسلم مسلم والمسيحي مسيحي
السودان بلد يسع الجميع بالدستور والقانون لا بالنفاق والكذب والسرقة
الملاحظ ان الشيوعيين دائماً يتحدثون عن الحرية وهم أبعد ناس عن الحرية هم يريدون السلطة بأي طريقة وانتهازيين حاولو سرقة انقلاب مايو ولم يستطيعو وحاولو الانقلاب علي مايو مرتين هم فاشلين فشل ذريع حتي المحاولات الانقلابية فاشلين فيها. و الآن محاولة فاشلة عبر اسغلال مواقع التواصل الجتماعي. فشلهم ناتج عن جبنهم نعم هم أجبن ناس يحرضون الناس علي المظاهرات وهم في الصفوف الخلفية وما تستبعد ان تكون الاغتيالات التي تمت في المظاهرات تكون مدبرة من الشيوعيين لأنهم يصورونها ويركزون الكاميرا علي الضحية نعم مدبرة منهم حتى تشعل غضب المواطنين علي الحكومة ويروح الضحية كبش فداء لمخططاتهم الدنيئة.
يتحدثون عن حرية الرأي والتعبير أنا ارسلت عدة تعليقات في الراكوبة لم ينشروها لانها ضد توجههم وهذا أكبر دليل علي انهم أبعد ناس عن الحرية وفاقد الشئ لا يعطيه. الواحد في النيلين يشوف كل التعليقات بمختلف ألوانها لا يحذفونها لكن الشيوعين لا ينشرون تعليق في الراكوبة الأ التعليقات التي تتماشى مع توحهاتهم والكلام ده قبل ما مايمسكو السلطة طيب لو مسكو السلطة الموقف ح يكون كيف يمكن يوقفلو المساجد ما تستبعد ذلك.
الله يكون في عون البلد ويكفينا شر هم.
ظهرت عورتكم وبانت سؤتكم يا تجمع السجمانين العطالة تتلونون كما الحرباء وأنتم أسوأ بآلاف المرات من الكيزان الفاسدين خبتم وخسرتم.
الذباب الالكترونى يريد ان ينقلنا إلى معترك آخر نحن الآن قضيتنا تسقط بس واى انصراف عن هذا الشعار سيصعب من مهمتنا الشريفة فقضيتنا الأساسية هى سقوط الحرامية الفاسدين تجار الدين بنى كوز واى معركة أخرى لم يحن أوانها فالاتحاد من أجل إسقاط الكوز واجب وطنى اخلاقى دينى علينا ان لا ننجر خلف الذباب الالكترونى فالدين هو روح الشعب السودانى ولكن بنى كوز اردوا ان يدنسوا تلك الروح الطاهره ولكن الله غالب التفوا حول تسقط بس ورددوا تسقط بس
رجال الدين يلتفون حول المهنين
وتجار الدين يخشون الشارع الشارع السودانى
الدين ارتبط عندنا الفساد والكذب
يجب ان يتم فصل الفساد عن الدين
فدلونى على شيوعى حرامى…اعطيكم الف كوز حرامى
الحمد لله ظهرت الحقيقة واحسن من الان تعلنوها علمانية وبعد شوية حاتكون شيوعية حمراء مش قلنا اي حاجة فيها دين واسلام وقيم الشيوعي ما بقبل بيها اهو ظهر علي حقيقتو … المتحالفين مع الشيوعي عليهم الان اظهار موقف واظنها نهاية الثورة بيد الشيوعيين و العلمانيين وبكرة شوفوا لو تلقوا زول مرق معاكم في الشارع
يا عم قوم لف برا مهنيين برا قرف يعني جايين كلكم تحاربوا الاسلام لما غلبكم الاسلاميين وشالو منكم الحكم من اليوم تاكدت توجهاتكم وبالانتخابات ما في صوت من عامة الناس جابيكم وكنا نتوقع تسلقكم المظاهرات وتوجيهها بوصلكم لكن حتي دي من اليوم فقدتوها … الانتهازية دي وقتها بدري لكن اتسرعتوا وربنا كشف المستور وفكانا من تجمع المهنيين واظنه اطلق رصاصة الرحمة علي نفسه
المشكلة التي يواجهها الانتهازيون الذين قالوا إن خير من استأجرت القوى الأمين أننا الآن لدينا تجربة عملية نتائجها معلنة.
في الماضي قبل الإنقاذ وتجربتها كان يمكن أن تخضعوا الشعب بانكم تمثلون الإسلام وتدافعون عنه.
لكن الآن ليس من حقكم أن تتحدثوا بإسم الإسلام.
صعدتم الحكم وقلتم أنها المشروع الحضاري الإسلامي ماذا قدمتم.
هل كنتم القدوة للاسلام السياسي
الفساد والسرقة والمحسوبية الكذب……
أين صلاتكم وصومكم وتكبيركم.
نقول الآن أن دين المرشح لا يهمنا صلاته لنفسه وصومه لنفسه يهمنا صدقه ونزاهته وتعففه وحياده واحقاقه للحق وتطبيقه للقانون بكل أمانه.
أساسا كل العبادات لها هدف وحيد هو أن تقوم سلوك الفرد.
وما ظهر لنا من خلال تجربتكم ضرورة فصل دين الشخص عن مسألة تمثيلنا في العمل السياسي.
فليس من الدين أن تطالبني أن انتخبك لأنك من الحركة الإسلامية.
وهذا الفكر لا يعني العلمانية
لأن العلمانية هي فصل الدين عن الحياة وهو لم يقل إلغاء الشريعة الإسلامية
يصر حزب المؤتمر الوطني على الإنتخابات لأنه يعلم أنها لن تأتي بجديد وأنها مزورة ومطبوخه بالكذب والرشاوي واستغلال منابر وسلطة الحكومة.
وإذا كنت ممثل للاسلام كان يجب أن تحسب خطواتك وأنت تحمي الفساد وتدافع عنه.
وكان يجب أن تنتهز ما أتيح لك من فرصة لتثبت أنك القوي الأمين
الآن أصبح المجتمع أقوى واوعى
من يسقط الدين هو من يقدم القدوة المشوهه
من يفسد تحت ستار الدين